Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

إيكونوميست: التنافس الصيني-الأمريكي وصل إلى درجات خطيرة تهدد مصير العالم

Posted on أبريل 4, 2023أبريل 4, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على إيكونوميست: التنافس الصيني-الأمريكي وصل إلى درجات خطيرة تهدد مصير العالم

إبراهيم درويش

لندن- “القدس العربي”:

السبت , 1 أبريل , 2023

حذرت مجلة “إيكونوميست” في افتتاحيتها من التنافس الأمريكي-الصيني، الذي قالت إنه يزداد خطورة، وما يراه المسؤولون الصينيون من تنمر أمريكي يسهم في توتر العلاقة. وتابعت أنه كان هناك أمل بأن تفضي إعادة فتح الصين بعد سنوات من الإغلاق بسبب كوفيد-19 وعودة الاتصالات بين السياسيين والدبلوماسيين ورجال الأعمال إلى تخفيف التوتر الصيني-الأمريكي. إلا أن المزاج في الصين اليوم يظهر كيف أن العلاقات الأهم في العالم أصبحت تتسم بالمرارة والعدوانية أكثر من أي وقت مضى.

ففي أروقة السلطة للحزب الشيوعي الصيني يقوم المسؤولون بشجب ما يرونه التنمر الأمريكي، ويقولون إن نية الولايات المتحدة هي ضرب الصين حتى الموت. وعبر عدد من مدراء الشركات المتعددة الجنسيات في مؤتمر عقد في داياويوتاي لضيوف الدولة مشاركين في منبر التنمية الصيني عن مخاوفهم من التنافر العميق وأثره على تجارتهم. ولكن الشيء الوحيد الذي يتفق عليه الجميع هو أنه في أحسن الحالات ستكون هناك عقود من الفصل وفك الارتباط وهذا هو أسوأ من الحرب.

وكل طرف يتبع منطقه الذي لا يفهمه الآخر. فقد تبنت أمريكا سياسة الاحتواء مع أنها تتجنب استخدام المصطلح. وترى في الصين المستبدة دولة تحولت من حكم الحزب الواحد إلى حكم الرجل الواحد.

ومن المتوقع أن يبقى “شي جين بينغ” في السلطة لسنوات وهو معاد للغرب الذي يعتقد أنه في حالة انحطاط. ويتبنى في داخل الصين سياسة قمعية تتحدى القيم الليبرالية، فقد كسر وعوده بضبط النفس وهو يستعرض السلطة للخارج، من هونغ كونغ إلى جبال الهملايا. وأكد لقاؤه مع الرئيس فلاديمير بوتين على أن هدفه هو بناء نظام دولي بديل وصديق للمستبدين.

وبمواجهة ذلك، تقوم الولايات المتحدة بتسريع عمليات الاحتواء العسكري للصين في آسيا حيث قامت بإحياء تحالفات قديمة وبناء أخرى جديدة، مثل “أوكوس”، وهو التحالف الأسترالي-البريطاني-الأمريكي.

وفي مجال التجارة والتكنولوجيا، تفرض واشنطن حصارا على أشباه الموصلات وبقية البضائع. والهدف هو إبطاء عمليات الاختراع الصينية والتأكد من أن الغرب قادر على الحفاظ على تفوقه التكنولوجي: ولماذا تسمح أمريكا باستخدام اختراعاتها لتجعل نظام معاد خطيرا جدا؟ وبالنسبة للقيادة الصينية فهذا عمل يفسر بأنه محاولة لشل بلادهم. فأمريكا في عيونهم لن ترضى بأن تكون دولة أخرى أقوى منها، مهما كانت شيوعية أم ديمقراطية. ولن تتسامح أمريكا مع الصين إلا في حالة إذعانها وكونها “قطة سمينة وليس نمرا”.

أما المحاولات الأمريكية العسكرية وتحالفاتها في آسيا فهي من أجل إشعار الصين بأنها محاصرة في مجال التأثير الطبيعي لها. وتم تجاهل الخطوط الحمر التي اتفق عليها البلدان في سبعينيات القرن الماضي مثل تايوان وداس عليها ساسة أمريكيون متغطرسون ومتهورون. ويرى قادة الصين أن زيادة الحشد العسكري هو الخيار المفضل.

وفي المجال التجاري، يرى قادة الصين المعاملة التي يلقاها بلدهم بأنها غير عادلة، فلماذا يجب حرمان بلد يعتبر الناتج القومي المحلي للفرد أقل بنسبة 83% من أمريكا من التكنولوجيا الحيوية لها؟ وشعر قادة الصين بالرعب من الطريقة التي هاجم فيها قادة الكونغرس تيك توك وهي تابعة لشركة صينية هذا الشهر.

ورغم حلم بعض الليبراليين الصينيين بالهجرة إلا أن المتعلمين التكنوقراط في الغرب يشجبون إظهار الثروة وأهمية الاعتماد على النفس وضرورة خدمة العولمة أولويات شي. وفي ضوء تمكن كل طرف وإيمانه برؤيته فمن السذاجة الاعتقاد أن الدبلوماسية أو مزيد منها ستؤدي إلى السلام.

وخفف لقاء بين جو بايدن وشي في جزيرة بالي بأندونيسيا من التوتر إلا أن حس المواجهة عاد وأكد نفسه من جديد. وأظهرت قضية منطاد التجسس، الذي يطلق عليه الصينيون بسخرية “المنطاد الشقي”، الطريقة التي يجب على الزعيمين الظهور بها وهي مظهر القوي أمام شعبه. وتريد أمريكا من الصين أن تتبنى حمايات مثل خطوط ساخنة وبروتوكولات متعلقة بالسلاح النووي، إلا أن الصين تعتبر نفسها الطرف الأضعف. ولماذا عليك ربط نفسك بقواعد فرضها الطرف المتنمر؟ ولا يوجد هناك ما يشي بتراجع المواقف العدوانية، وستظهر انتخابات 2024 أن الهجوم وتعنيف الصين سيتحول إلى مبارزة بين الحزبين. ويواجه الرئيس الصيني اقتصادا بطيئا وقد ربط نفسه في الداخل برؤية تقوم على إحياء الاقتصاد.

وأمام هذا الطرف المعادي، فعلى أمريكا والمجتمعات المفتوحة الأخرى أن تلتزم بثلاثة مبادئ، الأول هو تحديد عملية الفصل الاقتصادي. تساعد التجارة في المواد غير الحساسة على بناء اتصالات مع الشركات مما يقلل من حدة الانقسام الجيوسياسي. ويجب تخصيص العقوبات للمجالات الحساسة والتي تعتبر الصين طرفا محتكرا لها، وهذا ينسحب على غالبية التجارة الصينية-الأمريكية. ويجب تجنب أي مواجهة تجارية تعيد أصداء الحرب الباردة، مثل الهجوم على تيك توك المتهم بنشر التضليل الصيني، وبدلا من إغلاقها أو إجبارها على الإغلاق يجب التحصن منها، بيعها أو تعديلها. المبدأ الثاني هو تخفيف فرص اندلاع الحرب. ويواجه الطرفان “معضلة أمنية” تدفع كل منهما لتقوية موقعه، حتى لو أدى هذا لإشعار الطرف الآخر بالتهديد. ومن حق الغرب البحث عن طرق لحماية مصالحه من التهديد الصيني وإلا لكان البديل هو انهيار النظام الذي تقوده الولايات المتحدة في آسيا.

ولكن البحث عن هيمنة أو استفزاز في مناطق ساخنة مثل تايوان بحيث تخرج الأمور عن السيطرة أمر لا معنى له، إذ يجب على أمريكا أن تردع الصين عن الهجوم على تايوان بدون استفزازها للقيام بعمل. وهذا يحتاج إلى حكمة وانضباط من الجيل السياسي في واشنطن وبيجين، فبالرغم من خلاف قادة أمريكا والاتحاد السوفييتي في خمسينيات القرن الماضي لم يشهدوا فظائع الحرب العالمية الثانية.

وأخيرا، فعلى أمريكا وحلفائها تجنب أي تصرف يجعلها مثل المستبدين الذين تحاول ضبط تصرفاتهم. وفي هذه المنافسة بين الليبراليين والمستبدين، الاقتصاديات الكبرى لها ميزة، أنها قادرة دائما على الإبداع وبناء الثروة والحصول على الشرعية في الداخل والخارج. لو التزمت أمريكا بقيم الانفتاح ومعاملة الجميع على قدم المساواة وحكم القانون فستجد سهولة لكي تحافظ على ولاء كل حلفائها. على أمريكا التأكيد أن خلافاتها ليست مع الشعب الصيني بل الحكومة الصينية التي تمثل تهديدا على السلام والأمن العالمي. فالمعركة في القرن الحادي والعشرين ليست عن الأسلحة والرقائق بل الكفاح من أجل القيم أيضا.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: رسالة إندونيسيا العجمية الى عرب التطبيع الاقحاح، اهل الديار،ألا ساء ما يفعلون!
Next Post: التقارب المُتخيل: هل ينهي الحرب المُحتملة بين السعودية وإيران؟

المنشورات ذات الصلة

  • توثيق مقتل 1032 مدنيا بينهم 181 طفلا و150 سيدة، و57 ضحية بسبب التعذيب في سوريا في عام 2023 المقالات
  • هبوط الأشباح.. ما الذي يعنيه اختراق القسام للجدار العازل؟ المقالات
  • إشكاليات الصحراء الغربية وتكلفة اللا مغرب (*) (2 – 2) المقالات
  • المرصد السوري: هل يُزج بسوريا في الحرب بين اسرائيل و حزب الله في لبنان المقالات
  • محمد علي صايغ
    ٱليات التغيير السياسي لتحقيق التحول الى الدولة الديمقراطية الكتاب المشاركين
  • أخبار وسجالات الزلزال لدى الرأي العام التركي المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme