Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

المثقف العربي الأخير

Posted on أبريل 26, 2023أبريل 26, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على المثقف العربي الأخير

 د. كمال القصير – كاتب مغربي

القدس العربي

21 – مارس – 2023

بعد ثلاثة أو أربعة عقود من الزمن، سوف نكون على موعد مع مرحلة تختفي فيها بقايا النسخة الحالية من المثقف العربي الأخير. لنجد أنفسنا أمام خصائص جديدة تنزل بهذه الفئة درجة أدنى مما هي عليه الآن. ولم يعد هذا المثقف يملك الكثير والجديد ليكتبه أو يقدمه للمنطقة والعالم.

وأصبحت لدى المثقف العربي الأخير مشكلة في القدرة على إنتاج القضايا الجديدة التي ينبغي تناولها، حتى أصبح صدى يردد المشكلات الغربية، أو هاربا نحو قضايا التاريخ ليختبئ ضمن تفاصيلها.

إن عددا من المثقفين لم يعد بإمكانهم النقاش خارج القضايا الباردة، التي اعتادوا عليها، مثل مسألة الحداثة، التي بات الكلام حولها مبتذلا. لأنها ليست حالة واقعية مشاهدة في المنطقة العربية. فلا الحداثيون ولا التراثيون استطاعوا إنجاز هذا المشروع في الواقع.

عناصر الاختفاء

في لغة التاريخ والاجتماع فقد دخلنا منذ مدة مرحلة الترف الثقافي، الممهدة لنهاية جيل من الحداثيين والتراثيين العرب.

وبات على الجميع أن يمتلك الشجاعة للاعتراف بالفشل من كلا الجانبين. والحالة الحداثية العربية لم تتجاوز أن مارست الشغب الثقافي في المنطقة. إن قانون نهاية جيل معين يصبح واقعا، عندما يفشل الجيل في الوفاء بالتزاماته وواجباته. ويكتفي بالأكل من مائدة جيل الآباء والتراث، دون أن يضيف لها أصنافا جديدة.

إن تراجع وضعف قدرة المثقف العربي على الإدلاء برأيه حول القضايا العالمية الكبرى، مثل التغير المناخي ومستقبل الإنسان والتكنولوجيا وأنظمة الحكم في العالم، أصبحت واقعا ملحوظا. وهذا دون الحديث عن التحديات العسكرية وصراع الثقافات.

إن الثقافات العالمية تحرص دائما على امتلاك قصة ترويها لباقي العالم. وأن يكون لدينا دائما ما نقوله للآخرين، هو محور ومبرر وجودنا. لكن المثقف العربي الأخير لديه قصة مهترئة لا تصلح حتى في حال امتلاكها، أن تضيف قيمة كبيرة.

إن الثقافة قصة كبيرة ينبغي أن تزاحم باقي القصص والثقافات في العالم، فهي تعكس هوية المجتمعات بكل أبعادها.

لقد كانت الرواية دائما تنقل وتجسد معاناة الشعوب ومأساة الإنسان. إن المآسي لم يقل حجمها، لكن الرواية العربية لم تعد تواكب الإنسان العربي، الذي يختبئ وراء معاناته ويستعيض عنها بالانغماس في منظومة التفاهة. وإنني على المستوى الشخصي لم أقرأ شعرا مؤثرا حول فلسطين والقدس منذ سنوات عديدة. ولم يعد المغنون يحرصون على تأدية قصائد، مثل تلك التي قيلت في قضايا التحرير والنضال.

ولم يعد يشتهر من قصائد الشعراء الكثير حول أحوال الناس. وكم عدد الذين يتداولون قصائد حول الغلاء والفقر وفقدان المستقبل. بل لم يعد الشعراء المادحون قادرين على كتابة مديح لائق بالسلطان، ولا هجاء من يستحق الهجاء من رجال السياسة. وإذا أردنا أن نقيم الدليل على صحة التنبؤ، فما علينا إلا قياس كم نقرأ من الشعر والرواية في عام واحد. وكم شعرا أو شاعرا أو رواية، استمتعنا بالاطلاع عليها.

إن الأدب الذي ينتقد الأوضاع السياسية والاجتماعية، يوشك أن يصبح ماضيا غابرا. أما الشعر والرواية التي تصنع فكرا أو تيارا اجتماعيا أو سياسيا، فلم يعد لها وجود في المنطقة. وبعد أن كانت الثقافة تواكب عملية التحرر العربي، فإنها لم تواكب مسار بناء الدولة العربية. بل أصبحت الثقافة والمثقفين عبئا عليها، ولا تدخل ضمن خططها للمستقبل إلا في القليل.

يحزنني أن أقول إن الفيلسوف العربي الأخير على وشك مغادرة المشهد. ولن يكون الفقيه الأخير الذي عرفنا هو نفسه. فقد أصبح كثير من المشتغلين بعلوم الدين حاليا، يفضلون الكلام والحديث في وسائل التواصل. ويهربون من الكتابة والتصنيف لضعفهم وعدم قدرتهم على مشاق الكتابة، التي تتطلب تفكيرا واجتهادا.

وهي نسخة حالية تساهم في هدم فريضة الفكر والتفكير في المنطقة. إن الفقيه يقرأ الفقه عادة لينتج الاجتهادات والأفكار للمجتمعات، لا ليتغذى على التراث القديم ويستهلكه، ويعيد إخراجه فقط. إن ما يقدم للأجيال لا ينبغي أن يكون كلاما، بل أفكارا ونماذج تصنع الوعي.

مجتمعات عربية بلا مثقفين

في استطاعتنا بناء على تحولات الواقع الحالي، أن نتوقع حالة مجتمعات عربية تعيش على الحد الأدنى من الثقافة والمثقفين مستقبلا. وتكاد المنطقة أن تخلو من قصة جامعة لشعوبها، بسبب ارتفاع منسوب الانكفاءات الثقافات المحلية على ضعفها الشديد. لقد جربت المنطقة قصصا وسرديات عديدة، بنكهات قومية ويسارية وليبرالية وإسلامية. وهي تعيش الآن من غير قصة كبيرة ثقافيا وسياسيا. إن الشعوب تصنع قصصها بناء على ما يطرحه مثقفوها من أفكار. وإن كان الناس ينسون القصة تلو القصة، لكنهم لا يعيشون كثيرا من دونها.

إن أهم فئة تخلت عن المثقف العربي هم السياسيون والسلطة. ولك أن تتخيل أي ضعف في شخصية المثقف، إن عاش حياته دون أن تكون له صلة بمواقع القرار التي يساهم القرب منها في صناعة تجربة المثقف الخاصة. ولك أن تتخيل أن لا يجد المثقف العربي الأخير ما يرويه للناس من قصص الدول والحكام.

إن أكثر ما كان يفتخر به أمثال المثقف الراحل هيكل هو قصصه مع رجال الحكم، وكذلك آخرون أمثال أنيس منصور. وكان الاستماع إلى تجاربهم في أكثر الأحيان، يغني عن الاستمتاع بما يقدمونه من أفكار. ويبدو أن هذا النوع من المثقفين الذين يمتلكون ما يروونه عن الحكام سوف يغيب إلى أمد بعيد. لقد كانوا واسطة بالنسبة للناس لمعرفة خبايا السياسة التي يصعب الاطلاع عليها.

أما الفئة الثانية فهم الأغنياء العرب وأصحاب الثروة، الذين كانوا تاريخيا يقفون وراء العلم والمعرفة. ويعتبرون ذلك إسهاما في مستقبل هذه الأمة، التي أخرجها الإسلام. أما السلطة فكانت ترى في المثقف خصما أو مصدر إزعاج على أقل تقدير. إن فئة الأغنياء الراعية للثقافة تختفي من المشهد العربي، فقد تحولت الرعاية إلى حالة استجداء تحط من قدر الثقافة وتزري بالمثقف. لقد كانت معادلة المثقف وأغنياء الأمة، أقوى من معادلة المثقف والسلطة المتقلبة باستمرار.

انهيار الجو الثقافي

لم يعد ممكنا في العلاقة بين آخر المثقفين، أن نتخيل هذه العلاقة على شاكلة ما حكاه أنيس منصور، عن الجو الثقافي الذي كان يسمح له ببساطة أن يفطر مع العقاد ويتعشى في بيت توفيق الحكيم.

لقد كان الجو يفرض على المثقف أن يكون شيئا كبيرا بين أناس هم أشياء كبيرة. وعندما كان أنيس منصور يذهب لزيارة عباس العقاد في مصر الجديدة، كان يجد الشارع مزينا بأعلام المؤسسات الحكومية على طول الطريق.

فكان أنيس ومن معه من المثقفين يتخيلون عند كل زيارة، أنها كانت منصوبة للأستاذ العقاد على طول الطريق المؤدية إلى بيته. إن فكرة الصالون الأدبي المنقرضة، لم تكن مجرد اجتماع للمثقفين، بل مكانا لولادة رموز الثقافة.

إن جيل المثقفين العرب ينتهي بنهاية النموذج الذي تبنوه طيلة مرحلة ما بعد الاستعمار. وفي كل يوم يفقد المثقف الأخير ما يمنحه للمنطقة ثقافيا وسياسيا وشعوريا. فلا الشعر ولا الرواية والأدب ستكون مصدر تثقيف في المستقبل. إننا نعيش الرقصة الأخيرة لهذا المثقف الأخير. إن غموضا كبيرا يحيط بالمثقف الأخير والمواقف التي يتبناها، وفي أي جهة يصطف. وعلى أي حال لم يعد ينتج عن فكر المثقف الأخير اتجاهات أو مجموعات منذ وقت طويل. ومن سوف يهتم في العالم بما نكتبه في المنطقة العربية، حتى تتم ترجمته إلى لغات أخرى. لقد أصبح العقل الثقافي العربي عصيا على إنتاج الكتب الأساسية والنوعية، التي تؤطر مرحلة معينة.

إن ما يتم إنتاجه من الثقافة ربما لا يصلح استهلاك أكثره، حتى بالنسبة لأبناء المنطقة. وأستطيع القول إن المائة عام الأخيرة لم تشهد الانتاج الثقافي، الذي يمكن وصفه أنه يمثل نقطة تحول في الوعي العام. وربما يكون المستقبل في غير حاجة إلى أكثرنا من الموجودين الآن.

نهاية المثقف العربي نتيجة طبيعية لماكينة الطحن الهائلة في المنطقة لكل أبعاد ثقافية. وتتخلى وزارة الثقافة العربية عن دورها في صناعة الثقافة، وتكتفي بمجرد إدارة المجال الثقافي. إن الحديث عن المثقف العربي الأخير، هو حديث عن وزارة الثقافة العربية الأخيرة، التي سوف تتغير وظيفتها بتغير الواقع الثقافي.

الذوق الأخير

قبل أن يقول الشاعر قصيدة، يكون الهاجس الأول في نفسه هو استحسان الناس لها. لكنه هاجس لم يعد فيما يبدو مخيفا للمثقف، بسبب تفشي رداءة الأذواق. إن تراجع الذوق الشعري يمضي بسرعة فائقة. وفي رأيي فإن جيل محمود درويش كان آخر نسخة مما يمكن الاستمتاع به في المنطقة. إن نهاية الشاعر المؤثر تواكب انهيار الذوق العام، بفعل العولمة الثقافية وانتشار التفاهة.

لقد كان هروب أجيال من الشعراء من الشعر الملتزم بالأوزان والقوافي، إلى الشعر الحر، بداية انهيار القدرة اللغوية والخيالية. أما الآن فسوف ندخل مرحلة انحسار جيل الشعر الحر، وصولا إلى نهاية هذه النسخة الحرة من المثقفين. وليس مهما أن يشعر الشاعر بما شعر به من معاني القصيدة، بل الأهم أن نشعر نحن أنه قال معنى، يستحق أن نوليه سمعنا ووجداننا. وبغير هذا يكون الشاعر قد انتهى.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حسابات خاطئة تفجر الشرق الأوسط
Next Post: السودان: مواجهة غير متوقعة بين مصر والإمارات؟

المنشورات ذات الصلة

  • الحرب تتسع وأمريكا تحتاج الى إنجاز اتفاق سريع المقالات
  • طمأنة السوريين تنطلق بالإعلان عن خارطة طريق واضحة للانتقال إلى الدولة الوطنية الديمقراطية الكتاب المشاركين
  • “مسرحيّة” إنزال المساعدات الجوّية على غزّة المقالات
  • فورين أفيرز: فقدان ثقة الإسرائيليين بحكومتهم المقالات
  • الملف النووي الإيراني والمأزق العربي الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme