Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

بين فهم قوى الصراع وتبرير العدوان

Posted on يناير 19, 2024يناير 19, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على بين فهم قوى الصراع وتبرير العدوان

نشرت النهار العربي في عدد الأحد 7/ 1 / 2024 مقالا لسمير تقي تحت عنوان:

“ماذا بعد غزة ودمشق والخرطوم وكرمان والضاحية”، عرض فيه رؤيته لمسار الأحداث في منطقة تغطي مسحتها كل هذه المنطقة التي يبدو أن مصطلح: الشرق الأوسط الجديد” يشملها، دولا وشعوبا، وجعلها منتظمة في سلك واحد، واعتبر ذلك كله يتحرك على إيقاع واحد. ومن خلال قوى جوهرها واحد.

وافتتح المقال بتذكر جلسة حوار إقليمية عقدت في العقد الأخير من القرن الماضي أقيمت برعاية أوربية فيها من دعاهم بخبراء استراتيجيين ومؤرخين من إيران، وتركيا “واسرائيل”، تم خلالها بحث وضع منطقتنا العربية، وكان “التقي” مشاركا، وعرب آخرون في هذه الجلسة، وذكر أن هؤلاء الخبراء الذين وصفوا بالمستقلين توافقوا على أن “العرب غير جديرين ببناء الدول وأنهم يعيشون كقبائل، ولم يكونوا أمما. ولا شعوبا. وأنه لا يمكن ضبطهم إلا تحت دولة مركزية إقليمية راسخة أخرى”. وقد أحسن “التقي” حين أشار إلى أن “العبرة أن الجلسة كانت كاشفة لعقل الشركاء الاقليميين بعدئذ.

والحق أن المقال يضم بين جنباته مجموعة من المتناقضات صيغت وكأنها تمثل عناصر رؤية واحدة، وهي ليست كذلك. ورغم أن الإيحاء الأول يذهب في اتجاه أن صاحب المقال لا يساير منطق “الخبراء”، إلا أن حصيلة الرؤية التي يأخذ بها تتطابق تماما مع ذلك المنطق.

ومما يثير التساؤل في هذا المنطق الذي يقف وراء هذا المقال أن صاحبه يضع نفسه في معسكر “المعارضة”، وفي صف القوى التي رأت يوما ما خيرا في الحراك الثوري السوري، وفي تجليات الربيع العربي.

يمكن تتبع جزئيات المقال، وهي كثيرة، لكن من المفيد أكثر أن نقف على نقاط مركزية فيه:

  1. د. سمير تقي باحث في مركز الشرق الأوسط للبحوث في واشنطن، كان قبل انفجار الثورة السورية، أي في أجواء انعقاد تلك الجلسة على علاقة طيبة، بالنظام السوري، والاسرائيلي معا، وذكرت الصحافة الاسرائيلية في حينها أنه كان يتولى حوارا بين الجانبين، ويمكن أن نفسر حضوره تلك الجلسة من موقعه المشار إليه. ومن علاقاته مع كلا النظامين السوري والاسرائيلي. إن هذا الموقع الذي شغله التقي يفسر أيضا حدود علاقته مع تطورات الملف السوري، والمراحل التي مر بها.
  2. وعنوان المقال ملفت للانتباه، ويعطي مؤشرا مهما لزاوية رؤيته للمسألة التي يعرضها، فأن يضع غزة ودمشق والخرطوم وكرمان والضاحية في زاوية واحدة، فهذا يعني أنه يرى الأحداث التي تمر في هذه الجغرافيا ذات طبيعة واحدة، القوى الفاعلة، والقوى المنفعلة، القوى مالكة الحق، وقوى العدوان، أي أن رؤيته في حدها الأدنى لا تتضمن وجود: معتدي، ومعتدى عليه، وهذه الزاوية خطيرة جدا، وكمثال لخطورة هذا الطرح  نشير إلى أن ما  يجري في غزة قضية لا يشبهها شيء، ولا تداخلها أي شائبة، وهي قضية شعب يبحث عن فرص الحرية، ويواجه بعدوان تعدى كل الحدود وبات يجسد “العنصرية، والإبادة  الجماعية، والتهجير القسري”، بشكل لا سابقة له، ولوضوح هذا الأمر وجلائه، ولبشاعة ما تقوم به حكومة تل أبيب  تحرك ضمير العالم. وتحركت الكثير من شعوب العالم الغربي التي كانت غارقة في الخوف من تهمة “معاداة السامية” التي عرف الصهاينة الغربيون كيف يستثمرونها في كل الاتجاهات، لكن يبدو أن هذا الوضوح لم يحرك في رؤية الدكتور التقي شيئا مميزا، ما دفعه لجعل غزة وما تتعرض له والمشاهد الأخرى” كرمان، والخرطوم، والضاحية، ودمشق” في سلة واحدة. وجعل المقاومة والمجاهدين مع المستوطنين الصهاينة في سلة واحدة.
  3. يعتبر “التقي” أن ما وقف حائلا دون أن يعطي “الربيع العربي” أكله، أن “قوى القديم” أجهضت تلك الثمار. والقديم هنا هي كل تلك القوى “الاسلامية، والقومية” الشعبوية التي تريد أن تعيد الماضي، والتي لم تفقه، ولم تعمل، على بناء الدولة الوطنية وقيمها القائمة على التعددية والمساواة وقبول الآخر. وإنما تريد أن تبني نموذجها على أوهام مضى زمنها ولا يمكن لها أن تعود. ومثل هذا الطرح يفتقد البصيرة في رؤية “العامل الخارجي” ودوره في إجهاض محاولات النهوض القومية أو الاسلامية أو الإقليمية.  التي شهدتها عددا من الدول والمجتمعات العربية -وغير العربية-، ودوره المتعدد الأشكال في تخريب الربيع العربي. بمعنى أن هذه الرؤية تبرئ ذلك “الخارج” من مسؤولية ما آلت إليه تلك التجارب والمحاولات. ويبرئ الخارج من دور في إجهاض الربيع العربي، وهو دور لم يعد ينكره أحد. ونحن حين ندقق النظر في جذر هذه الرؤية فلن نراها جديدة، ولا غريبة، وإنما تتصل اتصالا مباشرا مع الرؤية الغربية لمنطقتنا ولأمتنا، بل ولعالمنا الاسلامي، وهو هنا يلتقي في رؤيته تماما مع ذلك المدخل الذي بدأ به وعرض من خلاله رؤية “الخبراء والاستراتيجيين” لمسار هذه الأمة وإمكانياتها. والتي خلصت إلى أننا لا نملك القدرة على بناء دولة. وأننا مجرد قبائل، وعشائر لا تمت بصلة ذات قيمة بمفهوم دولة المواطنة.
  4. وهو فيما يطرح يظهر أنه يدافع عن “الدولة الوطنية”، وأنه يعيب على أولئك الإسلاميين والقوميين أنهم لم يروا في الدولة الوطنية شيئا يمكن الاعتزاز به أو العمل على إقامته، بل إن “الغوغاء، الراديكاليين” عملوا على خنق الدولة الوطنية. وهو يعرض هنا مقولة هنري كيسنجر التي تفلسف دوافع التدخل الخارجي الاستباقي حين يقول: “أحد أكبر التحدّيات في السياسة الدولية، هو القدرة على التعرف على بذور الخطر الاستراتيجي قبل أن تنبت إلى أزمات كاملة”. إنه وضع رؤيته الأولى بشأن “الغوغاء الراديكاليين”، في السياق نفسه لرؤية كيسنجر التي يتبناها بشأن “التدخل الاستباقي، تصديا للخطر الاستراتيجي”. والحق أن هذا المنطق منطق تبريري لقوى الطغيان العالمي، وفي الوقت نفسه منطق تبريري يفلسف سلوك النظم القمعية الإقليمية ما دامت تتصدى للغوغاء الراديكاليين.
  5. في مسار عرضه لأفكاره يكرر الحديث عن الدولة الوطنية، دفاعا عنها، وذما لتلك القوى التي يرى أنها تناهضها، ثم هو يعرض حقيقة تاريخية بأن “الدولة /الأمة” التي باتت ركنا للدول المستقرة بعد أن دفعت هذه الدول وشعوبها ثمنا باهظا للوصول إلى هذه الثمرة. و في ختام عرضه لهذه الفكرة ينتقد بشدة الامبراطوريات السابقة العثمانية، والسوفياتية باعتبارها نماذج لدول الانحطاط الاجرامية   والدموية. واللاهوتية. وسؤالنا الذي نطرحه هنا يخص تحديدا “الدولة الوطنية”، ما هي هذه الدولة الوطنية ؟. ما طبيعتها، وما الأساس الموضوعي لقيامها. النموذج الأوربي الغربي الذي يقدمه هو “الدولة / الأمة” التي جاءت حصيلة مخاض مكلف. لكنه لا يعتمد هذا النموذج لدولنا، ومنطقتنا، لا يعتمد نموذج “الدولة / الأمة”، وإنما مفهوم الدولة الوطنية، وعند هذه النقطة لا يبدو هناك مفهوم للدولة الوطنية إلا تلك الدولة التي رسمتها قوى الاستعمار الغربي بعد أن تصدت للدولة العثمانية بمراحلها المختلفة. ولسنا هنا بصدد تقييم الدولة العثمانية والحكم عليها، وإنما بصدد التعرف على المعيار المقدم للتعرف على “الدولة الوطنية”، التي يشدد عليها. ما هو الاساس في وجودها؟، خطط ومصالح المستعمر الغربي، أم الأساس القومي الانساني والذي يتضمن بالطبيعة: الثقافة، والدين، والحياة المشتركة، والتعددية، ومفهوم المواطنة. المسألة هنا ليست حوارا في الفكر النظري، وإنما حوارا في الراهن، وفي الاستراتيجيا والمستقبل. القول باعتماد مخلفات الاستعمار ومصالحه يعني اعتبار وجود “الكيان الصهيوني” أمرا شرعيا طبيعيا” كشرعية أي دولة من دول المنطقة، مصر، سوريا، العراق، الأردن، المملكة العربية السعودية…الخ.  أما اعتماد أي أساس آخر فإن يجعل هذا الكيان خارج “قوس”، وفي الوقت نفسه، يجعل الدول الأخرى رهينة ما تقرره شعوبها وتعتمده من روابط تجمعها. وما يمكن أن تتولد عن هذه الروابط من أشكال من التعاون أو الاتحاد. أو التآلف.
  6. بعد ما سبق بشأن الدولة الأمة، والدولة الوطنية، قد يفيد هنا أن نقف وقفة سريعة على مسألة الشرعية، شرعية الدولة/ السلطة، من أين تستمد ؟ وعلى أساس هذه الشرعية يمكن أن نتحدث ونقيم “الامبراطورية العثمانية” التي أتى عليها بازدراء، ويمكن أن نفهم لماذا لم ينظر المجتمع المحلي، وكتابه، ومثقفيه، إلى الدولة العثمانية وقبلها المماليك، والأيوبيين، والزنكيين باعتبارها دول مستعمرة أو معتدية أو غازية، وفي الوقت نفسه نظروا الى المغول، والتتار، والفرنجة، ومن ثم دول الغرب الحديثة باعتبارها دول استعمارية غازية طاغية. التدقيق هنا لا يستهدف العمل على استعادة “بناء خلافة عثمانية، أو غير عثمانية”، وإنما فهم ما كان، لأن مثل هذا الفهم سيدخل بالتأكيد في تصورات بناء المستقبل. كان مهما للتقي أن يلاحظ أن “الاتحاد الأوربي”، وهو بناء فوق قومي، وإطار تفاعل وعمل، لم يتحقق إلا بين دول حققت وجودها القومي أي بين مجموعة “الدولة / الأمة”، وأن الاتحاد السوفياتي حينما تحلل لم يتحلل إلا إلى “دولة / الأمة”، سقط القسر الذي أقامته دولة السوفييت، فاستعادت كل دولة أمتها. أو كل أمة دولتها.
  7. لنختم التعليق على مقال التقي بالتدقيق في هذا مقطع من مقاله فإنه يلخص مجمل موقفه، وطبيعة انحيازه، والزاوية التي ارتضاها لموقع قدميه، وكيف أنه جمع المقاومة والمجاهدين ووضعهم في سلة واحدة مع المستوطنين الصهاينة، باعتبارهم جميعا “غوغاء”، يقول :

“لنتأمل مشهد منطقتنا اليوم. من غزة إلى القدس، وبغداد، إلى صنعاء إلى الضاحية إلى دمشق والخرطوم وكرمان، يصعد الجنس ذاته من الغوغاء…إنّهم رعاع القرن الحادي والعشرين، سواءً تمثلوا بعصابات المستوطنين اليهود في الضفة الغربية، أو جحافل المشاريع الإسلاموية أو القومية المتناحرة. إنّهم يقتاتون جميعاً على جسد الدولة الوطنية، ليعيدوا إقليمنا “أقواماً وقبائل” كما سبق أن حصل في تاريخنا (وكما قال الخبراء الإقليميون) … لنمضي نياماً نحو عصور جديدة من الانحطاط، فلا دول، بل دويلات، للميليشيات”.

باختصار هذا الفكر. وهذه الرؤية التي يطرحها علينا “التقي”، هي وبكل الاعتبارات ليس لها أي صلة إيجابية بناءة بقضايانا، وبأمتنا. وبتطلعاتنا، وبما يصلح لنا لنقيم عليه مستقبلنا.

د. مخلص الصيادي

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: برقية مسربة تكشف خطة إسرائيل لإغلاق ملف “الإبادة في غزة”
Next Post: توثيق مقتل 1032 مدنيا بينهم 181 طفلا و150 سيدة، و57 ضحية بسبب التعذيب في سوريا في عام 2023

المنشورات ذات الصلة

  • بلينكن: تعديل النظام الدولي يتجلّى في الشرق الأوسط المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين
  • سوريون اندمجوا في ألمانيا مرتبكون أمام تحدي العودة المقالات
  • جون بولتون: حماس حققت انتصارا كبيرا على إسرائيل المقالات
  • المقاومة الإلكترونية في مواجهة الخنق الرقمي! المقالات
  • ماكينة الأكاذيب الإسرائيلية.. كيف خسر الاحتلال الحرب النفسية؟ المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme