Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

تحولات السياسة الدولية والنظام العالمي الجديد..  1/2

Posted on أغسطس 15, 2022أغسطس 15, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على تحولات السياسة الدولية والنظام العالمي الجديد..  1/2

بقلم محسن حزام

١٣/٨/٢٠٢٢

في علم السياسية سادت مقولة توزن بالذهب لازالت مستمرة إلى الآن

// ليس هناك عدو دائم أو صديق دائم، هناك مصالح دائمة //

كلام أثبته الواقع على مستوى العلاقات الدولية وعلى مستوى المصالح الدائمة التي تتحكم بقرارات المؤسسات والعلاقات بين الأفراد وحتى الدول.

العالم اليوم امام ظاهرة جديدة تداخلت فيها العديد من الإستراتيجيات  لما يحدث على مستوى العالم عدلت الخرائط وصوبت الرؤيا تجاه رسم تموضعات جديدة لعالم متعدد الأقطاب وكسر حالة القطبية الواحدة المستمرة في الهيمنة على العالم منذ عام ١٩٨٩. تكون فيه حجر الرحى قوى ناشئة ( الصين ، الهند ، باكستان ) تحاول فرض نفسها في المعادلة الدولية كرقم يحسب حسابه في الساحة الدولية وتوازناتها المرتهنة إلى اقتصاد السوق وتحكم المال العالمي. مايحدث اليوم على أرض الواقع حول الأقوال والمشاريع على الورق إلى ساحة حرب بين الدول على المستوى  الدبلوماسي والعسكري حفاظا على الأمن القومي والإقليمي والدولي ينذر بحرب عالمية جديدة سقفها المصالح المتبادلة وعنوانها نظام دولي جديد  متعدد الاقطاب يحكمه التوازن الحذر، ساحة المبادلات التجارية وحروب الوكالة فيه منطقة الشرق الأوسط الحديقة الخلفية لتفريغ شحنات الاسلحة الذكية بسبب الموقع الجيوسياسي لهذة المنطقة التي تمتلك مخزون لاينضب من الثروات الباطنية ومولدات الطاقة التي تحتاج لها كل دول العالم بالإضافة إلى طريق حرير يربط ثلاث قارات فيما بينها .

-1-

الحرب الروسية الأوكرانية باتت عنوان يومي متداول في وسائل الإعلام وضعت العالم أجمع وخاصة أوربا على صفيح ساخن بسبب تداعياتها على المستوى الاقتصادي وسوق المال العالمي الذي يتحكم بكل مناحي الحياة، تنذر بصعوبة تأمين جريان الطاقة اللازمة والغاز الطبيعي السائل من روسيا إلى مصانع أوربا ومدنها السكنية بالإضافة إلى القمح الذي تعتبر روسيا المورد الأساسي له للعديد من دول العالم.ومن تداعيات هذة الحرب أيضا أن أوربا باتت تشعر بالخطر الذي يداهمها ( بمقولةالسكين وصلت للرقبة)  اذا لم تستطع أن تعيد جدولة ملفاتها فيما بينها وبين أمريكا وبقية دول العالم والا سيكون وضعها محفوف بالمخاطر تعيدها إلى مربع الأزمة الاقتصادية الخانقة التي عصفت بالعالم أجمع عام ٢٠٠٨ ( كانت بينها أزمة مالية واليوم قد تكون مالية وغذائية ) ، وهذا يتطلب منها التفكيرالجدي أن تسير باتجاه الإستقلال الإقتصادي أو تكامله فيما بينها لمواجهة تغول الثروة ونزوع التفرد بالسلطة في إدارة العالم وثرواته من قبل أحادية قطبية تتلاعب بمقدرات الشعوب خدمة في بقائها السيدة على العالم  .

 وفي ذات السياق وبقراءة موضوعية للمشهد نرى ان منعكسات هذة الحرب آنية ومستقبلية .

المنعكسات الآنية/ طالت أوربا اولا والعديد من دول العالم وبالتالي  دول المنطقة وسورية التي هي في قلب الحدث.

ومستقبلية/ يتحدد فيها موقع القوى الكبرى أصحاب الرؤوس الحامية  ( روسيا وامريكا ) بعد ظهور المنافسين من الدول الناشئة على الخريطة الدولية التي تحدد توزع الادوار بغير الشكل الذي كانت موجودة عليه سابقا في حالة تبعية اقتصادية وسياسية للبعض منها.

–  2 –

منعكس هذة الحرب على سوريا في حالتها الراهنة مرتبط بالحليف الروسي المنخرط في الحالة السورية حتى النخاع الشوكي منذ تدخله العسكري ٢٠١٥ وحضوره المباشر والمستمر على المستوى المؤسسي للدولة وتدخله في كل الملفات الوطنية ومنها السياسية على وجه الخصوص، وايضا في اعتباره كدولة ضامنة في مناطق المصالحات ودوره الراهن في تشذيب اندفاعة الشريك التركي بخصوص العملية العسكرية الجديدة المعلن عنها في الشمال الشرقي لمواجهة مشاريع ظهير حزب العمال الكوردستاني pyd المصنف على لوائح الإرهاب الدولي في مسعاهم لتأسيس  دولة كردية على حدوده الدولية مع سورية والتي تهدد أمن تركيا القومي ، هنا جاءت إعادة طرح المنطقة الآمنة بحدودها الجديدة التي تتجاوز اتفاقية اضنة ٢٠/١٠/١٩٩٦ بغطاء ترحيل السوريين المتواجدين في المخيمات إلى بعد الشريط الحدودي بمسافة ٣٥ كم ( تعتبر بالنسبة لاردوغان ورقة سياسية في إنتخابات الرئاسة القادمة تحكمها المصالح المتبادلة على مبدأ ( الغاية تبرر الوسيلة)، وبالتالي الحد من التموضعات العسكرية لتركيا داخل الأراضي السورية ( اكده البيان الختامي لاستانة ومخرجات طهران ٢٠/٧/٢٠٢٢ واللقاء المباشر بين بوتين واردوغان مؤخرا) الذي استند الى تفاهمات جديدة بمنطوق المصالح هي الأبقى، والتي يعتبر الروس فيها بأن تركيا ممر آمن لفك الحصار المفروض عليه تكسب من خلاله تركيا إعادة تأهيل اقتصادها الآيل للتراجع الغير مسبوق بسبب التضخم وأزمة الغلاء العالمي عن طريق اتفاقيات اقتصادية جديدة تخص الغاز والطاقة وما يتعلق بالغذاء ، تنقذ حزب العدالة والتنمية في الانتخابات المحلية القادمة كمقدمة لانتخابات الرئاسة. وتفيد روسيا من ذلك وبدون شروط مسبقة بمنطق ” بزنس إذ بزنس ” بالتوافق مع اردوغان بالسير خطوة خطوة للتواصل مع النظام السوري وتطبيع العلاقات معه بغية تأمين السلام المستدام في سورية ( وهذا اكده أحد مسؤولي الخارجية التركية من منطلق لا يوجد بالسياسة عواطف إنما مصالح تطغى على الالتزامات الوجدانية مع المعارضة السورية) ، وكذلك العمل على تحجيم الدور الإيراني في سورية والمنطقة خدمة لتفاهمات متبادلة مع الجانب الأمريكي.

 حرب الإبادة والأرض المحروقة التي تعمل عليها روسيا في أوكرانيا واستمرارها الغير متوقع لعدة شهور كانت كلفتها البشرية كبيرة جدا ، فرضت على روسيا تقليل تواجدها العسكري في سورية دعما للعمليات في أوكرانيا، لكن ابقت على دعمها السياسي والدبلوماسي للنظام خدمة لمشروعها في تعديل توجهات العملية السياسية التفاوضية ومسار اللجنة الدستورية بهدف تحويل كافة المعادلات الرتيبة التي تتحرك بها المنظومة الاممية من خلال هيئة التفاوض السورية للمعارضة واستبدالها بمسار آخر ينهي هذة الآلية ويحيد جنيف المكان والقرار ٢٢٥٤ بمنطوقه وآليات عمله المقرة من ٢٠١٥ في التأكيد على الانتقال السياسي، وتحويله لنهج تصالحي يبقي على النظام ويفكك المعارضة بمشاركة بعض أطرافها في إدارة الحكم مع تعديلات طفيفة على بعض مواد دستور ٢٠١٢ لاتطال صلاحيات الرئيس يسمح بنظام محليات موسع اداريا يستوعب بعض مطالب الكرد في سوريا ويتبرء من كل تحالفاتهم مع أمريكا عبر ( قسد ومسد ) في عملية تدريجية لاعادتهم إلى حضن الدولة السورية على قاعدة الحفاظ على وحدة سورية ،( وهذا يفيد كل من الاتراك والروس، الأول يلغي فكرة قيام كيان على حدوده ، والثاني ينهي ظاهرة قسد ويحبط المشاريع الامريكية في شمال شرق سورية ) ، المنتهكة سيادتها وحدودها الإقليمية من قبل “إسرائيل” وأربع قوى فاعلة عسكريا في الجغرافيا السورية .

اذا نجحت روسيا بهذا المسار تكون قلبت المعادلات رأسا على عقب وسجلت نجاحا سياسيا يصب في خانة دعم مواقفها في الحرب على أوكرانيا وفي مواجهة امريكا وحلف الناتو عبر سحب الموقف التركي لصالحها مقابل الحد من طموحات الاكراد السوريين وإعادة تفعيل اتفاقية اضنة بشروط جديدة .

أمام هذة المتغيرات التي خلطت كافة المعادلات السؤآل:

 أين موقع المعارضة السورية من المصالح التركية التي تصب في خدمة الأمن القومي التركي اولا والتي لايعلو عليها اية اتفاقات مع المعارضة السورية وهذا كان واضحا من الأصوات التي علت في مناطق سيطرته ضد المصالحة مع النظام ؟ واستمرار اردوغان أمام منافسية في الانتخابات القادمة وأمام بعض من الأصوات المعارضة في حزب العدالة التي ترى من المفيد في هذة الآونه كسر حاجز العداء مع النظام السوري وتعديل المسار للخلاص من أزمة اللاجئين السوريين وتأمين بيئة آمنة للمباشرة في عودتهم وإنهاء التكلفة الكبيرة على العمليات العسكرية في إعادة طرح المصالحة مع pkk والاستفادة منهم في التعامل مع أكراد سورية .

 وما هو موقف المعارضة في حال تم استبدال هيئة التفاوض السورية بمكون جديد أسموه معارضة الداخل المعتدلة كما تم توصيفها في بيان طهران ( هذا مشروع روسي قديم على ما يبدو جاء أوان تنفيذه لسحب البساط بالكامل من أيدي السعودية وبموافقة تركية ) ؟؟؟

والسؤآل أيضا هل تستطيع المعارضة / الإئتلاف ومن لف حوله في ما يسمى معارضة الخارج التي تحتضنها تركيا / إلى تصدير موقف واضح يحدد  الخيارات السياسية العقلانية للتعامل مع هذة المتغيرات الصادمة التي تحتاج ال امتصاص الصدمة بل ابتلاعها والعمل بأساليب مختلفة تبقي المعارضة في حقل مصداقيتها أمام جماهيرها .

الأيام القادمة حبلى بالتطورات على مستوى السياسة والجغرافيا تتطلب من المتابع الهدوء في قراءة الحدث.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: اللجنة الدستورية مالها وماعليها
Next Post: بيان صحفي حول قصف النظام وقسد مدينة الباب

المنشورات ذات الصلة

  • محمد علي صايغ
    الزلزال الأخير منطلق للتضامن والدعوة الى مؤتمر وطني جامع للتغيير الكتاب المشاركين
  • ‏كتب الحقوقي السوري التركي “طه الغازي”: المقالات
  • إنهاك المقاومة وإضعاف الحاضنة غاية العدو الراهنة المقالات
  • السعودية مفتاح استعادة التوازن الاقتصادي والسياسي في سوريا المقالات
  • التنظيمات الإرهابية ذريعة البقاء العسكري الأميركي في سوريا المقالات
  • عام على الطوفان… معجزة المقاومة الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme