Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

التطبيع السعودي الإسرائيلي لإنقاذ نتنياهو

Posted on ديسمبر 19, 2023ديسمبر 19, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على التطبيع السعودي الإسرائيلي لإنقاذ نتنياهو

الكاتب: د.محمود الهاشمي – موقع الخنادق

تعتقد “إسرائيل” ان مشاريع التطبيع التي عقدتها مع بعض الدول العربية لم تغير في معادلة الكراهية ضدها بالمنطقة ولا بالعالم ايضا، ولأسباب أهمها: ان الصهيونية كمشروع ديني وسياسي واجتماعي مبني على كراهية الآخر، وكذلك ان سلوك الكيان الصهيوني اتجاه القضايا العربية والفلسطينية بالذات يمثل أكبر مساحة من الانتهاكات والتجاوزات على الارض والانسان والمقدسات.

اسرائيل تمر بظروف هي الأصعب في تاريخ وجودها بالمنطقة منذ (75) عاما لدرجة ان مفكريها باتوا يجمعون على ان هذا الكيان لن يصل عمره الى الثمانين اسوة بأعمار مشاريعهم السابقة، فصواريخ المقاومة تحيط خارطتها من اغلب الجهات (لبنان، سوريا، فلسطين،..) ودون ان تأمن الحدود الاخرى فيما يزداد عمق المقاومة كل يوم، وفي الداخل تعيش ازمة تنذر بانهيار كامل لمنظومتها السياسية والاجتماعية.

باتت اسرائيل ترى ان المنقذ الوحيد الذي يؤخر من أزمة انهيارها ان تقبل السعودية التطبيع معها، لذا يشتد ضغطها على اميركا مقابل ان تعمل المنظمات اليهودية على دعم الحزب الديمقراطي في الانتخابات المقبلة.

إن الظروف التي تمر بها المنطقة والعالم منحت السعودية فرصة أكبر من غيرها لكي تعمل خارج الإرادة الأميركية، فسارعت وبنشاط ملحوظ الى عقد قمم الرياض الثلاث ودعوة الرئيس الصيني لها، وجمع شمل مجلس التعاون الخليجي والعرب في قممهم وجامعتهم العربية، وتحركت باتجاه سوريا والعراق، وإعادة العلاقة مع إيران، وعيونها على روسيا والبريكس، وخففت من قبضتها على شعبها فيما تتباطأ باستقبال المسؤولين الأميركيين والغربيين بشكل عام.

زيارة اردوغان الى السعودية اعطت قادة المملكة رؤية بان تركيا تسعى للهيمنة على المنطقة لتحل محل امريكا في الامن والاقتصاد، لذا لم يتفاعلوا مع الزيارة وربما يرون أنفسهم هم الأقرب لهذا المشروع، رغم الاعلان عن اتفاقيات في المجالات الاقتصادية والامنية.

دعونا نقرأ معاً ما كتبه الكاتب السعودي علي الخشيبان بعد انعقاد قمم الرياض: “في قمم الرياض أثبت الواقع أننا في السعودية نمتلك القدرة والطاقة والحيوية والتكيف على تجاوز الحاضر نحو المستقبل عبر خلق قيم سياسية جديدة قادرة أن تمنحنا المكانة التي نستحقها في مسار السياسة الدولية”. ويضيف “السعودية تمتلك التاريخ والتجربة والإمكانات الهائلة، فهي مركز الطاقة الدولية وهي محور المسلمين في العالم، كل هذه المعطيات وغيرها كثير جعلت السعودية تدرك أنها دائماً لديها تفهم إقليمي ودولي تجاه مسؤوليتها”، وفق هذا المنظور للكاتب تكون السعودية متفهمة لحجمها وأنها غير قلقة من الاتجاه شرقاً بعد ان أدركت ان الطريق الى الغرب لم يجعل منها ومن دول الخليج الاخرى سوى “بقرة حلوب” لخدمة مصالحه.

وحتى في مجال العقيدة الدينية التي حكمت المملكة لقرون يقول محمد بن سلمان إن بلاده نشرت الوهابية بطلب من حلفائها لمواجهة نفوذ الاتحاد السوفيتي. فيما بات الفكر الوهابي الآن خارج المعادلة وفق التحولات الجديدة بالمملكة.

الجميع يعلم -بما في ذلك امراء المملكة -ان امريكا هي التي ساقت بعض الدول العربية للتطبيع مع اسرائيل ولسببين: الأول ان امريكا تريد ان تكون هي صاحبة القرار، وثانياً ان دول المنطقة لا تطيق الجلوس مع الصهاينة، لذا فان اسرائيل الان لا تجد لنفسها نجاة سوى مد اليد الى السعودية.

كيف سيكون رد ولي العهد السعودي وحكومته؟

إنهم يشعرون بقلق امريكا واسرائيل فوضعوا شروطاً تبدو صعبة على امريكا واسرائيل معاً، ثم ليس هنالك من ضمانة صهيونية والسؤال الذي قد يكون في ذهن حكام المملكة “ما جدوى التطبيع مع الصهاينة؟”.

اسرائيل لا تريد ان تتنازل عن اي شيء، وان تمارس طغيانها وجبروتها على الشعب الفلسطيني، مثلما كان لها مع “المطبعين السابقين” حيث لم تصغ لحرف واحد من مطالبهم فيما حصدت الكثير من الامتيازات وخاصة مع الامارات.

يقول الكاتب السعودي علي الخشيبان في ذات المقال: والسعودية تدرك بكل عمق حفاظها على مكتسبات الأمة العربية والإسلامية وتدعم قضاياها الحيوية بمعنى القضية الفلسطينية!

السعوديون يريدون من أمريكا ثلاثة أشياء: معاهدة دفاع مشترك على شاكلة الناتو، والحصول على برنامج نووي مدني الطابع، والقدرة على شراء أسلحة متقدمة، وإن كان هذا المعلن اما بالقضية الفلسطينية فثوابتها معلومة، حيث أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان أن تطبيع علاقات بلاده مع إسرائيل لن يحصل قبل “منح الفلسطينيين دولة”، في تأكيد على موقف السعودية المتوافق مع الموقف الدولي الذي يدعو إلى “حل الدولتين” بإقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل! وهذا الامر شبه مستحيل في ظل حكومة اليمين المتطرف بقيادة نتنياهو.

الأخبار المتواترة الآن تفيد بأن السعودية تستعد لاستضافة محادثات سلام بشأن اوكرانيا يحضرها مسؤولون كبار من 30 دولة من دول الغرب ومعهم الهند والبرازيل ودول اخرى دون روسيا، وذلك بتاريخ 5-6- آب المقبل لتوقيع المبادئ المشتركة لإنهاء الحرب الاوكرانية الروسية.

وفقاً لذلك فان السعودية باتت تطمح ان تكون ساحة لحل الأزمات العالمية، لكن أليس الأولى ان تكون ساحة لدعم القضية الفلسطينية بدلاً من الانخراط بمشاريع الاستسلام والتطبيع التي اضاعت هوية وشخصية من سبق في ذلك!

هذا المقال يعبر عن رأي الكاتب ولا يعكس بالضرورة رأي الموقع

الكاتب: د.محمود الهاشمي

– كاتب وباحث عراقي

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: إسرائيل تواجه المقاومة بالتزييف والتضليل
Next Post: الحقائق المزدوجة

المنشورات ذات الصلة

  • الحرب على غزة والاغتيالات الستة المقالات
  • فرص ضئيلة لعودة المفاوضات وحماس تفضل انتظار “الرد الإيراني” المقالات
  • طالبان وحماس: تعظيم سلام! المقالات
  • الأمم المتحدة: إسرائيل استخدمت الإيهام بالغرق والكلاب ضد فلسطينيين اعتقلتهم من غزة المقالات
  • “فجوة إستراتيجية خطيرة”.. ما الخيارات الصعبة التي تواجه أوروبا بعد تأزم العلاقات الأمريكية – الأوكرانية؟ المقالات
  • النظام البرلماني ومدى توافقه مع تجربة التحول الديمقراطي في سوريا المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme