Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

Posted on أكتوبر 31, 2024أكتوبر 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

سعيد يقطين

القدس العربي

الأربعاء , 23 أكتوبر , 2024

تفرز الحوادث الكبرى في التاريخ ثلاثة خطابات ـ مواقف. الأول يتخذ منها موقفا سلبيا لأنه يراها تتعارض مع مسبقاته الجاهزة. والثاني يتحمس لها من دون وعي أو بعاطفة متوترة. أما الثالث فكأنه لا يحس بها، أو هي غير موجودة. شددت على هذه الخطابات لأنها هي السائدة. أما التي أعتبرها جديرة بأن تكون في مستوى الحدث الأكبر، فهي التي تقرؤه في ضوء الصيرورة، وما يقع هنا والآن، وتستبصر مآلاته وآفاقه، فتدعو إلى الملاءمة الواقعية مع التغيرات بتصور جديد، ورؤية بعيدة المدى. وهذا الخطاب ـ الموقف يبدو لي بعيد المنال لأسباب متعددة. بدأت الحرب على غزة تدخل مرحلة جديدة في صيرورتها، وقد عرفتْ منذ بداياتها إلى الآن تداعيات وتفاعلات لعل أهمها في رأيي، وكنت أتمنى، لو كان ذلك منذ البداية، يكمن في تحول تدخل حزب الله من جبهة إسناد إلى مواجهة. وبذلك صارت الحرب على غزة والضفة هي الحرب نفسها على لبنان، بالهمجية نفسها، تجسيدا للجموح الصهيوني في توسيع دائرة الحرب، انطلاقا من اعتباره إياها حربا ضد «محور الشر» المختزل في إيران. وما عمله على إدراج سوريا في مخططه التدميري، سوى تجسيد للحلم الذي ظل يراود اليمين المتطرف، ويخطط له منذ أزمان.

وضع طوفان الأقصى العرب والمسلمين أمام موقفين ـ خطابين متناقضين: من يساندها ويدعمها، ومن يعتبرها أعطت المبررات لقيام إسرائيل بحربها التدميرية ضد غزة، فأدانها واستنكر فعلها. تباينت المواقف والخطابات منذ بداية الحرب إلى حين استشهاد السنوار: هناك من يقف ضد حماس، ويعتبرها المسؤولة عن كل ما يجري، ومن هو ضد حزب الله والحوثيين والميليشيات السورية والعراقية وإيران، ومن هو مع حماس وحزب الله، وضد إيران وأذرعها، هذا من جهة. ومن جهة أخرى نجد إسرائيل وأمريكا والغرب بكامله كان له موقف واحد موحد ضد «إرهاب حماس»، وكل ما يتصل بإيران، من جهة أخرى. فما الذي جعل الخطاب اليهودي ـ المسيحي موحدا ومتناغما، والخطاب العربي ـ الإسلامي متعددا ومتناقضا؟ فهل هي أزمة خطاب؟ أم تحليل خطاب؟ أم أنها مركبة للتعبير عن تهافت خطاب تقليدي يسرد خارج العصر؟

يمكن أن تتعدد وجهات النظر في تفسير هذه المواقف والخطابات، لكن القراءة السردية المؤسسة على محاولة فهم أي سردية تنطلق من الملاءمة في التحليل بلا مسبقات ولا مواقف جاهزة. إنها تسعى إلى النظر في الطبيعة قبل الوظيفة، معتبرة الزمن والرؤية وأبعاد كل منهما. جوابا على السؤال عن الخطاب الموحد المتناغم، نرى من حيث الزمن أنه ينطلق من أن بداية الحدث هي فقط السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ليؤسس عليها مجموع الأحداث الممارسة في الحاضر لتسويغ الإبادة من أجل مستقبل «إسرائيل الكبرى». أما من حيث الرؤية فتتمثل من خلال خلفية تنبني على ذهنية عصرية براغماتية يوحدها أصل يهودي ـ مسيحي ولا ترى إلا ما يضمن مصلحتها الدائمة في كل منطقة الشرق الأوسط. وما الحديث عن الإرهاب، وقتل المدنيين الذي تروج له الصهيونية وأمريكا، وكل الإعلام الغربي، وسكوت «المجتمع الدولي» عن الإبادة في غزة ولبنان، سوى دليل على ذلك. قد تطفو أحيانا بعض الاختلافات داخل إسرائيل، ومع أمريكا أو مع فرنسا، لكنها «مناوشات» العشاق التي لا تفسد للود قضية.

لكننا عندما ننظر في الخطاب الآخر لا نجد له تصورا للزمن، ولا رؤية له لما يمكن أن يقع تاريخيا. إنه ينطلق من ذهنية تقليدية ودوغمائية وغير تاريخية لطبيعة الصراع على مستوى الزمن. فمن يعتبر الطوفان بداية، حتى من بعض الفلسطينيين، يستنسخ الخطاب الصهيوني، ولكن بلا تفكير، أو تقديم بديل للحاضر أو المستقبل. وفي غياب هذا التفكير تفقد الرؤية أي معنى، عكس ما رأينا مع الخطاب السابق. ولا يؤدي هذا الغياب سوى إلى التفرج وانتظار تحقق دعوى السردية الصهيونية ضد من بدأ الحرب، وجر الدمار والإبادة إلى غزة ولبنان، والمنطقة.

لو وقف الأمر عند هذا الحد لاعتبرنا هذا التصور جزءا من «المجتمع الدولي»، وقد نفض يديه من قضية كانت عربية وإسلامية، ولا مندوحة له من الانصياع، بسبب العجز والخوف، عن الخروج عن الإرادة الأمريكية وتهديداتها. لكن ما نراه على هامش ما يجري من إبادة وتدمير وتهجير وتقتيل، على مستوى الخطاب، يدفعنا إلى التشديد على خاصية التخبط والتهافت الذي يطبعه. ولَّد الحدث القوي خطابات لا تاريخية ولا واقعية. وهنا مكمن التناقضات والصراعات التي لا ترقى إلى ما يفرضه الواقع. لقد انطلقت الخطابات المتنافرة ليس من خلال وضعه في سياق تاريخي وواقعي للصراع، لقد حولته الرؤية التقليدية إلى زمن آخر، فإذا هو صراع عرقي، وطائفي (عرب ـ غير عرب)، وديني، ومذهبي (شيعة ـ سنة)، وصار الكل يستحضر روزنامة معتقداته ومسبقاته لا للتفكير في تداعيات الحدث وآثاره على المنطقة بكاملها، هنا والآن، ولكن لتوسيع الفجوة والتناقض بين مختلف مكوناتها التي يسعى الآخر إلى إبادتها، بغض النظر عن عرقها أو دينها، وهو يعبر عن ذلك بخطاب موحّد ومنسجم، لا لبس فيه ولا غموض.

تكمن لا واقعية هذه الخطابات ولا تاريخيتها وتهافتها، في كونها تعتمد التاريخ لقراءة الواقع. تحدث أخطاء في التاريخ. فهل يمكن أن يصلحها الواقع الحالي؟ إن الهروب من الواقع إلى التاريخ تأويل العاجز عن صناعة المستقبل.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: رغم قرار “محكمة العدل الدولية” نصيحة قانونية تبرر للاتحاد الأوروبي استمرار التبادل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية
Next Post: قبيل حسم المنافسة الرئاسية المحتدمة.. بلينكن في زيارة “الدقيقة 90” يسعى لمنع التصعيد.. لكن نتنياهو قرر ضرب إيران الآن

المنشورات ذات الصلة

  • دور النخب في التغيير الديمقراطي الكتاب المشاركين
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • كيسنجر إلى الصين في ’المهمة المستحيلة’ المقالات
  • ألمانيا تكشف “تفاصيل مثيرة” عن هجوم القنصلية الإسرائيلية المقالات
  • اليوم التالي…بين الرؤية الأميركية والإسرائيلية المقالات
  • اجتماع جنيف المعارض: محاولة للملمة الشتات المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme