Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

حقول الألغام أمام إدارة الشرع في سورية

Posted on يناير 6, 2025يناير 6, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على حقول الألغام أمام إدارة الشرع في سورية

شفان إبراهيم – العربي الجديد

06 يناير 2025

بغضّ النظر عن الاتفاق أو الاختلاف معه، والإعجاب بطريقته في الإدارة أو لا، فتلك قضايا تتعلّق بالمواقف والقراءات، ولا تؤثّر في حقيقة أن شابّاً أربعينياً مطلوباً من عدّة دول، في مقدّمتها أميركا التي عرضت عشرة ملايين دولار لقاء المساعدة في اعتقاله… رغم ذلك، دخل ذاك الشابّ دمشق برفقة مجموعة “جهادية”، وقوّض نظاماً ديكتاتورياً اشتُهِر بـ”عدالة” نشر المظلومية على السوريين كلّهم منذ خمسة عقود وأكثر. رحلة بدأها الشابّ باسم “أبو محمّد الجولاني” من إدلب، واستغرق 11 يوماً لا أكثر حتى وصل إلى دمشق، ساعياً إلى تأسيس كيان يشمل الأراضي السورية كلّها، ولم ينسَ أن يرسل مجموعةً من الرسائل السياسية بمضامين مجتمعية وأمنية إلى القوميات والمكوّنات، وللسلك الدبلوماسي الأجنبي، داعياً إلى تشكيل دولة قال إنها ستشمل الجميع. وكانت هذه الخطوات كفيلةً باختلافه مع قادة أصوليين رافقوه منذ بدايات تحرّكه وعودته من العراق، ففضّل طريقاً خاصّاً به لصنع القرارات وتنفيذها، مستثمراً التغيّرات في الساحة السياسية والجغرافية في الشرق الأوسط، خاصّة مع انهيار ما يُعرَف باسم “محور المقاومة”، ومحق قوات حزب الله، وتدمير قوة إيران في سورية ولبنان، فاستغل لحظة تفوّقه لانتهاز الفرصة التاريخية، وفرض نفسه في الساحة السورية، فالمدن سقطت واحدةً تلو الأخرى، وانضم الآلاف من الأهالي لقواته، بل يُمكن القول إن النظام السوري ساهم في إسقاط نفسه سريعاً، حين لم يقاوم جيشه أو يحارب، ليفيق الشعب السوري صبيحة 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، على وقع أنبل الأخبار وأعظمها، وبصوت الصحافيين السوريين: “سورية من دون الأسد، سورية انتهى فيها الأبد”.

بدأت في دمشق صورة ورواية جديدة. ظهر أحمد حسين الشرع، استعاد الرجل اسمه الحقيقي، بالتزامن مع التخلّي عن ماضيه، أو هكذا يُوحي، منتقلاً إلى صورة الدبلوماسي والسياسي، مستخدماً أسلوباً هادئاً في الحديث والحَذِر في التصريحات، راغباً في تقديم صورة رجل دولة عوضاً عن صورة المحارب والمجاهد… والتسميات السابقة. وما يخطّه هنا كاتب السطور ليس تسويقاً أو وصفاً له، بل يسعى الكاتب إلى القول إن التحوّلات في سلوك الشرع وهيئته ربما تعكس جهوده لإزاحة النمط التقليدي الذي عُرف به، حاكماً فرداً مطلقاً من دون حرّيات وديمقراطية، خاصّة أنه حظي بنصر سريع فتح له أبواب دمشق على مصراعيها. في المقابل، ومن زاوية أخرى من الرواية، ورغم منطقية أن “الشبّيحة” و”النبّيحة” وأيتام البعث والنظام السابق، خاصّة المطلوبين منهم في قضايا وجنايات ضدّ الإنسانية، سيسعون بكلّ قوتهم لزرع الفوضى والفتن، إضافة إلى أن سنوات الحرب والدماء تخلق سلوكات لدى بعض العناصر المسلّحة لا تتلاءم مع طبيعة المجتمع السوري، وتحتاج إلى إعادة تأهيل ودمج لأصحابها… رغم ذلك، فإن بعض القرارات والتصريحات التي تصدر من هنا وهناك، وتُضخّم أحياناً في وسائل التواصل الاجتماعي، تُحدِث، هي الأخرى، عقابيل أمام تطوّر العمل الحوكمي الجديد، خاصّة أن حكم دولة مثل سورية يختلف كلّيا وجذرياً عن حكم محافظة مثل إدلب، سواء من ناحية التركيبتين، السكّانية والقومية، أو من جهة الشرخ النفسي والعاطفي والسلوكي للشعب السوري، الذي تسبّبت به الحرب. وهناك كتلة ضخمة من العراقيل والصعوبات والتحدّيدات تواجه الحكومة الحالية، والأكثر غرابة أن حكومة تسيير أعمال لثلاثة أشهر، يُطلب منها العمل حكومةً ذات جذور تاريخية عميقة. أبرز هذه التحديدات، أولاً، آلية تشكيل هُويَّة سياسية جامعة، فصراع الهُويَّات التي جاء بها النظام السوري والمليشيات الإيرانية وحزب الله في سورية، خلقت انقسامات وصعوبات عميقة، تواجه عمل الحكومة في خلق إجماع وطني حول نوعية الهُويَّة وسياقها الحضاري، بعد سنوات الحرب والنزاع، خاصّة أن الجيش والأمن هما ضلع القاعدة في مثلث الهُويَّة، بالإضافة إلى علاقة الدين بالدولة وشكل الدولة ونظامها، وهذه عراقيل حقيقية، لا يُمكن حالياً الحديث عنها قبل الدخول في المرحلة الانتقالية ومشاركة الكيانات السياسية فيها.

ملفّا عودة المُهجّرين وإعادة الأعمار يُشكّلان أبرز ضاغطين على أيّ حكومة سورية

ثانيا، هناك المشكلات الأمنية والعسكرية. يمكن للمواطنين من القامشلي وإدلب الوصول بمركباتهم الخاصّة إلى دمشق، من دون أيّ خوف من الطريق الطويلة، وهي في حدّ ذاتها أحجية، إذ لم يصدف في سياق سقوط الأنظمة غياب عصابات التشليح والنهب في الطرقات، إضافة إلى غياب مظاهر العنف والنهب في مناطق سورية عديدة، في مقابل أحاديث عن وجودها في مناطق أخرى. لكن الواقع يقول إن سورية لا تزال ذات بيئة أمنية هشّة، فهناك انقسام بين دمشق وشمال شرقي سورية، وبين دمشق وأقصى الجنوب حيث السويداء. تبدي تلك الأطراف مقاومة (إمّا مباشرة أو ناعمة) للضم من دون ضمانات وتوافقات، وهي واحدة من المخاطر أمام حكومة تصريف الأعمال والحكومة الانتقالية المقبلة. وهناك ثالثاً الكارثة الاقتصادية والإنسانية، دمار أتى على عصب الحياة الاقتصادية السورية، بنية تحتية مدمّرة وارتفاع مخيف في معدّلات البطالة، وهو ما يُلزِم الإدارة الجديدة في دمشق بالانفتاح على دول الجوار؛ العراق وتركيا والأردن والسعودية، بما تحمله تلك الإدارة من تناقضات وخلافات، من المحتمل أن تؤثّر في طبيعة ورِتم العلاقة بين دمشق وتلك العواصم، خاصّة أن المتوقّع عدّم الرضا العربي من المدّ التركي في سورية، التي من الواضح أن لها اليد الطولى في الملفّ السوري الداخلي حالياً.

يقود ما سبق إلى تحدٍّ رابع، يتمثّل في الانقسام السياسي، وتأثيره في الشرعية الشعبية للحكومة، فالانقسام بين القوى السياسية واضح، وفي رأسها رفض الشرع وجود الائتلاف الوطني السوري المعارض، إضافة إلى الخلافات القومية والأيديولوجية بين مكوّنات الشعب السوري، وتحقيق التوافق السياسي هو مطلوب أولاً وبعمق، وهو صعب أيضاً، خاصّة أن الأطراف السياسية لم تكن متّفقة أساساً في غالبية القضايا المتعلّقة بالمصير السوري خلال الثورة السورية، وهو ما قاد إلى غياب الثقة بين القواعد الاجتماعية والأطراف السياسية. ويبدو أن زيارة وزيري الخارجية، الفرنسي جان نويل والألمانية أنالينا بيربوك، معاً للقاء أحمد الشرع ممثّلين عن الاتحاد الأوروبي، تحمل ثلاث رسائل مركّبة، أولاها أن مشروعاً دولياً توافقياً حصل بين الدول ذات الشأن يخصّ سورية، وثانيتها أن الدعم الدولي مشروط بتنفيذ تلك الاجندات التي غالباً سترتبط بمستوى الحرّيات والديمقراطية وحقوق المكوّنات والأمن والإرهاب، وثالثتها، وفق ما صرّحت به بيربوك، أن أوروبا ستدعم سورية خلال المرحلة الانتقالية، لكنّها لن تُموّل هيئات إسلامية جديدة، في رسالة واضحة بضرورة التوافق وتشكيل هُويَّة مدنية جديدة لسورية.

لا مراكز قوى عسكرية في سورية بعد اليوم، فسلاح الجو الإسرائيلي دمّر القدرة القتالية للجيش السوري

في المقابل، يعي أحمد الشرع جيّداً أن عدم رفع العقوبات الدولية عن سورية يُضعِف من احتمالية الحصول على الدعم المالي الخارجي، أو جذب الاستثمارات الخارجية. وفي النهاية، فإن ملفّي عودة المُهجّرين وإعادة الأعمار يُشكّلان أبرز ضاغطين على أيّ حكومة، سواء حكومة تصريف أعمال أو انتقالية أو مُنتخبة. ورغم ضمان الانحياز باتجاه واشنطن على حساب موسكو، فإن ما يُعقّد هذا الواقع الصعب أكثر أمام دمشق أن دول الجوار السوري، وفي رأسها تركيا، ستستمرّ في محاولة السيطرة على الشمال السوري، والظفر بأكبر قدر ممكن من المكتسبات، فهل سترضى الدول الأوروبية والعربية بذلك؟… في الوقت الحالي، لا يمكن التعويل على أيّ إصلاح دستوري أو سياسي، على الأقلّ حتى بداية مارس/ آذار (2025)، حين تنتهي مدّة عمل الحكومة الحالية، وهي اللحظة التي ستوضّح كثيراً من القضايا، من شكل الحكومة، ولونها، وهل سيُمدّد لها أم ستتوافق الأطراف السياسية على تشكيل حكومة انتقالية بصلاحيات واسعة، كما نصّ قرار مجلس الأمن 2254، بعد تعديل البند المتعلّق بالتفاوض بين المعارضة والنظام، ليتحول إلى ما يضمن حواراً سورياً سورياً لانتشال البلاد من الفوضى والتوتّرات؟

صحيحٌ أن الشرع قائد عسكري ذو خلفية إسلامية وعربية، ويملك تجربةً غنيةً ومكثّفةً في قيادة كتلة عسكرية منظّمة وملتزمة، لكن لا مراكز قوى عسكرية في سورية بعد اليوم، فسلاح الجو الإسرائيلي دمّر القدرة القتالية العظمى للجيش، خاصّة سلاح الجو والمدفعية والصواريخ بعيدة المدى، ومراكز البحوث والصناعات العسكرية، وبالرغم ممّا يُشاع عن ارتباط هيئة تحرير الشام باتفاقات بين واشنطن وأنقرة، لاقتسام مناطق نفوذ استراتيجية بهدف تحقيق مصالح معينة في سورية، فإن لا رؤية واضحة للمستقبل القريب للبلاد، خاصّة بعد المدّة الطويلة التي أعلنت لكتابة الدستور والانتخابات. كما تتداول الأوساط السياسية والنخبوية السورية مؤشّرات استنساخ التجربة التركية ذات التوجّه المدني الإسلامي وتطبيقها في سورية، وربّما يكون أحد الحلول بالنسبة للشرع، وقد يلقى ذلك استحساناً دولياً إذا ما حقّق التوازن بين التطلّعات الدينية للجماعات الملتزمة والساعية صوب الإسلام السياسي، والانفتاح على العلمانية أو المدنية بالنسبة للقوميات والأقلّيات الدينية والقومية. هذا الرِتم السياسي والإداري ربّما يصعب تحقيقه في ظلّ دولة مركزية، لكنّه سيكفل مكانةً قويةً للشرع في المسرح السياسي الدولي من جهة، ومن جهة ثانية ربّما يصطدم برفض عربي معارض للتغلغل التركي وانتعاش الإسلام السياسي في مناطق من سورية، خاصّة مع فشل التجارب السابقة للإسلام السياسي على مستوى الدول مثل مصر، أو بجناحه الشيعي متمثّلاً بحزب الله، أو السُنّي المتجسّد في حركة حماس.

الواضح أن الطريق ليس معبّداً بالورود أمام الشرع، بمقدار المسامير والألغام الموجودة، ومن الصعب التكهّن حالياً بمصير البلاد. لكنّ الإضاءة الجيّدة في القضية هي رغبة السوريين بالخلاص والاستعجال بالحلّ، وإن لم يأت كلّه دفعةً واحدة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: كل هذه الدروس إلى أحمد الشرع
Next Post: دور النخب في التغيير الديمقراطي

المنشورات ذات الصلة

  • قمة البحرين .. هوامش سريعة .. مفارقات مضحكة وعجائب مبكية! المقالات
  • هل تعني إيران بالرد غير التقليدي ضرب إسرائيل بصواريخ فرط صوتية بحمولة تفجيرية هائلة المقالات
  • اليوم التالي.. قضية كل الناس في كل مكان المقالات
  • حول المسألة القومية وتجلياتها في سورية الكتاب المشاركين
  • مصر “23 يوليو” .. ومصر ما بعد “كامب ديفيد” المقالات
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme