Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

سورية الى اين؟ هل يمكن أن تكون النهاية بالسقوط الحر؟

Posted on أغسطس 9, 2023أغسطس 9, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على سورية الى اين؟ هل يمكن أن تكون النهاية بالسقوط الحر؟

بقلم : محسن حزام 

٩/٨/٢٠٢٣

سورية الحضارة والنبض العروبي تتعرض لامتحان لم يسبق له مثيل في تاريخها الحديث ، كان عنوانه الأبرز سنوات عجاف من القهر والذل والتدمير الممنهج أدخلها في أتونه النظام عن سابق إصرار،  هي ذاهبة اليوم إلى الانهيار الكامل بكافة مؤسساتها ، التي لازالت تعتاش على قهر أبنائها والتلاعب بمصيرهم، في ظل فساد استشرى بكل مفاصل الدولة من الرأس حتى النخاع ،وبسبب افتقاد هذا النظام لأهلية الإدارة والاستمرار سوى للطبقة المتحكمة بالسلطة التي لازالت ترتكز على ناظم تم وضعه سنة ١٩٧٠ شرعنه حاكم سورية الأوحد معتمد على مبدأ // جوع شعبك يتبعك ويخضع لك على الدوام //

شعار عمل عليه حافظ الأسد طيلة سنوات حكمه على رأس السلطة حتى قبض عام ٢٠٠٠، واستمر ولده الرئيس الجديد الذي تقلد المنصب على نفس القاعدة بل زاد عليه مهام جديدة خدمة لأغراض خارجية وتوازنات إقليمية ودولية تحافظ على بقائه في كرسي زائل، هذه المهام:

١/ مهمة تدمير سورية ورهنها إلى أجندات الخارج، التي تتلاعب بمصير الوطن وشعبه خدمة لمخططات يتم العمل عليها في معاقل الصهيونية العالمية، هدفها تدمير بنى المجتمعات العربية عن طريق إدخالها في حروب وكالة على المستوى الوطني والدولي، هيمنت على ثورات الربيع العربي وحرفت بوصلتها في زلقها الى آتون حروب اهلية تدخلت في مسارها القوى الإقليمية والدولية أوصلت سورية الوطن إلى ترسيم مناطق نفوذ قسمت الجغرافيا إلى مناطق تحكمها ادارات أمر واقع تنتظر السقوط الحر للدولة حتى تجسد خارطة التقسيم الفعلي لسورية.

٢/ تدمير ممكنات الشعب بكافة الوسائل عن طريق تسليم زمام الأمور بصلاحيات مطلقة للمتدخل الإيراني( الصديق الاستراتيجي على المستوى المذهبي والعسكري ) بالعمل على مشروع تغيير ديمغرافي متدرج عبر العديد من الوسائل( شراء العقارات بالإغراء المادي ، حريق الأسواق التجارية والأثرية، والغابات والأحراج ،توسيع الطوق حول الحسينيات والمراقد ، وكذلك اغداق المعونات المادية والاغاثية لعدد كبير من الأسر التي وصلت إلى حد المجاعة بسبب “سياسات النظام وقرارات حكوماته الفاسدة” عن طريق جمعيات “خيرية” بهدف تأمين حاضنة تتقبل وجود هذا التغول الإيراني المعمد بتوسيع قاعدة التشيع ،والحصول على مرسوم التجنيس الخاص لعائلات الإيرانيين الذي يسكنون المناطق التي تم السيطرة عليها )

٣/ وتأتي خاتمة الأثافي طمس ومحو الهوية الوطنية السورية والتفريط بالسيادة الوطنية وبيع أراضي الوطن بعقود موثقة لما يسمى بالأصدقاء “الروسي والإيراني داعمي الإرهاب والفساد” .

هذه المقدمات أوصلت سورية إلى ما آلت إليه من انهيار متسارع تم تسميته عند رجال الاقتصاد والسياسة ” الهبوط الحر ” لليرة السورية ولكافة ركائز الدولة والمجتمع.

في ظل نظام امتهن الأسلوب الممنهج للتدمير الذاتي عبر تحكم أدواته العسكرية والأمنية الفرقة الرابعة نموذجا ( التي يدير أعمالها ماهر الأسد ) التي تمارس مهام إدارة الجمارك بتواجدها بكل المنافذ الحدودية والمعابر والحواجز الطيارة والثابتة في كافة الطرق المؤدية للمحافظات السورية ( لفرعي الأمن العسكري وامن الدولة) ، لتحصيل اتاوات  “رسوم” يتم فرضها على كل شاحنة عابرة أو سيارة خاصة، مقابل السماح بتمرير أي شيء ولو كان ممتلكات خاصة ،وكذلك فرضت على الصناعيين والتجار وحتى على أصحاب المحال أرقام خيالية يتوجب دفعها  ” تدفع أو تذهب إلى المجهول ” ، مما أدى إلى هجرة جديدة معاكسة هربا من شروط القهر والقمع الذي يتحكم بها الحذاء العسكري ،مخلفين ورائهم انهيار في البنية الاقتصادية والتعاملات التجارية التي افتقدت لمقومات الاستمرار. سورية بهذه الوضعية ذاهبة الى الانهيار عاجلا او آجلا وآيلة للسقوط الحر.

الآن في ظل هذا الوضع ليست هناك حلول ممكن أن تنقذ هذا التدهور الغير مسبوق للعملة السورية مقابل الدولار (الذي يتم التلاعب بسعر الصرف من قبل جهات خفية لها مصلحة بتدمير كل شيء في هذا الوطن) ،ولا الحد من تفحش أسعار المواد الغذائية والتحويلية وكافة متطلبات الحياة على المستوى الصحي والتعليمي والخدمي، لأن كل مداخيل الدولة تنهب وتسرق ،وخزينة المصرف المركزي فارغة ،وكل الكلام الذي يساق عن طريق الإعلام والمؤسسات التشريعية والتنفيذية هو كلام للاستهلاك وأشغال الناس الذين يتضورن جوعا ، لكن أبناء شعبنا بدأوا العمل عن طريق حلول مناطقية على هيئة إدارات ذاتية تسد فراغ الدولة على المستوى الخدمي والتعليمي وكذلك سد الفجوات الأمنية . وهذه مؤشرات في غاية الخطورة تخلي مسؤولية الدولة الغير موجودة في التداول أصلا، وجانبها الآخر يصب في مشاريع تعمل عليها إدارات الأمر الواقع ومخططات خارجية تعيد “سايكس بيكو” من جديد .

السؤال الهام اليوم عندما يصل المواطن السوري إلى حد المجاعة الحقيقية ،كيف سيكون ردة فعله ؟وهل ردة الفعل تستطيع أن تعبر عن نفسها أمام هذا التغول الأمني الذي شكل حالة رهاب حقيقية عند قطاعات كبيرة من شعبنا ام ستذوب مرة الثلج في مكانها ،فعلا كان هناك ارتدادات لتعبيرات فردية ظهرت ملامحها في عقر دار النظام ومؤيديه عبر مطالبات اغاثية تسد امعائهم الخاوية وتؤخر الموت السريري الذي ينتظرهم ،صرخات في الهواء لا يعيرها نظام الاستبداد وحكومته اي اهتمام  “فاقد الشيء لا يعطيه ” ولازالت شبيحة حزب الله وفيلق العباس مستمرة في نهب جيوب المواطنين وسرقة ممتلكاتهم، ودفعهم بالإكراه للهروب من الوطن الذي أصبح معتقلا لأبنائه .

خرجت الأمور عن السيطرة وأصبحت سورية لعبة في يد القوى المتدخلة والمحتلة التي تنهب خيراتها واقتصادها الوطني ،يضاف لها نظام لا يمتلك أية حلول تنقذ الوضع الاقتصادي وحال المواطنين الذي أصبح تحت خط الفقر ،ويعاند في تعطيل أي مسار سياسي يساعد في إيقاف الانهيار المتسارع، وكذلك في منع إيصال المساعدات الإنسانية لشعبه في تسيس مسألة المعابر وسيادة الدولة السورية المنتهكة من قبل العدو الصهيوني ، يساعده في ذلك على طول الخط الفيتو الروسي، ايضا النظام ضرب عرض الحائط قرارات المجموعة العربية في الأردن التي تسابقت في عودته إلى كرسي الجامعة العربية والتي اوقفت خطة التعافي المبكر المرتبطة بتنفيذ الالتزامات التي وافق عليها وزير خارجيته ( إيقاف تصنيع وتوزيع الكبنتاغون، الحد من تغول الإيراني في سورية وأبعاده عن المناطق الحدودية، والالتزام بالحل السياسي المستند إلى القرار ٢٢٥٤ ) .

لازالت هناك إمكانية متاحة أمام المعارضة الوطنية الديمقراطية في السعي للم شملها عبر خلق رافعة وطنية تحشد كل الإمكانات مستفيدة من مشروع المجموعة العربية والتواصل معها لإيقاف التطبيع مع النظام ومحاصرته كمؤسسة لفرض شروط إنقاذ ما تبقى من سورية في إعادة ملفها إلى ساحة الفعل وتجييش الرأي العام حول هذه الاستحقاقات. 

لكن إذا تحققت توقعات المحللين الاستراتيجيين وتم فعلا السقوط الحر للدولة، وتشرعن التقسيم ، ماذا يبقى من سورية سوى اسمها .اترك للأيام القادمة الإجابة لأنني لا استطيع تحملها على وطننا وأبناء شعبنا.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: لم أشترِ شيئاً في حلب
Next Post: تصريح إعلامي: هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي في سورية

المنشورات ذات الصلة

  • ملف تصفية “باسكال سليمان” الكتاب المشاركين
  • فلسطين في مواجهة الشيطان وحدها المقالات
  • الجامعة العربية عاجزة عن تنفيذ قراراتها.. “مقايضات دولية على سوريا” المقالات
  • بانتظار غودو الفلسطيني المقالات
  • رجاء الناصر… حديث إليه وعنه الكتاب المشاركين
  • بعض من المعاني الحقيقية والانجازات المكتملة والتوقعات لإنجازات منتظرة لعملية “طوفان الأقصى” المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme