Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

الانكفاء الأمريكي يقود لنظام متعدد الأقطاب!

Posted on مارس 20, 2023مارس 20, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على الانكفاء الأمريكي يقود لنظام متعدد الأقطاب!

د. عبد الله خليفة الشايجي – أستاذ في قسم العلوم السياسية ـ جامعة الكويت

“القدس العربي”

20 – مارس – 2023

دشّن تراجع وانسحاب بريطانيا العظمى من منطقة «شرق السويس» بعد فشل العدوان الثلاثي على مصر بعد تأميم الرئيس جمال عبدالناصر قناة السويس عام 1956 بتدخل وضغط من إدارة الرئيس أيزنهاور ضد العدوان الثلاثي بقيادة بريطانيا وفرنسا وإسرائيل، لانسحاب بريطانيا من منطقة الخليج العربي والمنطقة كلياً عام 1971، ومعه نهاية قرنين من الإمبراطورية البريطانية التي لم تكن تغيب الشمس عنها، لتخلفها أمريكا!

وبرغم رفض دول الخليج العربية منح أمريكا قواعد عسكرية في الحرب الباردة متبعة الحياد الإيجابي بين القطبين الرئيسيين ـ الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفييتي وحلفائهم، إلا أن الولايات المتحدة لا تزال اللاعب في أمن المنطقة.

شكل الغزو والاحتلال الروسي لأفغانستان تحدياً لهيمنة الولايات المتحدة الأمريكية على المنطقة، وخاصة بعدما أسقطت الثورة الإسلامية في إيران نظام الشاه عام 1979، وإعلان مبدأ الرئيس جيمي كارتر عام 1980 لحماية مصالح الولايات المتحدة الأمريكية في منطقة الخليج العربي والتحذير باستخدام القوة العسكرية لحماية المصالح الأمريكية وحلفائها في المنطقة.

بلغ الوجود العسكري الأمريكي أقصاه بقيادة أمريكا تحالف عاصفة الصحراء العسكري لـ33 دولة، وتحرير دولة الكويت عام 1991 بقواعد عسكرية دائمة، وتوقيع ترتيبات واتفاقيات أمنية وصفقات عسكرية تجاوزت مئات المليارات من الدولارات مع دول مجلس التعاون الخليجي الست.

سقوط نظام الشاه أنهى استراتيجية الرئيس نيكسون»العامودان التوأمان» السعودية وإيران ـ الذي كان غارقاً في حرب فيتنام، وتحوّل إيران للمعسكر المعادي لأمريكا «الشيطان الأكبر» وقطع العلاقات الدبلوماسية وفرض عقوبات.

واشتبكت الولايات المتحدة مع النظامين الإيراني والعراقي وحاصرتهما بالعقوبات. ردت إيران بدعم أذرعها في المنطقة لتعزز مكانتها ودورها كفاعل مؤثر في أزمات وملفات المنطقة. من أفغانستان والأمن الخليجي ومصادر الطاقة إلى اليمن والعراق وسوريا ولبنان والصراع العربي ـ الإسرائيلي والقضية الفلسطينية ومشروع إيران التوسعي بذراعها فيلق القدس، ودعم التنظيمات من غير الدول حزب الله والحوثيين والحشد الشعبي وحماس والجهاد الإسلامي، حيث صاروا دولا داخل دولهم، بل أقوى من الدول المركزية. ما أضعف وزاد من هشاشة تلك الدول وهدد الأمن!

نجحت أمريكا بفرض وتكريس نظام أحادي القطبية يقصي القوى العالمية عن منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، من المتوسط إلى غرب آسيا وصولاً إلى باكستان وأفغانستان

نجحت أمريكا بفرض وتكريس نظام أحادي القطبية يقصي القوى العالمية عن منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط، من المتوسط إلى غرب آسيا وصولاً إلى باكستان وأفغانستان. واشتبكت في حروب استباقية بهندسة «المحافظين الجديد» في إدارة بوش الابن ـ بعد اعتداءات القاعدة في سبتمبر 2001 ـ ضمن الحرب العالمية على الإرهاب ـ والتي تفرغت لحروب أفغانستان والعراق وعلى طالبان والقاعدة ـ وخاصة فرع القاعدة في شبه الجزيرة العربية، ولاحقاً على داعش وحركة الشباب في الصومال وغيرها.

لكن بسبب انكفاء إدارة الرئيس باراك أوباما وسعيه لإنهاء الحروب الدائمة في الشرق الأوسط وانسحابه من العراق عام 2011 ـ واغتياله بن لادن والاستدارة شرقاً هرباً من مستنقع «الحروب الدائمة» ـ كما وصفها الرئيس دونالد ترامب لاحقاً، وجد بوتين منفذاً لعودة روسيا إلى الشرق الأوسط بالتدخل العسكري لدعم نظام الأسد في سوريا وحليفه الإيراني عام 2015، لمقارعة إدارة الرئيس أوباما المتراجعة، وإبقاء بشار الأسد ونظامه كموطئ قدم، بعد فشل إيران وحلفائها بتلك المهمة!

واليوم تدخل الصين إلى الشرق الأوسط بعد روسيا، بمبادرة وساطتها بين السعودية وإيران، ولا تلوم الولايات المتحدة إلا نفسها على اختراق الصين منطقة نفوذها في الخليج العربي، وذلك بسبب الانكفاء والتردد والانكفاء الأمريكي، الذي يفسر تراجعاً وانكفاءً خاصة بعد الانسحاب من أفغانستان.

كيف يمكن للصين التي بقيت لعقود على هامش الأحداث والأزمات والحروب الشرق أوسطية وأولت الاقتصاد والتجارة والطاقة أولوية، أن تحقق اختراقاً غير مسبوق وتتوسط بين الخصمين التاريخين بمشروعيهما المتضادين وتحالفها مع روسيا؟ وعلى حساب نفوذ وهيمنة أمريكا في منطقة الخليج العربي!

يُدخل التقارب الإيراني ـ السعودي بمبادرة ووساطة صينية عنصرا جديدا لمعادلة القوى الفاعلة في منطقة الشرق الأوسط والخليج العربي ويعزز تحول المنطقة للتعددية القطبية ليس على المستوى الدولي فحسب، ولكن حتى على المستوى الإقليمي. ويأخذ في الحسبان دور الصين القوة الصاعدة والشريك التجاري الأول في إمدادات الطاقة للسعودية والصين-ولدول الخليج العربي مجتمعة. بعدما أصبحت الصين الدولة الأولى المستوردة للنفط والغاز.

ما قد يعزز النظرة إلى الصين كصانعة سلام ووسيط في أزمات المنطقة. وكما علق هنري كيسنجر مؤخراً-بات على خطط إسرائيل مراعاة مصالح وحضور الصين في الشأن والأمن الخليجي ومع إيران، إذا قررت القيام بعمل عسكري ضد منشآت إيران النووية، لمنعها من امتلاك القنبلة النووية!

كما أن تحالف الصين-وروسيا، وامتناعها عن التصويت لإدانة الحرب على أوكرانيا، خاصة في أعقاب انتخاب الرئيس الصيني تشي لفترة ثالثة في سابقة بتاريخ الصين بعد تعديل الدستور مؤخراً، يجعله رئيسا مدى الحياة، ويعزز دوره كأقوى زعيم للصين منذ ماو تسي تونغ، ويوثق التحالف الصيني-الروسي. سيتجلى ذلك بزيارة الرئيس الصيني تشي لموسكو هذا الأسبوع. ما يعمق التحالف الاستراتيجي بين خصمي الولايات المتحدة، ويسّرع بتحول النظام العالمي لنظام متعدد الأقطاب. وهو بدأ يتشكل منذ أكثر من عقد.

يصف الكاتب المخضرم ديفيد أغناطيوس في مقاله في صحيفة واشنطن بوست ـ «أن مواقف أمريكا وانكفاءها وتراجعها ساهم بتقدم الحضور الروسي والصيني-وأن الصين من استفادت من الانكفاء في المنطقة بحضورها ودورها في الوساطة بين السعودية وإيران».

ما تحقق بالاختراق الصيني في الخليج وما قد يتبعه بتجرؤ الصين على تكرار ذلك، يحوله لنهج مستقبلي. خاصة إذا نجحت وساطة الصين كضامن لبنود الاتفاق. وفي حال صح تقرير وول ستريت جورنال بتعهد إيران بعدم تزويد الحوثيين بالسلاح واحترام سيادة السعودية وعدم التدخل بشؤونها الداخلية وعدم شن اعتداءات، يساهم بالوصول لاتفاق وقف إطلاق نار دائم، وينهي الهدنة غير المعلنة منذ أكتوبر. ويؤمل أن يقود ذلك لإنهاء الصراع في اليمن ومناطق الصراع الأخرى، ويبني الثقة. سنرى!

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: أبعاد القرار الإسرائيلي لتهويد الجليل والنقب
Next Post: صحافيو مصر: نسمة ديمقراطية في جو خانق!

المنشورات ذات الصلة

  • انهيارات إسرائيل الداخلية: إلى أين؟ المقالات
  • رسالة السويداء في ذكرى الثورة المقالات
  • 500 من كادر القطاع الصحي استشهدوا منذ بدء الحرب على غزة المقالات
  • أبو عبيدة: مقتل وإصابة 3 أسرى إسرائيليين بإطلاق النار عليهم من قِبل حرّاسهم… نحقق بذلك المقالات
  • الملفات الأمنية والتموضع العسكري على طاولة «التطبيع» السوري ـ التركي المقالات
  • نحو خارطة  طريق تنقل سورية الجديدة إلى بر الأمان الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme