Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار

“السرديّةُ” الصهيونية ودحضُها في كتاب “عِـرقٌ متوهّم” لشلومو زَند

Posted on مارس 3, 2025مارس 3, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على “السرديّةُ” الصهيونية ودحضُها في كتاب “عِـرقٌ متوهّم” لشلومو زَند

عربي21 – عبد الهادي المهادي

الثلاثاء ، 25 فبراير / شباط 2025

ليست كراهية اليهود ـ أو رُهاب الأجانب بشكل عام ـ مرضا، رغم أنّ هذا الأخير متأصّل في السلوك الإنساني، وإنّما حالة، قد تزداد قوّتها حسب السّياقات الإيديولوجية وباقي الملابسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية..

ليست كراهية اليهود ـ أو رُهاب الأجانب بشكل عام ـ مرضا، رغم أنّ هذا الأخير متأصّل في السلوك الإنساني، وإنّما حالة، قد تزداد قوّتها حسب السّياقات الإيديولوجية وباقي الملابسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية..

شلومو زند باحث وأكاديمي ومؤرّخ متميّز في خلفيته وتكوينه كما في إنتاجاته وطروحاته، لذلك فصوته مُقدّر مسموع؛ هو يهوديّ أوّلا، وهذا أمر مهمّ ومركزي في علاقته بكل ما سيأتي من عناصر التّميّز.

ولد في النّمسا من أبوين بولنديين نجيا من المحرقة النازية، وعاش معهما زمن الصّبا في معسكر النّاجين، وفيما بعد، ومن منطلق فكري، رفضا بشدّة أن يستفيدا من التّعويض الذي خصّصته ألمانيا لليهود النّاجين، وقد انتقل معهما إلى يافا عام 1948م حين احتلت، رغم أنّهما كانا معاديان للإمبريالية وبخلفية ماركسية، وفي هذا تعارض واضح بين النّظر والممارسة ! ومن مدرسة يافا طرد، ولم يعد إلى الدّراسة إلا بعد اجتيازه فترة الخدمة العسكرية الإجبارية.انتسب مبكّرا لحركة مناوئة للصهيونية.

ومن جامعة تل أبيب انتقل إلى جامعة باريس للتّعمّق في تخصّصه بعد أن رفض منحة من الحزب الشيوعي الإسرائيلي للالتحاق ببولونيا لدراسة السّينما، وما هي سوى إلا سنوات قليلة حتى غدا أستاذا بباريس بعد حصوله على الدّكتوراه. هو ناشط ومنفتح على المثقفين الفلسطينيين وهمومهم الحقوقية والقومية والهوّيّاتية. كان صديقا للشّاعر محمود درويش، وقد أثمرت هذه الصّداقة قصيدة “جندي يحلم بالزّنبقة البيضاء”، وفيها يصوّر درويش حيرة شلومو “بين البقاء في إسرائيل وبين مغادرتها” وما يستتبع هذه الحيرة من مواقف.

هو اليوم مؤرّخ مشهور في كبريات الجامعات العالمية، وكتبه مطلوبة لدى كلّ مثقفي العالم، ومن أشهرها: اختراع الشّعب اليهودي، وكيف لم أعد يهوديا، واختراع أرض إسرائيل، وعرق متوهّم: تاريخ موجز لكراهية اليهود، وهو آخر إنتاجاته؛ إذ صدر بالعبرية عام 2020م، ثمّ نُقل إلى العربية عام 2024م بترجمة احترافية تعاون عليها كلّ من يحيى عبد الله وأميرة عمارة، ونشرتها دار مدارات التي تجتهد في الحفاظ على سمعة بنتها بهدوء. الكتاب يقع في 181 صفحة من القطع المتوسّطة، وهو في أصله مجموعة من المقالات المحرّرة ذات نسق ومنهجية أصيلين يليقان بمؤرّخ بقيمة شلومو الأكاديمية وتميّزه العلمي.

“معاداة السامية” مصطلح استحدث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في ذروة التصنيف البيولوجي على أساس العرق، وهي في نظر الكاتب “لا تعبّر عن جفوة معرفية حاسمة في تاريخ العداء لليهود، وإنما على مرحلة مهمة جديدة فيها”، وعلى هذا الأساس الكاتب يفضّل استعمال تعبير”كراهية اليهود” عوضا عن “معاداة السّامية”في البداية يعترف شلومو، في ديباجة كتابه المعنونة بـ”ملحوظات حول الكتابة الذّاتية”، بـ”أنّ استرجاع التّاريخ لا يمكن أن يكون إجراء موضوعيا”، لأنّ “كلّ كاتب للتاريخ مقيّد بروح العصر وبطبيعة المكان اللذين يحيا فيهما، وإذا كان منصفا فإنّه يتوجّب عليه أن يكتشف بقدر المستطاع الشحنات الذاتية التي تُرجّحُ موقفه من التّاريخ وتصوغه”، ومن ثمّ “فإنّ كلّ محاولة للتّظاهر بالتّجرّد من شأنها أن تكون نفاقا”. ومن جملة أهم تحيّزاته التي لا يمكنه التّجرّد منها “عشقه اللغة العبرية” فبها فقط “يستطيع التّدقيق في أمور دون أن يندم”، كما أكّد، وبها “يحلم، ويفكّر، ويكتب”. وبهذا يكون شلومو قد دشّن الاستهلال الصّحيح في منهجية بحثه.

وفي هذه الملحوظات، التي سجّلها في سبع صفحات يوضّح أموار كثيرة جديرة بالتّوقف عندها لأنّها أساسية في فهم تفاصيل الكتاب، يمكن تلخيصها في بضعة نقاط:

ـ نفور الكاتب من جور الأغلبية التي تفرض قوانينها على أقلية صغيرة ومهددة؛ وقد عاش اليهود ـ كما يشير ـ أنواعا شتى من “التغريب” و”الآخرية” ، ومن ثمّ “اضطروا لأن يعوا دائما وضعهم الخاص”؛

ـ الذصرانية هي التي صاغت تاريخيا طبيعة الأقلية اليهودية وسلوكها؛ فاليهودية ـ على هذا الأساس ـ “نتاج النظرة المؤسسة والمعادية من جانب الحضارة النّصرانية”؛

ـ العيش وسط جيران معادون دينيا، كما حدث في التجربة اليهودية، أنتج هويّة مغلقة وجامدة ومتوجّسة ومتعنّتة ومتحصّنة عقديا، رفضت استيعاب مستجدات الثقافة وإغواءاتها، وصدّت كل من حاول التّقرّب؛

ـ العداء تجاه اليهود لم يكن متماثلا في كلّ العصور، وشدّة النّفور اختلفت حسب الأماكن؛ ففي الحضارة الإسلامية وُجد تعاليا وليس كرها، سواء في التّشريع أو على مستوى الحياة اليومية؛

ـ “معاداة السامية” مصطلح استحدث في النصف الثاني من القرن التاسع عشر في ذروة التصنيف البيولوجي على أساس العرق، وهي في نظر الكاتب “لا تعبّر عن جفوة معرفية حاسمة في تاريخ العداء لليهود، وإنما على مرحلة مهمة جديدة فيها”، وعلى هذا الأساس الكاتب يفضّل استعمال تعبير”كراهية اليهود” عوضا عن “معاداة السّامية”؛

ـ ليست كراهية اليهود ـ أو رُهاب الأجانب بشكل عام ـ مرضا، رغم أنّ هذا الأخير متأصّل في السلوك الإنساني، وإنّما حالة، قد تزداد قوّتها حسب السّياقات الإيديولوجية وباقي الملابسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية؛

يختم شلومو “ملحوظاته” الدّقيقة بالسؤالين المهمين التاليين: “إلى أي مدى كانت الصهيونية، التي نشأت ردّ فعل على محنة الكراهية العصرية لليهود، مرآة لها؟” بمعنى من المعاني: “بأيّ قدر ورثت، عبر عمليّة دياليكتيكية معقدة، ركيزة أيديولوجية ميّزت مضطهدي اليهود منذ الأزل؟” وبسبب ذلك ـ وهذا هو السؤال التساؤل الثاني ـ إلى أيّ مدى ـ أيضا ـ ليست إسرائيل دولة ديمقراطية عصرية، وهل يمكن اعتبارها دولة إثنوـ دينية، وحتى إثنوـ بيولوجية؟

في آخر ورقة من الكتاب يسجّل الباحث ملحوظة يقول فيها بأنّه “لم يتعرّض لكراهية اليهود في الحضارة الإسلامية إلا قليلا بسبب قلّة الخبرة في هذا المجال”. وهو اعتراف وتواضع يرفع من قيمته العلمية، طبعا إذا أحسنّا الظّن به، ولم نستخدم معه “منهجية الشّكّ”، لأنّنا على يقين بأنّ أية مقارنة يمكن أن يضعها بين حضور اليهود هنا وحضورهم هناك، كانت ستزيد من تسويد صورة الحضارة الغربية ـ التي ينتسب إليها ـ أثناء تعامل مع “الآخر” اليهودي. ألم يعترف هو نفسه بأن “الشحنات الذاتية التي ترجح موقف المؤرّخ من التاريخ وتصوغه” لا يمكنها أن تختفي بشكلّ تام مهما اقترب من “الموضوعية” ! وإذا احتفظنا بحسن ظنّنا فنرى ضرورة أن يخرج على النّاس بجزء ثان لكتابه يعالج هذا الذي قال عنه بأنّه “قليل الخبرة فيه”.

يضمّ الكتاب أربعَ عشْرةَ مقالة تحت العناوين التالية: كبح التّهوّد ـ “شعب عرق” مشتّت أم جماعات دينية؟ ـ بداية العلاقات اليهودية ـ النّصرانية في أوربا ـ غرباء في الإنسانية: من إراسموس إلى فولتير ـ ثورة، انعتاق، وقومية ـ اليهود بين الرأسمالية والاشتراكية ـ تصنيف عرقي، دمقرطة وهجرة ـ قضيّة درايفوس وولادة الصّهيونية ـ إبادة “شعب العرق” اليهودي ـ انبعاث “شعب العرق” اليهودي ـ من هو اليهودي؟ من بصمات الأصابع حتى الحمض النووي ـ حرب 1967 ـ هل انحسرت الكراهية التقليدية لليهود؟ ـ معاداة الصهيونية؛ هل هي معاداة جديدة للسامية؟

وهذه العناوين المركّزة والقاصدة، بما تحمله من قضايا وإشكاليات، كافية لإقناع القارئ بأنّه أمام كتاب يحمل طروحات جديدة تستحق الانتباه وتستحقّ الدّعاية والتّرويج بين المهتمّين، طبعا بعد تفكيكها وتمحيصها.

يعترف الكاتب بأنّه ينتمي “لشعب يضطهد شعبا آخر”، وهذا ـ ربّما ـ هو ما جعله قلقا بين أن يبقى في “إسرائيل” أو يغادرها إلى مكان آخر، ثم يعترف أيضا بنسبية فهمه لظاهرة كراهية اليهود والأسباب التي أدّت إلى بقائها طيلة فترة طويلة جدا من الزّمن، مادام أنّ “تفكيك الذّرّة أسهل من تفكيك الأهواء” كما أشار بحق ألبرت أيشتاين.

صدّر شلومو كل مقالة من هذه المقالات بعبارة أو فقرة اختارها بعناية جعلها مفتاحا لما يودّ أن يحرّر القول فيها خلال الصّفحات الموالية؛ فنجده يستدعي نُكتة ييديشية من القرن الماضي، وريمون أرون؛ عالم الاجتماع والفيلسوف الفرنسي، وأحد النّقّاد اللاذعين للمجتمع الغربي وسلوكه خلال الحرب الباردة، والحاخام شمعون بن لاكيش، الذي كان يعتبر المتهوّد أحبّ إلى الرّب من أولئك الذين وقفوا على جبل سيناء لاعتبارات روحانية يذكرها، ورينان، وكافكا، والأب جريكور، وميشيل فوكو الذي انتبه إلى أنّ الشّق الأعظم من الاشتراكيين، قبل قضية درايفوس، كانوا عنصريين في أساسهم، وجان جيريدو، وإيميل زولا المدافع الأوّل عن درايفوس، وجورج أورويل، وقد ألمح إلى أنّ اليهود الصهاينة يبدون له في المجمل معادين للسامية بصورة عكسية! ورافائيل فالك، صاحب المحاضرة الشهيرة “الصهيونية وبيولوجية اليهود”، وموشيه ديّان وقد أعلن وهو منتشي بالانتصار عشية 7 يونيو 67 “أنّنا عدنا إلى أقدس أماكننا، عدنا كيلا نفترق عنها أبدا”، دون أن ينسى هتلر، إذ استدعى مقولة له يشير فيها إلى أنّ “اليهود شعب ذو سمات عرقية خاصة”. وقد ختم هذه المختارات ـ كما بدأها ـ بنكتة يهودية تقول بأنّ “المعادي للسّامية اليوم هو شخص يكرهُه اليهود”.

يطرح الكتاب أسئلة كثيرة، ولكنّ أهمهما هي: هل اليهود عرق خالص؟ وما الأسس التي انبنت عليها كراهية اليهود، خاصة في أوربا؟ وهل يمكن اعتبار معاداة الصهيونيّة ومناهضة سلوك إسرائيل تجاه الفلسطينيين كراهية لليهود ومعاداة للساميّة؟

ينطلق سلومو بشجاعة الرّائد، وهو يحمل معه عدّته المنهجية التي يُلحّ على “موضوعيتها” دون ـ كما سبق الذّكر ـ أن يدّعي خلوّها من تحيّزات قد تكون غاية في الخفاء متشعّبة الاختلاط ـ في حدّها الأدنى ـ باللّغة، انطلق وهو يعي أن الطّريق الذي يسلكه والنّتائج التي سيخلص إليها ستجلب عليه استنكارا وغضبا من قبل جهات كثيرة في “إسرائيل” ومؤسسات صهيونية ويهودية متنفّذة في العالم،  لينبش في أصول كراهية الأوربيين لليهود، سواء على المستوى المؤسسات الرسمية؛ من كنيسة، وأنظمة ملكية وإقطاعية، وجمهورية لاحقا، وكذا على مستوى المفكّرين والمثقّفين وأهل الرّأي من مختلف الخلفيات والاتجاهات، ناهيك بالمستوى الشّعبي، وقد أرجع الكاتب أسباب هذه الكراهية ـ كما يلخّص القولَ مترجم الكتاب ـ “إلى أسباب عقدية، تتعلّق بإيمان الأوربيين النّصارى بأنّ اليهود هم قتلة يسوع النّاصري، وأسباب تتعلّق بطبيعة الشّخصية اليهودية ذاتها”؛ فهي شخصية مستغلّة للآخر غير اليهودي، متعالية عليه.

ويبقى أهم ما يمنح الكتاب قيمته تفنيده لبعض ما وسمه المفكّر الفرنسي روجيه غارودي بـ”الأساطير المؤسسة للصّهيونية”، مثل: “نفي اليهود من فلسطين على يد الرومان”، و”نقاء العرق اليهودي”، وتفريقه الحدّي بين ثُلاثيّة كره اليهود ومعاداة الصهيونية ومناهضة الممارسات الوحشية لإسرائيل ضد الفلسطينيين وانتهاجها نظام فصل عنصري شبيه بالذي كان سائدا في جنوب إفريقيا، ثمّ تأكيده أن كراهية اليهود في أوربا انحسر بشكل كبير لتعوّضه كراهية الإسلام والمسلمين. وسبب هذا “التعويض” واضح لديه؛ “فمن الصّعب ـ كما يقول ـ إنكار حقيقة أنّ كارهي الإسلام من الأوربيين يرونَ في دولة إسرائيل حصنا متقدّما للعالم”اليهودي المسيحي” الذي يقف بكلّ قوّة في مواجهة المدّ الإسلامي”.

يختم الكاتب مقالاته بما يشبه جلدا للذّات، ولو بصيغة مخفّفة، فيعترف بأنّه ينتمي “لشعب يضطهد شعبا آخر”، وهذا ـ ربّما ـ هو ما جعله قلقا بين أن يبقى في “إسرائيل” أو يغادرها إلى مكان آخر، ثم يعترف أيضا بنسبية فهمه لظاهرة كراهية اليهود والأسباب التي أدّت إلى بقائها طيلة فترة طويلة جدا من الزّمن، مادام أنّ “تفكيك الذّرّة أسهل من تفكيك الأهواء” كما أشار بحق ألبرت أيشتاين.

*كاتب من المغرب

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المكتبة, كتب وأبحاث

تصفّح المقالات

Previous Post: “إسرائيل اليوم”: تركيا ستهددنا مباشرة إذا نهضت بالجيش السوري
Next Post: بعد حكم قضائي، إدارة ترامب تقرر تمديد إجازات وتسريح موظفين لدى الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية

المنشورات ذات الصلة

  • في ذكرى يوم الجلاء .. قصيدة رائعة للشاعر شفيق جبري أدب عربي
  • فصول من كتاب ” الأحزاب والقوى السياسية في سوريا 1961 ـ 1985″ الحلقة الثامنة المكتبة
  • قراءة في كتاب: إسرائيل والقانون الدولي “للأقوياء” المكتبة
  • فصول من كتاب: “الأحزاب والقوى السياسية في سوريا 1961 ـ 1985 ”  الحلقة الرابعة المكتبة
  • فصول من كتاب ” الأحزاب والقوى السياسية في سوريا 1961 ـ 1985″ الحلقة السادسة والعشرون المكتبة
  • فصول من كتاب ” الأحزاب والقوى السياسية في سوريا 1961 ـ 1985″ الحلقة الثانية والثلاثون المكتبة

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨أخبار اليوم الجمعة 20 حزيران 2025
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 18 حزيران  ، 2025
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2
  • بيان رابطة علماء المسلمين بشأن الحرب الإسرائيلية الإيرانية
  • يوميات حرب: صبر ترامب
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

اللوحه الفلسطينية المشهورة "جمل المحامل "
من روائع الفنان سليمان منصور

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme