Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي

Posted on سبتمبر 11, 2025سبتمبر 11, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي

علي بكر الحسيني
خاص “المدارنت”


تبدو اللحظة السورية، اليوم، وكأنها لحظة ولادة ثانية، فالأكثر من عقد من الزمن عاشت البلاد تحت وطأة العقوبات الدولية الخانقة، وكان خلالها الشعب السوري محاصراً، والإقتصاد مشلولاً، والدولة غارقة في عزلة سياسية ومالية خانقة.
لكن مع سقوط نظام (الطاغية المخلوع) بشار الأسد، ورحيل رأس النظام الذي ارتبط اسمه بالدمار والقتل والفساد، تبدلت المعادلات فجأة، فلم تعد سوريا في موقع الدولة المنبوذة، بل تحولت إلى ملف مفتوح على كل الإحتمالات، فرفعت وزارة الخزانة الأمريكية العقوبات الفيدرالية العامة عن دمشق، وبدأت مرحلة جديدة قد تعيد ربط البلاد بالمنظومة المالية العالمية.
غير أن هذا التطور، لا يعني أبداً أن الطريق أصبح سهلاً أو معبّداً، فرفع العقوبات ليس سوى نقطة البداية، والنجاح الحقيقي مرهون بما ستفعله الحكومة الإنتقالية الجديدة داخلياً وخارجياً.
ولا ننسى أن التجارب الدولية تعطينا دروساً ثمينة، فالبعض أضاع الفرصة، والبعض الآخر نجح في تحويل رفع العقوبات أو تغيير العملة إلى نقطة إنطلاق نحو مستقبل مختلف، والسؤال هنا: هل تستفيد سوريا من هذه الدروس؟ أم تسقط في الفخاخ ذاتها التي إبتلعت آخرين؟
رفع العقوبات العامة لم يكن مجرد إجراء إداري أمريكي
في الثلاثين من حزيران/ “يونيو” 2025، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنهاء البرنامج الشامل الذي فُرض على سوريا، منذ العام 2011، ودخل القرار حيّز التنفيذ مع بداية تموز/يوليو الماضي.
هذا الإعلان شمل رفع القيود عن المؤسسات المصرفية والصناعية، وإزالة أسماء مئات المرتبطين بشكل مباشر بنظام الأسد من قوائم الحظر “على الورق”، هذا يعني تحرير الإقتصاد السوري من قيود كبيرة، وفتح الباب أمام المصارف والشركات للعودة إلى العمل الطبيعي. لكن الأهم أن القرار جاء متزامناً مع سقوط النظام السابق وصعود حكومة ثورية إنتقالية.
وهنا؛ تكمن الرسالة الجوهرية بأن العقوبات لم تكن موجهة ضد سوريا، كدولة؛ ولا ضد الشعب السوري، وإنما ضد النظام الذي إختطف الدولة وأغرقها في الدم والفساد.
غير أن الحديث عن العقوبات، لا يكتمل من دون إستحضار “قانون قيصر”، ذلك القانون الذي صدر في العام 2019، والذي كان كالعصا الغليظة بيد واشنطن ضد الأسد وأركانه، وأرعب أي جهة خارجية تفكر في التعامل مع دمشق.
اليوم، لم يُلغَ القانون رسمياً، لكنه جُمّد بالكامل بعد سقوط النظام، وعملياً هذا يشبه شهادة براءة للحكومة الإنتقالية من جرائم الماضي. لكنه يظل سيفاً رمزياً مرفوعاً إذا إنحرفت سوريا الجديدة عن إلتزاماتها، فإن القانون قد يُعاد تفعيله بسهولة.
وإن الفارق الجوهري اليوم، أن المجتمع الدولي يتعامل مع قيادة جديدة لم تتلوث بجرائم الماضي، بل جاءت محمولة على شرعية ثورية، وهذا يمنحها فرصة لتوظيف رفع العقوبات كأداة بناء، لا كهدنة مؤقتة.
الأهمية الرمزية لصدور القرار عن وزارة الخزانة الأمريكية، لا تقل عن القرار نفسه:
فالخزانة هي حارس النظام المالي العالمي، ولا تُقدم على خطوة كهذه إلا بعد دراسة معمقة. و صدور القرار عنها يعني أن سوريا، لم تعد تُعامل باعتبارها “خطرًا مالياً” مطلقاً، بل دولة قابلة للعودة التدريجية إلى القبول الدولي، فإنه أشبه بشهادة حسن سلوك أولية.
لكن هذه الشهادة مشروطة، فواشنطن، لن تمنح ثقتها مجاناً. لذا المطلوب هو إصلاحات جوهرية، وبناء جهاز مصرفي يلتزم بالمعايير الدولية، تماماً كما حدث مع السودان حين بقي تحت الرقابة لسنوات بعد رفع القيود السياسية.
في الداخل لا تزال التحديات أكبر بكثير من الإنفراجات
شبكات الفساد التي تغلغلت خلال عقود، لم تختفِ مع سقوط النظام، بل قد تحاول التكيّف مع المرحلة الجديدة للحفاظ على نفوذها.
فالمصارف المحلية تعاني ضعف الرسملة، وتفتقر لأنظمة الإمتثال الحديثة التي أصبحت شرطاً أساسياً لأي إندماج مالي.
والبيروقراطية المتجذرة، لا تزال عبئاً ثقيلاً يعوّق أي إصلاح، فضلاً عن الفراغ الإداري الذي خلفته سنوات الهجرة والنزيف البشري.
ومهمة الحكومة الإنتقالية، ليست فقط تنظيف الماضي، بل بناء مؤسسات جديدة تواكب العصر، وتُحصّن نفسها من الفساد والتدخلات الخارجية.
رغم رفع العقوبات، فإن دخول سوريا إلى النظام المالي العالمي، لن يتم بين ليلة و ضحاها، المصارف الدولية لا تزال مترددة، تخشى السمعة السيئة التي ارتبطت بالبلاد لعقد كامل، فالإنضمام الكامل يتطلب إصلاحات شاملة، منها:
تطبيق معايير “بازل”.
تحديث أنظمة مكافحة غسل الأموال
إن إقامة مصرف مركزي مستقل نسبياً يمنح الثقة للشركاء. فالعالم المالي، لا يتعامل بالنيات الحسنة ولا بالخطابات، بل بالأرقام والإلتزام الصارم بالقوانين.
ومن بين الخطوات الرمزية التي أثارت الانتباه، إعلان الحكومة الإنتقالية عن إطلاق عملة وطنية جديدة وحذف صفرين من العملة المتداولة. وللوهلة الأولى يبدو هذا مجرد إجراء تقني، لكنه يحمل دلالات عميقة، فالعملة التي فقدت قيمتها في عهد النظام السابق، لم تكن مجرد ورق مطبوع، بل مرآة لإنهيار الثقة بالدولة.
إن إعادة الإعتبار للعملة الوطنية، تعني إعادة الإعتبار لهيبة الدولة نفسها. وهذه الخطوة قد تسهّل المعاملات اليومية، وتبسط حياة السوق، وقد تبعث رسالة بأن سوريا الجديدة جادة في إصلاح نظامها النقدي.
التجربة العالمية تخبرنا أن تغيير العملة ليس عصاً سحرية
تركيا؛ مثال ناجح، في عام 2005 حذفت ستة أصفار من عملتها، وبعد سنوات من الإصلاح الإقتصادي والسياسات المنضبطة، تحولت الليرة التركية إلى رمز لفترة إستقرار نسبي.
ألمانيا؛ بعد الحرب العالمية الثانية مثال أكثر إلهاماً: حين أطلقت عملة “المارك الألماني الجديد” في العام 1948، ترافق ذلك مع إصلاحات إقتصادية جذرية عُرفت بـ”المعجزة الإقتصادية”، فأعادت ألمانيا الغربية بناء نفسها من تحت الركام.
على العكس من ذلك، نجد تجارب فاشلة مثل زيمبابوي، التي حذفت أصفاراً عدة مرات من عملتها في العقد الأول من الألفية، لكن من دون إصلاح إقتصادي حقيقي، فانتهى الأمر بإنهيار كامل للثقة وباستخدام الدولار الأمريكي بديلاً.
فنزويلا؛ كذلك، جرّبت تغيير العملة أكثر من مرة، من “البوليفار القوي” إلى “البوليفار السيادي”، لكن التضخم المنفلت وغياب الإصلاح جعل هذه الإجراءات مجرد مسرحية شكلية.
وحتى يوغوسلافيا؛ في التسعينيات، جرّبت طباعة عملات جديدة لمواجهة التضخم الجامح، لكن غياب الإستقرار السياسي جعل العملة بلا قيمة حقيقية.
وكذلك فإن التجارب القريبة تذكرنّا بأن الفرص تضيع بسهولة إذا لم تُستثمر مثال:
إيران؛ بعد العام 2015، أهدرت فرصة ثمينة بعد الإتفاق النووي، حين عجزت عن بناء مؤسسات إقتصادية مستقلة وأُعيدت العقوبات عليها.
ليبيا؛ بعد العام 2003، نالت فرصة مشابهة، لكنها غرقت في الفوضى بسبب غياب رؤية إقتصادية واضحة للدولة.
التجربة العراقية تظل المرآة الأقرب
بعد 2003، رُفع الحصار الشامل، وتدفقت مليارات الدولارات من عائدات النفط، لكن العراق، لم يتمكن من بناء دولة مستقرة. ولم يكن السبب رفع العقوبات، بل غياب الإدارة الرشيدة، وتفشي الفساد، والتدخل الإيراني الذي قوّض كل محاولة للإستقلال الوطني.
ما يميز التجارب الناجحة عن الفاشلة، هو وجود إرادة سياسية صلبة تقترن بإصلاح إقتصادي شامل. فلا تكفي الأوراق الجديدة، ولا حذف الأصفار، إن لم تترافق مع محاربة الفساد، وضبط التضخم، وتوسيع قاعدة الإنتاج الوطني. وبالنسبة لسوريا، فإن نجاح مشروع العملة الجديدة مرهون بمدى قدرة الحكومة الإنتقالية على تحقيق هذه الشروط.
وبالنسبة لسوريا، فإن النجاح لا يتوقف على رفع العقوبات وحده، بل على حماية القرار الوطني من الإرتهان للخارج، وعلى منع شبكات الفساد من إبتلاع أي فرصة.
اللحظة السورية الحالية هي نافذة تاريخية
مع رحيل النظام ورفع العقوبات، بات لدى البلاد فرصة لإعادة كتابة مستقبلها الإقتصادي. لكن النافذة لا تبقى مفتوحة إلى الأبد، فيجب أن تتحول إلى جسر عبور من خلال قرارات سريعة وفاعلة، تعيد الثقة للشعب أولاً وللعالم ثانياً .
الخاتمة
لقد سقط نظام الأسد، الذي جلب العقوبات والعزلة، وانتهت معه الذرائع التي كبّلت سوريا لأكثر من عقد. ومع تسلّم حكومة إنتقالية ثورية جديدة، ورفع وزارة الخزانة الأمريكية للعقوبات العامة، دخلت البلاد مرحلة مختلفة تماماً. لكن رفع العقوبات ليس خاتمة المطاف، بل بداية إمتحان عسير. والمطلوب اليوم هو أن تثبت سوريا للعالم أنها قادرة على بناء مؤسسات مالية حديثة، وأن مشروع العملة الجديدة ليس مجرد إجراء شكلي بل مدخل لإصلاح شامل، وأن القرار الوطني محصن من التدخلات الخارجية. و لاحقا سيتبيّن إن كان رفع العقوبات محطة عابرة، أم بداية مسار إندماج كامل يعيد لسوريا مكانتها الطبيعية كفاعل إقتصادي وسياسي في قلب المشرق العربي. وكما أن اللحظة الآن ملك لسوريا وشعبها، والفرصة قائمة، لكن النجاح ليس مضموناً، و إنه إمتحان للإرادة، وإختبار للتاريخ.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الإقتصاد والمال, مساهمات القراء

تصفّح المقالات

Previous Post: تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
Next Post: تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية

المنشورات ذات الصلة

  • حكاية ذات مغزى – من الأدب السياسي المقالات
  • هل كان طوفان الأقصى فعلًا يستحق هذا الثمن ؟.. المقالات
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • حين نصنع الثورة المضادة بأيدينا المقالات
  • يربط العراق بتركيا.. مشروع “طريق التنمية” بالأرقام الأخبار
  • تحليل لـCNN: كيف قد يُحبط الاقتصاد مساعي ترامب لتوسيع سلطاته الرئاسية؟ الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme