Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

الدولة والهوية

Posted on يناير 12, 2025يناير 12, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على الدولة والهوية

الفضل شلق

10 كانون ثاني، 2025

يُحدّد المرء هويته بالآخر (هو)، أي بالعلاقة به. مجموع العلاقات بين الآخرين هو المجتمع. الإطار الناظم للمجتمع هو الدولة. لا شرط على الدولة، فهي شرط لما عداها، كأن تكون قوية أو عادلة أو غير ذلك. لا تستقيم الهوية إلا بالدولة، وتحديداً الدولة الحديثة. فما قبل الحداثة لم يكن لهذا البحث صلة.

لا يستقيم أمر الهوية إلا بالدولة. ولا يستقيم أمر الدولة إلا بأن هذه تستعلي وتكون ذات أولوية على كل الهويات الجزئية في المجتمع. ما لم تكن الهوية في الدولة فإن الهويات الأخرى من الطائفية إلى العشائرية إلى الإثنية إلى العائلية تكون عبئاً. وما لم تتحكم الدولة بكل الهويات المذكورة، وبكل ما يشبهها، فإن المجتمع معرّضٌ لصراعات، قابلة لأن تصبح حرباً أهلية، أو حروباً داخلية مدمّرة بين من يدعون لأنفسهم السلطة أو السلطات في المجتمع.

أن تعلو الدولة على ما عداها وأن تتمكّن من كل ما عداها من سلطات هو ما يُبقي المجتمع موحّداً. والدولة هي المطلق الوحيد بين كل العلاقات الاجتماعية. هي ما يجب أن يكون المنفذ الوحيد إلى الخارج وإلى الكون، وإلى أسبابه أو سببه المقدّس، أو غير المقدّس عند من لا يُقيمون للقداسة اعتباراً.

تنشأ الدولة لا بعقد اجتماعي بل بالغلبة أو مجموعة أحداث متراكمة في تأثيرها. لا يجتمع الناس كلهم ليعقدوا أمر العيش سوية في دولة. وهم لا يستطيعون ذلك إذ لا يتسع لهم مكان. هُم يُفوّضون أمرهم إلى من ينوب عنهم بعد قيام الدولة، وخير الإنابة ما كان تمثيلاً ديموقراطياً ينتج عن المواطنة. فالاستبداد لا يُلغي الديموقراطية وحسب، إنما يلغي المواطنة أيضاً، بما هي عضوية في المجتمع وفي الدولة. وبالتالي، بما هي إرادة ورغبة في أن يجد المرء ذاته في الآخر، ويجد الآخر في ذاته، في إطار المجتمع-الدولة.

لا يمكن العيش سوية من دون دولة هي قبل كل شيء إطار ناظم للمجتمع. فأن يجد المرء نفسه في الدولة هو ما يؤسس للمواطنة. ولا تتشكّل الدولة الحديثة إلا من مواطنين. فأتباع الطوائف، بالأحرى أكباشها، ليسوا مواطنين، إذ لم يعتبروا الدولة والهوية (في إطارها) فوق كل الهويات الأخرى، التي هي حتماً جزئية، وأسمى منها.

عندما تتسامى الدولة تكون المواطنة حقيقية، ويكون المرء شريكاً فعلياً في المجتمع. وما القرار، قرار الدولة، إلا مجموع إرادات أفراد المجتمع. وهذا يُعيدنا دائماً إلى الديموقراطية التي هي ليست مجرد انتخابات وحريات تعبير وتظاهر، وما إلى ذلك. الديموقراطية هي ذلك الشعور الدائم بالغبطة لدى الفرد بأنه شريك على “قدم المساواة” في كل ما يحدث، ويتماهى الفرد في الدولة وتتسامى هويته إلى أن تتطابق معها.

يُدمّر الاستبداد كل ذلك، إذ يُلغي المواطنة، وبالتالي يُلغي الدولة ويفرض على كل فرد علاقة خارجية. بالأحرى سيطرة من خارج الضمير. مما يستدعي فرض إرادات خارجية تبدأ مع الاستبداد وتنتهي بالإمبريالية التي ما خرجت من بلادنا بل جدّدت نفسها مع الإستبداد حيث يكون ويستمر في بلداننا العربية.

الاستبداد، ليس وليد إرادات الناس بل هو ما يُفرض عليهم. وما يُفرض لا ينبع من الذات بل من خارجها، وهذا ما يُفكّك المجتمع، بإلغاء المواطنة، ويُدمّر الدولة، ويجعل الأمر وسيلة التحكم، وتصير العلاقة بين الفرد والسلطة علاقة سيطرة لا مشاركة، ويضطر من كان مواطناً إلى الإذعان، وإظهار اقتناعه بما تمليه السلطة عليه، ولو كان عكس ما يتطلبه ضميره. هكذا تتلاشى العلاقات بين الأفراد، إذ تحل العلاقة العمودية بين الفرد والسلطة. وينعزل الفرد عن المجتمع، ولا يمضي وقتٌ حتى تكون العلاقات الاجتماعية قد تذرّرت أي دُمّرت.

السيادة تجاه الخارج لا تتحقق إلا بتسيّد المجتمع على نفسه في الداخل حيث سيادة المجتمع في الدولة وعليها. وعندما تنعكس هذه العلاقة لا يستقيم أمر الهوية التي لا تكون إلا باتجاه واحد دونه الخضوع الدائم للإمبريالية التي يُقال عنها أنها عادت إلى بلادنا، وهي لم تترك ولم تخرج لتعود بل كان استمرارها من خلال الاستبداد السائد في جميع الاقطار العربية عدا لبنان.

سيادة المجتمع على نفسه تُلغيها الإمبريالية كما يُلغيها الاستبداد بنفيه المشاركة الإرادية. وعادة ما تعمل الإمبريالية من خلال حكم الاستبداد دون الحاجة إلى احتلال مباشر. وقد رأينا الحروب تُدار عن بعد (online) دون الحاجة للجيوش البرية إلا لأمور أخرى تُنفّذ بعد أن يُقضى على القوى المقاتلة المحلية وتصير المنطقة خالية من أهلها.

الهوية بما هي انتماء والتزام ومشاركة يلزمها أن يكون التبادل، تبادل الرأي في صنع القرار باتجاهين، أحدهما من السلطة إلى الفرد والأخرى من الفرد إلى السلطة. الأولوية في العلاقة للناس، إذ الأمر يتعلّق بهم قبل غيرهم. هم مصدر السلطة في بلد ذي سوية أو ما يسمى ديموقراطية. الهوية ليست ما يُفرض (من الغير أو الخارج) بل ما يُراد للفرد (في إطار الدولة وفي علاقة الدولة بالخارج).

لا يتنافى كل ذلك مع التعددية. فالطوائف وأكباشها، والعشائر وزعماؤها، والإثنيات وقادتها (وما شابه ذلك) يتوجب عليها أن تخضع مطالبها لضرورات الدولة، وأن تخضع هوياتها للهوية العليا والسامية. وهي ما يتعلّق بالدولة. تسامي العلاقة في الدولة وبها على الهويات الأخرى هو مصدر السوية في المجتمع.

ليست التعددية عيباً، بل يكون الأمر كذلك عندما تخدم الهويات الجزئية جماعاتها دون الدولة، فتصير السلطة فوق المجتمع، آمرة له، وهو خاضع لها. ولا يصبح الأمر سوياً إلا بالسياسة. وهي تراكم تسويات بين الآراء والمصالح المختلفة. وهي السياسة بمعنى إدارة المجتمع لا مجرد الصراع على السلطة، الذي هو ضروري على كل حال، لكنه يستقيم بأن تخضع علاقات الهويات الجزئية للهوية العليا المتسامية، وهي الدولة. حينها تصير الدولة إطارا ناظماً للمجتمع لا مجرد نظام للحكم والسيطرة. يعني ذلك أن تعلو السلطة برضى مجتمعها حين يكون أعضاؤها أحراراً (لا استبداد بهم)، وحين تكون إرادتهم الجماعية هي ما يُوجّه السلطة ويُشكّل الدولة.

في هذا الوضع، تكون الدولة تمكيناً للمجتمع بأفراده والتسويات بينهم وبين جماعاتهم، وتكون هي المطلق الوحيد، وحينها يُمكن فصل الدين عن الدولة. فلكلّ مجاله، حيث العلاقات بين الأفراد والخالق إيمان لا شأن له بأمور الدنيا التي تكون هي مجال السياسة.

الفصل بين الدين والدولة، هو شعارٌ قديمٌ لم يتحقق، لأن مجال الدين لم ينحصر في الإيمان ومجال الدنيا لم يُعمّم كي يُشكّل الأساس الوحيد للتعاطي الدنيوي. الأصولية الدينية هي عندما يكون الدين مخترقاً كل مجالات المجتمع لا منحصراً في مجال الخاص، ومقتصراً على الإيمان والعلاقة بالخالق، في اتجاه عمودي صرف؛ وتكون كل العلاقات الأفقية، بين الأفراد، هي ما تُبنى عليه السياسة. حينها لا تكون العلاقة مع الخارج امبريالية تسلطية، ويُحقّق المجتمع سيادته على نفسه، التي تنبثق منها سيادة الدولة.

يبدأ النهوض، والخلاص من الهزيمة، بانتصارنا على الذات. والإنسان عميق الغور. وما يحتاج إلى نقد قبل كل شيء هو ما في ذاتنا التي عليها أن تتحرر من قيودها التراثية والدينية لانطلاق إلى العالم واستيعابه فيها. وما تأخرنا، الذي هو قاعدة الهزيمة، إلا نتيجة اكتفائنا بذاتنا وتقوقعنا في ماضينا وعدم تحوله إلى تاريخ نصنعه، ويكون المستقبل جزءاً منه. الرؤية التاريخية هي غير الماضوية. ففي الرؤية التاريخية تطلّع إلى المستقبل لصنعه، بينما الرؤية الماضوية انحباس في الماضي والتراث. في الرؤية التاريخية نكون صانعين ومبادرين. وفي الرؤية الماضوية نكون مستسلمين منهزمين، ولا تنفعنا التكنولوجيا حينذاك، بل يكون الماضي مضافة إليه التكنولوجيا المستوردة عبئاً علينا. وقد رأينا التكنولوجيا المتقدمة تنتصر على التكنولوجيا المتأخرة.

الدولة تُصنع والأمة مُعطاة. ولا بدّ أن تتحقق أمة ما من دولنا إذا أرادت مجتمعاتنا ذلك. عندما تكون الأمة مستقبلية لا مُعطاة (يفرضها علينا التراث)، بالأحرى يفرض علينا شبحها والوهم بها. تصير الأمة قابلة كي تُصنَع بإرادتنا. والإرادة فعل تحدٍ ومواجهة مع الذات قبل كل شيء. فنواجه الخارج بوعي متحفّز مشبع بالتساؤلات وروح وثّابة. وعلينا أن نُعطي الأولوية للدولة، قطرية أو غير ذلك، على الأمة وأشباحها، بممارسة لواقع الدولة وتفسير مجازي لمفهوم الأمة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: سورية في لعبة الأمم والدول
Next Post: «هدنة غزة»: ازدياد فرص الوصول لـ«صفقة»

المنشورات ذات الصلة

  • “إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة” المقالات
  • استراتيجية البروفسور مانوارينج -الاستراتيجي في معهد الدراسات الحربية الأمريكية …وسورية الكتاب المشاركين
  • في التاريخ عبر لمن يريد أن يعتبر – اليد التي تلقي سلاحها، تُلقي نفسها للذبح – عن غزة نتكلم المقالات
  • هذا الحراك الجماهيري الشرير المقالات
  • نبوءة أحمد بهاء الدين التي تحققت المقالات
  • محمد علي صايغ
    التفاوض .. وحل النزاعات الجزء {4} الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  • كاتب إسرائيلي : الشرع في مسار سريع ومبهر وواشنطن تحذر من اغتياله..
  1. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  2. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  3. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  4. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  5. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme