Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

عبد الناصر.. وحديث الرصاصة الأولى

Posted on يوليو 31, 2024يوليو 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على عبد الناصر.. وحديث الرصاصة الأولى

عبدالله السناوي

7 يوليو 2024

لمرتين تاريخيتين تداخلت القاهرة بالإسناد والدعم والتخطيط المشترك في إطلاق ثورتين مسلحتين، الجزائرية والفلسطينية.

الأولى، حققت هدفها في الاستقلال. والثانية، وقعت في خديعة «أوسلو» قبل أن يواصل شعبها دفع فواتير الدم والتضحيات لنيل حقه في تقرير المصير.

حديث الرصاصة الأولى يلامس الحقائق الأساسية عند منابعها في لحظة حاسمة من الحرب على غزة.

إنه حديث المصير العربي الواحد، الذي لا ندركه ولا نعرف مكامن القوة فيه.

لم تكتسب مصر أدوارها وقيادتها للعالم العربي ولا تأكدت مكانتها على مسارح العالم الثالث من فراغ سياسات، أو بأوهام زعامة.

لكل دور أثمانه وتكاليفه. في يناير/ كانون الثاني (1965) بادرت حركة «فتح» بإطلاق الرصاصة الأولى وحاولت أن تطرح القضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني لا قضية لاجئين يحتاجون إعانات وإغاثات.

بعد هزيمة (1967) تبدت ضرورات إحداث تحول جوهري في الفكر السياسي الفلسطيني. لم يكن ذلك ممكناً دون غطاء عربي قوي ومؤثر.

في أكتوبر/ تشرين الأول (1967) حضر إلى القاهرة ثلاثة من مؤسسي «فتح» ياسر عرفات وصلاح خلف وفاروق قدومي لمد الجسور معها.

حاوروا شخصيات مقربة من الرئيس جمال عبد الناصر أبرزهم الوزير كمال الدين رفعت والأستاذ محمد حسنين هيكل.

بصورة مفاجئة أبلغهم هيكل أنه سوف يصحبهم بسيارته الخاصة للقاء شخصية مهمة. كانت المفاجأة أنه عبد الناصر نفسه، الذي لخص موقفه في جملة واضحة ومحددة: «أريد أن أسمع طلقة واحدة تدوي كل يوم في الأرض المحتلة».

في تلك الأيام بأجوائها الملبدة، تبدت حسابات جديدة على الساحة الفلسطينية.

وفرت القاهرة غطاء عربياً ودولياً كاملاً لمنظمات العمل المسلح، قدمت عرفات إلى قيادة الاتحاد السوفييتي السابق، وتابعت نقل قيادة منظمة التحرير الفلسطينية من الخطباء إلى الفدائيين.

بقدر مماثل كان دور عبد الناصر جوهرياً في حرب تحرير الجزائر. في الثاني من يوليو/ تموز عام (1954)، قبل سبعين سنة بالضبط، أطل أحمد بن بلّة، أبرز قادة الثورة التي توشك أن تعلن، لأول مرة عبر أثير «صوت العرب».

بصوته المؤثر قدمه أحمد سعيد مؤسس «صوت العرب» بالكلمات التالية:

«أخ جزائري في حديث من العقل والقلب إلى الضمير والوجدان». لم يكن بن بلّة يتقن العربية في ذلك الوقت بأثر سياسات «الفرنسية» التي عانتها الجزائر.

كتب النص بالفرنسية. شارك في ترجمته إلى العربية أربعة رجال: محمد خيضر وحسين آية أحمد وفتحي الديب وأحمد سعيد.

أعيدت كتابته مرة أخرى بحروف لاتينية كبيرة حتى يمكنه قراءتها للجمهور العربي.

«OHADISACOM-MEN-SAWT-ALARAB-MEN-ALKAHIRA-MADINATO-ALAZHAR-ALSHARIF»

«أحدثكم من صوت العرب من القاهرة مدينة الأزهر الشريف».

على ذلك المنوال كتب بقية الخطاب «التاريخي» بكل ما يحمله الوصف من معنى وقيمة، كلحظة إطلاق للثورة الجزائرية.

كان قاسياً على مشاعر بن بلّة «أنه لا يستطيع أن يتحدث بلغة بلاده وقرآن دينه».

هكذا وصف أحمد سعيد مشاعره في مذكرات خطية لم يتسن لها أن تنشر حتى الآن.

أثناء سنوات سجن بن بلّة في باريس بعد اختطاف طائرة تقله مع أربع قيادات تاريخية أخرى علم نفسه العربية وأتقنها.

في يوليو (تموز) 1962 ألقى خطاباً آخر عبر «صوت العرب» من الجزائر المستقلة، لكن هذه المرة بلغة عربية متمكنة.

في حوارات القاهرة أبلغ بن بلّة السلطات المصرية أن الرصاصة الأولى سوف تطلق في الساعة الواحدة من صباح 30 أكتوبر(تشرين الأول) 1954.

بدا عبد الناصر متحفظاً على الحماس الزائد، الذي خطط لنحو ثمانين عملية في اليوم الأول: «يكفيني 15 أو 16 عملية بامتداد الجزائر وأن تكون ذات دوي في العاصمة حتى تلفت أسماع العالم».

لأسباب ميدانية تأجلت العمليات المسلحة، التي خطط لها أن تشمل أنحاء واسعة من الجزائر، إلى الأول من نوفمبر(تشرين الثاني).

في ذلك اليوم من عام 1954 بدأت تتوالى الأخبار من وكالة الأنباء الفرنسية عن «محاولات تخريب، تقدر خسائرها بآلاف الفرنكات».

«اندلعت الشرارة الأولى للكفاح الجزائري، الذي اعتقد الجميع أنه أمر مستحيل، ليستمر أكثر من سبع سنوات، ناضل خلالها الجزائريون بقوة وجدية ورجولة أكسبتهم احترام الرأي العام العربي والدولي على السواء».

عندما علم عبد الناصر أن دوي الانفجارات أرعب قوات الاحتلال الفرنسي تأكد أن الجزائر قد استعادت استقلالها وأكدت هويتها العربية، وأن الباقي تفاصيل.

كان التفكير الاستراتيجي المصري يربط ما بين تطلعات المصريين للاستقلال الوطني في عالم ما بعد الحرب العالمية الثانية، وتطلعات العرب للهدف ذاته.

إنها وحدة المصير العربي.

هذه الفكرة – بالذات – كانت أساس الدور الإقليمي المصري في خمسينيات وستينيات القرن الماضي.

في معركة الجزائر تأكد الدور المصري في عالمه العربي بلا ادعاء.

القاهرة تابعت أدوارها من الرصاصة الأولى في نوفمبر(تشرين الثاني) 1954 حتى استقلت الجزائر في يوليو (تموز) 1962 حاضرة في قلب التخطيط السياسي والإعلامي والعسكري شريكاً كاملاً في المعركة.

لا تكتسب الأدوار بالادعاء. هذا هو درس عبد الناصر. ولا تكتسب الحقوق بالمجان ولا يحدث استقلال دون أن يدفع ثمنه غالياً.

هذا هو درس الثورة الجزائرية، الذي تمضي المقاومة الفلسطينية على طريقه اليوم.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: “تعليقا على مقال صحفي”.. كيف نجحت إسرائيل بضرب اليمن على بعد نحو 2000 كيلومتر؟
Next Post: ثورة 23 يوليو لم تكن حلما

المنشورات ذات الصلة

  • طوفان الدم ما بعد غزة! المقالات
  • أميركا تدمر زورقا ومسيرتين ومنصة صواريخ تابعة للحوثي المقالات
  • هزّات ارتدادية متوقّعة للزلزال السوري المقالات
  • التمييز العنصري وخطاب الكراهية الكتاب المشاركين
  • “الفساد”.. هل يمكن مواجهة الغول الذي ينهش المال العام؟ المقالات
  • تونس.. ارتفاع عقوبة المرشح الرئاسي العياشي زمال لأكثر من 20 عاما المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme