Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

فرصة أوكرانيا الأخيرة

Posted on مايو 23, 2023مايو 23, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على فرصة أوكرانيا الأخيرة

عبد الحليم قنديل

تحقيقات 180

20 مايو 2023

بعد هدوء نسبي استطال شهورا على جبهات حرب أوكرانيا، اللهم إلا من القتال المستعر حول وفي مدينة «باخموت»، التي شهدت أطول المعارك وأكثرها دموية في الحرب كلها، وبدت كأنها الحرب التي طوت وأنست الناس وقائع الحرب الأصلية، وفيما الكل مستغرق في قصة «باخموت»، وفي انتظار الهجوم الأوكراني المضاد الموعود، الذي تدحرجت مواعيده وألقابه من «الربيع» إلى الصيف، وجرى إغراق أوكرانيا بطوفان السلاح الغربي المتدفق من أجله، فيما جاءت المبادرة من مكان آخر، وشهدت مدينة في غرب أوكرانيا أعظم انفجار في الحرب كلها حتى تاريخه.

بدا الانفجار كأنه من النوع النووي، واندلعت النيران متسعة مقتحمة لطبقات السماء العلا، وفيما صمتت أوكرانيا صمت القبور عن ما جرى في مدينة «خميليتنسكي» بالقرب من الحدود مع بولندا، تحدثت المصادر الروسية ووزارة الدفاع عن ضربة دمرت مخزنا هائلا للأسلحة الغربية، جرت غالبا بطائرات مسيّرة انتحارية من طراز «لانسيت»، تقدمت على موجتين إلى الموقع المستهدف، ودمرت أسلحة متنوعة تبلغ قيمتها 500 مليون دولار، قيل أن من بينها قذائف يورانيوم منضب، قدمتها بريطانيا علنا إلى أوكرانيا، وربما تفسر قذائف اليورانيوم المتفجرة شدة واتساع الانفجار.

سبق للجنرال مارك ميلي، قائد أركان الجيوش الأمريكية، أن وصف علنا هدف الهجوم الموعود بأنه مستحيل التحقق عمليا وهو ما قد يعني بوضوح أن هزيمة الغرب في حرب أوكرانيا باتت أقرب

وبعد الانفجار المرعب، الذي بدأ به أسبوع الحرب الأخير، جاءت الضربة الثانية في قلب «كييف» عاصمة أوكرانيا، وبهجوم منسق أتى من جهات متعددة بعيدة، وعلى نحو سريع متتابع، شاركت فيه صواريخ «كينجال» الروسية الأسرع من الصوت بخمس مرات على الأقل، وقالت روسيا إنها دمرت منظومة «الباتريوت» الأمريكية الوحيدة، التي زودت بها أوكرانيا حتى الآن، وفيما بدا النفي الأوكراني متلعثما، وعقبت المصادر الأمريكية الرسمية بأنها لا تستطيع التأكيد، ونقلت الميديا الأمريكية عن مصادرها الموثوقة، أن ما جرى كان إتلافا لمنظومة «الباتريوت»، وليس تدميرا شاملا، وبدا اللجاج الأمريكى الأوكرانى معبرا عن ارتباك ذاهل، ويدحض ادعاءً سابقا نفته روسيا عن معركة «كينجال» و»باتريوت»، فقد ادعت أوكرانيا، وسايرتها واشنطن، أن منظومة «الباتريوت» أسقطت صاروخ «كينجال»، وهو ما بدا موضع جدال لم ينته بعد في الدوائر العسكرية المتخصصة، التي يقطع أغلبها باستحالة تصدي أي نظام دفاع جوي للصواريخ فرط الصوتية، و»كينجال» ـ أي الخنجر بالروسية ـ واحد من أشهرها وأكثرها تطورا.

وبدا في القصة كلها صدام دعائي زاعق بين التكنولوجيا الروسية ونظيرتها الأمريكية، فأمريكا تقدم نظام دفاعها الجوي «باتريوت» على أنه الأفضل عالميا، برغم سوابق إخفاقه بالدفاع عن بلدان خليجية، وتقدم طائرتها المسيّرة الانتحارية «سويتش بليد» على أنها الأخطر، فيما تفاخر روسيا بطائرتها المناظرة «لانسيت»، وبنظم دفاعها الجوي الشهيرة «إس ـ 300» و»إس ـ 400» و»إس ـ 500»، وتنفرد روسيا بتقدم ظاهر في الصواريخ النووية وغيرها، من «اسكندر» و»كينجال» إلى «بوسيدون» و»سارمات» الأسرع من الصوت بعشرات المرات، وقد بدت أوكرانيا وحربها الجارية كحقل تجارب مثير للانتباه، بسبب الطابع العالمي، الذي كانت عليه الحرب منذ بدأت قبل 15 شهرا، وتطورت مع امتداد زمنها إلى حرب عالمية «مسقوفة» إن جاز التعبير، ومقيدة حتى اليوم بحدين ظاهرين، مقيدة جغرافيا بالحدود الأوكرانية، ومقيدة باستخدام الأسلحة تحت النووية، فلا أحد يريد الدخول في صدام نووي شامل يفنى معه الجميع.

وفيما عدا حظر التورط النووي، فلا توجد خطوط حمراء من أي نوع، والأهداف معلنة جهيرة، والغرب يريد بلا تردد هزيمة روسيا في أوكرانيا، وتفكيك روسيا نفسها إن أمكن، وجمع إمكانات خمسين دولة للحرب على روسيا، فيما عرف ويعرف باسم صيغة «رامشتاين»، والأخيرة أكبر قواعد أمريكا العسكرية في ألمانيا، وهي المقر المفضل لاجتماعات القادة العسكريين من الخمسين دولة، التي تشمل بالطبع كل أعضاء حلف شمال الأطلسي «الناتو»، وإلى جوارهم دول الهوى الغربي في شرق آسيا، من استراليا ونيوزيلندا إلى كوريا الجنوبية واليابان، ومعهم طرف عربي للأسف، وكل هؤلاء قدموا ويقدمون مئات مليارات الدولارات إلى سلطة «كييف»، فقد أصبحت أوكرانيا عسكريا واقتصاديا ومعيشيا في كفالة الغرب الأمريكي والأوروبي بالكامل، من الغذاء والدواء والرواتب والمعاشات إلى كافة أنواع السلاح الأكثر تطورا، والرئيس الأوكراني الصهيوني فلوديمير زيلينسكي يفهم ذلك جيدا، ولا يبالى بما يحدث أحيانا من امتناع تبديه دولة من حلف الخمسين. وكلنا يذكر ما أبدته واشنطن من تمنع فى تزويد الجيش الأوكراني بدبابات «إبرامز»، وما أبدته دول أوروبية كألمانيا من تمنع عن إرسال دبابات «ليوبارد»، ثم تبدد التمنع تباعا، وجرى إرسال مئات الدبابات، قبلها جرى جدال علني حول إرسال نظم دفاع جوي متطورة، وإلى أن أرسلت كل النظم من «أيريس تي» الألماني و»ناسامز» إلى «باتريوت» الأمريكية، وبعدها طلب زيلينسكي تزويده بصواريخ هجومية بعيدة المدى، وبدا أن واشنطن تتحفظ في العلن، لكنها سمحت لبريطانيا بإرسال صواريخ «ستورم شادو»، وبمدياتها المتراوحة من 300 كيلومتر إلى 700 كيلومتر، وتعهدت فرنسا بتقديم صواريخها المماثلة في جولة زيلينسكي الأوروبية الأخيرة، إضافة لاختراق الخط الأحمر الأخير، مع تعهدات بريطانيا الأخيرة بإرسال الطائرات المقاتلة من طراز «تايفون».

ولن يعجب أحد لو وافقت أمريكا على إرسال طائرات «أف ـ 16»، التي يلح عليها الرئيس الأوكراني ويعتبرها ضرورية لشن ما يعرف باسم الهجوم الأوكراني المضاد، ففي أوكرانيا اليوم 600 نوع من الأسلحة الغربية المتطورة، والحملة جارية لتزويد الجيش الأوكراني بمليون قذيفة في الشهور المقبلة، وواشنطن تخوض حرب ابتزاز لدول كثيرة من خارج تحالف الخمسين، وتريدها أن ترسل دباباتها وطائراتها ومخزونات قذائفها إلى ميدان الحرب، ولم يعد أحد يخفي حقائق المشاركة الفعلية بالحرب الجارية من وراء القناع الأوكراني، بالخدمات اللحظية المباشرة لمئات من الأقمار الصناعية المدنية والعسكرية الغربية، وبتجنيد كل أجهزة المخابرات لخدمة عمليات الميدان حتى في قلب العمق الروسي، وبمئات الخبراء والمستشارين والمخططين الأمريكيين والبريطانيين والفرنسيين والبولنديين وغيرهم العاملين من «كييف» نفسها، وبآلاف مؤلفة من المحاربين والجنود السابقين في الفيالق الأجنبية، وكل ذلك تواجهه روسيا وحدها تقريبا، ومن دون أن تتراجع موسكو عن شيء حققته عمليتها العسكرية بشرق وجنوب أوكرانيا، ولا عن قرارها باستكمال الضم الفعلي للمقاطعات الأربع (دونيتسك ولوجانسك وخيرسون وزاباروجيا)، وجعل خط الحدود الجديد عند المانع المائي الطبيعي «نهر دنيبرو»، الذي يقسم أوكرانيا طوليا، والاستمرار في تحطيم ونزع كل السلاح في أوكرانيا، برغم 10 ألف عقوبة جرى فرضها على الاقتصاد الروسي، ومن دون أن تنجح في تحطيمه كما أملت واشنطن، ولا في عزل روسيا، التي صنعت عالما جديدا تتحرك فيه بأريحية بعيدا عن الغرب، وتواصل حملتها العسكرية بصبر وتمهل، وأعدت نفسها لنزيف قد يمتد لسنوات، وتستبق «الهجوم الأوكراني المضاد» بحملة جوية وصاروخية مدروسة، في عملية أقرب إلى نزع الأنياب، وجعل مهمة استيعاب الهجوم المنتظر أسهل، وتفريغ قوة اندفاعه، إضافة لتحصينات وخنادق وخطوط دفاع، بناها الروس وطوروها عبر شهور هدوء مضت، قد تمكنهم من صد الهجوم بأقل خسائر ممكنة، والرد بهجوم معاكس، قد يهدف أولا للتقدم من «باخموت» إلى «كراماتورسك» و»سلافيانسك»، أهم مدينتين ظلتا بيد أوكرانيا فى إقليم «الدونباس»، وربما التفكير في الانتقال الحربى لدوائر أوسع، قد يكون بينها التقدم عبر مقاطعة «ميكولاييف» إلى ميناء «أوديسا» على البحر الأسود، وهو ما قد يوحي به تخفيض روسيا لمدى اتفاق الحبوب إلى شهرين فقط.

وفي حسابات روسيا على ما يبدو، أن الهجوم الأوكراني الذي تتلكأ مواعيده، قد يكون فرصة أوكرانيا والغرب الأخيرة، فلم يتبق في رصيد دعم واشنطن المالي لحرب أوكرانيا، سوى نحو ستة مليارات دولار، ولا ينوي الرئيس الأمريكي جو بايدن، كما أعلن أخيرا، أن يطلب اعتمادات إضافية بالخصوص حتى سبتمبر/ايلول المقبل، والمعروف أن منظومة «باتريوت» الواحدة تكلف نحو مليار دولار، وواشنطن مع حلفائها عبر المحيطين الأطلسي والهادي، يريدون من «كييف» أن تظهر لهم كرامة، والتعجيل بشن هجوم الفرصة الأخيرة، وقد استنزفوا كل ما يملكون من أجله، ومن دون أمل كبير في تحقيق أهدافه المعلنة رسميا، أي إجبار روسيا على الانسحاب، وترك نحو 120 ألف كيلومتر مربع آلت إليها من أراضي أوكرانيا، بما فيها «شبه جزيرة القرم» ذات القداسة الاستراتيجية عند الروس، وقد سبق للجنرال مارك ميلي قائد أركان الجيوش الأمريكية، أن وصف علنا هدف الهجوم الموعود بأنه مستحيل التحقق عمليا، وهو ما قد يعني بوضوح، أن هزيمة الغرب في حرب أوكرانيا باتت أقرب.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: تقرير: تصاعد التوتر في العلاقات الروسية – الإسرائيلية… كيف يؤثر ذلك على سورية؟
Next Post: مجلة أمريكية: هكذا هزم الفلسطينيون نتنياهو وأعادوا تعريف الوحدة

المنشورات ذات الصلة

  • المصالحة المصرية التركية.. وانعكاساتها على الأزمة الليبية المقالات
  • الفوضى الخلاقة : مرحى كونداليزا رايس وزيرة خارجية أمريكا الكتاب المشاركين
  • التطبيع ..عنوان صراع مدنية أو عسكرة السلطة المقالات
  • التطبيع مع دمشق.. الاستثمار الخاسر المقالات
  • تفاوض أمريكي إيراني تحت التهديد الإسرائيلي المقالات
  • البيت الإبراهيمي وأوهام الأنسنة المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme