Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

التطبيع ..عنوان صراع مدنية أو عسكرة السلطة

Posted on فبراير 8, 2023فبراير 8, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على التطبيع ..عنوان صراع مدنية أو عسكرة السلطة

أبوذر على الامين ياسين – سودان تريبيون

انتبه الكثيرون لتولي المكون العسكري توقيع اتفاقية سلام جوبا، ثم بظهور رئيس مجلس السيادة مع الرئيس الاسرائيلي  بنيامين نتنياهو في عنتيبي موقعا على تفاهمات حول التطبيع مع اسرائيل، أن العسكر باتو قادرين على التعاطي المباشر مع الملفات الداخلية و الدولية.

وأن الذي جري بجوبا و عنتيبي هو اعلان عدم حاجة العسكر الى القوة الحزبية و المدنية، وأن الحاضنة المدنية باتت من التاريخ الذي استوعبته التجربة العسكرية الطويلة في الحكم، وأن المدنيين بكل قواهم لايمتلكون تلك الخبرة ولا هم قريبين منها حتى.

جاءت الاشارة الاولى من المكون العسكري أبان اعتصام القيادة، و انخراط المكون المدني والعسكري في حوارات، حرص المكون العسكري على توضيح عدم حاجته للمكون المدني حتى خلال فترة الانتقال عبر تهديده بتكوين حكومة تكنوقراط و اجراء انتخابات بعد تسعة اشهر، ثم قام بفض الاعتصام ليؤكد قدرته المطلقة على فعل ما يريد منفردا، ليجد نفسه في مواجه شارع أجبره على توقيع اتفاق الشراكة مع المكون المدني قوى الحرية و التغيير وقتها.

حرص المكون العسكري خلال فترة حكم حمدوك على تولي كل الملفات حتى الهامشي منها، في سبيل اعلان عدم حاجته للمكون المدني، و ابراز أكتمال خبراته و نضوجه كمؤسسة، وكامل جاهزيته للحكم منفردا. بل مضى أكثر من ذلك و بثقة عالية في أنه (المكون العسكري) أنما كان يوظف المكون المدني لاضعاف الشارع. لكن المكون العسكري مرة أخرى وعند انقلاب 25 اكتوبر 2021 وجد نفسه في مواجهة الشارع بنفس القوة والعنفوان الذي جربها ليلة مواكب ال 30 يوليو الشهيرة.

ملف التطبيع مع اسرائيل يوضح توجهات العسكر و مشروعهم للانفراد بالحكم هذه المرة مباشرة بلا حاجة للقوى المدنية، اذ تمثل فترة الانقاذ اكتمال خبراته على كافة الاصعدة التي كان يتولاها أو يمتلك خبراتها المدنيين. و أول ركن أكمل الجيش اخضاعه التام و الكامل هو الحركة الاسلامية و حزب المؤتمر الوطني اللذان يمثلان القوة والحاضنة المدنية التي استعانت بالجيش لكنه نجح و أكمل مهارات التحكم فيها وحتى لحظة كتابة هذه السطور. بل تتضح مهارة تحكم المكون العسكري على الحركة الاسلامية و المؤتمر الوطني في أن كل تحركاتها بعد الثورة وعلى أي صعيد أو حجم لا تتم بمبادرة من الحركة الاسلامية ولا المؤتمر الوطني بل بتوجيه مباشر من العسكر. وأن تجربة العسكر مع الحركة الاسلامية و حزبها المؤتمر الوطني مثل قدرات و امكانية اخضاع القوى المدنية على اطلاقها و تتبيعها للجيش.

ثورة ديسمبر بالنسبة للعسكر تمثل نهاية العلاقة و دور المدنيين في تحريك الجيش لاستلام السلطة لصالحهم. و نهاية العسكرة كظاهرة مدنية (اي يقف خلف تحركات الجيش دائما القوى المدنية) و نضوج الحيش حاكماً منفردا له حق الحكم في السودان الذي يمثل المدنيين فيه الشق الاضعف.

المؤتمر الوطني الآن يمثل الانموذج المطلوب لشكل و مستقبل العلاقات مع المكون المدني (خضوع تام وكامل) و بقاء القوى المدنية مساعد وداعم و تابع للجيش. أما ملف التطبيع فالواضح أن انتباهة العسكر لاثر و خطورة القوى الدولية أيضا كانت في طليعة انتباهتهم و أهتمامهم. لكن للمؤتمر الوطني الذي هو الان أكبر مساعد ياي للعسكر في مواجه القوى المدنية، محاولات مشهودة و معلنه للتطبيع مع اسرائيل لفك الحصار والعزلة التي فرضتها امريكا على نظام الانقاذ طيلة فترة حكمه الطويلة. ابتداءا من تفاهمات مصطفى عثمان اسماعيل مع السفير الامريكي بالخرطوم التي سربتها ويكيليكس العام 2008، مرورا بتصريحات والي ولاية القضارف كرم الله عباس، و انتهاءا بتصريحات ابراهيم غندور وزير الخارجية وقتها في عدم ممانعة الخرطوم في دراسة أمر التطبيع في اجتماع ضم قدماء الاسلاميين وقيادات الاستخبارات والامن العام 2016. والأن يستفيد العسكر من كل ذلك بعد نجاح نموذج اخضاع المدني للعسكري.

و هكذا تتحول كل خبرات القوى المدنية لصالح العسكر و دعم احقيتهم المتوهمة بالانفراد بالحكم على قاعدة تراكم الخبرات التي لم تتوفر للقوى المدنية مطلقا. بل أكثر من ذلك تشهد تجربة العسكر مع الحركة الاسلامية وحزبها المؤتمر الوطني، أن القوى المدنية يمكن أن تكون حقيقةً أكبر سند و داعم لعسكرة السلطة و ضد مدينتهاكما في أيام المفاصلة الشهيرة، ومن هنا برز واضحا مع ثورة ديسمبر أن للجيش مشروع كامل ورؤية في التعامل مع القوى الحزبية والمدنية غير المجرب والمعهود والمسلم به في تاريخ السياسة السودانية من بعد الاستقلال.

كذلك توضح التفاعلات السياسية في أعقاب توقيع قوى الحرية والتغيير المركزي الاتفاق الإطاري مع المكون العسكري، و حوار القاهرة ، والتطبيع مع اسرائيل، وتصريحات البرهان و كباشي، أن نظرة و عقيدة العسكر و نظرتهم للقوى المدنية و امكانية اخضاعها للعسكر ما زالت تسيطر على تفكير و رؤية و تعامل العسكر مع القوى المدنية. بل حوار القاهرة يمثل قمة النجاح في توظيف المكون المدني لصالح مشروع عسكرة السلطة وأن العسكر يمكن أن تكون لهم اليد العليا في توظيف القوى الاقليمية و الدولية لصالح رؤيتهم ومشروعهم، بل إن القوى المدنية حتى على هذا الصعيد تبدوا بقدرات و خبرات أقل و بما لا يقارن مع خبرات العسكر بعد نجاحهم في اخضاع شق مهم من المدنيين لصالح مشروع عسكرة السلطة، و ضد بقية القوى المدنية الاخرى و مشروعها لمدينة السلطة و ديمقراطيتها.

الواضح أن القوى المدنية تحتاج أن تتوحد ما أمكنها ذلك في الظرف الراهن لمواجه العسكر و مشروع عسكرة السلطة. و إبداء انتباهة واعية لأهمية الشارع الذي يقف وحيدا ضد العسكر، و بعيدا شيئا ما عنها. ذلك أن العسكر باتوا يخشون الشارع أكثر ما يخشون القوى المدنية التي تبدي لهم أمكانيات في التلاعب بها حد اخضاعها و توظيفها ضد مشروع ديمقراطية و مدنية السلطة.

و كذلك لينتبه أهل الحركة الاسلامية و المؤتمر الوطني لماذا هم منبوذين و مبعدين، لان ذلك ضرورة تقتضيها المرحلة حتى تستعيد القوى المدنية قواها و ترد كل السلطة للمدنيين و ترسخ لنظام ديمقراطي قوى و دائم، كونهم اسلاميي المؤتمر الوطني ضد أنفسهم كمدنيين في هذه المرحلة، بل اسوأ من ذلك هم ظهير معلن للعسكر و عسكرة السلطة.

إن ثورة ديسمبر في أهم تجلياتها الوعي بتمام مدنية الحكم و عودة العسكر الى الثكنات، رغم سماع هتاف جيش واحد شعب واحد، إلا أن مدلوله كان مختلفا عن سياقات سبعينات القرن الماضي عندما هتف للنميري ضد اليسار، أو تسعيناته عندما هتف للبشير ضد اليمين، بل كان يؤكد أنهم جيش وشعب واحد في سياق أداء كل منهما المهام الموكلة اليه دستورا. لكن بغياب قيادة ملهمة و راشدة للثورة تبددت الفرصة التاريخية للتفكيك الحقيقي و البناء الاصيل، و أختزلت الثورة في محض انقلاب نفذته بقايا نظام البشير في اللجنة الامنية.

ورغم تجدد الفرصة عند هبة الشعب بعد جريمة فض الاعتصام فإن الحقيقة فرضت نفسها كما يحدث دائما أن الثورة العظيمة التي تبلورت أفكارها لم تقدر نخبتها على ابداع قيادتها.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: بيان سياسي: الطبيعة تأخذ دورها لتزيد من هموم السوريين
Next Post: “نداء بوست” يفتح ملف “طريق M4” في إدلب… ماذا يعني تنفيذ خطة روسيا وتركيا بفتحه؟

المنشورات ذات الصلة

  • ترامب «يكافئ» ناخبيه المسلمين بضم الضفة لإسرائيل؟ المقالات
  • كيف تتلاعب الدول الكبرى بملف الصحراء؟ المقالات
  • أيهما أخطر: الإخوان أم ‘إسرائيل’..؟ المقالات
  • الشرع ومستقبل سوريا الكتاب المشاركين
  • في أوروبا عائلات تخسر حضانة أطفالها… واللاجئ السوري في لبنان «مستوطن» بدون حقوق! المقالات
  • كان انقلاباً فأُفشِل.. سوريا بمواجهة أحقاد الداخل وحسابات الخارج المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme