Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

ماذا أعدت المعارضة للتعامل مع المتغيرات القادمة – 2

Posted on يناير 20, 2023يناير 20, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على ماذا أعدت المعارضة للتعامل مع المتغيرات القادمة – 2

2 من 2

بقلم محسن حزام

١٨/١/٢٠٢٣

القاعدة المتداولة في العلاقات الدولية ليست محكومة بالمنافع المتبادلة فقط، انما تتحرك في بعض الأحيان باستدارات غير متوقعة حسب تطورات الوضع الداخلي لكل دولة وموقع صاحب القرار في مركز اي حدث، وكذلك عندما يحدث خلل في التوازنات الدولية له تأثيره على السياسات والعلاقات البينية بين كافة الأطراف.

 الذي نلحظه الآن من تصرف بعض الأطراف المتدخلة في الحدث السوري وجود انزياحات في بعض مواقفها فرضتها أزماتها الداخلية وكذلك التي تعصف في المنطقة وعلى مستوى العالم فرضت على صاحب القرار الاستدارة عن بعض الثوابت ووضع المصالح المؤجلة في المقدمة حفاظا على امنه القومي ومصالحه الشخصية علما هذا الأسلوب الميكافيلي الغير منضبط بأي محددات قاعدة هامة ومعمول بها في معظم مفاصل السياسة الدولية.

وعلى سبيل المثال لا الحصر الرئيس بوتين فتش عن مخرج آمن يخرجه من مستنقع الحرب الأوكرانية والأزمة الاقتصادية الناتجة عن الحصار المفروض عليه من الجانب الأمريكي والأوروبي ، أن يصرف الأنظار عن المستنقع الأوكراني الذي استجر اليه  بالتحرك مع الجانب التركي وتعزيز العلاقة معه لسد فجوة الحصار بالاستفادة من البحر الأسود كمعبر للتصدير وترسيخ موقفه المؤيد من الحرب الأوكرانية وسحبه إلى الجانب السوري لتطبيع العلاقة معه على أرضية المنافع المتبادلة بين كافة الأطراف.

ماهي هذه المنافع.. ؟ التركي يرى في الاستدارة باتجاه النظام تخفيف العبء عليه في عملية عسكرية جديدة قرر أن يخوضها من أجل أبعاد الأكراد من منبج وجرابلس والعمل على محاصرة “قسد” في شمال شرق سورية وتقوية مشروع التعاون الاستراتيجي مع الجانب الروسي الحليف الضامن في مسار استانا،  وكذلك تحجيم الدور الأمريكي هناك الداعم لهذه القوات التي استفاد منها في حرب الوكالة مع “داعش” وفي السيطرة على المخزون الاستراتيجي من النفط الخام والسلة الغذائية من الحبوب التي تغطي احتياجات الشعب السوري بالكامل بل وتفيض عن حاجته .ويرى كذلك أن الورقة الانتخابية للاستحقاق الرئاسي يتم دعمها من خلال إيجاد حل لمسألة اللاجئين السوريين في تعديل شروط اتفاقية اضنة لعدة كيلومترات إضافية داخل الأراضي السورية تحقق امنه القومي من جهة ومن جهة أخرى تكون مكان آمن يستوعب اللاجئين الذين سيتم إعادتهم إلى داخل الشريط الحدودي مما يعرقل مساعي المعارضة التركية في مواجهة اردوغان وحزب العدالة والتنمية .الجانب الروسي من جهته يعتبر هذه الخطوة هامة في دعم وجوده اكثر داخل سورية وفي كل اتفاقية تؤمن له الاستمرار في المياه الدافئة بعد الانتقال السياسي مستقبلا كما يؤكد دعمه لبقاء النظام وتأمين الحماية المؤقتة له ، أيضا  يستفيد من الجانب التركي في فتح معبر باب الهوى وإعادة تسليمه للجانب السوري بهدف استفادة النظام من عائداته في رسوم العبور لتعديل ميزان الانهيار الاقتصادي لديه أن أمكن فيكون بذلك تحرر من حرج عدم استطاعته تقديم العون في محنة انهيار الليرة وأزمة الطاقة والوقود التي خلفت تراجع قسم لابأس به من حاضنته المؤيدة .

– 2  –

اما ما يخص المعارضة وماذا أعدت للتعامل مع هذه المتغيرات.

اذا أخذنا صورة بانوراميه عن مسمى المعارضة السورية نراها عدة مستويات:

١/ معارضة تشكلت في دول اللجوء على خلفية الثورة السورية ومخاضها الذي تعرضت له في النزوح والهجرة، معظمها كان مقره تركيا ( تشكيله الأساسي الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة ) الذي احتضنته الدولة المضيفة، عمل في فلك المشروع التركي على المستوى السياسي والعسكري، انقسم على نفسه عدة مرات بسبب الانتفاع المالي وتوزيع المناصب والرواتب العالية للمتفرغين ، اضاعوا البوصلة وركبوا موجة الثورة على المستوى الإقليمي والدولي بادعائهم الممثل الشرعي والوحيد لها ، داسوا على دم الشهداء وذهبوا لتحقيق مصالحهم فسقطوا داخل حاضنتهم الشعبية دلل على ذلك الزيارة الأخيرة التي قام بها رئيس الائتلاف ” الشيخ سالم المسلط ” إلى منطقة عفرين وكيف تعامل معه سكان المنطقة بالإهانة وطلب المحاسبة له ولمؤسساته وفي مقدمتها الحكومة المؤقتة، وتعرت أوراقهم أمام القوى الضامنة، وفي تشكيلهم العسكري( الجيش الحر ) الذي أصبح البعض منه أمراء حرب ومرتزقه تعمل لصالح اجندات الدول المتدخلة .

٢/ معارضة شكلها النظام على مقاسه بمهمة وظيفية تحركها الأوامر والتعليمات الصادرة عنه، تعمل ضمن قانون تشكيل الأحزاب وحسب مكتب الأحزاب لدى الفروع الأمنية، هي بالشكل وجه آخر عن مسمى “الجبهة الوطنية” يتم اشراك البعض منها في مسار استانا.

٣/ المعارضة الوطنية الديمقراطية الموجودة في الداخل السوري ولم تغادر الوطن، تتكون من أحزاب معارضة ولها تاريخيتها وأثرها على المستوى الشعبي تمثلت في (هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي) عملت على أهداف الثورة في الحرية والكرامة من منظور الواقعية السياسية والحفاظ على وحدة سورية أرضا وشعبا بالانحياز إلى الحل السياسي من بداية الثورة في مواجهة الحل العسكري والأمني الذي انتهجه النظام، وشاركت في المسار التفاوضي بكافة نماذجه.

٤/ وتشكيل تم بإرادة دولية لتمثيل المعارضة بمنصاتها المتعدة في المسار التفاوضي (هيئة التفاوض السورية) والتي انبثقت عنها اللجنة الدستورية، التي لازالت تحبو في الأروقة الدولية مع النظام الممانع بدون أي نتائج تذكر إلى هذا التاريخ وتحتضر بخلافاتها الداخلية.

هذه المعارضات في الفقرة 1و2 نسجل على خطابها الحالي انهيار في المفاهيم القيمية لا يبشر بخير يضاف إلى هزالها وتفككها وتخندقها سيكون سببا في إخراجها من المشهد لأنها لن تكون بديل مقنع للقوى الداعمة للنظام ولا يمكن أن تكون في مشروع سورية المستقبل وهذا تجمع علية القوى الدولية بما فيها الهيئات الأممية، والبعض منها لديه تشوه سياسي واضح في الخطاب والممارسة سببه المباشر الانخراط في اللعبة السياسية للدول الكبرى دخلت ضمن عباءة هذا الاطراف وأصبحت أداة تنفيذ لمشاريعها. ايضا تتحرك بمهام وظيفية لا تستطيع الخروج من عباءة القوى المشغلة.

من هنا لابد من القول ان القوى التي لا تحكمها نواظم وطنية أو مبادئ منضبطة تنسجم مع مصلحة الوطن والمواطن ومع أهداف ثورة الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية ستبقى في خدمة مصالحها الأنوية بعيدة بمسافة فاصلة عن شعارات الثورة بسبب انحيازها إلى أجندات الاخرين والانصياع إلى مصالحهم. استخدمت السياسة لتحقق المكاسب على حساب دم ابناء شعبنا. خانت المفاهيم والقيم وتنكرت للمطالب، وبدأت تعتاش على تمويلات الآخرين على المستوى العسكري والسياسي والآن تبحث عن مخارج ولو كانت في الحضن الأمريكي أو بعض الأدوات العربية المستخدمة كوكلاء في المنطقة. هذا النموذج من المعارضة لا يصلح أن يكون في مستقبل سورية وهذا ليس اجحافا بحقها بل دللت عليه ممارساتها خلال السنيين العجاف في النهب والإرتزاق من خلال تمثلها كإدارات أمر واقع.

– 3 –

المعارضة الوطنية الديمقراطية ” في الداخل” لازالت مواقفها مرتبكة تجاه ما يحدث ولها حسابات خاصة تكبلها في إصدار المواقف وتحديد شكل التعامل مع هذه المتغيرات، علما انه معول عليها الكثير في هذه الفترة الحرجة والمفصلية التي تمر بها سورية الوطن والشعب. المهددة بالتقسيم وترسيم مناطق النفوذ في ظل نظام متهالك على كافة الأصعدة وغير قادر على تقديم أي حل لأنه فقد صلاحيته المؤسسية والسيادية لأن الأمر أصبح بأيدي القوى الخارجية ومصالح الدول.

لذلك نرى حتى هذه المعارضة لا تمتلك القدرة على اقتحام الواقع إلى الآن ولم تستطع أن تكسب الحاضنة الشعبية التي فقدت الثقة بكل هذه النماذج علما ثبت على مدار سنين الأزمة أن مواقفها كانت صحيحة وسليمة ، لكن الحصار الإعلامي الذي فرض عليها منعها أن تسوق مشروعها بين قوى الثورة .وحتى تستعيد القها والدور المطلوب منها لابد لها من طرح برنامج عمل واضح المعالم قادر  أن يجمع ويوحد مواقف المعارضة الوطنية في الداخل ( والخارج التي لم تتلوث ماليا ولا في الدم السوري ومتوافقة مع الحل السياسي وسيادة الوطن في إخراج كافة الإحتلالات ) تكون البديل الحقيقي للرد على أي متغير طارئ . علما انها عملت على استحياء تجربة الجبهة الوطنية الديمقراطية / جود. التي لازالت تحاول ترتيب بيتها الداخلي من أجل حسم خلافاتها حول وثائقها التي يجب ان تكون معبرة عن الهوية الوطنية السورية في مشروع سورية المستقبل. وبالتالي حتى لا تبقى هذه الوثائق حبيسة الأدراج لابد أن يتم العمل على تبيئتها لدى القاعدة الشعبية وتصديرها إلى المؤسسات الدولية وهذا يحتاج إلى عقل براغماتي منفتح على الآخرين للتوافق حول المشتركات وترحيل كافة النقاط الخلافية لما بعد الانتقال السياسي الذي حدده بيان جنيف ١ والقرار الأممي/٢٢٥٤/ .

– 4 –

في الختام لابد ان نؤكد أن المسألة السورية فعلا وصلت إلى خواتيمها، وهذا تشير إلية أوضاع القوى المتدخلة التي تحاول تعديل التوازن المختل لديها على المستوى الداخلي وعلى مستوى السياسات الخارجية التي باتت تفرض شروطها بقوة على كل منهم، وأصبحت كل الأطراف بحاجة لأن تنهي هذه الأعباء المترتبة عليها جراء انخراطها في المسألة السورية.

 قطار التطبيع مع النظام السوري يسير مسرعا لتحقيق بعض الأهداف المرسومة له بما يخص الجانب التركي الذي بدا يعلن عن لقاءاته مع الطرف السوري على مستوى وزراء الخارجية لوضع اللمسات الأخيرة في لقاء الأسد/ اردوغان. هذه الخطوة لاقت استحسان من المعارضة التركية ومن العرابين العرب “دولة الإمارات” وبتوافق روسي ايراني ومعارضة أمريكية، اما على مستوى المعارضة السورية كان لها مواقف متباينة من خطوات التسريع في عودة العلاقات، منهم من تفهم مصالح الجانب التركي ومنهم من اعتبر هذه الخطوة ضد مصلحة الثورة السورية ومنهم من يرى أنها تعيق العملية السياسية برمتها وربما تضعها خارج منطوق القرار الأممي /٢٢٥٤/ مع العلم أن ((التحرك الروسي بهذا الخصوص أعاد المسألة السورية من جديد على الطاولة الأممية وفي وسائل الإعلام)).

الأيام القادمة ستكشف المستور الواضح، وشعبنا لازال يشرب العلقم متحليا بالصبر لغد أفضل يكحل عيونه الذابلة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: ماذا أعدت المعارضة للتعامل مع المتغيرات التي تقتحم المنطقة ومن ضمنها حالتنا السورية؟؟ – 1
Next Post: الوعي السياسي السوري

المنشورات ذات الصلة

  • من 7 أكتوبر إلى 7 أبريل… 3 فصول جرت فيها رياح غزة بما لا تشتهي سفن إسرائيل المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • «إسرائيل» سقطت والدور الآن على أميركا المقالات
  • خلال 12 عاماً من الثورة السورية .. أجهزة النظام الأمنية اعتقلت نحو مليون مدني سوري وقتلت أكثر من 105 آلاف منهم تحت التعذيب المقالات
  • محسن حزام
    الاحتجاجات الشعبية … مخاوف لابد من التنويه إليها … ومحاذير لابد من التأكيد عليها الكتاب المشاركين
  • في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء: توثيق مقتل 30034 طفلا في سوريا منذ آذار 2011 بينهم 198 بسبب التعذيب  المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme