Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

صناعة الحروب جريمة منظمة في السياسات الدولية

Posted on يوليو 25, 2022يوليو 25, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على صناعة الحروب جريمة منظمة في السياسات الدولية

القوى العظمى لا تستطيع العيش والبقاء دون حروب وأزمات

جانب من تجربة نووية للبحرية الأميركية عام 1946 في جزر مارشال (صورة أرشيفية – رويترز)

الاثنين 2022/07/18 – صحيفة العرب

الشعوب تتألم والقادة يشنون الحروب

تأتي الحرب لتضاعف مآسي الشعوب لكنها تتحرك وفق مؤامرات الساسة الذين جعلوا الحرب جريمة منظمة تشنها الدول العظمى للحفاظ على نفوذها ولتحقيق المزيد من الأرباح، فاستقرار الواحدة منها مرهون بإثارة الأزمات والنزاعات العسكرية في مناطق نفوذ الآخر وأحيانا قد تكون الصراعات الظاهرية هي مجرّد توافقات في الخفاء حملت القوى العظمى إلى التصارع عبر وكلائها، وتحقيق مصالح مشتركة.

عندما يتحول سيناريو الحرب إلى واقع الحال في بقعة جغرافية معينة من العالم، عندها يساور الذهن سؤال مفاده: هل كان بالإمكان تفادي سيناريو الحرب وإحلال الحوار والسلام بدلا منه؟

وبالرغم من خضوع جواب هذا السؤال المحوري والأسئلة الفرعية التي قد تتناثر منه إلى مبدأ النسبية، إلا أن الجواب بإيجاز وفي المضمون هو النفي. والسبب هو أن اندلاع الحروب، وخاصة في الأطراف أو في أطراف المراكز، وليس في المراكز نفسها، مع ضمان التحكم فيها إلى حد ما من قبل اللاعبين الكبار، يخدم أجندات وسياسات القوى العظمى، سواء المنخرطة فيها بشكل مباشر أو غير مباشر، بينما لا تجني القوى العظمى الكثير من الخيار النقيض، أي إشاعة السلام والاستقرار والازدهار في الأطراف أو لدى القوى المنافسة.

الغاية من هذا الكلام ليست الانتقاص من أهمية العوامل الداخلية التي تساهم في بلورة وإنضاج أسباب نشوب الحروب في بلد يشهد حربا أهلية مثل سوريا أو نزاعا مسلحا مع دولة مجاورة مثل أوكرانيا. كذلك الهدف من هذا السرد الخاطف ليس الإيمان المطلق بنظرية المؤامرة التي عادة ما تحاك من قبل اللاعبين الكبار، إما ضد اللاعبين الصغار أو ضد الكبار المناوئين والمنافسين لتأمين حزمة جديدة من المصالح المشيدة على أنقاض أوطان الآخرين وبدماء الآخرين. وإنما المقصود هنا هو تسليط الضوء على مساهمة القوى العظمى في صناعة الحروب وأحيانا تفردها في صناعتها وتهافتها دون كلل أو ملل إلى توتير المتوتر وخلق بؤر توتر جديدة. والسبب لأن ذلك يدر عليها أرباحا طائلة ومصالح جديدة لم تكن في الحسبان، وهذا مؤداه المزيد من القدرة على تسيّد المشهد الدولي على أمل تحقيق الهيمنة التي تعتبر ديدن القوى العظمى ومحركها.

الحالة الأوكرانية كشفت عن نوايا الرابحين الأقوياء المشاركين في صناعة هذه الحرب وتأزيمها المتعمد بهدف تسيّد المشهد الدولي

المسألة بالنسبة إلى القوى العظمى هي عملية حسابية صرفة تخضع لحسابات الربح والخسارة، وما المساعي الدؤوبة والفاشلة لتغليف بعض الحروب، كالأوكرانية مثلا، بحيثية السيادة وبروباغندا الأفكار والأيديولوجيات والأخلاقيات والسلم والقانون الدولي وما شابه ذلك سوى بدع وهرطقات ابتكرتها القوى العظمى كالولايات المتحدة لتسويغ وتسويق صناعة الحرب. بمعنى، إذا كانت الحروب تدر أرباحا على الدول العظمى تفوق ما قد يمكن جنيها من السلام والاستقرار بأضعاف مضاعفة، كما هو واقع الحال في أوكرانيا كمثال، فهذا يعني نعم وألف نعم لاندلاع الحروب ولديمومتها ولا وألف لا للعكس، أي المفاوضات والسلام والاستقرار.

ولذلك يمكن تلخيص ووصف تاريخ السياسات الخارجية للقوى العظمى، ولاسيما الولايات المتحدة على الشكل الآتي: إدارة الأزمات الدولية والإقليمية الموجودة ومنعها من التسوية قدر المستطاع على نحو يتماشى مع مصالح الكبار أو خلق وافتعال أزمات جديدة تحت اشراف اللاعبين الكبار أو وكلائهم المحليين لضمان الربح والاستغلال والهيمنة.

بالنسبة إلى القوى العظمى، وخاصة الولايات المتحدة، فإن عدم الاستقرار في الأطراف أو في أطراف المراكز أو لدى القوى العظمى المنافسة يعني المزيد من الاستقرار والازدهار لدى واشنطن وحلفائها. وهذا يقودنا إلى الكشف عن المدماك الأساسي في منظومة ما تسمى بالعلاقات الدولية وهو الحفاظ على الأزمات الدولية والإقليمية الموجودة وخلق المزيد منها باستمرار من قبل القوى العظمى المهيمنة التي تفرض نظامها الخاص على بقية العالم وتسميه ببساطة بالنظام الدولي. وما المنظمات والمؤسسات الدولية الغربية أو الأميركية سوى واجهات وآليات لتجميل قباحة منطق أو لامنطق العلاقات والسياسات الدولية.

هذا المنطق أو بالأحرى اللامنطق الأعوج السائد في العلاقات الدولية يدفعنا إلى التفكير والتفكر ملياً في المأساة التي تعيشها منظومة ما تسمى بالعلاقات الدولية المبنية منذ فجر التاريخ على القوة والتسلط والاستغلال المباشر وغير المباشر وصولا إلى الهدف الأسمى وهو الهيمنة من خلال ما يمكن تسميته بجريمة صناعة الحرب المنظمة لإثارة المزيد من الفوضى في النظام الدولي الفوضوي أصلا وتأمين فرص جديدة من التوسع لارتواء ظمأ الهيمنة الذي لا يهدأ. والهدف هنا هو إضعاف الضعفاء أصلا وإلهاء الأقوياء واستنزاف قدرات المنافسين.

عدم الاستقرار في الأطراف أو لدى القوى العظمى المنافسة يعني المزيد من الاستقرار والازدهار لدى واشنطن وحلفائها

في هذا السياق يقول عالم الاجتماع الأميركي تشارلز تيلي في بحثه (صناعة الحرب وصناعة الدولة بوصفها جريمة منظمة) “في هذه الظروف تصبح الحرب هي الشرط الاعتيادي للنظام العالمي للدول، والوسيلة الاعتيادية لأن تحسّن دولة ما موقعها أو أن تدافع عنه في هذا النظام”.

وهذا ما حدا بتيلي إلى الاستنتاج بأن العنف واحتكاره هما اللبنة الأولى في ظهور الدولة/الأمة الحديثة في أوروبا وليس العقد الاجتماعي الحر والأفكار والفلسفات كما يروج لذلك. وكنتيجة، يصل تيلي إلى خلاصة توضح أن مخاض ولادة الدولة الوطنية الحديثة في أوروبا لا يتباين كثيرا عن كيفية ظهور وعمل عصابات الجريمة المنظمة. ومن هنا جاءت مقولته الشهيرة “الحرب صنعت الدولة، والدولة صنعت الحرب”.

عند إسقاط كُنْه هذه الفرضية على الحالة الأوكرانية، أي تورط الدول، ولاسيما العظمى منها في صناعة هذه الحرب وتأجيجها بغية الاستفادة وتحقيق المزيد من الهيمنة غير المشروعة كتجسيد لقانون الغاب السائد في العلاقات الدولية، تتبدى لنا صوابية وواقعية أطروحة تيلي إلى حد بعيد. الحالة الأوكرانية كشفت عن نوايا الرابحين الأقوياء المشاركين في صناعة هذه الحرب وتأزيمها المتعمد بهدف تسيّد المشهد الدولي بجوانبه الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية والعسكرية. هؤلاء الرابحون الذين ساهموا في صناعة هذه الحرب ومازالوا يذكون نارها ليكتوي بلهيبها ومخلفاتها الخاسرون الضعفاء أو الأقل قوة، سواء من الخصوم التاريخيين أو حتى من الحلفاء.

والاستنتاج السوداوي هنا هو أنه لا يمكن تخيل عالم بلا حروب أو لا يمكن تصور عدم تهافت القوى العظمى نحو صناعة الحروب لأن الحروب في هذه الحالة تتحول إلى ركيزة جوهرية لدى القوى العظمى على المستويين الدولي والإقليمي لتحقيق مقاصد الاستغلال والربح والهيمنة. وبالتالي إلى سمة من سمات النظام، أو بالأحرى، اللانظام العالمي. ومن هنا جاءت مقولة العالم البريطاني جوزيف جون طومسون داحضاً مزاعم كانط “لم تسع البشرية يوماً إلى السلام بل إلى هدنة بين حربين”.

ولا تستطيع القوى العظمى العيش والبقاء بدون حروب وأزمات في الأطراف وأطراف المراكز أو حتى داخل القوى العظمى المناوئة لأن الحروب تعتبر وقودها للبقاء والديمومة، لا بل يمكننا القول بأن المهمة الرئيسية المنوطة بالقوى العظمى هي خلق الأزمات والحروب وليس حلها كما تحاول إيهام البشرية بذلك عبر إعلامها المضلل. القوى العظمى نفسها، وهي عظمى بقوتها، لم تصبح عظمى إلا بعد أن غزت واجتاحت واحتلت وقتلت ونهبت وأحرقت وأبادت، أي أصبحت عظمى على حساب تعاسة ومآسي الآخرين. وما هو أكثر بشاعة من كل هذا وذاك هو أن تتحول صناعة الحروب من قبل القوى العظمى إلى جريمة منظمة وشرعية وفق شريعة الغاب السائدة التي فرضها الأقوياء المتوحشون كما يقول تيلي “إذا كان جني الإتاوات بالبلطجة يعد أنعم أشكال الجريمة المنظمة فإن صناعة الحروب وبناء الدول -والتي تقوم بنفس النشاط متحصنة بمزية الشرعية- يجوز اعتبارهما أهم الأمثلة على الجريمة المنظمة”.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟
Next Post: قراءة في كتاب: القيمُ التربويَّةُ في حكايات وقصص الأجداد

المنشورات ذات الصلة

  • لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟ المقالات
  • عتاد أمريكي الى اسرائيل
    كيف تخرق الإدارة الأميركية قوانينها من أجل دعم إسرائيل؟ المقالات
  • شي جينبينغ يجهز الصين للحرب || ينبغي أن يأخذ العالم كلامه على محمل الجد المقالات
  • حقائق قدرات إيران الصاروخية المقالات
  • محمد علي صايغ
    المثل الشعبي يقول ” راحت السكرة واجت الفكرة “ الكتاب المشاركين
  • بيان أبو عبيدة إعلان بجلال مسيرة الجهاد، وعلو شرفها. الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme