Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

الوجهة الاقتصادية لسوريا: استحالة الترسمُل بلا قيود

Posted on ديسمبر 4, 2025ديسمبر 4, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على الوجهة الاقتصادية لسوريا: استحالة الترسمُل بلا قيود

ورد كاسوحة – صحيفة الأخبار اللبنانية
25/11/2025

(( مع توجُّه النظام في سوريا إلى رفع الدعم عن الخدمات الأساسيّة (وهي لا تقتصر على الكهرباء فقط)، تكون ملامح الهويّة الاقتصادية له قد اكتمَلت. في الأشهر التي تَلَت سقوط النظام السابق، لم تكن الانعطافة قد استُكملت بعد، إذ كانت ملامح التحرير الاقتصادي مُقتصِرةً على السياسة النقدية ذات الطابع الانكماشي، لجهة حَبْس السيولة، والاقتصاد في طباعة العملة، وتصغير حجم العاملين في القطاعين العامّ والمشترك، وصولاً إلى جعل الطلب على العملة الأجنبية والسلع والخدمات في حدوده الدنيا، لإبقاء سعر الصرف ممسوكاً، حتى وهو يخضع نظرياً لمنطق العرض والطلب. كلُّ ذلك كان يحصل في الحقل النقدي، وبما يجعل الأرض ممهَّدة لسقوط ثَمَرة المرافق الخدمية التابعة للدولة، والتي يتمّ عبرها تقديم الخدمات للناس بأسعارٍ مدعومة، في يد سَدَنة الاقتصاد الحرّ، سواءً كان الموجودون داخل البلاد أو في بعثات البنك وصندوق النقد الدوليين.
جذور الاستعصاء الاقتصادي الاجتماعي
نَقلُ وجهة الاقتصاد السوري من ضفّة إلى أخرى، كان دائماً بمنزلة عامل تفجير للبنية الاقتصادية الاجتماعية للبلاد، حتى في ذروة مرحلة الاستقرار السياسي المصحوب بتمثيل ديموقراطي نسبي ومحدود. السنوات الفاصلة بين انتهاء آخر انقلاب عسكري في عام 1954 بقيادة أديب الشيشكلي وحصول الوحدة مع مصر، كانت زاخِرة بالحراك الاقتصادي الاجتماعي المناهِض للسياسات المحابية لتحرير الاقتصاد والتجارة والخدمات، إلى درجة يمكن معها اعتبار هذه التحرُّكات بمنزلة عامل مساعِد، إلى جانب عوامل أخرى سياسية وعسكرية وأمنية، في التسريع بقيام الوحدة.
النموذج الذي قدّمته مصر منذ عام 1952مع عبد الناصر، كان ملهِماً للساسة السوريين على اختلاف انتماءاتهم. ليس لأنه خالٍ من الانقسامات السياسية التي كانت تعصف بتجربتهم الديموقراطية الوليدة فقط، بل كذلك لأنّ المضمون الاشتراكي الذي ينطوي عليه كان يقدِّم حلاً للاستعصاءات الطبقية السورية التي كانت تعقِّد عمَل أيّ نظام تمثيلي، وتضع له، سلفاً، حدوداً لا يستطيع تجاوزها بغير تقديم تنازلات للشرائح الاجتماعية المفقَرة، التي شكّلَت، ولا تزال، أكثرية السوريين.
حَصَل ذلك قبل الوحدة بسنوات مع حكومات خالد العظم، التي مثّلت استثناءً في التجربة الحكومية الليبرالية السورية، لجهة الحساسية التي أبدَتها لقضايا مثل المُلكية ودعم الفلاحين والعمّال وتقديم تسهيلات للفئات الضعيفة الأخرى في المجتمع، من دون أن تكون قادرةً على حلّ هذه المشكلات تماماً، كونها لم تكن تعبيراً عن توجّه اشتراكي جذري بقدر ما كانت محاولةً لتفادي الذهاب تماماً نحو الاشتراكية. وهو ما جعلها تتعثّر أخيراً في مهمّتها، على أهميّة ما قدّمته في الإطار الذي تقدر عليه، لمصلحة الوحدة أولاً في عام 1958، ثمّ لمصلحة «البعث» في عام 1963.
رمزية الإبقاء على هياكل الدعم الأساسية
قبل اندلاع الاحتجاجات في عام 2011، كانت الهياكل الاشتراكية التي أُرسيت، مع حكمي الوحدة و«البعث»، قد بدأت بالتهالُك والتآكُل، ليس بسبب تقادُم النموذج الاشتراكي في سوريا بحدّ ذاته، بل لأنّ «الإصلاحات الاقتصادية» التي أتى بها بشار الأسد، ابتداءً من عام 2000، كانت تحمل في طيّاتها بذور إفناء النموذج. كلّ النصائح التي قُدِّمت له، من جانب خبراء كبار على رأسهم الراحل عصام الزعيم، تمّ تجاهلها لمصلحة الوجهة النيوليبرالية التي كان يقودها الفريق الاقتصادي المحيط به، والذي كان يعتقد أنّ القاطرة الفعلية لتسريع وتيرة التنمية إنما تمرّ بنقل الخصخصة والتحرير الاقتصادي من الإدارة إلى المُلكية.
على أنّ الوتيرة التي حصَلَ بها الأمر لم تكن بالسرعة التي نشهدها حالياً، وهو ما يفسِّر بقاء جلّ أصول الدولة السيادية ومرافِقها بيد القطاع العامّ، بالإضافة إلى استمرار الغطاء الذي يمثّله الدعم المقدَّم للسلع الأساسية والخدمات، والذي بَدَأَ التراجع عنه تدريجياً، من غير أن يصل بدورِه إلى مستوى المساس تماماً بسقوف الدعم جميعها تقريباً، من السلع الأساسية إلى المشتقّات النفطية، وصولاً إلى الكهرباء.
التحرير التدريجي، بهذا المعنى، يبقي على حدٍّ أدنى، ليس من الدعم فقط، بل أيضاً من قدرة الدولة على التحكّم بأصولِها وموارِدها، بدَلَ تركِها تتبدّد تماماً، على شكل استحواذٍ ونقلٍ للمُلكية من جانب القطاع الخاصّ المحلّي والإقليمي والدولي. والحال أنّ ذلك هو ما حافَظَ على الهياكل الأساسية للاقتصاد السوري طوال مدة الحرب، ولا سيّما لجهة الإمساك دولتياً بالأصول الصناعية والتجارية والخدمية، وإبقاء الدعم على السلع والخدمات الأساسية التي تمسّ بحاجات الأكثرية المطلَقة من السوريين الباقين في الداخل.
خاتمة
الاعتراض الواضِح الذي تعبّر عنه شريحة كُبرى من السوريين حالياً، بأشكالٍ مختلفة، هو نتاج هذه الانعطافة المفاجِئة التي لا تجد في التاريخ السوري المعاصِر ما يبرّرها، أو يعادِلها، حتى حين كان الاقتصاد هنا غير اشتراكيّ، أو حرّاً بالمعنى الذي يجري تداوله حالياً، وذلك في الحقبة التي سبقت حكم الوحدة في عام 1958. تركيبة البلاد الاجتماعية الاقتصادية هي التي أملَت هذا الاتجاه في العلاقة مع الاقتصاد السياسي، أكثَرَ منها توجّهات القوى السياسية، حتى الاشتراكية منها. فعبد الناصر نفسه لم يكن اشتراكياً، بالمعنى الذي نعرفه عنه، قبل منعطف عام 1954، وكذلك الأمر ساسة سوريا الذين دعوه إلى ضمّ البلاد إلى الجمهورية المتحدة، إذ كانت معظم توجّهات الأحزاب حينها تُراوح بين اللبرَلة السياسية والتوجّه الاشتراكي الديموقراطي، كما يعبّر عنه سياسي كبير راحل مثل أكرم الحوراني.
الذهاب باتجاه الاشتراكية كانَ تعبيراً عن حاجة تنمويّة ماسّة لسوريا ومصر معاً، أكثَرَ منه ملاقاةً لتيار الاشتراكية الدولية العارم، مع كلّ ما مثّله المعسكر الاشتراكي حينها للإقليم والعالم من أفقٍ للتنمية مفتوحٍ على مصراعيه. وهذه البنية التي احتاجت إلى الاشتراكية حينها، لم تتغيّر بالقدر الذي يتيح حصول رسملة فيها بالطريقة التعسّفية والعشوائية المطروحة اليوم. كان ذلك ممكناً فقط لو تُرك الاقتصاد السوري يتطوّر، كما حَصَل في مصر مثلاً، مع كلّ ما شابَ التجربة هناك من ترسُملٍ مالي وعقاريّ، مصحوب بامتثال لوصفات صندوق النقد الدولي.
غير أنّ ذلك لم يحدث بفعل القطيعة التي أحدَثَتها الحرب، مع التراكم الذي تحقَّق للاقتصاد السوري تاريخياً، وعبرَ مراحل عدّة، ما جَعل إمكانية حصول ترسمُل ممسوك في بنيته على الطريقتين المصرية والتونسية ـــــ أي عبر الذهاب إلى الاستثمارات والخصخصة بقيودٍ تحافِظ ما أمكَنَ على أصول الدولة الأساسية ومعها هياكل الدعم ــــــ متعذِّرةً بشدّة. وأتت توجّهات النظام الحالي، التي لا تتجاوَز معرفته بالترسمُل والانتقال إلى اقتصاد السوق حدودَ تعويم الأصول السيادية والعملة الوطنية والخدمات والسلع الأساسية ورفع القيود الحمائية بالكامل عنها، لتضيفَ إلى هذه الاستحالة تعقيداتٍ إضافية.
ويمكن القول، إنّ هذه التعقيدات تجعل من أيّ عودة عن الإجراءات تلك، عبر سياسات بديلة يكون فيها للقيود على الاستثمارات والتدفّقات الرأسمالية والتصرُّف بالأصول وهياكل الدعم، دورُ مركزي في التنمية، أمراً في غاية الصعوبة. وذلك بغياب رقابة فعلية من المجتمع وقواه الحيّة ومعارضاته (إن كان ثمّة معارَضة فعلاً)، على أداء السلطة، وتوجّهاتها الاقتصادية الكارثية.))

  • ورد كاسوحة –
  • كاتب سوري

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
أخبار محلية, الإقتصاد والمال

تصفّح المقالات

Previous Post: زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟
Next Post: تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان

المنشورات ذات الصلة

  • حمص تغرق في أحداث طائفية: اعتداءات على طلاب السكن الجامعي وهجمات يومية تهدد التعايش أخبار محلية
  • وزارة العدل السورية تصدر بيانا عاجلا حول أحداث جرمانا أخبار محلية
  • نداء عاجل: منتدى الكواكبي للحوار الوطني أخبار محلية
  • «طائرة» ترامب تضرب «أبراج التجارة العالمية» الإقتصاد والمال
  • وزير الداخلية السوري: تم إحباط مخطط انقلابي كان يجهز له ضباط سابقون أخبار محلية
  • مبادرة لجمعية التخطيط الاقتصادي التركية لدعم الاقتصاد السوري أخبار محلية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  • كاتب إسرائيلي : الشرع في مسار سريع ومبهر وواشنطن تحذر من اغتياله..
  1. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  2. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  3. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  4. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  5. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme