Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

التطبيع مع الأسد يستمر رغم التحذير الأميركي

Posted on أبريل 5, 2023أبريل 5, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على التطبيع مع الأسد يستمر رغم التحذير الأميركي

رأي الملتقى

أبريل 1, 2023

مازالت حالات تهافت النظام العربي الرسمي متواصلة على طريقة الدخول تسللًا عبر المعطى الإنساني الإغاثي نحو إعادة وصل ماانقطع مع نظام العسف والقمع والإجرام الأسدي، ضمن سياسات عربية واسعة ومتجددة لإعادة العلاقات مع النظام السوري، بعد قطيعة لأكثر من أحد عشر سنة ونيف إبان استخدام النظام لآلة القتل والتدمير ضد شعبه، مع بدايات الثورة السورية الأولى بدءًا من درعا وصولًا إلى كل الجغرافيا السورية .

ويبدو أن قرارات جديدة اتخذت نحو إعادة هذا النظام الى الجامعة العربية، وسط ارتدادات كثيرة على مستوى أوروبا، وأيضًا الولايات المتحدة الأميركية، مفادها أن لا تطبيع مع هذا النظام قبل الولوج جديًا في العملية السياسية، وقبل تراجعه عن سياسات القتل والكيماوي التي سبق وأن قام بها ضد السوريين، فهجر أكثر من نصف الشعب السوري، نتيجة المقتلة، والخيار الأمني والعسكري الذي جاء بنصيحة إيرانية باعتباره جزءً تابعًا في محور الشر الذي تتزعمه إيران في المنطقة العربية.

التغير الملحوظ والانزياح في السياسات، وإعادة التموضع الجديدة، لدى الكثير من أطراف النظام الرسمي العربي تشي بمقاربات جديدة، تَحَدَّث عنها وزراء خارجية السعودية والأردن والأمارات وبعدهم تونس، حيث يودون حصر قضية السوريين بالمنحى الإنساني، وعودة اللاجئين السوريين إلى أرضهم، المهجرين منها قسريًا، دون لحظ أن جذر القضية الأساسي كان ومايزال وجود نظام قمعي مستبد، نهب الوطن ففسد وأفسد كل شيء، وطالت أيديه كل الناس في سورية اعتقالًا وقتلًا وتهجيرًا وتدميرًا للبنية التحتية ،وهو اليوم يعتقد مع حلفائه أنه انتصر في معركته ضد السوريين، لذلك فإن من حقه قطف ثمار النصر، عبر وقوف مستمر إلى جانبه من قبل إيران وروسيا، وصمت حقيقي من معظم دول العالم، الذين قالوا يومًا أنهم أصدقاء للشعب السوري. والآن يُترك هذا الشعب لمصائره أمام الطاغية ملك الكبتاغون في المنطقة والعالم، وكأنه لم يفعل شيئًا، وهو المجرم الطليق، والوحش المنفلت من عقاله، وصاحب العصابة التي خطفت سورية منذ مايزيد عن خمسين عامًا، وهي مابرحت تفتك بالشعب السوري، لتضعه في مصاف البلدان الأكثر فقرًا في العالم، حتى باتت نسبة خط الفقر في سورية ٩٠ بالمئة، والفقر المدقع ٦٥ بالمئة، حسب التصنيفات الأممية.

عجلة التطبيع العربي والإقليمي مع نظام بشار الأسد مستمرة، وبتسارع ملحوظ رغم التحذيرات التي سمعها المطبعون من الأميركان في اجتماع عمَّان الأخير، من حيث أن الواقع يشير إلى أن هذه التحذيرات لم تكن قاسية ولاجدية، لتترك الأنظمة تتحرك بخطوات حثيثة لإقامة علاقات قنصلية ودبلوماسية وتجارية، وطرحٍ لمبادرات عربية لحل المسألة السورية، وكأنهم لم يخبروا بعد مافعله هذا النظام ومازال يفعله، ليس بشعبه فحسب، بل بالمحيط الإقليمي بشكل عام، والخطر الذي بات يشمله وجوده الكبتاغوني على الخارطة الإقليمية والعالمية، ومستوى هذا الخطر الذي راح يرتفع يومًا إثر يوم.

لاشك أن الثورة السورية والحرب على الشعب السوري قد طال أمدها، وأنه كما يبدو ليس بمقدور النظم العربية والإقليمية الاستمرار بعدائها لهذا النظام، بعد أن فتحت الباب على مصراعيه نحو سيدة هذا النظام، وهو الخطر الأدهى، ونعني به خطر دولة الملالي في إيران إبان التفاهمات السعودية/ الإيرانية الأخيرة برعاية صينية، ومتابعة أميركية وترقب دولي. لكن مالا يدركه النظام العربي الرسمي وكل المطبعين مع هذا النظام، أنهم لن يكون بإمكانهم قطف ثمار التطبيع إلا المزيد من سخط الشعب السوري والكثير من نواتج الخطر الكبتاغوني المصدر إليهم من قلب نظام الأسد، وليس من أطرافه. علاوة على أن سياسة العنف والإرهاب التي بات نظام الأسد معلمًا فيها، وتابعًا أساسيًا لدولة الملالي في إيران، لتخريب المجتمعات العربية، وتغول الهيمنة الإيرانية على المحيط العربي، بالرغم من اتفاقات يمكن أن تُوقَّع أو تُعقد، إذ لا أمان لإيران ولا لهذا النظام السوري، ولا مصلحة لهم أبدًا في استقرار عربي وإقليمي، قد لايجنون منه إلا بعض تقويض أركان مشاريعهم الفارسية الطائفية الموجهة للمنطقة العربية، والتي كانت ومازالت تحلم بعد قيام دولة الملالي وقبلها الدولة الفارسية انتقامًا من العرب، وإحياءً لامبراطورية (كسرى أنو شروان) البائدة، والتي دمرها العرب والمسلمون إبان الفتح العربي الإسلامي.

ولعل استمرار التطبيع العربي والإقليمي مع نظام الأسد وصمت العالم عنه، يؤشر إلى أن سياسات جديدة عربيًا وإقليميًا، وأيضًا دوليًا باتت قاب قوسين أو أدنى من التحقق، وأن عودة نظام الأسد إلى الحضن العربي ستكون برعاية إيرانية وروسية ضمن مصالح منجدلة فيما بينها، لن تؤدي إلا إلى مزيد من الدمار والإنهيار في الواقع العربي، المستجير بإسرائيل تارة، وبإيران وروسيا تارة أخرى، وسط حالة من التخبط وضياع البوصلة، فلا إيران صاحبة المشروع الفارسي يمكن أن تعطي الأمان والاطمئنان للدول والكيانات العربية، ولا إسرائيل بمشروعها الصهيوني يمكن أن تحمي النظم العربية، ولعل تصريحات وزير المالية الإسرائيلي الأخيرة وترويجه لخريطة المشروع الصهيوني، تبين مدى تلبد الغيوم وعدم الوضوح أمام كل من راهن على إسرائيل يومًا، أو على دولة الملالي في طهران مرات ومرات، دون وعي منه لطبيعة المشروعين الأكثر خطرًا على مستقبلات العرب وأيامهم القادمة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: ملف «ترحيل السوريين» يتصاعد مع اقتراب انتخابات تركيا || في ظل رسائل متناقضة من مرشحي الرئاسة والأحزاب
Next Post: ثلاثة زلازل سياسية ومعضلة تاريخية تواجه أمريكا في الشرق الأوسط

المنشورات ذات الصلة

  • من مراجعات يناير في سجون يوليو المقالات
  • هبوط الأشباح.. ما الذي يعنيه اختراق القسام للجدار العازل؟ المقالات
  • يوم الأسير الفلسطيني ورمزية الكفاح التحرري المقالات
  • هل انتهت اسرائيل ككيان وظيفي؟ المقالات
  • الشرع ومستقبل سوريا الكتاب المشاركين
  • اتفاق ترسيم الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل: دلالات التوقيت وتحديات التنفيذ المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme