Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

إيران والعرب… وإسرائيل

Posted on أبريل 24, 2024أبريل 24, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على إيران والعرب… وإسرائيل

رامي منصور – عرب ٤٨

21/04/2024

اعتراض مسيرات إيرانية في الأجواء الإسرائيلية (Getty Images)

بعد نحو سبعة شهور على اندلاع حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني في غزة، يمكن القول إن إيران قد تكون الرابح الأكبر مقارنة مع إسرائيل التي تخوض أطول وأعنف حرب في تاريخها. وإذ أعلنت إيران وحلفاؤها في المنطقة منذ الساعة الأولى لطوفان الأقصى بأنها لم تبادر له ولم تكن تعلم بتوقيته، ولن تدخل في حرب مفتوحة في أعقابه، إلا أن حلفاءها من اليمن مرورًا بالعراق وصولا للبنان، فتحوا جبهات إسناد لغزة، كما سمّوها، ما جعل إيران لاعبًا محوريًا بنظر أميركا، في حرب تبعد عن أراضيها أكثر من ألف كيلومتر.

وقد يعزو ذلك محللون إلى “عقلية البازار” الإيرانية التي تجيد المقايضة والتجارة، أو “تجارة السجاد”، أو “الأخذ والعطاء”، وربما الأخذ أكثر من العطاء. فحسن نصر الله ذكر في خطاب له وجود محادثات إيرانية – أميركية لتسوية ملفات المنطقة، فيما طهران ذاهبة قدمًا في برنامجها النووي، وحوّلت جبهات الإسناد لغزة إلى سندات في رصيدها الإقليمي.

وفيما بدأ بنيامين نتنياهو الحرب بأعلى رصيد دولي حصلت عليه إسرائيل في تاريخها، عسكريًا وسياسيًا وإعلاميًا، إلا أنها تواجه اليوم خطر الإفلاس الدولي، ويحذّر سياسيّوها ومحللوها من أنها في طريقها لتصبح دولة منبوذة على غرار جنوب إفريقيا في زمن الأبرتهايد، بسبب حجم القتل والدمار غير المسبوق في غزة، وتهمة الإبادة الجماعية التي تلاحقها في لاهاي، وتعنت نتنياهو من إبداء أي ليونة في إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، أو التفاعل اللفظي الإيجابي مع تصور الرئيس الأميركي لإقامة حلف إقليمي إسرائيلي – عربي في مواجهة إيران، من خلال القبول بالتصريح عن تسوية مستقبلية ممكنة تؤدي للاعتراف بدولة فلسطينية، مقابل التطبيع العلني والرسمي مع السعودية.

أما العرب، فمنهم من سمسر بأرواح الغزيين الذين أرادوا الخروج من القطاع للعلاج في الخارج، ومنهم من فتح جبهة إعلامية ضد الفلسطينيين والمقاومة، بقنواتهم وصحفهم ومحلليهم، لا تزيد من مكانتهم الإقليمية ولا الدولية، بل يبدون كأذناب لنتنياهو وبن غفير وسموتريتش. فمهاجمة المقاومة لم تكن بدافع القلق على أرواح الغزيين، بل لأنها عطلت عليهم التطبيع مع إسرائيل. ومنهم في أحسن الأحوال من يحمّل المسؤولية بالتوازي عما حصل في غزة لإسرائيل والمقاومة، وبالتساوي، وأحيانا يحمّل حماس المسؤولية أكثر. هؤلاء الذين يقلقهم دمار غزة، خاضوا حربًا واحدة في حياتهم، الحرب في اليمن، ودمروها وقتلوا أهلها، وفي هذه الحرب الوحيدة فشلوا وأُذلوا وتوقف نفطهم؛ أيعقل أن ينجح هؤلاء بالسلم. فشلوا بالحرب على اليمن، وفي إدارة العلاقة مع أميركا، وخسروا العراق وسورية ولبنان وغيرها لصالح إيران، أيعقل أن يفتي هؤلاء الفشلة لأحد؟

ليست إيران منتصرة بطبيعة الحال، فهي ليست طرفا مباشرا بحرب غزة، وهي تستفيد مما يحصل وتستثمر فيه، ولن تضحي بحلفائها من أجل قطاع غزة، قد تدعم وتسلح، لكن مشروعها الأساسي هو المنطقة، وليس غزة أو إسرائيل.

في المواجهة الأخيرة المحسوبة بين إيران وإسرائيل، تبيّن أننا محكومون بمحورين، إيراني من جهة، وأميركي – إسرائيلي – عربي من جهة أخرى هدفه الدفاع عن إسرائيل أكثر من كونه لمواجهة النفوذ الإيراني، وقد التقى المحوران في السابق على وأد الثورات الديمقراطية العربية، وسيلتقيا مجددا إذا لزم الأمر. ولا يلبي المحوران تطلعات الشعوب العربية، وإن رفع محور إيران راية مواجهة أميركا وإسرائيل، لكنه حيثما حل في العواصم العربية، تراجعت الدولة بل ضعفت إلى حد التفكك، كما في العراق واليمن وسورية ولبنان، فيما المحور الأميركي يعادي الشعوب العربية ودمّر دولها في العراق وليبيا ويدعم الإبادة الجماعية في غزة.

أخيرًا، ليست إسرائيل مهزومة، لكنها قامت في فلسطين على قدمين؛ حق اليهود بإقامة وطن قومي (“حركة تحرر قومي”، بحسبها)، والنظام الديمقراطي (دولة غربية حديثة). تحول “الحق بوطن قومي”، إلى حركة استعمارية استيطانية لم يعد لها مثيل في العالم، إلا إنها تمكنت خلال العقود السبعة الماضية من إدارة التناقض بين كونها دولة استيطانية استعمارية توسعية وبين ديمقراطيتها. وأي خلل في إدارة هذا التناقض بات يعرضها لخطر أن تصبح دولة منبوذة.

وقد فجّر السابع من أكتوبر هذا التناقض، إذ ثبت لمن كان بحاجة لإثبات، أن الطبقات من مسحوق الديمقراطية والليبرالية التي غطت فيها إسرائيل استعماريتها واستيطانها وعنصريتها، لم يعد بمقدورها أن تغطي الإبادة الجماعية. ربما هذا هو الخطر الوجودي الحقيقي الذي يشعر به المتعقلون من الإسرائيليين، ليس خطر الأنفاق ولا القذائف.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: تقدير موقف | حسابات المواجهة بين إيران وإسرائيل وآفاقها
Next Post: جرم الإبادة في غزة .. مسؤولية من؟

المنشورات ذات الصلة

  • العجز عن توصيف حالنا الكتاب المشاركين
  • هل يُشكّل الجوع السلاح الأكثر فتكًا في الصراعات الحديثة؟ المقالات
  • لن يغفر لنا أهل غزّة المقالات
  • واشنطن كانت تعمل بهدوء على صفقة مع نظام الأسد.. قبل أن يعرقل جهودها التقدم السريع لقوات المعارضة المقالات
  • “الأمن المائي” العربي: الوضع حرج والقادم أسوأ! المقالات
  • حقول الألغام أمام إدارة الشرع في سورية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme