Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

اسم “جمال عبد الناصر”

Posted on يوليو 22, 2023يوليو 22, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على اسم “جمال عبد الناصر”

عبد الحليم قنديل

غدا تحل الذكرى الواحدة والسبعون لثورة 23 يوليو “تموز” 1952 بقيادة “جمال عبدالناصر”، وقبل أسابيع، اجتمع ما يسمى “مجلس النواب” المصري على عجل، وبتوجيهات “الريموت كنترول” إياه ، ووافق على قرار بتغيير اسم “أكاديمية ناصر للدراسات العسكرية العليا” ، وحذف اسم “ناصر” .

وبدت القصة مثيرة للسخرية ، تماما كما فعل أسلافهم قبل عقود ، حين حذفوا اسم “بحيرة ناصر” في إعلامهم الرسمي ، واكتفوا في وصفها باسم “بحيرة السد” ، وهى أكبر بنك مياه عذبة في العالم ، وكأن تغيير الأسماء يزيل المضامين والجواهر ، وينسى الناس اسم “جمال عبد الناصر” ، الذي تحفظه ذاكرة أغلب المصريين والعرب في القلب والعقل والوجدان.

وكانت صورة “ناصر” الذي رحل عن عالمنا قبل نحو 53 سنة ، هي صورة الزعيم التاريخي الوحيد ، المرفوعة على رؤوس المتظاهرين في ثورة 25 يناير 2011 ، وفي موجتها الكبرى الثانية في الثلاثين من يونيو 2013 ، وبين الثورتين الشعبيتين الاحتجاجيتين “عروة وثقى” لا تنفك ، فقد كان الوضع في مصر عشية ثورة 25 يناير على النحو التالي ، جماعة “اليمين الثوري” الناهب على كراسي السلطان ، وجماعة “اليمين الديني” التكفيري على كراسي المجتمع المتحلل ، وبعد خلع الرأس من دون تغيير النظام ، انتقلت جماعة “اليمين الديني” إلى كراسي السلطان ، ومن دون تغيير جوهري ولا شبهة تغيير في الاختيارات الأساسية للنظام ، المبني أصلا على قاعدة العداء لاختيارات واسم ورسم “جمال عبد الناصر” ، منذ أن جرت المفارقة المأساوية بعد حرب أكتوبر 1973 ، وخذلت السياسة حد السلاح المنتصر ، وبجيش العبور الذي بناه “عبد الناصر” من نقطة الصفر بعد هزيمة 1967 ، وخاض به ومعه “حرب الألف يوم” في استنزاف جيش الاحتلال الإسرائيلي ، وقبل أن تأتى لحظة حرب التحرير ، رحل “عبد الناصر” فجأة بأقدار الله ، تاركا لمصر جيشها الجديد ، وإن تغير الرأس السياسي ، وكان ما كان بعد حرب أكتوبر ، وتفكيك نهوض مصر الصناعي والاجتماعي ، ودوس الذين “هبروا” فوق دماء الذين عبروا ، وبدء رحلة انهيار مصر المتصلة بآثارها إلى اليوم .

والذين يريدون محو اسم وصوت وصورة “جمال عبد الناصر”، لا يدركون الحقائق الكبرى في سيرة الرجل، ولا طبيعة بطولته في التاريخ المصري والعربي ، فلم يكن “عبد الناصر” قائدا عسكريا ينتصر وينهزم وتتوارى قصته ، بل كان تلخيصا في شخص لأحلام أمة ، ولآمالها في اقتحام سباق العصر الحديث ، وهو ما يفسر ارتباط الوجدان الجماعي باسمه ، وحيازته لتأييد الناس الجارف حتى بعد هزيمة 1967 ، وتدفق فيضان الناس التلقائي بالملايين لإعادته إلى موقع القيادة في 9 و 10 يونيو 1967 ، والاستقبال الأسطوري المليوني للقائد “المهزوم” في الخرطوم ، عشية عقد القمة الشهيرة “قمة اللاءات الثلاث” ، وشهود جنازته غير المسبوقة ولا الملحوقة في مطلق تاريخ البشرية كلها ، واتصال شعبيته الغَلَّابة حتى بعد عقود طويلة على رحيله.

فلم يكن الرجل حين رحل قد انتصر بعد ، بل رحل وهو واقف على الجبهة ، لم يسلم بهزيمة فادحة وقعت ، ويعاند الريح السموم طلبا للنصر بالمعنى الحربى والاقتصادي والاجتماعي والحضاري الأوسع ، يواجه تلالا من المشكلات والتحديات ، ويسعى لتلبية أحلام أغلب الناس في بناء نظام جديد ديمقراطي سياسيا واجتماعيا ، ومات وهو يسعى إلى حلمه وحلم أمته ، مات على بطولة “القوس المفتوح” ، وصار اسمه عنوانا لكل من يحلم ، ويريد أن يكمل الحلم على طريقته ، فلم يكن الرجل رومانسيا محلقا ، بل كان يطارد حلمه منطلقا من واقعه ، ولم تكن مصر في أيامه كما مهملا ولا منسيا ، بل كانت القاهرة عاصمة الجنوب وحركات التحرير وشعوب عدم الانحياز ، كانت “موسكو” و”واشنطن” على قمة عالم “ثنائي القطب” وقتها ، وكانت “القاهرة” هي الصوت الآخر الثالث ، وقد لا يتسع المجال هنا لتعداد انجازات “عبد الناصر” ولا إخفاقاته ، فقد كان الرجل يملك خواص قيادة فريدة موهوبة ، بينها قدرته الهائلة على نقد عمله ، والمبادرة إلى “التصحيح الذاتي” للأخطاء والخطايا.

وفي عام 1964 ، بعد أقل من 12 سنة على قيام ثورته المتفردة ، وبعد حرب السويس ، والشروع في بناء السد العالي ، وبعد قوانين الإصلاح الزراعي والتمصير والتأميم ، وحملة التصنيع الشامل المدني والعسكري ، وبعد إخفاق الوحدة بالانفصال ، والذهاب العسكري لنصرة ثورة اليمن وجنوبها ، بعد نصرة ثورة تحرير الجزائر وكل بلد عربي وأفريقي ، وبعد سخريته الخالدة من المخابرات المركزية الأمريكية بإنشاء “برج القاهرة” على نفقتها دون أن تعلم ، وبعد التغييرات الهائلة في الهيكل الاجتماعي والهيكل الاقتصادي ، وبرغم خطط أمريكا المتواصلة لاغتياله ، وامتداد خطوط الوصل بين مؤامرات الخارج وجماعات معادية اجتماعيا وأيدلوجيا في الداخل ، وبرغم ضعف تنظيمات السلطة وترهلها البيروقراطي والأمني ، برغم كل المخاطر والعواصف ، كان “عبد الناصر” يقرر إخلاء السجون من كافة المعتقلين السياسيين عام 1964 ، ثم اضطرته الظروف اللاحقة إلى عودة للقبضة الحديدية مع انكشاف مؤامرة 1965 ، وأعاد اعتقال نحو خمسة آلاف من جماعة “الإخوان” ، وبرغم وقوع هزيمة 1967 فيما بعد ، وكان سببها الرئيسي عزله عن العلم الواجب بما يجرى في الجيش ، وسيطرة جماعة “عبد الحكيم عامر” الجهولة المتسلطة ، التي تخلص منها بعد الهزيمة ، وراح يراجع الأوضاع كلها ، ويبني جيشا محترفا مؤهلا بأفضل أساليب العصر ، ويفرج في موجات متلاحقة عن ما تبقى من المعتقلين السياسيين ، إلى أن تراجع عدد المسجونين السياسيين يوم رحل “عبد الناصر” ، وصاروا 273 شخصا لا غير ، بينهم عدد من المتهمين أو المدانين بتهم تجسس لحساب “إسرائيل” والمخابرات الأمريكية والغربية عموما.

وبرغم فقد مصر لعوائد قناة السويس وبترول سيناء بعد الهزيمة ، فقد راح “عبد الناصر” يعيد صياغة المشهد العربي ، ويوزع الأدوار بين دول دعم ودول مواجهة ، ويحشد جبهات الجنوب العالمي من وراء القضية العربية ، ويطرد نفوذ “إسرائيل” من عموم أفريقيا بلدا وراء بلد ، ويدعم المقاومة الفلسطينية ، ويعامل “حركة فتح” البازغة وقتها ، كأنها “فرقة في الجيش المصري” بتعبير الأستاذ “هيكل” ، ويخوض معها معاركها من وراء خطوط الاحتلال ، ومن دون أن يغفل عن مواصلة أشواط التنمية في الداخل المصري ، وقد كان الناتج المحلى الإجمالي لمصر سنة 1965 ، وبأرقام “البنك الدولي” المعادي منهجيا لتجربة “عبد الناصر” ، كان الناتج المحلى يعادل 5100 مليون دولار سنويا ، بينما كان الناتج السعودي البترولي وقتها لا يزيد على 2300 مليون دولار ، وكان الناتج القومي لكوريا الجنوبية في حدود 3000 مليون دولار ، وكان سعر صرف الجنيه ثابتا أمام الدولار الأمريكي ، وبلغت قيمة الجنيه 2.5 دولار أمريكي ، وظلت تنمية مصر الاقتصادية والصناعية تناطح تنمية كوريا الجنوبية حتى حرب 1973.

ولا حاجة لأحد أن يقارن بين ما كان أيام عبد الناصر ، وبين ما جرى قبلها أو بعدها ، فقد حققت مصر بين عامي 1956 و 1966 ، وبأرقام البنك الدولي ذاتها ، حققت أربعة أضعاف ما جرى من تنمية في أربعين سنة قبل ثورة 1952 ، وما من حاجة طبعا للمقارنة مع ما جرى في مصر بعد حرب 1973 ، فالأرقام ناطقة زاعقة ومعروفة للكافة ، كان الحد الأدنى للمرتبات في ستينيات عبدالناصر 18 جنيها ، كانت تكفي لشراء 60 كيلو لحما وقتها ، ثمنها اليوم 24 ألف جنيه ، والدولار الواحد يساوى أربعين جنيها مصريا في السوق السوداء اليوم ، والديون الخارجية اليوم تزيد على 165 مليار دولار ، بينما كانت ديون عصر عبد الناصر كله في حدود 1700 مليون جنيه ، كانت في أغلبها ديونا عسكرية ، وتنازل عنها الاتحاد السوفيتي فيما بعد ، وبحساب فوارق الأرقام والقيمة ، يفهم المرء ببساطة ، سر الاندفاع المذعور إلى حذف اسم “ناصر” من فوق الواجهات واللافتات ، وعلى ظن ساذج ، أنهم بذلك يطوقون الثورات وعواقبها ، ويمحون الذكرى واسم صاحبها ، الذي أمم قناة السويس عام 1956 ، ولم تكن لتعود إلى مصر مع انتهاء فترة الامتياز الأجنبي عام 1968 ، بل كانوا يعدون لإدارتها دوليا بعيدا عن مصر ، التي تجنى اليوم نحو عشرة مليارات دولار سنويا من عوائد الملاحة وحدها ، إضافة لضمانات السد العالي ، الذي بناه “جمال عبد الناصر” ، ويحجز من ورائه في “بحيرة ناصر” و”مفيض توشكى” ما يزيد على خمسة أمثال نصيب مصر المقرر سنويا (55.5 مليار متر مكعب) ، تساوى في قيمتها اليوم ، بتكاليف الوسائل البديلة ، أرقاما لا تحصى ولا تعد من تريليونات الدولارات ، وتحمي حياة مصر والمصريين في أوقات سخاء النيل وفيضانه ، كما في كوارث الجفاف والغيضان .

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: عرض لكتاب: الإسلام وقضايا السياسة والحكم، أبحاث في الخلافة والإصلاح الديني الحلقة (7) /2
Next Post: الإنسان العربي يحتاج إلى هزيمة أحلامه القديمة

المنشورات ذات الصلة

  • أمريكا وإيران: سيناريوهات المفاوضات و«الجحيم»! المقالات
  • ناشط كردي: 5 أسباب تدفع الشباب لبيع ممتلكاتهم والهجرة من مناطق سيطرة ميليشيا قسد المقالات
  • تشاؤم مثالي المقالات
  • أحاديث برقاش فرصة لاستدعاءات تاريخية الكتاب المشاركين
  • الانتخابات التركية وانعكاساتها على السوريين وقضاياهم المقالات
  • التطبيع السعودي الإسرائيلي خشبة خلاص الكيان الوحيدة! المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme