Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

لمصلحة مَن إثارة الفتنة في الأردن؟

Posted on أبريل 13, 2024أبريل 13, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على لمصلحة مَن إثارة الفتنة في الأردن؟

لميس أندوني – العربي الجديد

07 ابريل 2024

أردنيون في اعتصام قرب السفارة الإسرائيلية في عمّان لدعم غزّة (28/3/2024/ فرانس برس)

ظهرت أخيراً مقالاتٌ لكتّابٍ أردنيين معروفين وغير معروفين، تتضمن تحريضاً، ضمنياً أو صريحاً، على المحتجين ضد التطبيع مع الدولة الصهيونية، وبخاصة بعد استمرار الاحتجاجات الليلية في أقرب نقطة من السفارة الإسرائيلية في عمّان والدعوات إلى إغلاقها كلّياً. ويحرّض كاتبو المقالات والتعليقات المماثلة على وسائل التواصل الاجتماعي الدولة من أجل التحرك ضد المظاهرات والاعتصامات، ويشكّكون في انتماء المشاركين، ويتهم بعضهم إيران وحركة حماس بمحاولة تقويض استقرار الأردن.

المشكلة في هذه الدعوات أنها تقفز على حقيقة أن إسرائيل تمثل الخطر الرئيس على الأردن، وأن الدولة تستطيع أن تجد وسائل حكيمة للتعامل مع أي مؤشّراتٍ لتدخل أي جهة دون تعريض الوحدة الداخلية لشرخ لا يفيد سوى إسرائيل. وقد يكون مفهوماً انزعاج الدولة الأردنية من نداءات قادة المقاومة في قطاع غزّة إلى الشعوب العربية إلى عبور الحدود للقتال ضد إسرائيل، وصحيح أن الدولة لا تستطيع السماح بذلك، إلا أنها أيضاً تعتبر هذه النداءات تحريضاً مباشراً ضد سياساتها، فهي لم تقطع العلاقة مع إسرائيل، بالرغم من تصريحات الإدانة الرسمية للكيان الصهيوني، ومن دعمها وتأييدها الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا في محكمة العدل الدولية لإثبات أن إسرائيل منخرطة في حرب إبادة ضد أهل غزّة.

استياء الدولة الأردنية مردُّه أيضاً خشيتها من أن نداءات “حماس” تقوّي شكيمة الإخوان المسلمين بالأردن، فلا يزال حاضراً بقوة في ذهن الدولة ميدان التحرير في القاهرة الذي انتهت تظاهراتٌ فيه إلى قيادة الإخوان المسلمين مصر قبل انقلاب 3 يوليو، وهذا ما عبّر عنه رئيس مجلس الأعيان، فيصل الفايز، بتحذيره كل من “الإخوان” وحماس من “اللعب”، في تصريح له لم يكن موفقاً، لأنه ينطوي على اتهام ضمني ضد المحتجّين والمتضامنين مع المقاومة، أو على الأقل مع أهل غزّة، بأن حركة حماس “تستخدمهم” في “اللعب” في الساحة الداخلية الأردنية. فيما تستطيع الدولة أن تبعث رسائل إلى “حماس” من خلال وسطاء ودول، ولا ضرورة لتخويف الداخل الأردني، فالحركة في النهاية ليست العدو.

استياء الدولة الأردنية يعود لخشيتها من أنّ نداءات “حماس” تقوّي شكيمة الإخوان المسلمين بالأردن

وقد تناسبت تصريحات الفايز، وإنْ ليس كلياً، مع التحريض الواضح في بعض المقالات، وإن احتجّت مقالات أخرى على تحريض واضح ضد الأردنيين من أصل فلسطيني، لكن المشكلة أن كل كلمة تقولها الدولة في هذا الاتجاه ستختلط بوابل التعليقات المسيئة التي تمسّ بالوحدة الوطنية. مثالٌ على هذا، الهجوم على الشعارات المؤيدة لقادة المقاومة، مثل محمد الضيف والناطق باسمها أبوعبيدة، وحتى المناداة في الاحتجاجات بأسماء شهداء من قادة فصائل فلسطينية، فاعتبر أصحاب تلك المقالات والتصريحات والتدوينات، هذا تحدّياً للدولة وللهوية الوطنية الأردنية، وفي هذا مغالطات كبيرة، فجوهر ذِكر قيادات مقاوِمة هو موقفٍ ضد إسرائيل، العدو الرئيس لكل من الأردن وفلسطين.

كيف يمكن تشويه المشهد إلى هذا الحد بدلاً من فهمه وعرضه كما هو؟

من الطبيعي أن تأتي هتافات المتظاهرين على أسماء رموز مقاومة، وليس لهذا علاقة بتحدّي الهوية الأردنية، وإنما هو تحدٍّ للمشروع الصهيوني الكولونيالي الذي يهدف إلى محو الهوية الفلسطينية، وبالتالي يشكل تهديداً استراتيجياً على فلسطين والأردن وهوية الأردن الوطنية.

هناك غضب وحزن بين الأردنيين؛ فمن ناحية يجدون عجزاً عربياً رسمياً عن وقف جريمة الإبادة الإسرائيلية، ومن ناحية أخرى يخشون على مستقبلهم ومستقبل الأردن واستقراره. وتسطيح المشهد، بحيث يجري تصوير الشعارات وكأنها تحدٍّ للهوية الوطنية الأردنية، يشوّه ما هو مفروض أن يكون جميلاً ومفهوماً، فمقاومة إسرائيل فعلٌ يحمي الأردن ولا يشكل خطراً عليه.

من الطبيعي أن يؤيد الأردنيون المقاومة الفلسطينية ويرفضوا التطبيع مع إسرائيل، وهو ما يشهد به تاريخهم

ليست حركة حماس فوق النقد، لكن التعامل معها بصورةٍ تقترب من اعتبارها عدوّاً يخلط الأوراق، بحيث يُنتج تأزيماً وتوتراً داخلياً لا يحتاجه الأردن، فمن الطبيعي ألا يؤيد الناس التطبيع مع كيانٍ يفاخر باحتلاله وجرائمه، وحكومته لا تحترم الأردن ولا سيادته، وطبيعيٌّ أن تؤيد أغلبية فكرة المقاومة وفعلها، وبإمكان الدولة استيعاب ذلك؛ وعدم تحمّلها، والسماح بالتحريض على المتضامنين هو تأزيمٌ قصير النظر وغير مفهوم.

أما الخوف من استقواء الإخوان المسلمين في الأردن بشعبية “حماس”، فلا يجب التعامل معه بهذه الطريقة، ولنتذكّر أن أغلب مؤيدي المقاومة في الأردن هم من جميع فئات الشعب الأردني وطبقاته، وليس لذلك علاقة بأيديولوجية إسلامية أو حمساوية، والأهم أن رفض التطبيع مع إسرائيل لا يقتصر على المتظاهرين أو الأحزاب، بل هناك ضيقٌ لدى المواطن الذي لم يعد يحتمل أن يشاهد القتل والترويع والتدمير ودفع من لم يستشهد من أهل غزّة إلى حياة بؤس وخوف وحرمان، وانتظار موتٍ قادمٍ من السماء أو الجوع أو المرض.

لماذا لا توظف الدولة الأردنية احتجاجات المتظاهرين المسائية اليومية عند أقرب نقطة مسموح لهم الاقتراب من سفارة إسرائيل لمقاومة الضغوط الأميركية وتجميد التطبيع، فالاستعانة بالشعب سلاح استراتيجي يجب أن لا تفرط به الدولة الأردنية؟ ولمصلحة مَن يجري الرد على الاحتجاجات، بطرق مباشرة أو غير مباشرة، بتخوين الأردنيين وبثّ الفرقة بينهم؟

المقاومة ضد المشروع الصهيوني ورفض التطبيع هما استمرار لمحطّات مضيئة في تاريخ الأردن والأردنيين

إذا كانت الدولة تعوّل على فوز جديد للرئيس الأميركي جو بايدن ورحيل مأمول لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بعد أن انقلب بايدن علناً عليه أخيراً بعد استشهاد نحو 35 الف فلسطيني، وتشويه أطفال وشباب وشابات، من مبتوري الأطراف وفاقدي العيون، فحتى لو حدث هذا، فإن بديل نتنياهو المقبول أميركياً مجرم الحرب بيني غانتس، وهناك انزياح إلى أقصى يمين اليمين العنصري في المجتمع الإسرائيلي. أي إن الأردن سيبقى في خطر، فهناك من اليمين من يعتبر الأردن جزءاً من أرض إسرائيل، والقادة الإسرائيليون يتعاملون مع الأردن بكل وقاحة وكأنه مجرد حديقة خلفية ومعبر لهم إلى بقية العالم العربي والمنطقة.

ينحو كتّاب مقالاتٍ إلى التحريض والتخويف لتبرير عمليات التوقيف والاعتقال بين صفوف المحتجين، ولكنها -من دون قصد- تُضاعِف من تأثير حملة إسرائيلية من خلال حسابات مشبوهةٍ على وسائل التواصل الاجتماعي، تبث شتائم عنصرية ضد الأردنيين من أصل فلسطيني، لكن القرار في يد الدولة في عدم تصعيد الوضع الداخلي ومواجهة ما تخطّط له إسرائيل ضد الأردن.

من الطبيعي أن يؤيد الأردنيون المقاومة الفلسطينية ويرفضوا التطبيع مع إسرائيل، وهو ما يشهد به تاريخهم، فكايد مفلح عبيدات، أول شهيد أردني على أرض فلسطين، قاد عملية مسلّحة ضد المستوطنين في عام 1920، وعشائر الأردن بقيادة الشيخ حسين باشا الطراونة كانت أول من قاد حملة ضد الاستيطان الصهيوني في مؤتمرٍ عمّان عام 1927. فالمقاومة ضد المشروع الصهيوني ورفض التطبيع هما استمرار لمحطّات مضيئة في تاريخ الأردن والأردنيين الذين لا يحتاجون أحداً يحثّهم عليهما.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: هذا الحراك الجماهيري الشرير
Next Post: إلى أين تذهب حرب الاغتيالات المتجدّدة؟

المنشورات ذات الصلة

  • غزّة والعرب ومصير الشرق الأوسط المقالات
  • “اقتصاد مترنح وسياسات مثيرة”.. ما تقييم الأمريكيين لأداء “ترامب” في القضايا الأساسية؟ المقالات
  • الخطاب الوطني الجامع ضرورة ملحة للتماسك الوطني الكتاب المشاركين
  • العجز عن توصيف حالنا الكتاب المشاركين
  • اليوم التالي.. قضية كل الناس في كل مكان المقالات
  • وجود الكيان الصهيوني والديمقراطية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme