Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

السودان يتهم تشاد بإيصال سلاح الإمارات لـ«حميدتي» عبر مطارين ومعبر حدودي

Posted on نوفمبر 20, 2024نوفمبر 20, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على السودان يتهم تشاد بإيصال سلاح الإمارات لـ«حميدتي» عبر مطارين ومعبر حدودي

القدس العربي

الجمعة , 15 نوفمبر , 2024

الخرطوم – «القدس العربي»: على الرغم من إعلان الحكومة السودانية، استمرار فتح معبر “أدري” الحدودي مع دولة تشاد، إلا أنها ما تزال تتهم جارتها الشرقية بتمرير الإمداد العسكري الإماراتي إلى “الدعم السريع” عبر ذات المعبر، إضافة إلى فتح مطاراتها وأراضيها في خدمة القوات التي يقودها محمد حمدان دقلو “حميدتي”، وهو الأمر الذي ظلت تنفيه السلطات في أنجمينا.

ضابط رفيع في الجيش قال لـ”القدس العربي”، إن تشاد فتحت مطاري “أم جرس” و”أبشي” منذ اندلاع الحرب لاستقبال الرحلات الجوية التي تنقل العتاد العسكري لقوات “الدعم السريع” من دولة الإمارات، كاشفا عن رصد نحو 500 رحلة لإمداد قوات “حميدتي”.

وتابع: “كذلك توفر تشاد المقرات الآمنة لقيادات الدعم السريع ومعسكرات تجنيد المرتزقة، بالإضافة علاج مصابين قوات حميدتي في مستشفيات وترتيب سفرهم إلى دول أخرى”.

وإضافة إلى المطارين، تمر الأسلحة، حسب الخرطوم، من خلال معبر “أدري”.

وقبيل إعلان مجلس السيادة السوداني تمديد فتح المعبر، لإيصال المساعدات الإنسانية بساعات، كشف مندوب الخرطوم في مجلس الأمن، الحارث إدريس، عن رصد دخول معدات عسكرية لقوات “الدعم” عبر المعبر.

وقال خلال كلمة له في مجلس الأمن، أمس الأول: خلال الفترة ما بين 18 سبتمبر/ أيلول إلى 24 أكتوبر/ تشرين الأول من هذا العام، تحركت 150 شاحنة إغاثة من أدري إلى مدينة الجنينة بحراسة الدعم السريع 30 منها تحمل أسلحة متطورة ومضادات للطيران، ومنها شاحنات تحمل مدافع ثقيلة وذخائر متنوعة.

ولفت إلى وجود 8 شاحنات أخرى على متنها شحنات حمولتها غير واضحة.

وأشار إلى جرارات تحمل أسلحة للميليشيا تحركت من منطقة فرشنا التشادية ضمن شاحنات الإغاثة عبر معبر أدري إلى الجنينة. ولكن عند دخولها للأراضي السودانية تحولت صوب مدينة الطينة ومن ثم عادت إلى الجنينة.

ويربط معبر “أدري” ولاية غرب دارفور بالحدود الشرقية لتشاد ويعد المنفذ الرئيسي الآن لإيصال المساعدات الإنسانية إلى إقليم دارفور وبعض المناطق في ولايات كردفان.

ووجد قرار تمديد فتح المعبر ترحيبا من الولايات المتحدة والأمم المتحدة وبعض الدول الأوروبية.

وتصاعدت التوترات بين السودان وتشاد، على خلفية تبادل البلدين عدة اتهامات، حيث ألمح بيان للخارجية التشادية، الجمعة الماضية، إلى أن السودان متورط في مقتل الرئيس التشادي السابق إدريس دبي، كما اتهمت الخرطوم بتمويل وتسليح الجماعات” الإرهابية” العاملة في المنطقة بغرض “زعزعة استقرار” تشاد.

في حين، أعربت عن سخطها العميق إزاء الاتهامات المتكررة من الجانب السوداني عن دعم قوات “حميدتي”، مشيرة إلى أن هذه الاتهامات “لا أساس لها من الصحة”.

في المقابل، قالت الخارجية السودانية، السبت، إن البيان الذي أصدرته انجمينا “ينكر الحقائق التي يعلمها المجتمع الدولي باعتبارها تشكل دولة معبر للأسلحة والمرتزقة إلى قوات الدعم السريع”.

وأضاف البيان: “الإسناد المستمر من النظام التشادي للميليشيا الإرهابية لا يحتاج لمزيد من الشرح في ضوء التفاصيل والوقائع التي وثقتها صور الأقمار الصناعية وتقارير خبراء الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الدولية والتحقيقات الميدانية الاستقصائية للإعلام الدولي لتورط النظام التشادي في العدوان على السودان”.

الأسبوع الماضي، أعلن وزير العدل السوداني، معاوية محمد خير، تقديم شكوى رسمية ضد تشاد أمام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بشأن انتهاكها لأحكام الميثاق الإفريقي ودعمها “ميليشيا الدعم السريع” والمساهمة في استمرار الحرب في السودان.

وبين الوزير السوداني إن بلاده سلمت مطلع الشهر الجاري الشكوى مسنودة بالأدلة والبراهين بقيام تشاد بتسهيل نقل الأسلحة والذخيرة داخل أراضيها لقوات حميدتي التي ارتكبت انتهاكات خطيرة وواسعة النطاق في السودان. وزاد، أن تشاد ملزمة بدفع التعويضات المناسبة للسودان عن الأضرار الواقعة والمحتمل وقوعها على الأشخاص والممتلكات واقتصاد البلاد. وأشارت الحكومة إلى أن تقرير فريق خبراء الأمم المتحدة قد أكد ضلوع دولة الإمارات في إمداد قوات الدعم السريع بأسلحة وذخائر عبر شرق تشاد وأن طائرات الشحن الإماراتية كانت تهبط عدة مرات أسبوعيا في عدة مطارات تشادية.

وتمتد الحدود السودانية التشادية على طول 1403 كلم غربي السودان، حيث تربط المثلث الحدودي مع ليبيا شمالا وصولا إلى أفريقيا الوسطى في الجنوب.

وبعد اتهامات متبادلة بدعم المعارضة في البلدين، وقعت حكومتا الخرطوم وانجمينا في مطلع يناير/ كانون الثاني 2010 بروتوكولا أمنيا وعسكريا أنشئت على إثره قوات سودانية تشادية مشتركة، تزامن ذلك مع هدنة سياسية بين الجانبين استمرت لأعوام، بينما انتشرت تلك القوات على امتداد الحدود الشاسعة للبلدين.

واستمرت تلك القوة المكونة من 3000 جندي و360 شرطي بالمناصفة بين البلدين، في اداء عملها حتى اندلاع الحرب السودانية منتصف أبريل/ نيسان من العام الماضي حيث كانت تعمل على مراقبة الحدود ذات التداخل القبلي، غير المستقرة بين البلدين والتي شهدت صراعات واسعة. إلا أن الحال تبدل، بعد تمدد قوات “الدعم السريع” في المناطق المحاذية لتشاد، حيث اتهمت الحكومة السودانية نظيرتها التشادية بتسهيل مرور أمداد عسكري إماراتي لقوات “الدعم السريع” عبر أراضيها واستخدام مطاراتها لذات الأغراض.

عقب اندلاع الحرب أعلنت السلطات التشادية إغلاق الحدود مع الجانب السوداني لكن رغم ذلك فر مئات الآلاف من المدنيين من جحيم الحرب التي تصاعدت مرة أخرى في إقليم دارفور إلى معسكرات اللجوء في تشاد.

وحسب مصادر عسكرية تحدثت لـ “القدس العربي”، نشرت السلطات التشادية تعزيزات عسكرية غير مسبوقة على طول الحدود الفاصلة بين البلدين منذ سبتمبر/أيلول الماضي، بالإضافة إلى تشديدها على إجراءات الأمنية على الحدود مع السودان بالتزامن مع تصاعد العمليات العسكرية في دارفور.

أسباب عدة تدفع تشاد، لدعم زعيم قوات “الدعم السريع”، حسب مصدرين من الحركات المسلحة الداعمة للجيش السوداني.

إذ إن “التقاطعات الاجتماعية وصلة الدم، بين حاكم دولة تشاد محمد دبي وبعض فصائل الحركات المسلحة في دارفور لم تثنه عن دعم غريمه التاريخي حميدتي”، وذلك حدث بسبب الضغوط والحوافز التي قدمتها دولة الإمارات لدولة تشاد، حسب ما قال قيادي في الحركات المسلحة المتحالفة مع الجيش، لـ”القدس العربي”.

وزاد، مفضلا حجب اسمه، إن “محمد دبي عندما تسلم الحكم في تشاد عقب وفاة والده بفترة قليلة من اندلاع الحرب في السودان، كان في أمس الحاجة لتعزيز سلطته عبر إبعاد منافسيه وتوفير دعم مادي لإنشاء مشروعات اقتصادية تخلق له التفافا شعبيا. وذلك لا يتأتى إلا عبر دعم خارجي وفرته الإمارات مقابل فتح المطارات وإمداد حليفها حميدتي عبر الأراضي التشادية”.

وأشار إلى أنه “عند اندلاع حرب السودان، (كان دبي) يحكم الدولة عبر المجلس العسكري وعلى مقربة من موعد انعقاد الانتخابات في تشاد، كان يحتاج إلى الشرعية وكسب التنافس الانتخابي الذي يتطلب بدوره أموالا وفرتها أبو ظبي مقابل تنفيذ أجندتها ومصالحها في المنطقة”، وفق القيادي العسكري.

ورأى أن “النظام التشادي كان يخشى كذلك من قوات المعارضة التي تتواجد في الحدود مع دولة ليبيا ومناطق سيطرة اللواء المتقاعد خليفة حفتر الموالي للإمارات، والقوات المتحالفة مع الدعم السريع، وتخوف أنه حال رفض دعم قوات حميدتي سيكون نظامه في مرمى نيران المعارضة المسلحة وحلفاء الإمارات”.

ونوه إلى أن “سماح دبي بتمرير السلاح ودعم قوات حميدتي، وجد معارضة كبيرة من داخل أسرة الرئيس وبعض القادة العسكريين لكنه قابل ذلك بإقالة 50 جنرال في الجيش”.

ويتقاطع كلام مصدر آخر في الحركات المسلحة “القدس العربي”، مع تصريحات القيادي العسكري، إذ يؤكد أن دعم ” تشاد قوات “الدعم السريع” سببه المال، وتعزيز شرعية دبي، والتخلص من المعارضة المسلحة”.

وأضاف لـ” القدس العربي” من دون كشف هويته، “في المقابل، وعلى الرغم من دعم حكومة تشاد لقوات الدعم السريع، إلا أن الأخير استقطب المجموعة المسلحة المعارضة للنظام هناك، حيث قاتلت إلى جانب قوات حميدتي”.

وتابع: أن “مجموعة كبيرة من عناصر وقادة المعارضة في تشاد قاتلوا إلى جانب الدعم السريع وتم القضاء عليهم في الفاشر والخرطوم والجزيرة، كما تم الحد من فاعلية قوات المعارضة الأخرى في الحدود مع ليبيا، الأمر الذي يصب كذلك في مصلحة نظام محمد دبي”.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الأخبار, الأخبار العربية والعالمية

تصفّح المقالات

Previous Post: مرّت 406 أيام على الحرب الإسرائيلية ضد سكان قطاع غزة .. أسئلة الإبادة بين فلسطين والسودان!
Next Post: العراق: قانون الانتخابات بوصفة أداة سياسية!

المنشورات ذات الصلة

  • 70 شهيداً في مجازر إسرائيلية في غزة… ونفاد الأكفان في شمالها الأخبار
  • مقر البنك الدولي في واشنطن
    11 مليار دولار البنك الدولي يقدر احتياجات لبنان للتعافي الأخبار
  • رئيس الحكومة السورية محمد الجلالي لوسائل الإعلام: اتفقنا على أهمية الحفاظ على المؤسسات أخبار محلية
  • لجنة تحقيق أممية: اليوم هو بداية تاريخية لشعب سوريا الأخبار
  • استمرار الهجمات يدفع المزيد من سفن الحبوب بعيدا عن البحر الأحمر الأخبار
  • سياسيان: احتجاجات السويداء لن تتوقف إلا بتحقيق مطالبها المحقة أخبار محلية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme