Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

تنبهوا يا عرب الطوفان قادم

Posted on ديسمبر 20, 2022ديسمبر 20, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على تنبهوا يا عرب الطوفان قادم

بقلم محسن حزام

١٩ / ١٢ / ٢٠٢٢

العدو الصهيوني بعد توقيع ميثاق أبراهام سارع بكل امكاناته المتاحة بدعم هذا الاتفاق وسوق له بعقد العديد من الاتفاقات التجارية والصناعية وتبادل المعلومات وتطوير صناعة السياحة مع عرابي التطبيع. لكن “إسرائيل” على الطرف المقابل في الداخل الفلسطيني لم تستغني عن ممارساتها العنصرية تجاه شعبنا في الأرض المحتلة عبر استمرارها في تطبيق قانون الهوية ومنع لم الشمل وفي تهويد القدس وعزله عن محيطة الجغرافي والسكاني بالإضافة إلى مصادرة الأراضي الزراعية لبناء مستوطنات جديدة .هذه الممارسات تجاه أهالي الضفة والقطاع والمستمرة بأشكال مختلفة لا تتناسب بالمطلق مع الشعار المطروح في الميثاق الإبراهيمي لا في الشكل ولا المضمون لأن أساس الاتفاق تم صناعته ليس بهدف التعايش السلمي كما يدعون لأنه لا يمكن أن يتم بين محتل غاصب وبين شعوب المنطقة التي لا تتعايش أصلا مع المحتل والغازي ومغتصب الأرض، لكن كان  بهدف اختراق المجتمع العربي عبر التغيير المفاهيمي للعديد من الثوابت بما يخص القضية الفلسطينية في اعتبارها مسألة لجوء أكثر مما هي قضية شعب يناضل من أجل حق العودة واسترجاع الأرض وطرد الاحتلال الإسرائيلي ، هذا في تعارض واضح مع مشروعهم الاستيطاني الاحلالي الذي يتم دعمه من الأمريكي والمطبعين العرب وكذلك الدعم من قبل المؤسسات الدولية بسبب تراخيها عن اتخاذ الإجراءات الكفيلة لإدانة وإيقاف ممارسات العدو الصهيوني على الأرض. القافلة تسير على أجساد شعبنا الفلسطيني والعرابين العرب المهتمين باستقبال علوج المستوطنين اليهود في ديارهم للزيارة أو السياحة في احسن وأبهى أشكال الاستقبال لنزلاء الفنادق الفاخرة من أجل تحسين صورة الإخاء المشترك كما جاء في مضمون الديانة الإبراهيمية الجديدة.

عندما تمت صفقة القرن حملت عنوان تهويد القدس. لكن اتفاق أبراهام حمل عنوان تغيير موازين القوى في المنطقة لصالح العدو الصهيوني، اما حوار الحضارات/ الأديان كان عنوانه العريض التعايش المشترك هذا المعلن وفي القنوات الخلفية مزيد من حروب الوكالة التي تنهك الشعوب التي بالمآل تدفعها بالقبول بالأمر الواقع وقلب المفاهيم عكس القناعات.

تنبهوا يا عرب الطوفان قادم

نجاح فريق عربي في الوصول إلى نصف نهائي مونديال قطر ٢٠٢٢ وفوزه  امام أعتى الفرق المنافسة على النهائيات وفي مقدمتها إسبانيا التي دفعت بالفريق المغربي للنصف النهائي أمام فرنسا، قبلها وفي بداية المونديال فازت السعودية على الأرجنتين المرشحة لحمل كأس العالم، هذه الانتصارات لفرق عربية لم يدخلوها في حساباتهم أذهلت المراقبين والمعلقين الرياضيين بالإضافة إلى اللاعبين المصنفين من الأوائل على مستوى العالم من خلال متابعاتهم أو حضورهم المباشر تبعه أبواق الإعلام الغربي بتوجيه اتهامات بالإرهاب للفريق المغربي بسبب رفعه للعلم الفلسطيني وشارات النصر ورفع سبابة التشهد عند المسلمين، قبل هذا وذاك كانت حملة العديد من الدول الغربية على قطر البلد المضيف وعدم أحقيته في الاستضافة وكذلك مواجهة القوانين التي وضعتها قطر في التعامل مع الفرق المشاركة ومشجعيهم بما يتناسب مع عادات وتقاليد المنطقة  العربية في جعل الأمور ضمن سياقها الطبيعي في رفع شعيرة الآذان وعدم تناول المشروبات الكحولية في مدرجات المشجعين أو في مشالح اللاعبين وكذلك رفضهم لاستقبال طائرة وضع عليها شعار المثليين واعتقال أحدهم بسبب ممارساته المنافية لأعراف البلد المضيف .

هذه الحملة الإعلامية التي رافقت المونديال لهذا التاريخ أن دلت على شيء فهي تدل على عمق حقدهم على العرب الذين يصنفون من قبلهم في آخر السلم الإنساني، وكذلك عدم قبولهم هذه الاستعدادات التي كانت خرافية بالنسبة لهم والتي كانت السبب الرئيسي في نجاح فعاليات المونديال.  هذا السلوك العدواني تجاه العرب رسخته دعايات الصهيونية العالمية مستفيدة من ترهات العرابين الذين لا يستطيعوا أن يروا أنفسهم مع الكبار الا من خلال التبعية التي ولدت الاستحقار لهذه المنطقة الذين لا يرونها الا من خلال الإرهاب والتطرف الديني وفي عدم القدرة على الاستفادة من الممكنات المتوفرة بين أيديهم والتي إذا استثمرت بالشكل الصحيح تضع المنطقة في طاولة الكبار ويحسب حسابها، لكن قطر في هذا المونديال والفريق المغربي قلب المجن على رؤوسهم. أضف إلى ذلك أن المشجعين العرب داخل المدرجات بهتافاتهم لفلسطين ورفع علمها أعادوا هذه القضية من جديد في كافة وسائل الإعلام على مستوى العالم أثناء نشرها فعاليات المونديال، وجاء تصرف الفريق المغربي في رفع العلم الفلسطيني بعد فوزة الأخير على البرتغال صفعة قوية “لإسرائيل” واللاهثين وراء التطبيع مؤكدين للعالم أجمع أن القضية الفلسطينية حاضرة في الوجدان والضمير الجمعي العربي وأنها لم تنسى مهما طغت الإمبريالية الصهيونية على العالم لفرضها قانون الغاب وتحديها للقانون الدولي والشرعة الدولية لحقوق الإنسان. واكدت ايضا ان هذه الشعوب توحدها الانتصارات والانكسارات وتجتمع على قلب رجل واحد مهما حاولت نظم الاستبداد والفساد والخزي والعار أن تزحف لإرضاء العدو الصهيوني، لكنها لن تنجح بالاستمرار لأن هناك شعب رفض الذل والانكسار وتعلم التضحية في مواجهة الإحتلالات وأتقن لغة الحوار، أنه شعب الجبارين الذي لازال عنوانه الواضح عدم التفريط والمواجهة المستمرة بكافة الوسائل المتاحة لتحقيق سبل النصر والعودة مهما طال الزمن لأن الحق باق لا يموت.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: بيان سياسي: تفاقم الأزمة المعيشية والاقتصادية يولد انفجاراً شعبياً في مدينة السويداء
Next Post: عودة إلى «العروبة» كشرط وجودي

المنشورات ذات الصلة

  • عن انكسار الأحلام.. المقالات
  • دس السم في العسل المقالات
  • دورية أمريكية متخصصة : نتنياهو يكرر سيناريو “المهمة أُنجزت” لبوش.. لكن المكاسب التكتيكية ليست ضماناً للشرق الأوسط الذي يريده المقالات
  • غالانت يهاجم “ثرثرة” نتنياهو ويتحدث عن ضرب لبنان المقالات
  • أهداف بريطانيا من اتفاقية المئة سنة مع أوكرانيا الأخبار العربية والعالمية
  • حول ما يجري في دير الزور المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme