Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

قبيل حسم المنافسة الرئاسية المحتدمة.. بلينكن في زيارة “الدقيقة 90” يسعى لمنع التصعيد.. لكن نتنياهو قرر ضرب إيران الآن

Posted on أكتوبر 31, 2024أكتوبر 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على قبيل حسم المنافسة الرئاسية المحتدمة.. بلينكن في زيارة “الدقيقة 90” يسعى لمنع التصعيد.. لكن نتنياهو قرر ضرب إيران الآن

وديع عواودة – القدس العربي

الأربعاء , 23 أكتوبر , 2024

الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ يلتقي وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في تل أبيب في 22 أكتوبر 2024- ا ف ب

الناصرة- “القدس العربي”: في مطلع الأسبوع، كان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، والمرشح للرئاسة، قد أكد أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو قد أبلغه بأنه لا يصغي للرئيس جو بايدن. فسارع مكتب نتنياهو للتوضيح بأن إسرائيل تصغي لحليفتها الولايات المتحدة، لكنها مستقلة في قراراتها.

هذا في البيان الصحفي، ولكن على الأرض يواصل نتنياهو تقديم الدعم غير المباشر لصديقه وحليفه ترامب، والاستخفاف ببايدن وبالإدارة الأمريكية، وابتزازها في مرحلة حساسة عشية الانتخابات الرئاسية الوشيكة، ويفعل ما يحلو له، رغم أن بايدن أثبت صهيونيته بالقول والفعل في ولايته المنتهية، خاصة في الحرب الأكثر دموية ووحشية في تاريخ الصراع.

في زيارته الخاطفة الأخيرة، جاء وزير الخارجية الأمريكي بلينكن للمنطقة، وفي إسرائيل تركزت مداولاته مع قادتها بالشأن الإيراني بدافع سياسي يرتبط بالانتخابات الأمريكية.

كل المؤشرات تقول إن نتنياهو يتجه لتوجيه ضربة قريبًا جدًا من موعد الانتخابات الأمريكية، على أمل أن تعطي ترامب الدفعة المطلوبة لتأمين فوزه وعودته للبيت الأبيض

المنافسة بين ترامب، الرجل الأبيض صاحب التوجهات الذكورية الفظة والعنصرية، وهاريس، السيدة والسمراء، شديدة جدًا، وتدلل الاستطلاعات على أن أي حدث داخلي أو خارجي، خاصة في الناحية الأمنية، كتوسيع النار في الشرق الأوسط، من شأنه أن يرجّح كفة ترامب، وهذا مصدر قلق كبير للحزب الديموقراطي والإدارة الأمريكية. وهذا ما يدركه نتنياهو، السياسي الإسرائيلي المجرب، العارف بالشؤون الأمريكية الداخلية، والمعني بفوز ترامب طمعًا بدعم أكثر سخاء لإسرائيل في كل الجبهات والمستويات.

من هذا المنطلق، تشير تصريحات ومؤشرات متنوعة إلى أن نتنياهو مصمم على توجيه ضربة قوية في إيران لتحقيق عدة غايات عامة وخاصة، غير مكترث بالطلبات الأمريكية التي حملها بلينكن في هذه الزيارة، والتي يبدو فيها وكأنه يتحدث بلغة التوسل أو الاستعطاف، إذ اقترح المزيد من المال والسلاح والذخائر والمنظومات الدفاعية على إسرائيل مقابل تقليص ضربتها في إيران، كما تؤكد تسريبات تنشرها اليوم الثلاثاء صحيفة “يديعوت أحرونوت”.

بايدن والفرصة الأخيرة

 تحت عنوان “بايدن والفرصة الأخيرة”، يقول المعلق السياسي البارز في “يديعوت أحرونوت”، ناحوم بارنياع، إن هناك خيارين للتعامل مع الإدارة الأمريكية في ساعاتها الأخيرة: تجاهلها، أو التعاون معها لاستغلال فرصة أخيرة. فلا ترامب، ولا هاريس، سيكرّسان الطاقات التي وظّفها بايدن في محاولة استعادة المخطوفين وإنهاء الحرب.

وينقل بارنياع عن مصادره أن بلينكن نقل طلب الإدارة الأمريكية بتقليص ضربة إسرائيل في إيران إلى أبعاد رمزية، وتأجيلها لما بعد الانتخابات الرئاسية، مقابل عرض أمريكي سخي: منظومات دفاعية وأسلحة إضافية. مُنوهًا لوجود معضلة صعبة.

ومن جملة تبعات الاستجابة للطلب الأمريكي أنه من شأنها إغضاب ترامب، وهو المرشح الذي يراهن نتنياهو على فوزه.

نتنياهو وبايدن.. مصير مشترك

 في واقع الحال، لا تبدو أن هناك معضلة حقيقية أمام نتنياهو، فكل المؤشرات تقول إنه يتجه لتوجيه ضربة قريبًا جدًا من موعد الانتخابات الأمريكية، على أمل أن تعطي ترامب الدفعة المطلوبة لتأمين فوزه وعودته للبيت الأبيض.

وكان من قبل الحرب وبعدها يسعى لتوريط أمريكا بمجابهة مباشرة مع إيران، وهذه هي الغاية غير المعلنة لاغتيال رضا زاهدي في أبريل، وهنية في تموز، فكلتاهما ضربة لهيبة وكرامة إيران بالأساس. على مسافة أسبوعين من انتخابات الرئاسة، وعين نتنياهو الأولى على الماضي والعين الثانية على المستقبل: يتذكر نتنياهو الدعم الأعمى غير المسبوق للاحتلال، كما يتمثل بقرارات بنقل السفارة للقدس المحتلة، دوره في “اتفاقات أبراهام”، والتطبيع، والاعتراف بضم الجولان السوري المحتل، وغيره. وفي ذات الوقت، يطمع نتنياهو برئيس أمريكي شعبوي، كاره للعرب والمسلمين، يبسط اليد بسخاء في دعم إسرائيل وأطماعها الجديدة: ضرب إيران ومشروعها النووي، مواصلة الحرب على لبنان وغزة، ودعم الاستيطان داخل القطاع وحسم الصراع مع الفلسطينيين.

رغم المخاوف المعلنة المزعومة من ترامب، واحتمال انقلابه على نتنياهو لحسابات مختلفة، يبدو أنهما على تنسيق تام في ما يخدم حظوظ ترامب العودة للحكم، وبالتالي مساعدة نتنياهو نفسه في البقاء، في الحكم والتاريخ.

هندسة ذاكرة الإسرائيليين

 تتقاطع هنا مصالح كبرى لترامب ونتنياهو، ولحد بعيد، فإن مستقبلهما السياسي مرتبط ببعضهما البعض؛ فالأول لا يريد أن يخسر الرئاسة بفارق ضئيل لهاريس، كما حصل مع بايدن في 2020، فيبحث عن ترجيح الكفة من خلال تصعيد التوتر في المنطقة الهامة للأمريكيين، الشرق الأوسط، فيما يبحث الثاني عمّا يؤمّن له البقاء في الحياة السياسية من خلال الظفر بتغيير إستراتيجي لواقع إسرائيل في المنطقة، علّ ذلك يسعفه في هندسة وعي وذاكرة الإسرائيليين من جديد: مسح ذكرى السابع من أكتوبر، وتثبيت صورة انتصار كبيرة، تتمثّل بجذب الولايات المتحدة لتحجيم إيران قبل أو بعد الانتخابات بدفعها للانتقال من الدفاع للهجوم سوية مع إسرائيل.

من أجل فهم ما يجري الآن من تصميم إسرائيلي عنيد على رفض منطق التسويات ومواصلة الحرب في كل الجبهات، رغم الاغتيالات والمكاسب التكتيكية في لبنان وغزة، ورغم أن الحرب مكلفة جدًا للجانب الإسرائيلي، ينبغي النظر لحقيقتين مركزيتين ينطلق منهما نتنياهو في مجمل أفعاله: السابع من أكتوبر، حدث تاريخي جلل، أصاب وعي الإسرائيليين بصدع عميق، والشفاء من هذه الصدمة ليس سهلًا. “طوفان الأقصى” خلخل ثقتهم بالجيش وبالدولة وبالمشروع وبالمستقبل، وشكّل ضربة مهينة لهم، لا موجعة فحسب. ولذا، فإن نجاحات الجيش الإسرائيلي، خاصة في لبنان مقابل “حزب الله”، ليست كافية بعد لنسيان “طوفان الأقصى” ونتائجه، وهذا ينعكس في استطلاعات متتالية تظهر أن شعبية نتنياهو لا تحلّق، وأنه بحال انتخابات الآن، سيرسله الإسرائيليون للبيت، وهو يدرك ذلك جيدًا، ولذا يخشى من انهيار ائتلافه الحالي، ومن لجنة تحقيق رسمية توجه تهمًا له تمس هيبته ومكانته وشعبيته، وتخرجه من مسرح السلطة والزعامة ومن التاريخ، وهو المصاب بجنون العظمة والمسكون بالهاجس التاريخي، ويرى نفسه “تشرتشل الإسرائيلي”.

بعد عام على الحرب المتوحشة، يسعى نتنياهو لإشعال المزيد من النار حتى بات يبدو أنه هو المعني بـ “التحام الساحات”، طمعًا بالظفر بصيد ثمين يساعده في استبدال ذاكرة السابع من أكتوبر، يكون على شكل تدمير “حزب الله” و”حماس” بالكامل، وكسر شوكة إيران، وخلق واقع جديد مقابلها، “صياغة المنطقة من جديد”، كما يقول هو نفسه أيضًا.

رأس الأخطبوط

 على خلفية ذلك، لن تختلف زيارة بلينكن عن بقية زياراته، وسيعود لواشنطن خالي الوفاض من هذه الناحية؛ فنتنياهو يلتقط الصور المتبسّمة معه، لكن وجهته نحو ضربة “قوية دراماتيكية” في إيران، كما توضح وسائل إعلام عبرية اليوم، تشارك في محاولة التجييش ضد إيران بقولها هي الأخرى أن الضربة ردٌّ ليس فقط على صواريخ طهران، بل على شبكات التجسس، وعلى مسيرة قيساريا وغيرها.

وهذا ينعكس في تصريحاته، وفي تهديدات متتالية لوزرائه وأبواقه، وفي الكشف اليوم عن صورة أضرار بيته الخاص في قيساريا، بعد أيام من التعتيم ومنع النشر.

منذ هجمة المسيّرة في قيساريا، منع نشر صورة لبيته كي لا يستفيد منها “حزب الله” في المعركة على الوعي، وحفاظًا على مناعة ومعنويات الإسرائيليين، لكنه اليوم آثر نشرها ضمن مساعيه للتحشد المحلي والدولي ضد إيران التي كانت نفت علاقتها بالضربة وأكد “حزب الله” مسؤوليته الاستثنائية عنها، وهذا ما ترفضه جهات إسرائيلية رسمية اليوم، وتكرّر اتهامًا لطهران، “رأس الأخطبوط”.

استطلاعات متتالية تظهر أن شعبية نتنياهو لا تحلّق، وأنه بحال انتخابات الآن، سيرسله الإسرائيليون للبيت

اشتعال الشرق الأوسط

في المقابل، تواصل جهات إسرائيلية التغريد خارج السرب الصهيوني، وتدعو لإعادة النظر في الضربة في إيران بعد استشهاد السنوار. منها مستشار الأمن القومي السابق، الجنرال في الاحتياط غيورا آيلاند، المعروف بمواقفه المتشددة والمبادر لـ “خطة الجنرالات”، الطامعة بسلب مناطق من القطاع.

منها أيضًا الجنرال في الاحتياط يتسحاق بريك، المعروف بـ “نبي الغضب”، الذي يحذّر، في مقال تنشره “معاريف” اليوم، من مغبة التصعيد، ويتهم نتنياهو باللعب بالنار. ويتساءل: “هل هي ضربة قاضية ضدهم، أم ضربة مميتة لنا؟” المعضلة الحاسمة لإسرائيل. يشير بريك لمقاومة “حماس” و”حزب الله”، ويقول إنها أشدّ مما تقرّ به الرواية الإسرائيلية الرسمية، محذرًا من أن اندلاع حرب إقليمية شاملة مع إيران ووكلائها سيكون كارثيًا.

ويعلل تحذيراته بالقول: “الجيش البري الإسرائيلي قد يستطيع بالكاد القتال في جبهة واحدة، ولن يكون هناك حماية لـ90% من سكان إسرائيل في الجبهات الأُخرى. سيتدفق عشرات الآلاف من المتطرفين إلى شوارع مدن إسرائيل ومستوطني الضفة الغربية، وسيقومون بإطلاق النار وتدمير كل ما يعترض طريقهم. لم تقم إسرائيل بتشكيل قوات حرس وطني لحماية السكان. وكذلك على حدود الدولة، لا توجد قوات كافية لحمايتها. قد لا يحدث هذا كله، لكن الاحتمال قائم. لا يجب علينا المقامرة بمستقبل دولتنا، مع العلم بأنه إذا حدث ذلك، فلن نتمكّن من العيش هنا. لذلك، علينا أخذ السيناريو الأسوأ في الاعتبار”.

ويخلص بريك للقول إن صنّاع القرار، مثل نتنياهو، وغالانت، وهليفي، قد يتخذون قرارات تشكّل مقامرة على إسرائيل، قد يختارون أهدافًا للجيش الإسرائيلي في إيران تؤدي إلى اشتعال الشرق الأوسط، وربما العالم.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الأخبار, الأخبار العربية والعالمية

تصفّح المقالات

Previous Post: طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي
Next Post: ” مزرعه الحيوان ” – من الأدب العالمي للكاتب جورج أورويل

المنشورات ذات الصلة

  • “قبل يومين ولدتهم جمانة”: أب من غزّة ذهب لتسلّم شهادة ميلاد توأميه… عاد فوجدهما شهيدين مع أمّهما الأخبار
  • بلومبرغ: اليمن يقف حجر عثرة أمام مساعي ترامب لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط الأخبار
  • لبنان مُصِرُّ على «الانسحاب الإسرائيلي الكامل» من أراضيه الأخبار
  • منظر عام لمبنى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي بهولندا
    المحكمة الجنائية الدولية تطالب المجر بـ”توضيحات” بعد رفض اعتقال نتنياهو الأخبار
  • «القدس العربي» تكشف تفاصيل لقاء الشرع وعبدي في مطار الضمير العسكري: أخبار محلية
  • بلينكن يحض إسرائيل على استغلال “فرصة عظيمة” للدفع باتجاه تطبيع العلاقات مع السعودية الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme