Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ

Posted on سبتمبر 11, 2025سبتمبر 11, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ

سعيد الحاج – موقع عربي21

27 / 08 / 2025

في الـ19 من الشهر الجاري، قالت وكالة الأنباء السورية “سانا” إن وزير الخارجية والمغتربين السوري أسعد الشيباني “التقى في باريس وفدا إسرائيليا لمناقشة عدد من الملفات المرتبطة بتعزيز الاستقرار في المنطقة والجنوب السوري”.
وذكرت الوكالة أن النقاشات التي تمت بوساطة أمريكية تركزت على “خفض التصعيد وعدم التدخل بالشأن السوري الداخلي، والتوصل لتفاهمات تدعم الاستقرار في المنطقة، ومراقبة وقف إطلاق النار في محافظة السويداء”، إضافة لنقاش “إعادة تفعيل اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بين الجانبين.
كان هذا الإعلان الرسمي الأول عن لقاء مباشر بين الإدارة السورية الجديدة ومسؤولين من “إسرائيل”، بعد أن كان مسؤولون سوريون نفوا عدة مرات حصول لقاءات بين الجانبين، وبعد أن كان الرئيس السوري أحمد الشرع تحدث سابقا -من باريس نفسها- عن لقاءات “غير مباشرة” بين الطرفين.
وبطبيعة الحال، أثار الإعلان عن اللقاء جدلا واسعا بين من رأى فيه تطبيعا مع دولة الاحتلال وبين من رآه خيارا اضطراريا لدمشق لوقف الاعتداءات “الإسرائيلية” عليها. ولذلك، يهمنا في هذه السطور توضيح ونقاش الأمر بناء على المعطيات الموضوعية، السياق والتوقيت والخطاب والصياغات والمضمون وغير ذلك.
في المقام الأول، لا بد من الإشارة إلى أن هذا هو الإعلان الرسمي الأول عن لقاء مباشر بين مسؤولين “إسرائيليين” والقيادة الجديدة في سوريا، التي لا تقيم علاقات رسمية أو مباشرة مع دولة الاحتلال، وبالتالي فهي خطوة تطبيعية واضحة وفق المعايير المعروفة للتطبيع. كما أن الصياغات التي تضمّنها الخبر المشار له في وكالة الأنباء الرسمية يحتوي على قرائن تطبيعية واضحة، تخرج اللقاء عن كونه “مفاوضات بين طرفين متحاربين دون الاعتراف”، كما سيأتي تفصيله.
ومن الواضح أن هذا المكسب الكبير بالنسبة لـ”إسرائيل” كان مجانيا ولم يقابله مكسب واضح لسوريا، بغض النظر عن الموقف المبدئي من التطبيع. كما أنه من الواضح أن خطاب التهدئة، ثم التفاوض غير المباشر والمباشر أيضا، لم يحمِ الأراضي السورية من الاعتداءات “الإسرائيلية”، بل على العكس تماما، كان جَرُّ السلطة الجديدة في دمشق للتفاوض أحد أهداف هذه الاعتداءات المتكررة. والحديث هنا ليس عن رفض التفاوض مع العدو من ناحية مبدئية، ولكن عن كونه تفاوضا من موقف ضعف ودون أوراق قوة من جهة، وبشكل مباشر، في حين كان يكفي التفاوض غير المباشر من جهة ثانية، وبالاعتراف بـ”إسرائيل” من جهة ثالثة.
في السياق والتوقيت، لا ينبغي إغفال حرب الإبادة التي تشنها دولة الاحتلال على قطاع غزة منذ ما يقرب من سنتين، والتي دفعت دولا عديدة لإعادة النظر في مستوى علاقاتها الدبلوماسية والعسكرية والاقتصادية معها، بينما تذهب دولة مثل سوريا للقاء تطبيعي. وعلى الهامش كذلك، ينبغي الإشارة لتجنب القيادة السورية الجديدة بوضوح اتخاذ أي موقف علني من هذه الإبادة ولو ببيانات بروتوكولية. حتى تصريحات نتنياهو عن “إسرائيل الكبرى” (التي تعني سوريا مباشرة) لم يصدر موقف سوري مندد بها، إلا بموقف جماعي لـ31 دولة عربية ومسلمة بعد اجتماع وبيان مشترك شاركت به دمشق.
والسياق السوري لا يقل أهمية عما سبق، حيث ما زال احتلال مناطق جديدة (غير الجولان) قائما، فضلا عن تحريض حكومة نتنياهو على الشرع وحكومته، ودعوات تقسيم سوريا العلنية، وادعاء حماية الدروز في السويداء. بل ودخل عدد من المستوطنين للجنوب السوري في نفس اليوم الذي عقد فيه لقاء باريس.
وهنا تتبدى الخطيئة الكبرى، من زاوية وطنية سورية محضة، في اللقاء الأخير، حيث تناول الشيباني -وفق البيان والتصريحات اللاحقة- مع الجانب “الإسرائيلي” شؤونا سورية داخلية؛ من قبيل اتفاق السويداء وإدخال المساعدات. ويتسق مع ذلك الصياغاتُ التي تحدثت عن اللقاء بدءا من “إسرائيل” (بدون معقفين طبعا) وليس دولة الاحتلال، مرورا بالنقاش حول “تعزيز الاستقرار في المنطقة”، والحديث عن “خفض التصعيد” وليس “وقف الاعتداءات”، وكأن هناك اشتباكا بين الجانبين وليس مجرد عدوان “إسرائيلي”، وليس انتهاء بـ”مراقبة وقف إطلاق النار في السويداء”.
كما من المهم الإشارة للثقة المبالغ بها في “الوسيط” الأمريكي، الذي بدأ مسار رفع العقوبات عن سوريا، لكنه نفسه -وتحديدا إدارة ترامب- الذي اعترف لـ”إسرائيل” بضم الجولان، وأشار خلال الحملة الانتخابية الأخيرة إلى “مساحة إسرائيل الصغيرة التي ينبغي توسيعها”.
قبل كل هذا وما يبدو أنه سببه الرئيس، ثمة إغفال واضح للمتغيرات المتعلقة بالكيان بعد السابع من أكتوبر 2023، حيث تبنت حكومة نتنياهو نظرية أمنية جديدة تسعى لإخضاع وإضعاف وتقسيم كامل المنطقة وليس فقط غزة أو فلسطين، وليس فقط مواجهة التهديدات القائمة وإنما وأد أي تهديد مستقبلي محتمل من أي طرف، وذلك الدافع الأساسي للعدوان على سوريا التي لا تمثل حاليا أي تهديد لها.
في المحصلة، فنقل العلاقة مع دولة الاحتلال إلى مسار رسمي وعلني ومباشر تطبيع واضح ومدان، لا سيما وأنه لا يقوم على أساس عدم الاعتراف، فالتصريحات والصياغات تحمل اعترافا صريحا وتعاملا وتعاونا ورغبة في إبرام تفاهمات. كما أنه استجابة واضحة لاستدراج الاحتلال للقيادة السورية لمربع التفاوض من منطق ضعف، وبالتأكيد فهو لا يحقق أي مصلحة جوهرية لسوريا بل يفرض عليها تطبيعا مجانيا، ويقحم “إسرائيل” رسميا كطرف معنيٍّ بـ”مراقبة تطبيق اتفاق السويداء” وهو شأن داخلي وسيادي، فضلا عن مخاطر هذا المسار في نهاياته المتوقعة في ظل الرغبات/الضغوط الأمريكية والعربية والإقليمية.
والحقيقة الساطعة أن إجبار “إسرائيل” على وقف اعتداءاتها وإعادتها لاتفاق فض الاشتباك (فضلا عن مسألة الجولان السابقة على الاعتداءات الأخيرة) لا يأتي بالتفاوض معها، لأن التفاوض يعني التوصل لحلول وسط ترضي الطرفين أو إقامة العلاقة واستدامة التفاوض بالحد الأدنى، بينما الرد على الاعتداءات مسار آخر يقوم على خطوات سياسية وقانونية وعسكرية وأمنية مختلفة، تتمسك بالحقوق وترفض الاعتراف وتسعى لحشد الدعم واستجلاب الضغط على “إسرائيل” فضلا عن استجماع أوراق القوة على المدى البعيد.
وعليه، فاللقاء من حيث التوقيت والسياق والمضمون والأسلوب وتوخي المصلحة السورية الخاصة والموقف العربي العام؛ ليس مجرد خطأ وإنما خطيئة بل خطايا، ينبغي وقفها وإعادة النظر فيها قبل أن تصل مرحلة اللاعودة ضمن قطار التطبيع.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
آراء وأفكار, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: اللامركزية الإدارية
Next Post: “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها!

المنشورات ذات الصلة

  • مع صياغة دستور جديد.. هذه قصة دساتير سوريا منذ عام 1920 المقالات
  • مذبحة ” قصر الشتاء ” في فيلم ” نيكولاس والكسندرا “ الكتاب المشاركين
  • مصر: القتل في غزة دليل غياب إرادة إسرائيل لإنهاء الحرب المقالات
  • بانوراما فلسطينية.. تصدع أساسات الكيان “الإسرائيلي” مقدمة لانفجار البيت الداخلي على سكانه المحتلين الكتاب المشاركين
  • البحر الأحمر الآن: الجبهة الثانية في حرب غزة المقالات
  • حقول الألغام أمام إدارة الشرع في سورية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين
  • المحامي علي صايغ: مجزرة الغوطة سُيّست منذ 2013 وضعف مساعي الحكومة الانتقالية لتتبع المجرمين دولياً سببه الانقسام والغياب القانوني الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme