Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة

Posted on مارس 6, 2023مارس 6, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة

24 / 2 / 2023

د. مخلص الصيادي

تابعت على مدى عدة أيام كتابات بمناسبة ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة، وهي في معظمها تنتمي إلى المسار الوحدوي، وتسلط الضوء على أهمية هذه التجربة ومكانتها في تاريخ أمتنا المعاصر، وفي إطار تقويم التجربة الوحدوية يتم التوقف عند ملاحظات أو مآخذ سجلت على تلك التجربة، وهي كلها كتابات مهمة ومفيدة، ورأيت أن أطل على هذه الذكرى من زاوية أخرى، لا تتوقف عند التجربة ذاتها باعتبارها تجربة وانجازا وإجراءات ونظاما، وإنما باعتبارها حركة تاريخ، ومسار أمة، ومشهد من مشاهد إبداعاتها، مشهد يتجاوز الحدث ولو كان بحجم حدث ولادة الدولة الجديدة” الجمهورية العربية المتحدة، ويتجاوز الأشخاص والقادة ولو كانوا بحجم جمال عبد الناصر. فالقضية عندي هي الوحدة نفسها، هي حركة الأمة نحو بناء وحدتها السياسية والاجتماعية والثقافية ………

في ذكرى قيام الجمهورية العربية المتحدة يسطع أمامنا مفهوم واحد، أو تبرز أمامنا قاعدة واحدة تؤكد، أنه في الحركة العامة لوحدة الأمة، ليس هناك منطقة وسطى، يمكن لأحد ما أن يقف فيها، فلا يكون هنا، ولا يكون هناك، لا يكون مع حركة الأمة واتجاهها الى الوحدة، ولا يكون مع حركة أعدائها واتجاههم لمنع هذه الوحدة أو إفشالها.

نعم لا توجد منطقة وسطى، فإما يكون الاتجاه إلى الوحدة. وإما إلى التفتت. لا توجد منطقة وسطى بينهما، وفي الاتجاه إلى الوحدة فأنت تتجه إلى التقدم والنمو، وفي الاتجاه الآخر فأنت تتجه إلى الشرذمة والتخلف.

الحديث هنا لا يتناول طبيعة نظام الحكم، أي لا يتناول البرامج السياسية والاجتماعية التي تتصارع حولها القوى السياسية في المجتمع. وإنما الحديث يذهب مباشرة الى الوعاء، إلى المجتمع بكل مؤسساته، ونظمه، وخططه، وقيمه، إلى الأمة باعتبارها مادة الحركة الوحدوية. وإلى الوطن باعتباره وعاء هذه الحركة.

وفي هذا السياق لا نتحدث عن المصاعب، ولا عن الأثمان التي يجب دفعها لإنجاز العمل الوحدوي، ولا عن توزيع هذه الأثمان بين القوى والأقاليم السائرة في العملية الوحدوية، فهذه قضية جزئية جدا وآنية، وكلما تقدمت عملية الوحدة، تضاءلت أهميتها حتى تكاد لا ترى.

لو نسأل كم تكلفت المانيا الغربية. كم تحملت من عبء مادي لإنجاز الوحدة مع الشطر الشرقي من ألمانيا، لهالنا الرقم، فقد ذكرت المصادر الألمانية ان هذه التكلفة وصلت الى 2000 مليار يورو صافية حولت الى الشرق في السنوات ال 25 الأولى من الوحدة، وذلك بهدف ان يصبح القطاع الشرقي من المانيا في مستوى القطاع الغربي فيها، ولأن كل شيء في المجتمعات الصناعية الغربية يقاس بالعبء الذي يخلفه على الدخل الفردي / الضرائب، فلا بد أن نتصور مدى تأثر الفرد الألماني الغربي بهذا العبء، ومدى شعور الفرد بثقل هذه العملية عليه شخصيا.

لكن يوما بعد يوم يصبح السؤال غير ذي معنى، ويصبح أي عبء وثمن تم تحمله ودفعه غير ذي شأن أمام استعادة الأمة لوحدتها، وأمام منافع هذه الوحدة المادية، والثقافية، والنفسية، والحضارية.

كثيرون ممن وقفوا مع حركة 28 ايلول / سبتمبر الانفصالية عام 1961، تحدثوا عن “افتقاد” دولة الوحدة للديموقراطية السياسية، وعن “استعلاء” المصريين على السوريين، وأثر ذلك في الجيش، وفي التعليم، وعن افتقاد الاقتصادين السوري والمصري لدرجة من التوازن قبل الوحدة، يتيح تحقيق هذه الوحدة، وعن دور أجهزة الأمن التي كان يقودها عبد الحميد السراج، وعن.. وعن..   الخ.

وذهب البعض إلى القول بخطأ “استعجال” قيام “الوحدة الاندماجية”، وضرورة أن تكون متدرجة ومسبوقة بدراسات وخطوات، وأن هذا التعجل كان من أسباب وقوع الانفصال، لم يكن في جوهره حديثا عن حقيقة، وإنما عن أوهام، مثلها في ذلك مثل الحديث عن أثر اجراءات النظام الاقتصادي – التأميم – في وقوع الانفصال.

ذلك أن أهم العناصر الاندماجية في العمل الوحدوي وهي ” وحدة النقد، ووحدة الجيش وأجهزة الأمن”، لم تكن، حينما وقع الانفصال، قد تحققت بعد في عهد الوحدة، كما أن خطوات التأميم لم تتخذ إلا قبيل الحركة الانفصالية بشهرين وسبعة أيام، فقد صدرت أول قرارات التأميم في 20 / 7 / 1961.

وبأحسن الظنون فإن الذين ذهبوا إلى القول “بخطأ التعجل” لم يدركوا أن صناعة الوحدة في حينها كانت حركة في الاتجاه المعاكس للحركة التي صنعها لنا ولمنطقتنا أعداء أمتنا، وبالتالي فإن ذلك “الظرف الاستثنائي” الذي تمت فيه الوحدة، هو المناسبة التي لا يجوز تفويتها، وهو اللحظة والفرصة التاريخية التي إن فاتت فإنها فاتت، ولا يجدي بعدها أي شيء، فالإنجازات التاريخية تقوم دائما على حسن استغلال اللحظات والفرص التاريخية، وهذه القاعدة نراها في الحركة التاريخية كلها، ويمكن لكل أحد أن يختبر ذلك بقراءة هذه الحركة في مختلف الأمم.

وصول الاتحاد السوفياتي لمرحلة التحلل مطلع العام 1990 مثل اللحظة والفرصة التاريخية لتوحيد الألمانيتين، لو لم يتم استغلال هذا الظرف، ولو تم انتظار هدوء الأوضاع وتجاوز تلك المرحلة، والنظر والبحث في التكاليف والانسجام والتغييرات الهيكلية في الاقتصاد والعادات والثقافة، لكانت الوحدة الألمانية في خبر كان.

في هذا السياق فإن الحركة في اتجاه الوحدة، مثلها كمثل الحركة في اتجاه الاستقلال، لا يسأل فيها عن التكلفة، وإنما عن الاتجاه، وعن الاتساق مع الضمير الشعبي والاستحقاق التاريخي، هل سأل أحد الفيتناميين عن استعداد الشعب الفيتنامي في دفع هذه التكلفة العالية في التصدي للعدوانية الأمريكية لتحقيق الاستقلال والوحدة لبلدهم، وهل يسأل أحد من المخلصين القائد الشهيد عمر المختار لماذا اختار سبيل المقاومة، وحمل الشعب الليبي ما حمله من أثمان في مسار هذه المقاومة، هل تسأل المقاومة الفلسطينية عن خيارها في المقاومة وما يدفعه الشعب الفلسطيني من ثمن في هذا المسار.

قضية الوحدة، وفرصتها التاريخية، وتكاليفها، هي تماما مثل قضية الاستقلال والمقاومة، يوزن فيها الأثمان والتكاليف بموازين المستقبل، وموازين الاتساق مع المسار التاريخي، وبموازين القدرة على اقتناص اللحظة التاريخية المناسبة.

الآن وقد مضى على ذلك الحدث التاريخي عقود عدة، وبات السؤال الذي من حقنا أن نطرحه، ومن حق كل باحث أن يتصدى للإجابة عليه: هل تحقق لأحد خارج مسار الوحدة، أي خارج مسار دولة الجمهورية العربية المتحدة، هل تحقق لأحد ديموقراطية، أو حريات، أو تقدما اقتصاديا، أو نظما اجتماعية، أو تماسكا وطنيا، خير مما كان في عهد الوحدة، وقد مضى على ذلك العهد ما مضى من عقود، السؤال مطروح في وجه الأنظمة والأحزاب ” التقدمية”، وفي وجه الأنظمة والأحزاب اليمينية المحافظة. هل بات الوطن العربي ككل، والبلاد العربية، كل على حدة أكثر أمنا، واستقرارا، وتقدما، ومكانة دولية وإقليمية مما كان في عهد الوحدة، أو مما عاشت المنطقة في ظله إبان عهد الوحدة.

ليس مهما الآن وفي ذكرى مرور 65 عاما على قيام الجمهورية العربية المتحدة، أن نقف للتدقيق في كل قول من الأقوال تحاول أن تبرر الانفصال، وفي كل ملمح من هذه الملامح التي يحاول أصحابها أن يتخذوها سبيلا للتبرير، وإعذار الانفصال وأهله، وتصويرهم الأمر وكأنه كان موقفا من النظام القائم وليس من العملية الوحدوية، ذلك أن كل ما جرى على صعيد العمل الوحدوي منذ ذلك التاريخ لم يكن في إطار بناء وحدة مختلفة، أو كيان وحدوي مختلف.

لم تتحرك أي قوة سياسية في سوريا “وفي غير سوريا” أي خطوة على هذا الطريق، طريق الوحدة، لا خلف شعارات قومية، أو أممية، أو إسلامية، أو محافظة، بل إن كل ما مر به وطننا هو اتجاه واضح مثابر نحو التفتت، تفتت الأوطان، وتفتت المجتمعات، والتخلف والتبعية.

 ومنذ ذلك التاريخ تمكنت أنظمة ديكتاتورية جمهورية أو ملكية في كل بلادنا العربية، وقادت حركة هذه البلاد سياسيا واجتماعيا، وحملت ممارستها أشكالا من القمع لم تكن تخطر على بال. وتحولنا إلى حالة من التبعية للخارج كان الظن أننا مع الاستقلال قد تجاوزناها.

كانت وحدة 1958 خرقا وتجاوزا لتقسيمات “سايكس – بيكو”، فإذا بنا الآن نحاول أن نتمسك بتلك التقسيمات، ليقيننا أن الوضع يتجه إلى تقسيمات طائفية وعرقية ومناطقية أشد وطأة وأخطر أثرا.

إن الذين صنعوا الانفصال متذرعين “بأخطاء” عهد الوحدة. ارتكبوا جريمة بحق الأمة، منهم من كان مرتبطا بالخارج، وقد “تسلم حصته وأجره” جزاء ما أنجزه، ومنهم من أعمته مصالحه، وقصر نظره، فلم يفرق بين الموقف من نظام عبد الناصر وبرنامجه، وثورته، وبين الموقف من الحركة الوحدوية للأمة، فدفعه عداؤه لعبد الناصر ونظامه وبرنامجه إلى خانة العداء للأمة.

ولعل هذا البعض حاول تدارك الأمر بالتواصل مجددا مع عبد الناصر عقب ذلك اليوم المشؤوم، لإعادة الوحدة بالقوة العسكرية “بانقلاب عسكري”، لكنه لم يجد تجاوبا من عبد الناصر. فقد “سبق السيف العزل”. والذي يراجع تاريخ الانفصال الرجعي الذي امتد حتى الثامن من آذار 1963 سيتعرف على تلك المحاولات بالأسماء والتواريخ.

ولعل الوجدان الشعبي في سوريا – وفي غير سوريا – كان حاسما في إدراك حقيقة من نفذ الانفصال وعمل له، لذلك وبدءا من ذلك اليوم الأسود غابت كل التقسيمات والمصطلحات التي كانت متداولة في الحياة السياسية، من تقدمية، ويسارية، وإسلامية، وتحررية، ووطنية.. الخ، وصرنا أمام مصطلح واحد جديد طغى على ما سواه، وهو مصطلح “وحدوي وانفصالي”. فالوحدوي هو التقدمي والقومي والإسلامي والاشتراكي والتحرري وهو الملتزم بفلسطين والعامل على تحريرها، وما عدا ذلك فالكل رجعي، معاد للأمة مهما كانت برامجه، ومضيع لحقوقها الوطنية والقومية وفي المقدمة منها القضية الفلسطينية مهما كانت شعاراته وراياته.

هذا الميزان الشعبي الذي ساد في تلك الفترة كان هو المعبر عن حقيقة الوحدة وحقيقة الانفصال. وإذا حكم أعداء الوحدة وخصومها النظام العربي وهم يرفعون شعارات عديدة يناقض بعضها بعضا، فإن المحصلة الوحيدة الحقيقية التي ظهرت أن الجميع يتجه إلى الضعف والتبعية والانكسار والتخلف والهامشية في ميزان النظام الدولي والإقليمي، وفي ميزان الاستقلالية الحقيقية.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات, طروحات قومية

تصفّح المقالات

Previous Post: الزلزال الأخير منطلق للتضامن والدعوة الى مؤتمر وطني جامع للتغيير
Next Post: من حلم التوحد العربي إلى كابوس الأنشطار

المنشورات ذات الصلة

  • تقدمهم بن غفير: 2958 مستوطنا يقتحمون الأقصى بذكرى “خراب الهيكل” المقالات
  • الوجه الآخر لعودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية المقالات
  • كتب الأستاذ: محمد علي صايغ الكتاب المشاركين
  • أنت منا ونحن منك الكتاب المشاركين
  • تصفية الأونروا يهدد قضية اللاجئين المقالات
  • وبعد نصف قرن من زمن الردة عليها .. ثورة 23 يوليو في ذكراها السبعين المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme