Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية
محسن حزام

الاحتجاجات الشعبية … مخاوف لابد من التنويه إليها … ومحاذير لابد من التأكيد عليها

Posted on أغسطس 21, 2023أغسطس 21, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على الاحتجاجات الشعبية … مخاوف لابد من التنويه إليها … ومحاذير لابد من التأكيد عليها

الموجة الثانية للثورة السورية تنطلق من الساحل السوري

بقلم : محسن حزام

٢٠ / ٨ / ٢٠٢٣

الاحتجاجات عادة تتم في دول يتوفر فيها قانون وحقوق مواطنة، في ظل نظم ديمقراطية مستقرة، غير أنه في النظم الدكتاتورية المستبدة يكون الأمر مختلف لديها، فالشعب عندها له صفة الرعايا وليس المواطنة التي لها حقوق وعليها واجبات، وحقوقهم يتم منحها بمراسيم من السلطان، وهم أشبه بالمعتقلين داخل أوطانهم.

وفي الحالة السورية اليوم، أصبح الاحتجاج ضرورة موضوعية للتعبير عن الحالة التي وصل إليها شعبنا من الذل والانكسار وحد الفقر المدقع الذي صنف لدى منظمة الصحة العالمية بأنه يحتاج إلى مساعدات إنقاذيه على مستوى الصحة والاحتياجات الإنسانية للدواء والغذاء التي تؤمن للمواطن السوري الاستمرار في الحياة والمحافظة على البقاء للعيش بحياة طبيعية كريمة خالية من الظلم والقهر والضغط الاقتصادي والمعاشي الممنهج الذي يستخدمه نظام الاستبداد والفساد في مواجهة شعبه بعد أن استنفذ معهم كل عمليات القتل والانتهاك المنظم للأرواح والحريات الشخصية والأموال، بكافة الأساليب الوحشية المنافية لأبسط مواد الشرعة الدولية لحقوق الإنسان والتي  صنفت جرائم حرب يعاقب عليها القانون الدولي والجنائية الدولية .

علما ان هذا النظام استخدم كل الطرق المستنسخة من السافاك الإيراني التي تعتمد على التصفية والابادة الجماعية بوسائل خارجة عن مصنفات التعامل الآدمي، وكذلك في تدمير البنى العمرانية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية دفعت بالمواطن لهجرة قسرية هربا من الموت، في محاولة ممنهجة من قبل الجانب الإيراني لتغيير ديمغرافي، والذي بات متحكماً بالعديد من القطع العسكرية والقرار السيادي، قابلها مؤخراً انهيار غير مسبوق لليرة السورية التي فقدت قيمتها الشرائية أمام التصاعد الجنوني للدولار وارتداداته على أسعار كافة المواد الغذائية والتحويلية، ختمتها حكومة الفساد والإفساد بقرار رفع الدعم عن المواد البترولية قابلها رأس النظام بمرسوم تشريعي هزيل لرفع الرواتب والأجور نسبة 100% ، لا تعادل مصروف عدة أيام لأسرة صغيرة أمام توحش السوق المتحكم به من قبل تجار الأزمة، وضعت أبناء شعبنا على قائمة المساعدات الإنسانية المقدمة من قبل مشروع الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين والذي يسرق نصفه أو أكثر من قبل الفرقة الرابعة لجيش النظام قبل أن يذهب إلى مستحقيه.

هذه هي المقدمات التي دفعت أبناء شعبنا في الساحل السوري بداية للاحتجاج في مواجهة الظلم والقهر الذي يلاقونه في حياتهم المعاشية مطالبين رأس النظام بإيجاد حلول تنقذهم ( بعد أن قدموا الكثير من الأرواح من أجل بقائه في السلطة) من هذا الوضع الذي لم يعد محتملا، وهم عارفين مسبقا أن الذي يفتعل الأزمات لا يمتلك المقدرة على إيجاد الحلول (فاقد الشيء لا يعطيه) وامتدت هذه الشرارة إلى السويداء ودرعا، وبعض المناطق الأخرى، تنادي بشعارات مطلبية لتحسين الوضع المعاشي والقضاء على الفساد، والبعض ذهب إلى تبني شعارات الرحيل، وكذلك امتدت  المطالبات الشعبية بالدعوة للإضراب والاعتصامات والعصيان المدني.

أمام هذا المشهد المستجد والمتصاعد على الساحة السورية ماهي المخاوف والمحاذير ؟؟

بداية لابد من التأكيد على أن هذه الحراكات اليوم لا يمكن أن يصنفها النظام بخانة الإرهاب والمؤامرة الدولية وخاصة أن البداية انطلقت من الساحل السوري.

المخاوف التي يجب التحذير منها 

1)      أن هذا النظام لم يعد يحتاج لذريعة لكي يعود إلى العنف والبطش بالمحتجين ، إذا لم يستطع امتصاص هذه النقمة بالترغيب وتحويلها إلى فقاعة صابون بدون اي أثر.

2)      من المخاوف التي على درجة كم الخطورة بمكان، دعوات من أطلقوا بيان باسم ” المنشقين العسكريين العلويين” بالترويج لانقلاب قد يحدث أو مواجهات مباشرة بين الأطراف العسكرية، ونحن نعلم بأن معظم القطعات العسكرية قادتها من المقربين جداً لرأس النظام والذين يتحركون بأوامر ايرانية، قضية عسكرة الحراك من هذه الجهة قد يعيد المشهد إلى المربع الأول عند انطلاق الموجة الأولى للثورة السورية.

3)      الحذر الشديد من دخول المندسين من شبيحة النظام ومن القوى الأمنية في ترديد شعارات أو هتافات تخريبية أو التعدي على الممتلكات العامة ومؤسسات الدولة أوحرف مسار الانتفاضة وشعاراتها السلمية قد تدخلهم في صدامات مباشرة مع القوى الأمنية وتشرعن للنظام وأد هذه الاحتجاجات عن طريق العنف.

بعض المحاذير الهامة التي لابد من اخذها بعين الاعتبار :

1)      التأكيد على سلمية ومدنية الحراك الذي يشكل عامل قوة واستمرار في مواجهة نظام اعتاد على العنف والقتل بدون اي وازع، لذلك التمسك بهذه السلمية واستدامتها أمر في غاية الأهمية.

2)      ضبط الشعارات وحصرها في المسائل المطلبية بحيث لا تتعدى مسألة التغيير الوطني الديمقراطي وحقوق المواطنة والعيش الكريم.

3)      يجب أن يعمل المنتفضين على تشكيل حواجز حماية بشرية من غدر القوى الأمنية، وتحديد الوسائل التي تؤمن لهم الاستمرار من خلال عقل منظم يحدد الهدف والغاية مستفيدا من اخطاء الموجة الأولى للثورة .

4)      كل هذا يحتاج إلى حامل سياسي من قوى المعارضة الديمقراطية في الداخل يؤيد هذا الحراك ويدعم استمراره منخرطا بفعالياته ويستطيع أن يقوده في توجيه البوصلة ويوحد مسارها السلمي المدني معتمدا على فعاليات المجتمع المدني التي لها الدور الهام في هكذا حراك ، وهذا يعتمد على التقاط أهدف هذه الظاهرة والتعامل معها بموضوعية وحنكة سياسية يتم فيها استبعاد الخطاب الطائفي والشعارات التي تحصر نفسها “بالأسدية والعلوية ومفردات حاضنة النظام” لأنه خطاب منفر حتى للمتظاهرين الذين ينتمون إلى هذه الجهات.

5)      هذا الحراك يجب أن يكون سوري بامتياز  دون أي تمييز طائفي أو اثني أو اقوامي ،هدفه خلق ساحات نضال موحدة في الشعارات ومستهدفة مطالب ومآلات تخدم التوجه في الحل السياسي والممسك بمضمون القرار 2254 المدعوم امميا والعودة إلى تنفيذ مضمونه بالتغيير الجذري والشامل لهذا النظام، والتحول إلى دولة ديمقراطية يسود فيها القانون وحقوق المواطنة والإنسان، حتى تكون سورية للجميع خالية من الاستبداد والفساد وكافة الاحتلالات الجاثمة على الأرض السورية وطرد كافة المظاهر العسكرية والفصائل والميليشيات العابرة التي تم استدعائها مهما كانت هويتها ومرجعياتها، لتعود سورية إلى سيادتها كدولة طبيعية موحدة أرضا وشعبا.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: وقفة نقدية في المسار السياسي للدكتور جمال الأتاسي
Next Post: زيادة اسمية .. وتخفيض فعلي

المنشورات ذات الصلة

  • تحليل سياسي – نورس للدراسات المقالات
  • الوعي السياسي السوري المقالات
  • واشنطن بوست: مضايقات إسرائيلية متزايدة للأونروا في الضفة الغربية وسط حاجة ماسة لها المقالات
  • فلسطين في مواجهة الشيطان وحدها المقالات
  • التكنولوجيا والهوية المقالات
  • انقلاب ولَد ثورة المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme