Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية
محمد علي صايغ

ثورة يوليو ١٩٥٢ ومهمات التغيير الوطني على طريق إنجاز المشروع النهضوي الجامع

Posted on يوليو 25, 2022يوليو 25, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على ثورة يوليو ١٩٥٢ ومهمات التغيير الوطني على طريق إنجاز المشروع النهضوي الجامع

بقلم محمد علي صايغ

في كل عام تمر ذكرى ثورة ٢٣ / يوليو١٩٥٢ ويدور حوار عبر كتابات المهتمين والسياسيين ، بين من يعتبرها محطة إيجابية فارقة من محطات تاريخنا المعاصر ، وبين من يكيل الهجوم عليها ويركز على سلبياتها وإخفاقاتها .. بين من يعتبر مرحلتها مرحلة نهوض على طريق نهضة الأمة ، وبين من يعتبرها وصمة في تاريخنا المعاصر .. إلا أننا اليوم كناصريين في ذكرى ثورة عبد الناصر لا نتوقف عندها لنعيد تكرار أمجادها ونتغنى بما حفلت به او لندفع الى تقديس عبد الناصر كشخص عمل واجتهد ، أخطأ وأصاب .. فتجربة الثورة مثلها مثل كل تجارب الثورات مرت بمراحل نهوض ، وتعثرت بمراحل أخرى .. وهي أيضا ككل الثورات تجربة إنسانية تحتمل الصواب والخطأ ، وليس هناك من تجربة ثورية في السياسة والحكم يوحى إليها بوحي ،  ولذلك تبقى التجارب محل حوار وتقييم ونقد .. لكن الوقوف عند اي تجربة إنسانية لا بد من إنصافها عند تقييمها ، والوقوف عند الملامح العامة التي رسختها على طريق نهوض مجتمعاتها ، وما انجزته على طريق التغيير المجتمعي وما جسدته من فكر وعمل يتطابق مع ٱمال وطموحات شعبها ..

ولقد انطلقت ثورة عبد الناصر من منطلقات اساسية نلخصها بالخطوط العريضة العامة التالية :

– التحرر من التبعية لقوى الهيمنة الخارجية ومراكز النفوذ الاستعمارية والأحلاف التابعة لها ، والعمل على تأسيس جيش وطني قوي للدفاع عن البلاد

 – إطلاق التنمية الشاملة المستدامة عن طريق التخطيط الاقتصادي ، والتوجه للتصنيع والصناعات الثقيلة ( الدقيقة والحربية ) .. ، وفتح المشاريع الزراعية والصناعية والخدمية .. وتوظيف الكفاءات العلمية لخدمة التنمية .

– إرساء معايير العدالة الاجتماعية ، بالتوزيع العادل للثروة الوطنية ، وإعادة الاعتبار لقيم العمل والانتاج ، واستيعاب اليد العاملة ، والعمل على إزالة الفوارق بين الطبقات ، والاهتمام بالتعليم العام للوصول إلى التقدم والتطور .

– إقامة حياة ديمقراطية سليمة

– التأكيد على انتماء مصر العروبي والعمل على وحدة الأمة ، ودعم حركات التحرر العربي ، والانفتاح على حركات التحرر العالمية

– إعتبار القضية الفلسطينية قضية الأمة الرئيسية ، والالتزام بتحرير فلسطين وكافة الاراضي المحتلة ، ورفض التطبيع ، واعتبار الصراع العربي الإسرائيلي صراع وجود لا صراع حدود .

تلك باختصار شديد المبادئ والمنطلقات التي سعت وعملت عليها ثورة يوليو ١٩٥٢ .. ونجحت في جوانب عديدة ، وتعثرت في جوانب أخرى ..

إن التطرق الى هذه المنطلقات العامة اليوم ومع المتغيرات الكبرى التي حصلت في دولنا والعالم هو للاستهداء بها لصناعة مشروع الأمة الذي نفتقده اليوم في ظل هذا الانهيار الكبير الذي يجتاح أمتنا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا وتعليميا .. وفي ظل تحكم الاستبداد والفساد في دولنا وأنظمتنا العربية . وفي ظل حالة العجز الكبير بعد أن استطاعت قوى الردة والانظمة الشمولية وداعميها الوصول بنا ليس الى تكريس الحالات القطرية في كل بلد من البلدان العربية انسجاما مع سايكس بيكو وإنما الى هتك النسيج الاجتماعي الوطني عبر تفعيل العصبيات القبلية والعشائرية والطائفية والإثنية وإدخال بلداننا في مرحلة ما قبل الوطنية ، وجعل دولنا بيئة خصبة للتدخلات الخارجية التي أذكت الصراعات والحروب الداخلية ودفعت ولا زالت تدفع الى مزيد من التقسيم وفق مشروع الشرق الاوسط الجديد ، والمشاريع الأخرى الجديدة التي تفتح الباب واسعا أمام تلاقي وتطبيع انظمتنا مع العدو الصهيوني عبر الابراهيمية الجديدة ، والناتو العربي وغيرها من المشاريع ، لإحكام القبضة الغربية والأمريكية علينا ، وتكريس تبعية دولنا وأنظمتنا إليها .

إن حالة الانحدار الكبير في مجتمعاتنا ، وأمام تبعية نظمنا وارتهانها للخارج للإبقاء على ديمومة حكمها يضع شعبنا وقواه الوطنية والسياسية امام مهمات كبرى للتغيير وعلى رأسها النضال المتواصل لتغيير أنظمة الحكم الشمولية بنظام ديمقراطي تداولي ، وقبل ذلك ايضا النضال من أجل استعادة استقلالنا بعد ان عجزت نظمنا حتى على الحفاظ على دولها القطرية ولتضعنا اليوم أمام مرحلة ” التحرر الوطني ” بامتياز .

وبالرغم من أن ثورة عبد الناصر لم تستند الى ايديولوجيا مسبقة او فلسفة شاملة للحكم في ادارة الدولة والمجتمع .. إلا انها طورا بعد طور ارتكزت الى مبادى استمدتها من ٱمال وطموحات ومعاناة شعبها ، وعملت مرحلة بعد أخرى الى تطبيقها .. لكنها عجزت في الانتقال الى تطبيق أحد مبادئ الثورة المتمثل في إقامة حياة ديمقراطية سليمة فكان ذلك أحد الأبواب المهمة التي دخلت من خلالها قوى الردة بعد وفاة عبد الناصر لتطيح بمشروع الأمة الذي تبناه عبد الناصر لتصل بنا انظمتنا الشمولية المملوكية الى ماوصلنا اليه من انحطاط وتخلف …

وإذا كان جيل الثورة قد أطلق بعد وفاة عبد الناصر شعار ” حنكمل المشوار ” إلا أنه في واقع الأمر قد عجز عن استكمال هذا المشوار ، بالرغم من نضالات الكثيرين على هذا السبيل ودفعهم اثمانا باهظة من حياتهم ، إلا أن جيل الثورة وطلائعها الثورية بقيت اسيرة ” نخبويتها ” ولم تستطع الاستفادة من الحاضنة الشعبية أو قيادة الكتلة الشعبية والقاعدة الجماهيرية التي تركها لها عبد الناصر واستثمارها على طريق الاستمرار في خط الثورة وانجاز المشروع النهضوي الجامع للامة .

الناصرية ليست مجرد شعارات نطلقها أو نرددهها على السنتنا ، أو مجرد مقولات نضعها على صدورنا نياشين نتباهى بها ، الناصرية قيم ومبادئ ورؤية استراتيجية ، مطلوب العمل عليها وتمليكها للجيل الجديد الذي لم يعرف عبد الناصر او يختبر دوره وفعله وحضوره ، هذا الجيل الجديد الذي يقع على عاتقه إنجاز التغيير يحتاج إلى ” القدوة ” وإلى الوقوف معه في إعادة صياغة مجموعة الأهداف وصياغة رؤى استراتيجية عصرية تقترب من طموحاته وٱماله وطريقة تفكيره لتغيير واقعه الى الافضل .. وهذا يتطلب من كافة القوى الناصرية والقوى الوطنية ومفكريها والمهتمين بنهوض أمتنا وتقدمها ونهضتها ، تجديد الناصرية بمضامين ورؤى عصرية بعد كل المتغيرات والتحولات والظروف التي عصفت ولا زالت تعصف بامتنا .

وإذا كانت الديمقراطية بوابة أي تغيير منشود ، فإن ما يتقدم عليها اليوم إنجاز التحرر الوطني بكل أبعاده ، فلا ديمقراطية في ظل دول تابعة ومرتهنة للخارج ، ولا ديمقراطية في ظل أنظمة الفساد والاستبداد ، ومافيات المال والابتزاز ، ولا تغيير إلا في ظل مشروع نهضوي جامع للتغيير تشتغل عليه القوى الوطنية في قاعدتها الجماهيرية وتعمل على تحشيدها بفكر منفتح ورؤى عصرية للتغيير ، عبر تفاعل وحوار ثقافي وسياسي  ومعرفي مع الجيل الجديد ، وقبل كل ذلك إنجاز تغيير ديمقراطي داخل القوى الوطنية ذاتها ، يحدث تغييرا فعليا في بنيتها وبناها وفي علاقاتها الداخلية  ومع القوى الحية في مجتمعها ..

الأمة العربية تمر الٱن بمرحلة التخلف التاريخي والحضاري ، وتحت وطأة محاصرة النظم للقوى الشعبية الجماهيرية وضرب قواها الحية وتشتيتها وتفتيتها وما رافق ذلك من صراع الثقافات والغزو الثقافي الذي مهد للاستبداد والتخلف والتبعية ، فإن نهج التغيير الديمقراطي يعني أول ما يعنية العمل على صياغة مرتكزات الوحدة الوطنية لشعبنا ، وبناء مقومات وحدة الأمة والتبشير بها ..

ومن هنا فإن مهمة إنجاز التغيير الديمقراطي يقع على الجميع وعلى الأخص القوى الوطنية الحاملة لمشروع التغيير الوطني وما يتطلب ذلك من العمل الدؤوب في انجاز وحدتها أو العمل في إطارات العمل المشترك في تحالفاتها في سبيل إنهاء تشتتها وتبعثرها ، وتجاوز حالة العجز وحالة ” اللافعل ، واللاجدوى ” الى مرحلة الفعل والتأثير الإيجابي في حركة الاحداث والمتغيرات الكبرى التي تعصف بالدولة والمجتمع ، ومدخلها الى ذلك وضع برنامجها الاستراتيجي الجبهوي وتطويره والعمل من خلاله لتوسيع قاعدتها الجماهيرية والتكاتف والعمل الجدي في تطوير فعلها وأدائها وادواتها معا ، وتطوير معارفها السياسية والثقافية بما ينسجم مع التطور العالمي الثقافي والمعرفي والتقني ووسائل الاتصال والتواصل الحديثة .

وإذا كنا في ذكرى ثورة يوليو ١٩٥٢ نجدد تمسكنا بمبادئ الثورة العامة والنهج القومي الذي دفع به عبد الناصر وانزله من وسط  النخب السياسية ومنتدياتها الخاصة الى عمق الجماهير الشعبية في أرجاء الامة العربية ، فإن مهمة تطوير وبناء استراتيجيات ورؤى عصرية في السياسة والحكم ، تقع على عاتقنا جميعا وعلى كافة القوى والفعاليات السياسية والثقافية . كذلك فإن جيلنا ، والجيل الجديد – بعد الزلزال الكبير الذي هز كيان مجتمعاتنا ودولنا خاصة بعد ما بات يعرف بالربيع العربي – مطلوب منه ” تحدي اليأس ” والدفع الدائم بجذوة التغيير .. فاليأس إحباط للنفس والعمل ، وتثبيت للاستسلام والخنوع ، ولابد لتجاوز حالة اليأس الاقتراب من الجيل الجديد والتفاعل معه وتزويده بتجربة الثورة الناصرية وتجربتنا السياسية بفتح حوار نتناول بموضوعية – دون تعصب أو انغلاق او مسخ للحقائق – إيجابيات التجربة الناصرية ، وتجاربنا السياسية ، وسلبياتهما وإخفاقاتهما ، ونستلهم من الجيل الجديد رؤيته للحاضر والمستقبل ورؤيته للتغيير الذي يتطلع اليه .

وجيلنا ، والجيل الجديد مطالب بالثورة والتغيير الجذري في الدولة والمجتمع ، إذ لم تعد تنفع الاصلاحات الشكلية أو الترقيعية ، ولا بد من وضع استراتيجية واقعية للتغيير ، تتطلع دائما للهدف والجدوى ، مستفيدة من المتغيرات الكبرى في الصراع الدولي الحاصل ، واستثمار انعكاساته في التغيير المنشود  . وذلك دور وفعل وتأثير مطلوب من القوى والفعاليات السياسية ، دور يأخذ بقوة الفعل والنضال والتفاعل في أوساط المجتمع ، وهو دور لا يعطى أبدا على طبق من ذهب.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
طروحات قومية

تصفّح المقالات

Previous Post: في ذكرى ثورة يوليو | محاولة لاستطلاع المستقبل | حوار مع الدكتور مخلص الصيادي
Next Post: ماذا بقي من “ثورة 23 يوليو” بعد 70 عاماً؟!

المنشورات ذات الصلة

  • في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة الكتاب المشاركين
  • الاستقلال الوطني في فكر وممارسات عبد الناصر طروحات قومية
  • ملامح عامة في فكر د. جمال الأتاسي ورؤيته للتغيير الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عبدالناصر الـ 104 – محمد فايق: كان بطل التحرر من الاستعمار طروحات قومية
  • د. جمال أتاسي
    نحو رؤية للمتغيرات والتحديات السياسية في أبعادها الدولية والإقليمية والعربية ج (2) المقالات
  • العلمانية .. الديمقراطية في فكر جمال الأتاسي أدبيات ووثائق قومية

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme