Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار

قراءة في تقرير أمريكي

Posted on مارس 6, 2023مارس 6, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على قراءة في تقرير أمريكي

6  / 3 / 2023

د. مخلص الصيادي

أصدرت القيادة المركزية الأمريكية في الثاني من مارس 2023 بيانا بشأن الحرب على داعش ذكرت فيه أنها نفذت خلال شهر فبراير 43 عملية ضد هذا التنظيم في العراق وسوريا، وان هذه العمليات اسفرت عن مقتل 22 عنصرا واعتقال 25 آخرين.

من هذه العمليات 33 عملية في العراق أسفرت عن مقتل 17 عنصرا من التنظيم واعتقال 14 آخرين، في حين تم تنفيذ 15 عملية مشتركة في سوريا منها عمليتين قامت بهما القوات الامريكية منفردة، وقتل فيها 5 عناصر من التنظيم واعتقل11 آخرين. وذكر البيان خسائر القوات الأمريكية في هذه العمليات.

البيان في هذه الحدود لا يحتاج إلى تعليق، لكن ما احتواه من تحذير أو تنويه هو ما يحتاج إلى وقفة متأنية لفهم مدلولاته، ولإدراك خطورته، فقد جاء في البيان:

“تظهر هذه العمليات التزامنا بالهزيمة الدائمة لداعش، والحاجة المستمرة لبذل جهود عسكرية محددة الهدف لمنع داعش من شن هجمات واستعادة أي موطئ قدم”. 

وأضاف البيان: أنه ” من دون استمرار عمليات مكافحة الإرهاب فإن جهود داعش ستستعيد زخمها مع زيادة قدرة التنظيم على التجنيد وإعادة التشكيل، وسيعيد التنظيم تنمية قدراته على التخطيط لهجمات ضد المنطقة، وحلفائنا، والمصالح الأمريكية في الخارج، وما زلنا نركز على بناء القدرات المحلية للشركاء لمنع عودة داعش”

إن هذا النص الذي تضمنه البيان يعني بالتحديد:

1ـ أن الحرب الذي تقود الولايات المتحدة تحالفا دوليا فيها مستمرة إلى أفق غير محدد، إذ ما زال هدف هزيمة الإرهاب غير منظور.

2ـ وأن اعتماد واشنطن على القوى المحلية في هذه الحرب، ـ وهذا في سوريا على وجهة التحديد ـ يعني استمرار الاعتماد على القوات PYD   الانفصالية الكردية، وأن تنمية هذه القوات هدف مازال معتمدا من الجانب الأمريكي، بل وتزداد أهميته يوما بعد يوم.

3ـ والاعتماد المستمر والمتصاعد على القوى المحلية يعني أن أي تصور تنطلق منه “المعارضة السورية”، ويقوم على إعادة دمج قوات هذه الحركة الانفصالية الكردية في الجسم الوطني السوري تصور ساذج لأنه يقوم على أمر مخالف للتصور الأمريكي الذي يفسح لهذه القوات مكانة خاصة في ” الحرب على الإرهاب”، التي لا يحدها حد، ولا يعرف لها أمد.

4 ـ ومن غريب هذا البيان استناده إلى فكرة أن داعش مستمرة في النمو واكتساب الأنصار، وأن قدرتها على التجنيد وإعادة التشكيل في ازدياد، وأن هذا التنظيم يمتلك إمكانية إعادة تنمية قدراته ومهاجمة الأهداف الأمريكية المباشرة، وكذلك مهاجمة حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية.

ووجه الغرابة هنا أن حربا دولية “ضد الإرهاب” تقودها الولايات المتحدة وتشارك فيها عشرات الدول الكبرى والإقليمية وهي مستمرة منذ الرابع من يوليو ومن ثم  السابع من أغسطس العام 2014 ، لم تحقق أهدافها حتى الان، بل إنه من غير المعروف متى يمكن أن تحقق أهدافها، وقد استخدمت في هذه الحرب قوات وسجل فيها معارك طاحنة وقتل من داعش عشرات الآلاف، وخسر التنظيم جغرافيته التي أقام عليها دولته في العراق وسوريا، وتحول بعد ذلك إلى ما يمكن تسميته ب”الجغرافيا الحيوية” حيث تتحقق سيطرته في محيط الأرض التي ينتشر عليها عناصره، ويبسطون علها سيطرته، وهذه قابلة للزيادة والنقصان والتحول والتحرك من منطقة الى أخرى، وخسر التنظيم زعماءه الواحد تلو الاخر، بدءاً من “الخليفة” أبو بكر البغدادي، ومع كل لك فإن واشنطن تعترف بأن هذا التنظيم أظهر وما زال قدرة ومرونة فائقة على تجديد نفسه وتجديد قيادته، والمحافظة على قدرته في مواجه هذا الهجوم وهذه الحرب العالمية.

إن فحوى البيان الأمريكي يتضمن اعترافا بالعجز في هذه الحرب، كما يستبطن اعترافا بالتكافؤ:

اعترافا بالعجز عن تحقيق الهدف، وبالعجز عن تحديد أفق محتمل لتحقيق هذا الهدف، مما يعني أن هذه الحرب باتت مفتوحة على كل الاحتمالات.

واعترافا بالتكافؤ مع الخصم الذي يملك قدرات على تجديد نفسه، ومواجهة زخم الهجوم المستمر عليه، أي قدرته على التجدد واستعادة المبادرة.

إذا كان هذا ـ على وجه الحقيقة ـ فحوى البيان الأمريكي، فإن تصوير هذه الحرب على هذا النحو الذي يعرضه البيان يحتاج إلى تفسير مقنع، يجب أن تقدم القيادة الأمريكية التي تقود “حربا عالمية على الإرهاب” مثل هذا التفسير.

 لقد لامست مدة هذه الحرب ـ حتى الآن ـ ما استغرقته الحربين العالميتين الأولى والثانية من وقت، ولا يعرف إلى أي مدى ستستمر، والطرف الذي يواجهه “العالم” في هذه الحرب مجرد “تنظيم”، لا يملك بيئة “جغرافية ـ سياسية” داعمة، وهذا شرط لأي حرب طويلة الأمد، فكل الدول من حوله دول مضادة له، تحاربه بمختلف أنواع الأسلحة من الكلمة والصورة والفكر، إلى الأسلحة المدمرة على مختلف أنواعها، إلى الحصار المالي والاقتصادي الذي يدار تحت شعار تجفيف منابع الارهاب.

كذلك هو مجرد “تنظيم”، لا يملك مددا من السلاح أو من المال يشكل قاعدة يمكن الاستناد أو الركون إليها، أو هكذا علينا أن نفترض إذا أخذنا على محمل الجدي “الحصار المالي والاقتصادي” المفروض دوليا في الحرب على الإرهاب، وتجفيف منابعه. وإذا أشار البعض إلى سيطرة التنظيم لفترة على مناطق البترول في سوريا، كمصدر من مصادر التمويل، فهذا كان لفترة لم تلبث أن انتهت قبل أربع سنوات، ثم إنه حتى في تلك الفترة كانت المتاجرة بهذه الثروات الطبيعية غير متاحة إلا عبر شركات وجهات على صلة وارتباط مباشر بحكومات الدول المحيطة ب “دولة داعش”، وبشكل ما كانت تحت عين وبصر القيادة السياسية والعسكرية الدولية التي تدير هذه الحرب.

من غير الطبيعي ولا المفهوم أن تقول الولايات المتحدة إن عدم الاستمرار في هذه الحرب سيؤدي إلى عودة “تنظيم داعش” إلى تهديد المنطقة، والمصالح الأمريكية فيها، بمعنى أن هذا التنظيم سيصبح مهددا للدول القائمة.

وإذا كان ما تقوله واشنطن صحيحا بشأن داعش فيجب إعادة النظر في استراتيجية أمريكا وحلفائها هذه الحرب، لكن الذي تطمئن إليه النفس، ويتسق مع قواعد التفكير العلمي، هو التشكيك بحقيقة أن واشنطن وحلفاؤها يريدون حقا هزيمة داعش، والتشكيك بصدق شعار” الحرب العالمية على الإرهاب”.

ولعل هذه “الحرب العالمية على الإرهاب” هي الحرب الأولى التي تدار دون اتفاق على تحديد دقيق ومفهوم ومتفق عليه لطبيعتها، فقد انطلقت هذه الحرب دون تحديد لمعنى “الإرهاب”، دون اتفاق بين الدول التي سارعت للاشتراك في هذه الحرب على مفهوم الإرهاب، بحيث يصبح هذا المفهوم مقياسا معتمدا تقاس عليه الوقائع والأحداث والمنظمات والجماعات والجمعيات والدول، ثم بناء على هذا المفهوم تدار هذه الحرب العالمية على الصعد كلها: العسكرية، والاقتصادية والإعلامية، والفكرية، وحتى الأخلاقية.

إن الهروب من “تحديد” معنى الإرهاب سمح لجرائم الاحتلال الصهيوني، وجرائم جماعات المستوطنين في فلسطين المحتلة، أن تصبح خارج مفهوم الإرهاب.

كذلك سمح الهروب من تحديد معنى الإرهاب أن تصبح جرائم التهجير والحرق والتصفية والاستيلاء على الأراضي والمناطق من قبل حزب الاتحاد الديموقراطي PYD ، في سوريا، وبمشاركة وتوجيه من التنظيم الأم حزب العمال الكردستاني التركي  PKK خارج مفهوم الإرهاب.

كذلك سمح هذا الهروب للنظم السياسية المختلفة ـ وخصوصا في منطقتنا ـ أن تطلق صفة الإرهاب على القوى السياسية المعارضة التي ترى فيها خطرا على استقرارها، وأن تطبق عليها قواعد محاربة الإرهاب التي باتت في حكم المعتمدة دوليا.

ثم إن هذا الهروب من تحديد معنى الإرهاب، قصر صفة الإرهاب على التنظيمات والحركات، ولم يأت على ذكر النظم السياسية القائمة، فباتت النظم الإرهابية خارج هذا التصنيف، مهما فعلت ومهما ارتكبت من جرائم، فصار نظام الكيان الصهيوني خارج التصنيف، وصار النظام السوري خارج التصنيف، مع العلم أن الجرائم التي يرتكبها هذا وذاك هي بكل الاعتبارات من جرائم الإرهاب الشامل، الذي لا يردعه رادع، ولا يقف عند حد.

** حين يكون القتل قائما على أساس عرقي، أو ديني، أو مذهبي، أو جنسي، أو فكري وسياسي.

** حين يكون القتل ماضيا دون تفريق بين مقاتل ومدني، بين طفل ورجل وامرأة، بين شيخ وعجوز ومحارب.

** حين تستخدم في الصراعات وسائل الإبادة الجماعية التي بطبيعتها لا تفرق بين طبيعة الأهداف، وإنما تأتي على البشر والحجر والشجر. فتقتل الحياة نفسها على أي شكل ظهرت فيها هذه الحياة.

** حين تصبح السجون مراكز للتصفية والقتل، وليست مراكز للحجز والسيطرة على الحركة.

** حين يكون استخدام القتل والعنف طريقا للإبادة.

** حين يكون التغيير الديموغرافي، والتهجير المتعمد، هدفا من أهداف القتل والعنف المرتكب.

** حين يكون المرتزقة أداة من الأدوات التي تستدعيها الدول بشكل رسمي لارتكاب الجرائم في مسار الحروب والمعارك الجارية.

حين يكون هذا كله مصنف تحت عبارة الإرهاب، ويكون مستهدفا في ” الحرب على الإرهاب” سواء كان مرتكبه شخص أو جماعة أو نظام سياسي، فإن مثل هذه الحرب تصبح مفهومة وضرورية، ويصبح النصر فيها ممكنا، بل ومتحققا، لأنه حينئذ يصبح النصر هدفا متسقا مع إنسانية الانسان، ومع ضرورات وجود ونمو المجتمعات الإنسانية، وسبيلا من سبل السلام والأمن الاجتماعي، وحينها ستكون المجتمعات كلها وبطرق متعددة غنية وفعالة مشاركة في هذه الحرب.

لكن بالتأكيد حين يغطي مفهوم الإرهاب المساحة السابقة التي أشرنا إليها، فلن يتوفر مثل هذا الحشد الدولي للحرب على الإرهاب “الإرهاب الحقيقي”، لأن واشنطن وباريس، ولندن وموسكو وعواصم عديدة أخرى ستجد نفسها متورطة في رعاية الإرهاب وحماية تشكيلاته، بل وفي ممارسته بشكل مباشر.

إنهم لا يرون غير “داعش والنصرة والقاعدة، وما يتصل بهذه الحركات، لكننا نحن نرى، وشعوبنا ترى الكثير أيضا مما يصنف بالضرورة ضمن قائمة الإرهاب، ومما نراه قطعان المستوطنين الصهاينة وما فعلوه تجاه الشعب الفلسطيني وأرضه وحياته، وما فعله ويفعله العنصريون من الانفصاليين الأكراد في شمال شرق سوريا، وما فعله ويفعله مرتزقة “فاغنر” الروسية، وقبلهم مرتزقة “بلاك ووتر” الأمريكية، وما فعله ويفعله النظام السوري تجاه السوريين، وما فعله ويفعله الروس في سوريا والأمريكيون في العراق…. وذاكرة شعوبنا لا تزال غضه تستذكر ما مارسه الأمريكيون من ضغوط وإرهاب على الدول في الأمم المتحدة حتى يتم تغيير قرار الجمعية العامة للمنظمة الدولية الذي اعتبر “الحركة الصهيونية شكل من أشكال التمييز العنصري وأوجب مقاومتها والتصدي لها”….. وإذا أردنا أن نرصد كل الأعمال الإرهابية للدول ” العظمى والكبرى في وقتنا الراهن فقط فستطول القائمة كثيرا.

إن مشكلة “الحرب على الإرهاب” أن القائمين على هذه الحرب يفتقدون إلى “المصداقية”، فهم أهل الإرهاب وخاصته، وهم ينفذون حربا لا يريدون منها إلا مصالحهم، ويرفعون شعارا لا يريدون منه إلا تثبيت هيمنتهم، ويتسترون خلف “هدف انساني حقيقي” لتحقيق أغراض خبيثة لهم.

لذلك فإن باب الحرب على الإرهاب لن يغلق، ليس لأن داعش قادرة على التجدد والنمو واستعادة زمام المبادرة، وإنما لأن من يقود هذه الحرب هذه الحرب ويوجهها لم يستنفذ أغراضه منها، وحين يحققون أغراضهم سنجد أن هذه “الشماعة” وأمثالها ستذوي حتى تختفي تماما.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حوار “سارتر” مع الرئيس ” جمال عبد الناصر “
Next Post: سوريا …الاستعصاء المستمر

المنشورات ذات الصلة

  • إشكاليات الصحراء الغربية وتكلفة اللا مغرب (*) (1 – 2) المقالات
  • كيف جرى تكبيل مصر واستعبادها؟ المقالات
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • المجتمع المدني والتحول الديمقراطي المقالات
  • عتاد أمريكي الى اسرائيل
    الانخراط الأمريكي في الحرب: دعم وتفاوض المقالات
  • محمد علي صايغ
    اللامركزية: “اشكالها وإشكالاتها” الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨أخبار اليوم الجمعة 20 حزيران 2025
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 18 حزيران  ، 2025
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2
  • بيان رابطة علماء المسلمين بشأن الحرب الإسرائيلية الإيرانية
  • يوميات حرب: صبر ترامب
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

اللوحه الفلسطينية المشهورة "جمل المحامل "
من روائع الفنان سليمان منصور

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme