Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟

Posted on يوليو 21, 2022يوليو 21, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟

محمد عفان

تجمع كبير من الأتراك ابتهاجاً بفشل الانقلاب العسكري الذي وقع في 15 تموز 2016. (Others)

ت ر ت عربي

14 يوليو 2022

شكلت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا صيف 2016 إحراجاً لموقف حكومات غربية، فرفض الشعب التركي بمؤسساته للانقلاب، قطع طريق استخدام ذريعة عدم قبول أو ملاءمة الديمقراطية لشعوب المنطقة، وموقف هذه الحكومات كشف غلبة حساباتها المصلحية على قيمها السياسية.

في ستينيات القرن الماضي احتوى الكتاب الذي أصدره صامويل هنتنجتون “النظام السياسي في المجتمعات المتحولة”تنظيراً هاماً لما يراه كثيرون ازدواجية في معايير النظم الديمقراطية الليبرالية في موقفها من الانقلابات العسكرية بدول العالم الثالث.

الكتاب قدم حلاً براغماتياً لأزمة عدم الاستقرار السياسي للمجتمعات التي تنتقل من صيغها التقليدية إلى صيغ حداثية، ودافع بقوة عن دور العسكريين في الإبقاء على انتظام هذه المجتمعات والدفع بالتنمية قدماً في ظل عملية الانتقال هذه.

هنتنجتون أرجع ذلك إلى تماسك المؤسسة العسكرية وقدرتها على الحفاظ على الأمن واحتكار استخدام “العنف الشرعي”، وألمح إلى إمكانية التضحية بالقيم المحورية في المنظومة الليبرالية مثل الحرية أو المشاركة السياسية كثمن لازم للاستقرار.

حتى فيما يخص العنف وانتهاكات حقوق الإنسان التي تصاحب الانقلابات العسكرية عادة، رأى هنتنجتون أنه في أغلب الانقلابات العسكرية يكون عدد الضحايا محدوداً إذا قورن بالضحايا الذين يمكن أن ينتجوا عن صراعات أهلية أو دينية نتيجة عدم استقرار هذه المجتمعات.

وعلى الرغم من أن طرح صامويل هنتنجتون المثير للجدل كان تالياً أو متزامناً، وليس سابقاً، على موقف الحكومات الغربية التي كانت خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية متورطة في دعم بل الإعداد للانقلابات العسكرية في العديد من الدول حديثة الاستقلال في إفريقيا وآسيا، إلا أنه جعل هذه الممارسات المخالفة للقيم الليبرالية والتي كانت هذه الحكومات تتبرأ منها ظاهرياً “خياراً أخلاقياً” تحكمه ضرورات الواقع وتدعمه الدراسات الأكاديمية.

ولكن يلاحظ كذلك أن تصور هنتنجتون للحكم العسكري في هذه المجتمعات هو أشبه بالمرحلة الانتقالية المؤقتة، التي رأى أنها ستنتهي تلقائياً بعد أن تستطيع هذه المجتمعات السياسية خلال فترة الاستقرار التي تنشأ في ظل الحكم العسكري أن تقيم مؤسساتها المدنية الفعالة، فالدور الذي يتوقعه هنتنجتون للعسكريين في هذه الحالات هو دور “القابلة” التي تشرف على ميلاد نظام جديد.

والآن بعد أكثر من نصف قرن ظهر عوار هذا المنطق المقلوب، فالعديد من الحكومات الغربية ما تزال تمارس نفس النفاق والمعايير المزدوجة تجاه شعوب المنطقة حتى هذه اللحظة بدعم الانقلابات العسكرية، بل –وللعجب– تحت نفس الذرائع، وهي دعم الاستقرار، وأن المجتمعات الشرق أوسطية تفتقر إلى المؤسسات والقيم المدنية التي تجعلها مؤهلة للديمقراطية، وأن ضحايا الانقلابات من الممكن أن يكونوا أقل ممَّا قد ينتج من الصراعات الأهلية في هذه المجتمعات.

فما الذي جرى خطأ خلال هذه العقود ممَّا لم يتوقعه أو تجاهله طرح هنتنجتون؟!

أولا إن الادعاء بأن سياسات الحكومات الغربية تجاه النظم السياسية في الإقليم يحكمها التفكير الموضوعي فيما يجلب الاستقرار لهذه النظم خلال فترات تحولها هو ادعاء مضلل.

فكما أثبتت الخبرة التاريخية منذ منتصف القرن العشرين أن الذي يحكم سياسات هذه الدول هي مصالحها في الإقليم والمتمثلة في تأمين مصادر الطاقة، وحماية أمن إسرائيل، ومنع قيام أي نظام معادٍ لها أيديولوجياً.

فطوال الحرب الباردة دعمت العديد من الحكومات الغربية أو دبرت انقلابات عسكرية ضد النظم الوطنية الاشتراكية، كالانقلاب على رئيس الوزراء الإيراني محمد مصدق عام 1953.

ومنذ التسعينيات أصبحت الحركات الإسلامية السياسية هي الخصم الأيديولوجي الذي تسعى هذه النظم “الليبرالية” لمواجهته، ولذلك رعت فرنسا انقلاب الجيش الجزائري ضد الجبهة الإسلامية للإنقاذ عام 1991، والذي لم ينتج استقراراً، بل تسبب في “عشرية دموية” راح ضحيتها نحو سبعين ألفاً من الجزائريين على أقل تقدير.

أما ثانياً فإن العسكريين في هذه المجتمعات المتحولة لم يكونوا أمينين في القيام بدورهم الانتقالي والتمهيد لميلاد نظام مدني مستقر، بل في أغلب الجمهوريات بالإقليم قامت المؤسسات العسكرية بالهيمنة على الحياة السياسية بشكل أعاق قيام مؤسسات مدنية فاعلة ومستقرة، وظلت الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ضامرة ومنهكة من وطأة استبداد الأجهزة الأمنية وتغولها.

بل بدأت هذه الحالة الاستثنائية تصبح هي القاعدة، وأصبحت مقولات مثل “الجيش عمود الخيمة”، وأن “بلادنا لا يستطيع أن يحكمها إلا رجل عسكري” يتم تداولها كمسلمات ضمن عملية تلقين أيديولوجي مستمرة. حتى حين تخلت المؤسسة العسكرية عن صيغ الحكم المباشرة في بعض الحالات لتنتقل إلى صيغة “Ruling but not governing” كما وصفها الأكاديمي الأمريكي ستيفين كوك، عادت هذه المؤسسة لتطيح بواجهاتها المدنية وتحكم بشكل أكثر مباشرة بعد ثورات الربيع العربي.

نتيجة للعاملين السابقين، ظلت الظروف التي ذكر هنتنجتون أنها وضعٌ مؤقت مستمرة عبر خمسة عقود في دول عدة وتتمثل بمجتمعات تفتقر إلى مؤسسات سياسية مدنية فاعلة ومستقرة لتبرز فيها المؤسسات العسكرية الطرف الأقوى والأجدر بالدعم، ودول ليبرالية ديمقراطية تحكمها نظرتها الضيقة لمصالحها، استثمرت طويلاً في علاقتها بالمؤسسات العسكرية عبر برامج التسليح ومشاريع التدريب، بحيث أصبحت ترى أن العسكريين هم الطرف الأوثق في هذه الدول، ولذلك حين يقومون بانقلاب ضد سلطة مدنية تتخذ هذه الدول موقفاً داعماً، وتبرر برغماتيتها بإكراهات الواقع وغياب البدائل.

في ضوء ذلك، شكلت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا صيف 2016 إحراجاً لموقف العديد من الحكومات الغربية، فمن جهة كان موقف الشعب التركي بمؤسساته المختلفة بما فيها الأحزاب السياسية المعارضة حاسماً في رفض الانقلاب والتصدي له، بما قطع الطريق على هذه الدول من استخدام ذريعة عدم قبول أو ملاءمة الديمقراطية لشعوب المنطقة، ومن جهة أخرى، كان الموقف الفاتر لهذه الحكومات، والتي تلكأت في إعلان رفضها للانقلاب، وتحفظت في إعلان دعمها للحكومة المنتخبة كاشفاً لغلبة حساباتها المصلحية والأيديولوجية على قيمها السياسية المعلنة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: القرار 2254.. بين حُلْم الثوريين وحقيقة الواقع
Next Post: صناعة الحروب جريمة منظمة في السياسات الدولية

المنشورات ذات الصلة

  • فلسطين: عودة العربي إلى وعيه المقالات
  • ‏هل ستسمحون للنَّاس بشرب الخمر؟! المقالات
  • عبد الناصر.. وحديث الرصاصة الأولى المقالات
  • عندما ثار عبد الناصر على نظامه الكتاب المشاركين
  • رسالة السويداء في ذكرى الثورة المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme