Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار

الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1

Posted on يونيو 17, 2025يونيو 18, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1

د. مخلص الصيادي

١٣ / ٦ / ٢٠٢٥

بدأت “اسرائيل” هجوما عنيفا على ايران فجر اليوم الجمعة ١٣ / ٦ / ٢٠٢٥، مستهدفة منشآت نووية ايرانية، وعلماء نوويون ايرانيون، وقادة رئيسيون من الحرس الثوري الايراني والجيش الايراني.

 الهجوم أصاب حتى الآن وبنجاح عددا من الأهدف التي توخاها، وقد اعترف المرشد الإيراني “علي خامنئي” بذلك متوعدا بالرد.

ورغم ما يختزن في قلوبنا وعقولنا وحيواتنا نحن السوريين، والعرب من ألم وغضب من السياسة الايرانية المدمرة التي انتهجها نظام ولاية الفقيه الايراني، في سوريا عبر أربعة عشر عاما على الأقل، والتي انتهجها وما زال في العراق واليمن ولبنان ومواقع وبلدان عربية أخرى، فإننا مدعوون إلى موقف واضح وواع من هذا الهجوم الاسرائيلي، بل ومن مجمل الموقف الغربي ( الاسرائيلي الأمريكي، الأوربي ) إزاء إيران، وعلى وجه التحديد إزاء المشروع النووي الايراني، بما قد يتضمنه ذلك المشروع من سلاح نووي. وإزاء اتخاذ القوة والعدوان سبيلا للوقوف في وجه هذا المشروع.

في المبدأ نحن العرب، والمسلمين ضد وجود السلاح النووي، لأنه من أسلحة الدمار الشامل، والدمار الشامل محرم في ديننا وعقيدتنا.

لكن هذا الموقف موقف مبدئي، لا يصح إلا حينما يجري تطبيقه على الجميع، على كل الدول، وفي كل الأقاليم.

وإذا كان الشرق الأوسط إقليم فإن الموقف يكون بإخلاء “الشرق الأوسط” من السلاح النووي.

الجدل قائم فيما إذا كان لدى ايران برنامج تسلح نووي، لكن لا وجود لهذا الجدل بالنسبة للكيان الصهيوني، فهو يمتلك مئات الرؤس النووي، لذلك فليس من العدل، وليس من المنطق أن يسمح لدولة في إقليم “الشرق الأوسط” أن تمتلك سلاحا نوويا، ثم لا يسمح لدولة أخرى في الإقليم ذاته أن تمتلكه، هذا موقف مختل، يفتقر إلى الإتزان وإلى العدالة.

ما دامت ” اسرائيل”، تمتلك هذا السلاح، فإن من حق أي دولة أخرى، وأي دولة في هذا الإقليم أن تمتلكه، ونحن رغم كل ما فعله الإيرانيون فينا، لا يجوز أن نكون مع منع ايران من امتلاك هذا السلاح. وحينما تكون الجهة التي تحاول المنع هي “اسرائيل” وحينما تكون أداة المنع هو الهجوم العسكري، فإن رفضنا لذلك يجب أن يكون أشد وأوضح، يدفعنا الى ذلك قول الله تعالى “…ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى…” المائدة /٨، كما يدفعنا إلى ذلك حجم المخاطر المتولدة من مثل هذا العدوان وتداعياته على المنطقة كلها.

وفي هذا المقام فليس صحيحا أن وقف انتشار السلاح النووي هو أدعى للسلام، والأمن.

التجربة التاريخية تشير إلى أن انتشار السلاح النووي هو ما أدى إلى تعطيل استخدامه في الحروب، وأنه ما استخدم إلا حين كانت الولايات المتحدة هي الدولة النووية الوحيدة في العالم التي تمتلكه، حينها قصفت به. وبدون داع حقيقي هيروشيما وناغازاكي، وقد اقترح بعض القادة العسكريين الأمريكيين(الجنرال ماك آرثر) استخدامه مجددا في الحرب الكورية (١٩٥٠ – ١٩٥٣)، لكن لأن هذا السلاح كان قد أصبح بيد السوفييت فقد صار استخدامه خطرا على الولايات المتحدة ذاتها، لذا لم يستخدم مرة أخرى.

وتدريجيا أصبح السلاح النووي سلاح يقي مالكه من مخاطر “العدوان الخارجي”، وبالتالي صار مدعاه للأمن القومي.

ومن هنا فإن المنطق الأمني، ومن دواعي السلام أن نمتلك نحن العرب، برنامجا نوويا حقيقيا، بما يتضمن السلاح النووي، فهذا وحده يقي بلادنا ويقي أمتنا من مختطر العدوان الخارجي.

أما ما يتصل بمخاطر السلاح النووي، والملف النووي كله، فلا شك هناك اساليب وطرقا ومنظمات تستطيع حين يتم التعامل من خلالها وبشكل صحيح وعادل أن تضمن سلامة التعامل مع هذا الملف كله.

إن هذه الحقيقة العسكرية الاستراتيجية هي ماضبطت التوتر المتكرر بين باكستان والهند، ولو كانت إحداهما فقط من يملك هذا السلاح لما ضبط هذا الصراع أبدا، ولشهدنا ما يشيب له الولدان. ولو كان العراق قد ملك السلاح النووي ما كان بالإمكان غزوه.

أما ما يتصل بمخاطر السلاح النووي، والملف النووي كله، فلا شك هناك اساليب وطرقا ومنظمات تستطيع حين يتم التعامل من خلالها وبشكل صحيح وعادل أن تضمن سلامة التعامل مع هذا الملف كله.

مفيدا الاشارة هنا إلى أن هذا الهجوم / العدوان الاسرائيلي المستهدف للمشروع النووي الايراني، ما كان له أن يتم، على هذا النحو، لولا السياسات الايراني الخاطئة في المنطقة كلها والتي جعلتها في عزلة عن محيطها الطبيعي، ومعادية لهذا المحيط. وقد بدأت هذه السياسات بالمنهج الطائفي الامبريالي المعبر عنه بنظرية “ولاية الفقيه”، والذي عاينا آثاره المدمرة في سوريا ولبنان والعراق واليمن..الخ، والذي أعطى آخر ثماره المسمومة حينما تخلت إيران عن نظرية”وحدة الساحات” بعد أن نفذت المقاومة الفلسطينية الباسلة هجوم السابع من اكتوبر، وهي تعتقد أن خلفها جبهة واحدة تضم كل هذه الساحات، وتمنع العدو من الانفراد بغزة. وتحولت ايران  واتباعها إلى نظرية “جبهة المساندة” السقيمة، وتركت غزة تواجه لوحدها عتو الهجوم الصهيوني لنحو سبعة أشهر، وظنت طهران أن تراجعها عن “وحدة الساحات” من شأنه أن يحميها، لكن الاسرائيليين ما لبثوا أن تحولوا إلى لبنان ليصفوا حزب الله، ثم انتقلوا الآن إلى طهران نفسها.

نحن ندرك أن إيران دولة إقليمية وازنة، وأن قيمتها ستكون أصعاف مضاعفة حين تضع في مسار تعاوني سلمي وحضاري مع مثيلاتها من دول الإقليم، لكنها مع نظرية ولاية الفقيه وضعت نفسها في موضع التضاد مع هذه الدول.

قد أوقعت طهران نفسها حينما جعلت قوتها ومشروعها طائفي فارسي، وتخلت تدريجيا عن حلفائها وهي تظن أنها تحمي نفسها وتحمي برنامجها النووي.

 لا يستطيع المراقب أن يجزم بآفاق هذه المرحلة من الصراع، لكن الوقائع تؤكد في كل مرة أن التنازع الايراني الاسرائيلي هو من قبيل التنافس في السيطرة على المنطقة. بدوافع عقدية وسياسية مختلف، والاسرائيليون وكذا الأمريكيون لا يريدون من طهران غير “تعديل سلوكها”، ولو أن معنى هذا التعديل وآفاقه غير متطابق بين واشنطن وتل أبيب.

وستكشف الأيام القادمة حدود هذه المنافسة الاسرائيلية الايرانية على منطقتنا، ومن أكبر مظاهر الخلل أن هذا الصراع الذي يمور في المنطقة مورا، نحن المتأثرين به بشدة، غائبون عن التأثير فيه، رغم أننا نملك الكثير من أوراق التأثير. لكنها كلها تضيع من غير جدوى.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية
Next Post: إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة

المنشورات ذات الصلة

  • ملاحظات سريعة على التسريبات الخاصة بمسودة الاتفاق بين تركيا ونظام الأسد: المقالات
  • حقائق- محور صلاح الدين الحدودي بين قطاع غزة ومصر وأهميته لمحادثات وقف إطلاق النار المقالات
  • الطائفية في المجتمعات العربية .. وانشطار الدولة (*) المقالات
  • تفكيك السردية الصهيونية وبناء مشروع فلسطيني عالمي المقالات
  • من خلال غانتس.. أميركا ترفع رسالة “فقدان الصبر” بوجه نتنياهو المقالات
  • جون بولتون: حماس حققت انتصارا كبيرا على إسرائيل المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨أخبار اليوم الجمعة 20 حزيران 2025
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 18 حزيران  ، 2025
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2
  • بيان رابطة علماء المسلمين بشأن الحرب الإسرائيلية الإيرانية
  • يوميات حرب: صبر ترامب
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

اللوحه الفلسطينية المشهورة "جمل المحامل "
من روائع الفنان سليمان منصور

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين
  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme