Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • جنبلاط في دمشق شدد على أهمية دور الدروز” في مؤسسات الدولة السورية أخبار محلية
  • وجهاء السويداء: نرفض الانفصال ونطالب بتفعيل دور الدولة الأمنية في المحافظة أخبار محلية
  • سوريا: إسرائيل تقصف منطقة قريبة من القصر الرئاسي بدمشق وتتعهد بحماية الطائفة الدرزية أخبار محلية
  • وزير الخارجية السوري ردا على الهجري: الدعوات للتدخل الدولي تهدد وحدة البلاد وتخدم أجندات خارجية أخبار محلية
  • بعد أيام من التوتر.. شيوخ السويداء وقادة الفصائل يصدرون بيانا مشتركا أخبار محلية
  • وزراء خارجية “بريكس” يجتمعون في ريو دي جانيرو في لحظةٍ عالمية دقيقة الأخبار
  • أردوغان: تركيا لن تسمح بأي كيانٍ آخر غير سوريا موحدة الأخبار
  • بيان حول الخطاب الطّائفي في سوريا – حركة أطياف من أجل سوريا الأخبار

صفقة تبادل أم حرب إقليمية؟

Posted on أغسطس 16, 2024أغسطس 16, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على صفقة تبادل أم حرب إقليمية؟

إذا لم تقع الحرب الإقليمية حاليًا، فإن أسباب اندلاعها تبقى قائمة في المستقبل إذا لم يتم التوصل إلى تسوية أو تسويات تخفف من أسباب التوتر وتبعد شبح الحرب الإقليمية.

هاني المصري – عرب ٤٨

13/08/2024

آثار الدمار جراء القصف المتواصل على قطاع غزة (Getty)

منذ العدوان على الحديدة واغتيال فؤاد شكر وإسماعيل هنية، والتزام كل من إيران وحزب الله وأنصار الله بالرد، وإسرائيل على أعصابها بانتظار الرد، لدرجة أن هناك أوساطًا سياسية وعسكرية طالبت بتوجيه ضربة استباقية لم يوافق عليها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو؛ لأنه يدرك معارضة واشنطن لها، وعجز إسرائيل عن خوضها منفردة.

فأي ضربة استباقية ستؤدي حتمًا، كما كتب الجنرال الإسرائيلي السابق إسحاق بريك، إلى حرب إقليمية، أما الرد فقد يؤدي أو لا يؤدي إلى حرب إقليمية وفقًا لاستهدافاته والأضرار التي يسببها. فإذا كان قويًا وألحق أضرارًا ملموسة، خصوصًا في صفوف المدنيين، فسيستدعي ردًا إسرائيليًا فوريًا، وإذا كان مدروسًا وحكيمًا فسيكون تحت سقف الحرب الإقليمية، وسيستدعي ردًا إسرائيليا من نفس الحجم أو قد لا يؤدي إلى أي رد .

إدارة بايدن لا تريد حربًا إقليمية

من الواضح أن إدارة بايدن لا تريد حربًا إقليمية على غرار الإدارات السابقة (إدارات جورج بوش الابن وباراك أوباما ودونالد ترامب)، التي منعت إسرائيل من مهاجمة إيران وتوريط واشنطن في الحرب معها. ويعود سبب معارضة واشنطن للحرب الإقليمية إلى أنها لا ترى الصراع مع إيران وجوديًا، وإنما على النفوذ والمصالح، لذا تفضل احتواء إيران ومحاصرتها ومحاولة تغيير سياستها أو نظام الحكم فيها، كما أنها ستقلل من فرص كاملا هاريس بالفوز بالانتخابات الرئاسية الأميركية، كونها ستتسبب بارتفاع في أسعار النفط وفي مستوى التضخم، فضلًا عن اضطراب الاقتصاد العالمي، وربما ركوده.

كما أن الحرب الإقليمية توفر مدخلًا لموسكو وبكين لتعزيز نفوذهما في المنطقة، وتمنح بوتين فرصة أفضل لحسم الحرب في أوكرانيا لصالحه، فضلًا عن احتمالية تحوّل الحرب الإقليمية إلى عالمية.

ولا تعني ممانعة واشنطن للحرب الإقليمية أنها لا توافق على التصعيد الإسرائيلي، ولا على هزيمة إسرائيل، بل تريدها أن تخرج منتصرة؛ أي تريد أن يبقى التصعيد تحت سقف الحرب الإقليمية، وهذا نفسه يعني أن محور المقاومة يجب ألا يرد على التصعيد الإسرائيلي، وهذا مستحيل؛ لأن العدوان الإسرائيلي في بيروت وطهران ضربة لهيبة إيران وسيادتها وشرفها، ومساس بالخطوط الحمر وبالردع الإيراني ومحاولة لبث الفتنة بين أطراف محور المقاومة، والرد آتٍ ولكن مدروس للغاية حتى لو يؤدي إلى الحرب الإقليمية.

وإذا أضفنا إلى ما سبق بأن طهران لا تريد الحرب الإقليمية ولكنها جاهزة لخوضها إذا فرضت عليها، لأنها ستواجه الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي، الذين لن يسمحوا بهزيمة إسرائيل، لذلك من المفضل عودة الوضع إلى ما كان عليه قبل طوفان الأقصى، حيث تتقدم إيران وحلفاؤها بالمنطقة بثمن يمكن احتماله، لذا بعد الرد من المفضل إبقاء العمليات العسكرية ضمن مستوى حرب الإسناد والاستنزاف لمنع هزيمة المقاومة، والضغط لوقف حرب الإبادة، كما يظهر في وضع هذا الشرط من قبل محور المقاومة.

سيناريو الحرب الإقليمية غير مرجح

ما سبق لا يعني أن الحرب الإقليمية لن تنشب حتمًا، ولكنها ليست السيناريو الأول ولا المرجح حتى الآن، ولكنها سيناريو وارد ما دامت حكومة نتنياهو تلعب بالنار، ومصممة على استمرار الحرب حتى تحقيق النصر الحاسم، بدليل أنها تجاوزت قواعد الاشتباك السارية منذ بدء الحرب، وما يمثل ذلك من مقامرة كبرى يمكن أن تقود إلى رفع مستوى الاشتباك واعتماد قواعد جديدة، أو التوصل إلى صفقة شاملة أو جزئية، أو الانزلاق إلى حرب إقليمية.

محور المقاومة بين خيارين

صدق الدكتور وليد عبد الحي عندما كتب إن تأخير الرد مفيد، ولكن تأخيره أكثر مما ينبغي قد يشهد متغيرات تجعل إمكانية الرد صعبة، وهذا ما يمكن أن يحدث على إثر صدور البيان الأميركي المصري القطري، الذي دعا إلى استئناف المفاوضات، وهذا أمر محفوف بالمخاطر بالنسبة للمقاومة؛ لأن نتنياهو يستخدم استمرار المفاوضات لكسب الوقت وذر الرماد في العيون، وللتغطية على استمرار الحرب، ملمحًا إلى وجود فرصة للتوصل إلى صفقة.

في هذا السياق، يضع البيان الثلاثي محور المقاومة بين خيارين أحلاهما مر:

الأول، أن يقع في فخ البيان الذي وعد بالصفقة من دون ضمانات بعقدها وتأجيل أو تجميد الرد إلى حين وضع أطراف البيان على المحك، مع أن ما قاله وفعله نتنياهو بعد البيان، خصوصًا بارتكاب مجزرة مدرسة التابعين في حي الدرج أبلغ بكثير من قراره بإرسال وفده الذي لا يثق به للمفاوضات.

أما الخيار الآخر فأن يمضي محور المقاومة بالرد متزامنًا قبل الخميس القادم موعد استئناف المفاوضات، على الرغم من المغامرة بحدوث رد إسرائيلي على الرد، وهكذا دواليك، أو تجزئة الرد، حيث يقوم حزب الله أو أنصار الله أو كلاهما بالرد أولًا، بينما تؤخر إيران ردها، ولا أحد يستطيع أن يحسم والأيام القادمة هي التي ستقدم الجواب.

سياسة أميركية مزدوجة تجاه إيران

لا بد من رؤية السياسة الأميركية المزدوجة تجاه إيران النابعة من إدراك أن الحرب الشاملة مكلفة وغير مضمونة النتائج، لذا من جهة يتم رفع العصا في وجه حكام إيران، لدرجة حشد الأساطيل وحاملات الطائرات والغواصات والتهديد بتدمير الاقتصاد الإيراني وإسقاط الحكم إذا تعرضت إسرائيل للخطر، ولكن من جهة أخرى يتم التلويح بالجزرة لإيران من خلال الاستعداد لرفع العقوبات، وإحياء الاتفاق النووي، والإفراج عن أموال إيرانية، وتذليل عقبة انتخابات رئيس الجمهورية في لبنان؛ أي الاستعداد لعقد صفقة شاملة لم تعد مغرية كثيرًا لطهران بعد تردد إدارة بايدن ومماطلتها بالمفاوضات، وبعد تجربة قيام ترامب بإلغاء الاتفاق النووي بعد فوزه السابق، وفي ظل احتمال فوزه بالانتخابات القادمة.

هجوم معاكس وشعرة معاوية والبند السابع

قامت إيران وحلفاؤها بهجوم سياسي معاكس، من خلال رفض حركة حماس المشاركة في المفاوضات من دون قطع شعرة معاوية، من خلال المطالبة بوضع خطة تنفيذية لتنفيذ ما اتفق عليه، وليس الدخول في مفاوضات جديدة لا تنتهي، فما يهم المقاومة أولًا هو وقف حرب الإبادة، وتأكيد إيران وحزب الله على التمسك باستمرار جبهات الإسناد وبالرد من دون ربط ذلك بقرار استئناف المفاوضات من عدمه.

ويمكن التقدم أكثر من خلال المطالبة بتقديم مشروع قرار بمجلس الأمن تحت البند السابع (أي يملك قوة التنفيذ)، يتضمن التهدئة ووقف إطلاق النار وتبادل الأسرى والانسحاب والإغاثة وإعادة الإعمار وعودة السلطة إلى قطاع غزة، وبهذه المبادرة سيتم قطع الطريق على تحميل المقاومة مسؤولية إضاعة الفرصة المزعومة بإمكانية التوصل إلى اتفاق.

هل يريد نتنياهو الحرب الإقليمية؟

هناك سؤال ذو إجابة محيّرة: هل يريد نتنياهو الحرب الإقليمية أم أن ما يقوم به، مع خطورته، تحت سقفها، على الرغم من إيحائه خلاف ذلك؟

نتنياهو يريد الحرب الإقليمية من دون إغضاب الإدارة الأميركية، وهو يحاول أن يورطها بها، ولكنها لم تقتنع حتى الآن، فهي تريد الصفقة ووقف إطلاق النار لكن على حساب “حماس”، لذا لا يريد نتنياهو الحرب الآن، ولكنه يراهن على الوصول إليها إذا لم يحقق أهدافه من دونها، خصوصًا أن إيران تقف على العتبة النووية، ويمكن أن تنتج قنبلتها النووية الأولى بعد بدء الحرب الإقليمية.

لو أراد نتنياهو، أو الأصح لو بمقدوره بدء الحرب الإقليمية الآن، فلماذا انتظر أكثر من عشرة أشهر ولم يبادر إلى شنها، كما طالب وزير حربه والجنرالات من ذوي الرؤوس الحامية في اليوم الرابع في الحرب، وأوقفتهم إدارة البيت الأبيض؟

يعود دفع نتنياهو لواشنطن للاقتناع بالحرب بسبب الضرر البالغ الذي لحق بقوة الردع الإسرائيلية، إضافة إلى الخسائر البشرية والاقتصادية والعسكرية والمعنوية التي لا يستهان بها.

أما جيش الاحتلال فلا يريد الحرب الإقليمية الآن بعد استنزاف قواته في المعارك العسكرية على جبهات عدة، لدرجة أن قيادته تفضل عقد صفقة التبادل أولًا، ثم الانتقال للتعامل مع الجبهة الشمالية لاحقًا، سلمًا أو حربًا، وهذا الموقف يسلح واشنطن بورقة تضغط بها على نتنياهو.

وإذا لم يرد نتنياهو الحرب الإقليمية الآن، فلماذا يواصل حرب الإبادة والمماطلة والتسويف في مفاوضات التبادل، ولماذا تجاوز الخطوط الحمر في الحديدة وبيروت وطهران؟

قواعد اشتباك جديدة لصالح إسرائيل

ما يفسر موقف نتنياهو أنه يريد فرض قواعد اشتباك جديدة يد إسرائيل فيها هي العليا، حيث تضرب في كل مكان من دون رد موازٍ على غرار المعركة بين الحروب التي تخاض ضد أهداف سورية وإيرانية وحزب الله في سوريا منذ سنوات عدة من دون رد موازٍ.

كما أنه يشعر ببعض الراحة بعد أن استعاد زمام المبادرة، وعاد ليكون الأعلى شعبية لرئاسة الحكومة، ويحظى بدعم غالبية الإسرائيليين، وحزبه يحصل على أكبر عدد من المقاعد، والمعارضة لا تملك برنامجًا بديلًا لبرنامجه ولا قائدًا أو قيادات ذات كاريزما قادرة على أن تحل محله.

لذا، أخذ يدفع الأمور إلى حافة الهاوية، ويخاطر بكل شيء، فإما فرض شروطه على حركة حماس وعقد تسوية مع حزب الله تنهي وحدة الساحات وتوفر الأمن لشمال إسرائيل، وإما حرب إقليمية مطلوب ومرجح أن تشارك فيها الولايات المتحدة إلى جانب إسرائيل. ولا يقلل من هذا الاحتمال الخلافات الأميركية الإسرائيلية؛ لأنها لم تغادر خانة الخلافات داخل المعسكر الواحد، ولم تصل إلى مستوى الضغط الجاد وفرض العقوبات.

أميل إلى أن نتنياهو يفضل استمرار الحرب حتى الانتخابات الرئاسية الأميركية، حيث إذا فاز ترامب فليس لديه ما يخشاه، وإذا فازت هاريس فهناك احتمال أن تتحول الخلافات إلى نوع من الضغوط المزعجة ولكن بما لا يمس أسس وقواعد العلاقات الأميركية الإسرائيلية.

وإذا اضطر نتنياهو لعقد الصفقة حاليًا أو قبل الانتخابات الأميركية، وهذا ممكن أن يحدث إذا ضغطت واشنطن بقوة، فهو يريدها مؤقتة، وأقرب إلى الشروط الإسرائيلية، وهو جاهز لخرقها واستئناف الحرب بأسرع وقت ممكن.

والكثير يعتمد على الرد على العدوان والجرائم الإسرائيلية وما حجمه وما رد إسرائيل عليه، ويجب ألا ننسى أن قذيفة أو صاروخ في مكان حساس أو نتيجة خطأ في الحسابات قد تؤدي إلى حرب لا يريدها معظم الأطراف.

وإذا لم تقع الحرب الإقليمية حاليًا، فإن أسباب اندلاعها تبقى قائمة في المستقبل إذا لم يتم التوصل إلى تسوية أو تسويات تخفف من أسباب التوتر وتبعد شبح الحرب الإقليمية.

المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: “قبل يومين ولدتهم جمانة”: أب من غزّة ذهب لتسلّم شهادة ميلاد توأميه… عاد فوجدهما شهيدين مع أمّهما
Next Post: أمريكا وإيران .. خطوات «خاطئة» قادت الشرق الأوسط لحافة الهاوية

المنشورات ذات الصلة

  • أخبار وسجالات الزلزال لدى الرأي العام التركي المقالات
  • تركيا.. ما أسباب تعاظم دور صوت القوميين في انتخابات الرئاسة؟ المقالات
  • خرافة التحرير خسرنا مرة واثنين وهلم جراً المقالات
  • ما هي العقوبات المفروضة على سوريا وما شروط الدول الغربية لرفعها؟ المقالات
  • ماذا أعدت المعارضة للتعامل مع المتغيرات القادمة – 2 الكتاب المشاركين
  • الأسد بين الاشتراكية واقتصاد السوق الإقتصاد والمال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • إلى متى يستمر شلال الدم في سورية
  • جنبلاط في دمشق شدد على أهمية دور الدروز” في مؤسسات الدولة السورية
  • وجهاء السويداء: نرفض الانفصال ونطالب بتفعيل دور الدولة الأمنية في المحافظة
  • سوريا: إسرائيل تقصف منطقة قريبة من القصر الرئاسي بدمشق وتتعهد بحماية الطائفة الدرزية
  • وثائق تكشف الحلم الإيراني في سوريا: خططٌ سقطت مع رحيل الأسد
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين
  • وثائق تكشف الحلم الإيراني في سوريا: خططٌ سقطت مع رحيل الأسد المقالات
  • هذه هي عصا الاقتصاد السحرية التي أخضعوا بها الشعوب الإقتصاد والمال
  • الاستقواء بالخارج! المقالات
  • بين عبد الناصر وبورقيبة قبل 60 عاما… المقالات
  • بخصوص التسريب الصوتي للزعيم مع الرئيس معمر، بتاريخ 3 اغسطس 70 قبل وفاته ب 55 يوم المقالات
  • الربيع العربي والأحزاب السياسية؛ سوريا مثالًا المقالات
  • زيادة قياسية في الإنفاق العسكري العالمي منذ نهاية الحرب الباردة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme