Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

تصفية الأونروا يهدد قضية اللاجئين

Posted on مارس 25, 2024مارس 25, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على تصفية الأونروا يهدد قضية اللاجئين

إياد جبر – مجموعة الحوار الفلسطيني

الثلاثاء 19 آذار 2024

استنفذ الاحتلال الصهيوني كل الوسائل القمعية لتركيع الشعب الفلسطيني، ولم يفلح ذلك الغطاء العسكري الذي وفرته الإدارة الأمريكية وحلفاؤها في القضاء على المقاومة وحاضنتها الشعبية في قطاع غزة، فكانت الأداة الإنسانية الممثلة بوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين “الأونروا” محاولة إضافية لمعاقبة الشعب الفلسطيني، وتشتيت صموده في مواجهة الإبادة الجماعية التي تُمارس بحقه منذ السابع من السابع من أكتوبر 2023.

رغم امتلاكها لكل الأدلة التي تُدين الاحتلال الصهيوني، إلا أن محكمة العدل الدولية وقفت عاجزة عن مطالبة الاحتلال الصهيوني بوقف العدوان على غزة، فمئات الأدلة لم تثبت تورط إسرائيل، بينما مجرد تحقيقات لم يثبت صحتها قدمتها دولة الاحتلال بشأن مشاركة بعض موظفي وكالة الغوث الأونروا في هجمات السابع من أكتوبر كانت كافية بالنسبة للإدارة الأمريكية وبعض حلفاؤها الذين اعتادوا على تبني الرواية الصهيونية، حتى لو كانت نسجاً من الخيال.

أزمة متجددة

واجهت “الأونروا” أزمات مادية هي الأصعب في تاريخها خلال مرحلة الرئيس الأمريكي الجمهوري ترامب، إذ سعت إدارته إلى تصفية القضية الفلسطينية عبر طرح ما تُعرف بـ صفقة القرن، وقد كانت الأونروا هدفاَ للإدارة الأمريكية، ومن خلفها اليمين الديني الصهيوني، فقد جرى وقف تمويلها أمريكياً في العام 2018، غير أن فشل الصفقة، وبحث إدارة الديمقراطي بايدن عن الهدوء الذي يحقق للكيان الصهيوني قطع أشواط بعيدة في مشاريع التطبيع، دفعها لإعادة التمويل للأونروا، حيث وصل التمويل الأمريكي نحو 320 مليون دولار سنوياً، علماً بأن استمرار التمويل الأمريكي للأونروا لم يتحقق إلا بشروط ما عُرف باتفاق الاطار في العام 2021، حيث يشترط الجانب الأمريكي استمرار التمويل بعدم انتماء أي من موظفي الأونروا للمؤسسات الوطنية الفلسطينية، ولاسيما منظمة التحرير الفلسطينية، أو مؤسسات فلسطينية تصنفها الإدارة الأمريكية كمنظمات إرهابية، وهو ما سعت حكومة نتنياهو لتوظيفه خلال عدوانها على قطاع غزة.

الهجوم على الاونروا مُخطط

استعرضت وسائل الاعلام العبرية في الأول من شهر ديسمبر 2023 خطة مكونة من ثلاث مراحل أعدتها وزارة الخارجية في حكومة نتنياهو، تحت عنوان لا “أونروا” بعد حرب غزة، تبدأ بتقديم مزاعم حول علاقة حركة حماس بوكالة الغوث، باعتبار هذه الأخيرة تمثل الدعم المدني للمقاومة الفلسطينية التي تهدد كيان الاحتلال، وهو ما تبنته الإدارة الأمريكية والعديد من الأطراف الغربية، تمهيداً للانتقال إلى المرحلة الثانية من الخطة الصهيونية، والتي تتركز على تصفية ما تقدمة “الأونروا” من خدمات صحية وتعليمية، وإنسانية للشعب الفلسطيني، ونقل تلك الخدمات لصالح منظمات دولية أخرى لفترة مؤقته تنتهي بانتهاء الفترة الانتقالية لمرحلة ما بعد الحرب.

وتأتي المرحلة الثالثة والأخيرة بتسليم كل تلك الخدمات التي اعتادت “الأونروا” على تقديمها لتلك الإدارة المدنية التي تتحدث عنها حكومة نتنياهو لمرحلة ما بعد حكم حماس في غزة.

إنهاء اللجوء الفلسطيني

يشكل اللجوء الفلسطيني أحد أهم ملفات القضية الفلسطينية، إن لم يكن عصبها الحقيقي، فهو يُبقي على حيويتها، ويضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته مهما حاول الاحتلال تصفية القضية، ولأن “الأونروا” تمثل عنواناً حياً لأكثر من 8 مليون لاجئ ونازح فلسطيني، لا يتوقف الاحتلال عن استهدافها محاولاً استغلال المرحلة الحرجة التي تعيشها القضية الفلسطينية، ولا شك في أن محاولات الاحتلال تلك تنسجم مع مخططات تهجير سكان قطاع غزة التي تتبناها حكومة نتنياهو، وتظهر بشكل لا يقبل الشك في سلوك جيش الاحتلال في قطاع غزة، فبقاء “الأونروا” من شأنه أن يُبقي على مفهوم اللاجئ، وبقاء قضيته كجزء مهم يُبقي على استمرار الصراع مع الاحتلال.

إن إنهاء اللجوء لا يتوقف عند تلك المحاولات فحسب، بل يشمل محاولات تهجير سكان قطاع غزة، وإقناع العديد من الأطراف الدولية لاستقبال مئات الالاف من الشعب الفلسطيني ومنحهم جنسياتها، وقد وصل الأمر بحكومة نتنياهو إلى محاولة إقناع الأطراف الغربية بإنشاء جزيرة صناعية لسكان قطاع غزة في البحر المتوسط.

لهذا فإن الكيان الصهيوني والإدارة الأمريكية يعملون على قدم وساق على تصفية القضية الفلسطينية، عبر محاولة توطين اللاجئين في الشتات بما يجعلهم فاقدي لصفة اللاجئ، خاصةً وأن عدم الاعتراف الأمريكي بالحق الفلسطيني على الأرض يدلل على أن ثمة محاولات لا تتوقف لجعل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي مجرد نزاع سكاني في الضفة الغربية وقطاع غزة، وليست قضية شعب بدأت بإعلان الكيان الصهيوني في العام 1948، حيث يظهر ذلك جلياً في الطرح الأمريكي بشأن حل الدولتين الذي عبرت عنه إدارة بايدن مراراً للاستهلاك الإعلامي، ولضمان الحصول على الدعم الإقليمي للحيلولة دون توسع الحرب، وحصرها في قطاع غزة.

رد الفعل الفلسطيني

أدانت كافة الفصائل الفلسطينية تلك الحملة التحريضية التي أطلقتها حكومة نتنياهو ضد الأونروا، حيث اعتبرت حركة حماس أن تلك الحملة تساهم في تعزيز عمليات الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة، لأن الأونروا أحد المؤسسات التي تسهم في إغاثة الشعب الفلسطيني، وهو موقف مشابه لموقف حركة فتح التي اعتبرت وقف التمويل عن الاونروا يحمل مخاطر إنسانية، وأخرى سياسية.

من جانبها أدانت الفصائل الفلسطينية الأخرى الإدارة الأمريكية وكافة الأطراف الدولية التي المتجاوبة مع الادعاءات الصهيونية الساعية لتصفية القضية الفلسطينية، خاصةً وأن قيام بعض الدول بوقف تمويلها للأونروا من شأنه أن يعطل قرار محكمة العدل الدولية الصادر في 26 يناير 2023، والقاضي بتسريع إدخال المساعدات الى قطاع غزة.

ختاماً، يسعى الاحتلال الصهيوني إلى استغلال ذلك الدعم الأمريكي غير المسبوق، وكذلك الصمت الإقليمي الذي شكل دافعاً مهماً لاستمرار العدوان على غزة، وارتكاب المزيد من المجازر بحق الشعب الفلسطيني دون أي اعتبار للمواقف الدولي والإقليمي، وبالرغم من مستوى الكارثة الإنسانية التي حلت بقطاع غزة والقضية الفلسطينية عموماً، إلا أن الفرصة ما تزال ماثلة أمام الأطراف الإقليمية، فيمكنها التحرك فوراً لعقد جلسة الجمعية العامة للأمم المتحدة لإصدار قرار داعم للأونروا، خاصةً وأن الكيان الصهيوني لم يحقق شروط عضويته في الأمم المتحدة، لأنه لم يطبق نصوص قرار التقسيم 181، والذي يفرض على الاحتلال عودة المهاجرين الفلسطينيين الى ديارهم.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: التطبيع الذي تريده إسرائيل: النخبويّ المدروس وليس الشعبي
Next Post: رامي الشاعر يكتب عن العلاقات الروسية السورية

المنشورات ذات الصلة

  • ثورة 23 يوليو لم تكن حلما الكتاب المشاركين
  • اجتماع هيئة التفاوض السورية في جنيف ،خطوة إيجابية باتجاه تفعيل دورها في المحيط الإقليمي والعربي وعودة للمراجعة الكتاب المشاركين
  • كيف تزعزع وكالة المخابرات المركزية استقرار العالم‏؟ المقالات
  • اللواء د. فايز الدويري يكتب: عن ثورة أردوغان المقالات
  • الأسد: إذعان لإيران وروسيا ومطالبة للعرب بالاعتذار! المقالات
  • الحرب في جنوب لبنان: نذر معركة طويلة ومفتوحة بين حزب الله وجيش الاحتلال المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme