Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟

Posted on يوليو 21, 2022يوليو 21, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على لماذا تدعم النظم الديمقراطية في الغرب الانقلابات العسكرية؟

محمد عفان

تجمع كبير من الأتراك ابتهاجاً بفشل الانقلاب العسكري الذي وقع في 15 تموز 2016. (Others)

ت ر ت عربي

14 يوليو 2022

شكلت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا صيف 2016 إحراجاً لموقف حكومات غربية، فرفض الشعب التركي بمؤسساته للانقلاب، قطع طريق استخدام ذريعة عدم قبول أو ملاءمة الديمقراطية لشعوب المنطقة، وموقف هذه الحكومات كشف غلبة حساباتها المصلحية على قيمها السياسية.

في ستينيات القرن الماضي احتوى الكتاب الذي أصدره صامويل هنتنجتون “النظام السياسي في المجتمعات المتحولة”تنظيراً هاماً لما يراه كثيرون ازدواجية في معايير النظم الديمقراطية الليبرالية في موقفها من الانقلابات العسكرية بدول العالم الثالث.

الكتاب قدم حلاً براغماتياً لأزمة عدم الاستقرار السياسي للمجتمعات التي تنتقل من صيغها التقليدية إلى صيغ حداثية، ودافع بقوة عن دور العسكريين في الإبقاء على انتظام هذه المجتمعات والدفع بالتنمية قدماً في ظل عملية الانتقال هذه.

هنتنجتون أرجع ذلك إلى تماسك المؤسسة العسكرية وقدرتها على الحفاظ على الأمن واحتكار استخدام “العنف الشرعي”، وألمح إلى إمكانية التضحية بالقيم المحورية في المنظومة الليبرالية مثل الحرية أو المشاركة السياسية كثمن لازم للاستقرار.

حتى فيما يخص العنف وانتهاكات حقوق الإنسان التي تصاحب الانقلابات العسكرية عادة، رأى هنتنجتون أنه في أغلب الانقلابات العسكرية يكون عدد الضحايا محدوداً إذا قورن بالضحايا الذين يمكن أن ينتجوا عن صراعات أهلية أو دينية نتيجة عدم استقرار هذه المجتمعات.

وعلى الرغم من أن طرح صامويل هنتنجتون المثير للجدل كان تالياً أو متزامناً، وليس سابقاً، على موقف الحكومات الغربية التي كانت خلال فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية متورطة في دعم بل الإعداد للانقلابات العسكرية في العديد من الدول حديثة الاستقلال في إفريقيا وآسيا، إلا أنه جعل هذه الممارسات المخالفة للقيم الليبرالية والتي كانت هذه الحكومات تتبرأ منها ظاهرياً “خياراً أخلاقياً” تحكمه ضرورات الواقع وتدعمه الدراسات الأكاديمية.

ولكن يلاحظ كذلك أن تصور هنتنجتون للحكم العسكري في هذه المجتمعات هو أشبه بالمرحلة الانتقالية المؤقتة، التي رأى أنها ستنتهي تلقائياً بعد أن تستطيع هذه المجتمعات السياسية خلال فترة الاستقرار التي تنشأ في ظل الحكم العسكري أن تقيم مؤسساتها المدنية الفعالة، فالدور الذي يتوقعه هنتنجتون للعسكريين في هذه الحالات هو دور “القابلة” التي تشرف على ميلاد نظام جديد.

والآن بعد أكثر من نصف قرن ظهر عوار هذا المنطق المقلوب، فالعديد من الحكومات الغربية ما تزال تمارس نفس النفاق والمعايير المزدوجة تجاه شعوب المنطقة حتى هذه اللحظة بدعم الانقلابات العسكرية، بل –وللعجب– تحت نفس الذرائع، وهي دعم الاستقرار، وأن المجتمعات الشرق أوسطية تفتقر إلى المؤسسات والقيم المدنية التي تجعلها مؤهلة للديمقراطية، وأن ضحايا الانقلابات من الممكن أن يكونوا أقل ممَّا قد ينتج من الصراعات الأهلية في هذه المجتمعات.

فما الذي جرى خطأ خلال هذه العقود ممَّا لم يتوقعه أو تجاهله طرح هنتنجتون؟!

أولا إن الادعاء بأن سياسات الحكومات الغربية تجاه النظم السياسية في الإقليم يحكمها التفكير الموضوعي فيما يجلب الاستقرار لهذه النظم خلال فترات تحولها هو ادعاء مضلل.

فكما أثبتت الخبرة التاريخية منذ منتصف القرن العشرين أن الذي يحكم سياسات هذه الدول هي مصالحها في الإقليم والمتمثلة في تأمين مصادر الطاقة، وحماية أمن إسرائيل، ومنع قيام أي نظام معادٍ لها أيديولوجياً.

فطوال الحرب الباردة دعمت العديد من الحكومات الغربية أو دبرت انقلابات عسكرية ضد النظم الوطنية الاشتراكية، كالانقلاب على رئيس الوزراء الإيراني محمد مصدق عام 1953.

ومنذ التسعينيات أصبحت الحركات الإسلامية السياسية هي الخصم الأيديولوجي الذي تسعى هذه النظم “الليبرالية” لمواجهته، ولذلك رعت فرنسا انقلاب الجيش الجزائري ضد الجبهة الإسلامية للإنقاذ عام 1991، والذي لم ينتج استقراراً، بل تسبب في “عشرية دموية” راح ضحيتها نحو سبعين ألفاً من الجزائريين على أقل تقدير.

أما ثانياً فإن العسكريين في هذه المجتمعات المتحولة لم يكونوا أمينين في القيام بدورهم الانتقالي والتمهيد لميلاد نظام مدني مستقر، بل في أغلب الجمهوريات بالإقليم قامت المؤسسات العسكرية بالهيمنة على الحياة السياسية بشكل أعاق قيام مؤسسات مدنية فاعلة ومستقرة، وظلت الأحزاب ومنظمات المجتمع المدني ضامرة ومنهكة من وطأة استبداد الأجهزة الأمنية وتغولها.

بل بدأت هذه الحالة الاستثنائية تصبح هي القاعدة، وأصبحت مقولات مثل “الجيش عمود الخيمة”، وأن “بلادنا لا يستطيع أن يحكمها إلا رجل عسكري” يتم تداولها كمسلمات ضمن عملية تلقين أيديولوجي مستمرة. حتى حين تخلت المؤسسة العسكرية عن صيغ الحكم المباشرة في بعض الحالات لتنتقل إلى صيغة “Ruling but not governing” كما وصفها الأكاديمي الأمريكي ستيفين كوك، عادت هذه المؤسسة لتطيح بواجهاتها المدنية وتحكم بشكل أكثر مباشرة بعد ثورات الربيع العربي.

نتيجة للعاملين السابقين، ظلت الظروف التي ذكر هنتنجتون أنها وضعٌ مؤقت مستمرة عبر خمسة عقود في دول عدة وتتمثل بمجتمعات تفتقر إلى مؤسسات سياسية مدنية فاعلة ومستقرة لتبرز فيها المؤسسات العسكرية الطرف الأقوى والأجدر بالدعم، ودول ليبرالية ديمقراطية تحكمها نظرتها الضيقة لمصالحها، استثمرت طويلاً في علاقتها بالمؤسسات العسكرية عبر برامج التسليح ومشاريع التدريب، بحيث أصبحت ترى أن العسكريين هم الطرف الأوثق في هذه الدول، ولذلك حين يقومون بانقلاب ضد سلطة مدنية تتخذ هذه الدول موقفاً داعماً، وتبرر برغماتيتها بإكراهات الواقع وغياب البدائل.

في ضوء ذلك، شكلت محاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا صيف 2016 إحراجاً لموقف العديد من الحكومات الغربية، فمن جهة كان موقف الشعب التركي بمؤسساته المختلفة بما فيها الأحزاب السياسية المعارضة حاسماً في رفض الانقلاب والتصدي له، بما قطع الطريق على هذه الدول من استخدام ذريعة عدم قبول أو ملاءمة الديمقراطية لشعوب المنطقة، ومن جهة أخرى، كان الموقف الفاتر لهذه الحكومات، والتي تلكأت في إعلان رفضها للانقلاب، وتحفظت في إعلان دعمها للحكومة المنتخبة كاشفاً لغلبة حساباتها المصلحية والأيديولوجية على قيمها السياسية المعلنة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: القرار 2254.. بين حُلْم الثوريين وحقيقة الواقع
Next Post: صناعة الحروب جريمة منظمة في السياسات الدولية

المنشورات ذات الصلة

  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • الكبتاغون… مخدر أدر على نظام الأسد مليارات الدولارات واستخدمه كسلاح “للضغط على دول الخليج” المقالات
  • تحليل 5 عوامل تؤشر إلى تحول عميق بالشرق الأوسط المقالات
  • الديمقراطية والوحدة والسياسة المقالات
  • العرب وعودة الابن الضال المقالات
  • إسرائيل تتصدى لتعزيز الوجود العسكري التركي في سورية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme