Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

تسوية أوضاع مجرمي النظام السابق في سوريا.. ما طبيعتها وتداعياتها؟

Posted on مارس 3, 2025مارس 3, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على تسوية أوضاع مجرمي النظام السابق في سوريا.. ما طبيعتها وتداعياتها؟

عربي21 – بسام ناصر

الإثنين، ٢٤ فبراير / شباط ٢٠٢٥

دورية لشرطة الحكومة الموقتة في دمشق

أولياء الدم يطالبون بتقديم تلك الشخصيات المجرمة للعدالة لينالوا جزاء ما اقترفوه من جرائم دموية بحق أبناء الشعب السوري.. الأناضول

تفاجأ كثير من السوريين بسياسة الإدارة السورية الجديدة والتي تقضي بتسوية أوضاع بعض مجرمي النظام السابق الذين ولغوا في الدم السوري، واقترفوا مجازر دموية ضد السوريين الأبرياء، وهو ما أثار موجة من السخط العارم في أوساط شعبية سورية واسعة اعتراضا على تلك السياسات.

فقبل أيام انتشرت أنباء عن تواجد فادي صقر في حي التضامن بدمشق، وهو أحد مجرمي النظام السابق، الذين شارك في مجزرة التضامن في دمشق، والتي شاع ذكرها من خلال الفيديو الذي وثق تلك الجريمة، وبعدها بأيام شاعت أنباء عن رجوع خالد الفارس إلى دمشق من دبي عبر المطار، أحد مجرمي النظام السابق الذين اقترفوا جرائم موثقة بحق العشرات من السوريين، وثمة وقائع لمجرمين آخرين تمت تسوية أوضاعهم وفق الأنباء المتداولة.

تسوية أوضاع أولئك المجرمين وعودتهم إلى سوريا، أو ظهورهم من جديد في مدن سورية بشكل علني، قُوبل بسخط شعبي عارم، وخرجت مظاهرات شعبية تعترض على ذلك، وتطالب بملاحقة كل المجرمين الذين اقترفوا جرائم دموية بحق الشعب السوري، وتقديمهم للمحاكمة لينالوا جزاء ما اقترفوه من جرائم، مع مطالبات شعبية واسعة بضرورة تطبيق العدالة الانتقالية وعدم التفريط بالدم السوري.

ووفقا لمراقبين فإن قصة تلك التسويات يكتنفها قدر كبير من الغموض، لتضارب الأنباء بشأنها، ولعدم توافر معلومات موثقة من مصدر رسمي يؤكد تلك الأنباء أو ينفيها، وهو ما أشار إليه الصحفي السوري ماجد عبد النور في تصريحه لـ”عربي21″ من عدم وجود معلومات صحيحة وموثقة بهذا الخصوص.

وأضاف “هذا الموضوع شائك جدا، إذ تنتشر أسماء متداولة على أنها موجودة في الشام، لكن إذا بحثت عن الحقيقة، وذهبت لتفتش عن الأمر، تجد أن كثيرا من تلك القصص لا تعدو أن تكون شائعات، مع وجود بعض الأنباء الصحيحة بالطبع، لكن لغياب المعلومات الصحيحة لا يمكن الجزم إن كانت أنباء وجود أولئك المجرمين في سوريا صحيحة أم لا سواء أكانوا في بيوتهم أو يقيمون في فنادق في دمشق أو مدن سورية أخرى؟

وتابع “كذلك فإن موضوع إلقاء القبض على المجرمين يكتنفه هو الآخر الغموض، فلا يمكننا القول بأن إدارة الأمن العام لا تلقي القبض على المجرمين، فثمة أخبار مؤكدة وموثقة على قيام الإدارة باعتقال أعداد منهم كل يوم تقريبا، ولا يمكننا كذلك القول بأنهم يلقون القبض على كل المجرمين لوجود مجرمين لم يلقوا القبض عليهم”.

وأرجع عبد النور الغموض في هذا الموضوع إلى “عدم وجود شفافية ووضوح، وعدم وجود جهات إعلامية رسمية تتولى بث المعلومات الصحيحة ونشرها لعامة الناس، وغياب تحديث تلك المعلومات يوميا بشأن المجرمين الذين يتم إلقاء القبض عليهم، والإجابة عن تساؤلات الناس بشأن التسويات عن بعض مجرمي النظام السابق التي يجري تداولها بكثرة في أوساط الناس”.

من جهته لفت الكاتب السوري ياسر محمد القادري إلى أن “الإدارة السورية الجديدة ترغب من خلال إعلانها عن سياسة العفو العام إشاعة حالة من الطمأنينة، وفي الوقت نفسه إرسال رسائل تحقق من خلالها أكبر قدر ممكن من السلم الأهلي، وضبط عمليات الثأر والانتقام في هذه المرحلة الحساسة”.

واستدرك بالقول “ولكن هذه السياسة التي تعتمدها الإدارة الجديدة لا تغلق باب القضاء، فلو أنه تم رفع دعوى بحق أي شخصية من شخصيات النظام مع وجود الأدلة والإثباتات والشهود فإن القضاء سيتعامل مع هذه القضايا تعاملا قضائيا، بمعنى أن وجود العفو العام لا يعطي حصانة للمجرمين إذا ما رُفعت عليهم دعاوى قضائية، وهذه مسألة مهمة تحتاج إلى توعية الحاضنة الشعبية الثورية، وعموم أبناء الشعب السوري”.

وتابع في حديثه لـ”عربي21″: “فباب القضاء مفتوح لكل من يريد أن يدعي على أي شخصية أجرمت بحق الشعب السوري، أو كان لها دور في الدماء وارتكاب المجازر، وهذه مسؤولية مجتمعية، تتطلب حالة من الوعي العالي، بحيث يبادر كل من يعرف أولئك المجرمين ولديه الأدلة ضدهم بالشكاية عليهم، ورفع قضايا قضائية ضدهم”.

وشدد القادري على أن “ضبط الأمن والتعامل مع هذه الحالات يحتاج إلى تعاون بين الحكومة والشعب، فالمطلوب من الشعب أن لا يلقي كل الحمل واللوم على الحكومة، بل يبادر إلى تقديم الشكاوى والدعاوى ضد أولئك المجرمين، وعلى الحكومة أن تراعي أولوية وأهمية المبادرة بإطلاق مسار العدالة الانتقالية، الذي يساهم في تحرير منظومة القضاء بصورة حيوية لاستيعاب كل القضايا التي يمكن أن ترفع من خلال الإجراءات المتبعة”.

بدوره قال الكاتب والمحلل السياسي السوري، أحمد قاسم “من البديهي جدا أن ينتفض الشعب حينما يسمع عن عمليات تسوية لشخصيات قذرة قاتلة مجرمة، فشخصية مثل فادي صقر أحد المسؤولين عن مجزرة التضامن بدمشق، وكان مسؤولا عن الدفاع الوطني في مناطق عديدة، ومثل خالد الفارس وأسماء أخرى، فمن البديهي أن يثور الناس حينما يسمع عن تسويات لمثل هذه الشخصيات لتورطها في جرائم دموية، ومجازر وموثقة”.

وأضاف “فأولياء الدم لا يمكن أن يسكتوا على أمر كهذا، فهم يطالبون بتقديم تلك الشخصيات المجرمة للعدالة لينالوا جزاء ما اقترفوه من جرائم دموية بحق أبناء الشعب السوري، فولي الدم هو المخول ـ وحده ـ بإسقاط حقه أو الأخذ بالقصاص من القتلة المجرمين، ولحسن الحظ فإن الشعب السوري ما زال لغاية الساعة يعمل تحت مظلة الدولة، ويطالبها بالقيام بذلك، ولم تسجل حالات انتقام ثأرية في هذا المجال ولله الحمد”.

وتساءل قاسم في حواره مع “عربي21” : هل من الممكن أن تكون الغاية من هذه السياسة إعطاء هؤلاء القتلة الأمان حتى يعودوا، ويعود كل من شاركهم في تلك الجرائم ليصار بعد ذلك إلى تقديمهم للمحاكمة؟ ليجيب “من الوارد أن يكون الأمر كذلك إذا ما أحسنا الظن بتلك السياسة”.

وعن مدى انعكاس سياسة تسوية أوضاع بعض مجرمي النظام السابق على ثقة الشعب بالقيادة الجديدة، أكدّ قاسم أن “ثقة عامة الشعب السوري بالقيادة مطلقة إلى الآن، لكن إذا استمر الأمر على ما هو عليه قد نرى تغيرا كبيرا، لا سيما فيما يتعلق بتسوية أوضاع القتلة والمجرمين، الذين ثبت تورطهم وولوغهم في الدم السوري”.

ودعا الإدارة السورية الجديدة إلى “الاهتمام بهذه القضية، والتأكيد على أن العفو لا يمكن أن يشمل القتلة، بل يجب أن يصار إلى تطبيق العدالة الانتقالية، وإطلاق يد المحاكم لإجراء محاكمات عادلة لكل الذين ثبت تورطهم في القتل واقتراف المجازر الدموية، وارتكاب جرائم اغتصاب النساء، وتدمير البيوت، وإلا فإن عامة السوريين لن يسكتوا عن تلك السياسة ولن يرضوا بها”.

من جانبه رأى الكاتب والباحث الدكتور عثمان بخاش أن “واقع الأمر يظهر أن تسلم هيئة تحرير الشام بقيادة أحمد الشرع للسلطة في دمشق تم وفق تفاهمات مع تركيا، وبمتابعة المواقف الصادرة عن الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني، نجد أنها تعكس سياسة (صفر مشاكل)، وتلهفا واضحا للتطبيع مع الأنظمة العربية والدولية”.

وأضاف “هذا يفسر افتخار الشرع والشيباني بأن دخول دمشق تم دون بحور من الدم (وعمليات القتل الانتقامية من رجالات النظام السابق)، وقد يفسر هذا سلوك الإدارة الجديدة التي تحاول السير بين النقط مراعية الضغوط الخارجية، والغريب أن هذا التسامح يوازيه التشدد مع معتقلي الرأي في سجون إدلب الذين كانوا يطالبون بفتح الجبهات لإسقاط النظام البائد، وهذه مفارقة لافتة”.

وردا على سؤال “عربي21” بشأن ما أثار اعتراضات السوريين وسخطهم على سياسة تسوية أوضاع بعض مجرمي النظام السابق، لفت بخاش إلى أنه “من الطبيعي جدا أن يطالب السوريون بتحقيق العدالة الانتقالية بحق من قتل ذويهم وأهاليهم، بعد ثورة دامية استمرت 14 عاما عانى فيها الثوار وعامة الشعب من الإجراءات الهمجية للنظام البائد، والتي قام بارتكابها حشد من جلاوزة النظام السابق”.

ورأى أن “التلكؤ بتحقيق العدالة، مع مضي الوقت، قد يؤدي إلى تبخر ثقة الناس بالحكم الجديد، لكن لغاية اللحظة الراهنة فإن الكثيرين ما زالوا يعيشون نشوة الفرح بسقوط بشام الكيماوي ونهاية عهده، لكن مع التراخي في الاقتصاص من المجرمين قد يؤدي إلى ضيق الناس من هذا التقصير غير المقبول عندهم، بل ويثير شكوكا لديهم في حقيقة زوال النظام المجرم”.

وختم حديثه بالتأكيد على أن “القاصي والداني يعلم أن بشار لم يكن يعذب ضحاياه في صيدنايا وتدمر وغيرها من السجون، بل كان يقوم بهذه الجرائم حشد من المجرمين، أما وقد فر بشار من العدالة، فما بال السلطة الجديدة تتساهل مع هؤلاء؟ فهذا أمر لا يسع الناس فهمه ولا قبوله، والتأخر في إنجاز القصاص العادل قد يفجر أزمة ثقة كبيرة في السلطة الجديدة”، على حد قوله.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
أخبار محلية, الأخبار

تصفّح المقالات

Previous Post: وزير المالية السوري : النظام الضريبي الحالي لا يحقق العدالة.. وهناك نظام ضريبي جديد
Next Post: تقرير أمريكي: بلا عقاب.. كيف استولى المتطرفون على “إسرائيل”؟

المنشورات ذات الصلة

  • إسرائيل تراجع في البورصة وسكان لن يعودوا وميناء يتعطل بالكامل الأخبار
  • مصدران: مصر ترفض مقترحا إسرائيليا حول معبر رفح الأخبار
  • إدارة العمليات العسكرية تلقي القبض على اللواء “محمد كنجو الحسن” أحد سفاحي سجن صيدنايا مع 20 من عناصره ضمن حملتها بريف طرطوس أخبار محلية
  • في “لحظة حاسمة” للعلاقات بين البلدين… روسيا تؤكد “دعمها الثابت لوحدة وسلامة أراضي وسيادة” سوريا أخبار محلية
  • معبر رفح يعمل السبت في اتجاه المغادرة لأول مرة منذ أشهر الأخبار
  • حماس: المقترح الجديد بشأن غزة قريب جدا من مطالب إسرائيل الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme