Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

بعد مئتي يوم ما زالت غزة تصنع بالجهاد والشهادة ثوب الانتصار

Posted on أبريل 29, 2024أبريل 29, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على بعد مئتي يوم ما زالت غزة تصنع بالجهاد والشهادة ثوب الانتصار

د. مخلص الصيادي

24/ 4 / 2024

أكثر من مئتي يوم مرت على بدء العدوان الصهيوني على غزة، وفي كل يوم تتأكد صحة ودقة الحكم على الكيان الإسرائيلي وطبيعته، وعلى الحركة الصهيونية وعلى تبعية النظام العربي وهوانه، ويتأكد في الوقت نفسه عظم الجهاد الفلسطيني، وصدق المبدأ الذي قام عليه، بأن الجهاد هو طريق استخلاص الحق، وطريق مواجهة العدوان، وأن ما أخذ بالقوة لا يسترد بغيرها، وأن هذه المقاومة الفلسطينية وجدت لتبقى حتى تستعيد وطنها كاملا حرا عزيزا.

 كل تفاصيل هذا العدوان الذي انطلق عقب عملية طوفان الأقصى موقعا حتى اليوم 24 / 4 / 2024 أكثر من 34260 شهيدا، معظمهم من المدنيين، إضافة إلى أكثر من 77 ألف مصاب، ومن بين هؤلاء الشهداء وفق اليونيسيف    13800 طفلا، وأكثر من 10 آلاف امرأة، وقد ارتكبت قوات العدو في كل يوم من أيام العدوان المستمر مجازر عدة، وعقب انسحابها من المستشفيات ” مستشفى الشفاء، ومجمع ناصر الطبي ” اكتشفت مقابر جماعية ضمت جثامين مئات الشهداء.

وكل مشاهد الدمار الممنهج، والتهجير، والحصار المبرمج على أهالي غزة، وكل جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الإبادة التي ارتكبتها وما زالت قوات العدو الصهيوني.

وكل التواطؤ والمشاركة للقوى والأنظمة المتماهية مع الصهيونية في العالم الغربي، وفي العالم العربي، وفي المحيط الإسلامي.

كل هذا بات واضحا وضوحا لا يخفى على أحد، وعلى وهج هذا الوضوح سقطت وبشكل مخزِ دعاوى هذه القوى والنظم، بشأن حقوق الانسان، وحقوق الطفل والمرأة، وحقوق المدنيين في وقت الحرب والقتال، وبشأن القيم الإنسانية، وبشأن قوانين الحرب والصراع، وباتت جميع القوى والنظم عارية لا يسترها شيء، ولا يظهر منها إلا بشاعة السلوك وبشاعة القيم التي تتحكم في سلوكها وقراراتها.

ولقد رافق هذا العدوان متعدد الأطراف والألوان والأعلام واللغات دفق إعلامي متصهين كان همه منذ انطلاق عملية “طوفان الأقصى” أن يروي ويبرر ويروج الرواية الصهيونية للأحداث، ثم أن يبث ويشيع كل ما من شأنه أن يفت في عضد المقاومة الباسلة، ويوقع بين المجاهدين، ويحملها مسؤولية ما حدث ويحدث لغزة أرضا وشعبا ووجودا إنسانيا وعمرانيا، وحتى حينما كان ينكشف كذب العدو في ادعاءاته بشأن تجاوزات مزعومة للمقاومة في هذه المعارك، ويضطر للتراجع كليا أو جزئيا عنها، يبقى هذا الإعلام المأجور والمتصهين يكرر الرواية الإسرائيلية الساقطة نفسها، ومن يستمع أو يتابع هذا الإعلام يعتقد أن المقاومة قاب قوسين أو أدنى من الهزيمة، وأن شمس كل يوم منتظر ستحمل أنباء هزيمتها، واستسلامها، وأن قادتها باتوا مشغولين في بحث الخيارات المطروحة أمامهم: التصفية أو النفي، وأن قيادتها في الخارج باتت منشغلة في البحث عن مأوى جديدا لها بزعم أن “دولة قطر” ما عادت تتحمل عبء وجود قيادة حماس على أرضها، ودائما كانت شمس اليوم التالي تشرق  كذلك كل هذه الروايات، وعلى صمود المجاهدين، وعلى تصاعد الخسائر التي يوقعونها بقوات العدو، وعلى فشل المعتدي في تحقيق أي من الأهداف التي وضعها لعدوانه، وعلى اتساع جبهة الرفض الشعبية العالمية لهذا العدوان، ووصل هذا الرفض إلى باحات أعرق الجامعات الامريكية المعروفة بسيطرة اللوبي الصهيوني عليها من خلال برنامج الدعم المادي الذي تقدمه لهذه الجامعات، وحتى داخل الكيان الصهيوني نفسه تصاعد الرفض للعدوان على غزة، بل وازدياد أعداد المهاجرين اليهود من الكيان بحثا عن أمكنة أخرى أكثر أمانا، وكذلك اتساع جبهة الدول التي ترفض العدوان يوما إثر يوم، واستعادة القضية الفلسطينية لألقها ومكانتها في سلم اهتمام العالم وفي الضمير الإنساني، ورفضا للعدوان على غزة، وردا على تعطيل الولايات المتحدة في 18/ 4/ 2024 مشروع القرار المعروض على مجلس الامن بشأن الاعتراف بالعضوية الكاملة لفلسطين في الأمم المتحدة بدأت دول عدة تعبر عن نصرتها للقضية الفلسطينية بإعلان اعترافها ب ” دولة فلسطين”.

كذلك يحمل طلوع شمس كل يوم دلائل إضافية على أن حكومة العدو ماضية في عدوانها، وفي ارتكابها لمزيد من جرائم الحرب، وجرائم الإبادة “الهولوكوست” ضد الفلسطينيين، وهي تتحضر لهجومها الأخير على رفح، حيث يتجمع أكثر من مليون فلسطيني لجأوا لهذه المنطقة الأخيرة من القطاع المتاخمة للحدود المصرية، وتظهر حكومة العدو قناعة بأنه ليس في طاقتها الأخذ بأي طريق آخر، لأن من شأن أي طريق آخر أن يعلن انتصار المقاومة، وانتصار إرادة الشعب الفلسطيني المجاهد…. وليس هذا الموقف الإسرائيلي بطارئ أو غريب، لأنه من طبيعة هذا الكيان، ومن أسس قيامه.

لكن مما يجب التوقف عنده وفهمه جيدا هذا الموقف القوي والحاسم للمقاومة الفلسطينية، لقوى الجهاد، وللقيادة التي توجه هذه المعركة وتقودها ميدانيا وسياسيا، والتي استطاعت بموقفها الثابت والواضح أن تنال ثقة الشارعين العربي والفلسطيني، وتدخل الى عمق العقل والضمير الإنساني،  وهي ثقة تجاوزت كثيرا حدود الانتماء الحزبي والسياسي، وحلقت في آفاق الانتماء الوطني والقومي والديني، بل والإنساني، فصار المتابعون للشأن الفلسطيني مطمئنين لمسار القتال والمقاومة، ولمسار التفاوض والحلول السياسية على السواء.

إن رفض المفاوض الفلسطيني لكل عروض وقف إطلاق النار ما دامت لا تحقق مطالب المجاهدين، دليل واضح على أن هذه القيادة لا تزال تملك كل الأوراق التي تحتاجها ميدانيا وعسكريا وسياسيا لفرض رؤيتها على العدو، وقد عزز هذه الحقيقة سقوط الفرية الإعلامية المتصهينة بشأن وجود خلافات بين القيادة الميدانية داخل غزة، والقيادة السياسية التي تقود المفاوضات، وأن هذه القيادة تقوم على “الفساد المالي الأسري”، وأن على الجميع أن ينتظر انقسامات وانشقاقات مرتقبة فيما بين المجاهدين.

وإذا كان استشهاد العديد من أبناء وأحفاد إسماعيل هنية قائد حماس خلال هجوم جوي استهدف سيارة مدنية في مخيم الشاطئ في 10 / 4 / 2024، واستشهاد قادة من حماس وأبناء وأحفاد قادة آخرين في هذا العدوان المستمر قد فضح ذلك الاعلام العربي المتصهين، فإن هذا الرفض الحاسم لمقترحات وقف إطلاق النار “الإسرائيلية والأمريكية” دليل حاسم على أن بنية المجاهدين بقياداتهم السياسية والميدانية في أحسن حال، وأنهم يملكون من الطاقات البشرية والعتاد والخطط والمرونة ما يمكنهم من الاستمرار في هذه المعركة إلى أمد لا يستطيعه العدو، ولا تقدر على تحمله القوى المناصرة لهذا العدو.

هكذا يجب أن نقرأ موقف المجاهدين، ميدانيا، وموقف قيادة المجاهدين تفاوضيا، وأن ما أعلن منذ اليوم الأول لعملية ” طوفان الأقصى” بأن ملف القضية الفلسطينية ما بعد العملية لن يكون كما كان قبلها، هو أمر حقيقي وعلى العالم أن يتقبل هذه الحقيقة، ويضعها في حساباته، وعلى النظام العربي أيضا أن يضع هذه الحقيقة في حساباته.

لقد حققت قوى الجهاد نصرها الذي تطلعت إليه وعملت من أجله، وما سيأتي من تطورات لا يمكن أن تؤثر على هذه الحقيقة، ونحن ننتظر ثمارا إضافية لهذا الموقف القوي والصلب لقوى الجهاد في ميدان القتال، وفي ميادين التفاوض والعمل السياسي.

إن سعي المقاومة الى تحقيق وقف مستدام لإطلاق النار يستند الى حقيقة ان عملية “طوفان الأقصى” قد أعطت ثمارها، وبأن العدو فشل في تحقيق أهدافه عبر أكثر من مئتي يوم من عدوان هجمي لم يتوقف، وارتكب خلاله ما يمكن أن يرتكبه من جرائم، ومثل هذا الفشل سيؤدي حال التوصل الى وقف لإطلاق النار الى زلزال سياسي داخل الكيان الإسرائيلي، وهو ما يحاول “نتنياهو” تحاشيه.

مهم أن ندرك هنا أن جميع تصورات العدو والقوى المناصرة ل “اليوم التالي لوقف القتال” قد خابت، نتيجة استمرارية المقاومة، وصمود الغزيين، وفشل العدو في الوصول إلى أي أسير، فشله في تدمير القوى الميدانية للمجاهدين، وكذلك فشل خططه في تهجير الفلسطينيين خارج غزة، وحينما نتيقن من هذا الفشل لا يبقى مقابله إلا حقيقة انتصار المقاومة، وليس من قبيل الخيال أن نعتقد أن طوفان الأقصى، ومعركة غزة المستمرة باتت عنوانا مهما يحدد مستقبل القضية الفلسطينية ومستقبل المنطقة كلها، نظمها وشعوبها، وهذا هو التغيير الحقيقي.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: التطبيع السعودي الإسرائيلي خشبة خلاص الكيان الوحيدة!
Next Post: جامعة كولومبيا وانتفاضة الطلاب الأميركية

المنشورات ذات الصلة

  • إسرائيل أمام أزمة خيارات وسيناريو سلاح “يوم القيامة” المقالات
  • تركيا: تطبيع العلاقات مع مصر سينعكس إيجاباً ليبياً وفلسطينياً المقالات
  • حريق ساروجة بين الوقائع والمبالغات المقالات
  • المسألة الكردية بدلالة الوطنية السورية الجامعة الكتاب المشاركين
  • من سيف القدس إلى طوفانها .. نصر مُبين المقالات
  • كتب: عبدالحليم قنديل: اتفاق لبنان بلا ضمان المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme