Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

ممداني يصنع فرقا

Posted on ديسمبر 3, 2025ديسمبر 3, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على ممداني يصنع فرقا

د. مخلص الصيادي
5 / 11 / 2025

ليس حدثا عاديا أن يفوز زهران ممداني بمنصب عمدة نيويورك، ولم تكن الانتخابات البلدية التي جرت في الولايات المتحدة مجرد حدث محلي، لكنها شكلت منعطفا مهما في مسار الحياة السياسية في الولايات المتحدة، ورغم أنها انتخابات محلية فإن من المنتظر أن يكون لها آثارها على المستوى الدولي.
وليس خطأ أن نقول إن فوز ممداني وجه صفعة قوية وغير مسبوقة للترامبية، بأوجهها المختلفة الاجتماعية والسياسية والاخلاقية، والداخلية والخارجية.
ولعل الرئيس الأمريكي كان أول من استشعر المعاني الحقيقية لهذا الفوز من قبل تحققه، لذلك خرج على كل الأعراف السياسية والأخلاقية حين اتهم ممداني بأنه ليس مجرد اشتراكي، وإنما “شيوعي، مؤيد للإرهاب”، وأن نجاحه سيشكل كارثة لمدينة نيويورك، وذهب به الخوف إلى حدود غير طبيعية، تدل على حالة من عدم التوازن النفسي والأخلاقي حينما هدد سكان نيويورك بالعقاب الجماعي لو أعطوا أصواتهم لهذا المرشح الديموقراطي، مؤكدا أنه لن يدفع الأموال الاتحادية ـ كما يجب ـ لبلدية نيويورك حال فوز ممداني. وكذلك حينما اتخذ في خضم المعركة الانتخابية موقفا طائفيا بغيضا من زهران ممداني فوصفه بالإسلامي المتطرف، وبالإرهابي لتأييده الحق الفلسطيني، محاولا بذلك تصعيد خطاب ” الاسلاموفوبيا “، كما وصف اليهود الذين يعتزمون التصويت لزهران “بأنهم أغبياء”.
والحق أن زهران ممداني المسلم ذو الأصول الهندية قاد معركة انتخابية حاسمة واضحة وأخلاقية، هز فيها وبقوة قيم ومفاهيم الترامبية التي تمثل الرأسمالية بأبشع وأقسى صورها، وقدم البديل عنها.
زهران بنى برنامجه الانتخابي داخليا على نصرة الطبقة الفقيرة والأسر محدودة الدخل في نيويورك، متعهدا بتأمين حياة اجتماعية كريمة لها، من مسكن، وتنقل، وصحة، وتعليم، وفرص عمل، وأمن وأمان اجتماعي، وأعلن دون مواربة أن تكاليف هذه الحياة الكريمة المبتغاة يجب أن يتحملها الأثرياء، وذلك بزيادة الضرائب على ثرواتهم ودخولهم، وأكد التزامه بتحقيق المساواة الكاملة في هذه الحياة الكريمة بين سكان المدينة دون النظر الى الأصل العرقي أو الاختلاف الديني أو الوضع القانوني، وبإعادة النظر في الموقف من المهجرين بما يتفق مع هذه الرؤية الاجتماعية.
كذلك قدم زهران رؤية أصيلة للموقف من الجرائم التي ترتكبها “إسرائيل” في فلسطين المحتلة، وخصوصا ما فعلته ولا تزال في غزة من إبادة وتهجير وقتل. وأكد بوضوح التفرقة بين اليهودية كدين، وبين الصهيونية كمشروع عنصري، فقدم برؤيته هذه منفذا مهما لاتجاه يهودي يريد ان يخرج من العباءة الصهيونية، ومن احتكار الصهاينة لتمثيل الطائفة اليهودية والتحدث باسمها، واستطاع بهذا الموقف الواضح والجريء أن يجعل الكثير من اليهود في نيويورك يصوتون لصالحه، وقد مثل هذا الموقف ليهود نيويورك صفعة إضافية للترامبية التي باتت تمثل اليمين الرأسمالي الأمريكي المتطرف، وكذلك لأنصار الحركة الصهيونية.
ويزيد من أهمية فوز زهران الطبيعة الخاصة لمدينة نيويورك، أكبر المدن الأمريكية، والعاصمة الاقتصادية والتجارية للولايات المتحدة، مركز رجال المال والأعمال، وفيها مقر الأمم المتحدة، وهي مركز لكل شيء له قيمة في الحياة الأمريكية من تقنية وإعلام وترفيه وصحة وإنتاج علمي وتكنولوجيا وفن ورياضة وأزياء، أي أنها تمثل مشهدا جامعا وثريا للعالم في مدينة واحدة يزيد عدد سكانها على تسعة ملايين نسمة، اليهود مكون رئيسي فيها إذ يزيد عددهم عن مليون ونصف المليون نسمة، وبالتالي ففيها أكبر تجمع يهودي في مدينة واحدة في العالم. فيما لا يتجاوز عدد المسلمين فيها سبعين ألف نسمة..
فوز زهران بمنصب عمدة نيويورك جاء في إطار الانتخابات البلدية التي جرت في عموم الولايات المتحدة وكذلك انتخابات تشريعية وانتخاب حكام في بعض الولايات، وتقدم نتائج هذه الانتخابات التي يسجل فيها الديموقراطيون حتى الآن تقدما، مؤشرا على تغير المزاج العام الأمريكي، وبداية خروجه من أسر الترامبية، التي جاءت بعد الفترة البائسة التي مثلتها ولاية الرئيس الديموقراطي السابق جو بايدن.
زهران ممداني الذي قدم نفسه وصاغ برنامجه الانتخابي باعتباره: “اشتراكي ديموقراطي ملتزم بقضايا الحق والعدل”، ونجح في نيل ثقة الناخب في أكبر وأهم معقل للرأسمالية ولمراكز ومؤسسات المال والأعمال في العالم، يعطينا درسا ثمينا في وقت عاصف يكاد يأخذ “بالحليم من الناس عندنا”.
في مدينة هي قلب النظام والمؤسسات الرأسمالية رفع مرشحا شعارات نصرة الضعفاء والمحرومين والبؤساء، ووضع برنامجا واضحا لتغيير حالهم، وتحدى حزبا يقوده أعتى رئيس أمريكي، وأكثر رئيس أمريكي سيطرت عليه النرجسية والاعتداد بالنفس، وشخصنة كل القضايا والمعارك،
وفي مدينة هي قلب الشركات والمؤسسات التي تديرها قوى الصهيونية العالمية رفع شعار الوقوف الى جانب الحق الفلسطيني، ووصف ما يقوم به الصهاينة في فلسطين بالإبادة الجماعية، وندد بالموقف الأمريكي المتواطئ مع العدوانية الإسرائيلية، وفرق بقوة وضوح بين اليهودية والصهيونية، فاحتضن الأولى باعتبارها دينا للأمريكيين المؤمنين بها، وناهض الثانية وأدانها باعتبارها أداة للعنصرية والعدوانية.
ثم إنه رفض أن يقايض على مبادئه وقناعاته، ورضي بأن تكون صناديق الاقتراع هي الحكم في خيارات الناخب، مبعدا بذلك التأثير السلبي والمخرب للتمويل الرأسمالي الذي يعمل على السيطرة على المرشحين، وعلى توجيه الناخبين من خلال قاعدة التبرع للحملات الانتخابية وتكاليفها.
أي أن ممداني الذي يمثل جيل الشباب، وثق بالناس، وبقدرتهم على أن يكونوا هم ـ وليس الممول وتبرعاته ـ الفيصل في حسم العملية الانتخابية، وانحاز إليهم، وقد أثمرت ثقته، ونجح في انحيازه.
ولا شك أن غزة وشعبها، التي تعرضت ـ ولا زالت تتعرض ـ لأقسى عدوانية عنصرية عرفها التاريخ، كانت حاضرة إلى جانب ممداني، وكان دم أبنائها، وغبار بيوتها المدمرة، حاضرة في كل بطاقة اقتراع حملت التأييد لهذا المرشح، وبذلك كانت “غزة العزة” هي صوت رئيسي صادق ومخلص في تحقيق هذه النتيجة.
والذي يمعن النظر في هذا الفوز ودلالاته سيخلص إلى أنه يحمل في طياته دلائل تغييرات قادمة ـ قد لا تتأخر ـ من شأنها التأثير على الانتخابات التشريعية، وحتى الرئاسية في الولايات المتحدة، ومن الطبيعي أن يمتد أثرها ـ حين تتحقق ـ إلى الإطار الدولي.
هذا الدرس بطبيعته وظروفه، ليس درسا خاصا بمدينة نيويورك، ولا بالولايات المتحدة، وإنما هو في جوهره درس لكل القوى الاجتماعية، ولكل القيادات الشعبية، ولكل شعوب العالم التي تعايش الصعود المخجل للرأسمالية المتوحشة، والتراجع المخجل أيضا لقوى التحرر والتقدم في دول العالم وخاصة دول العالم الثالث ـ ونحن منها ـ، درس يؤكد بأن السبيل لمواجهة كل هذا العتو الرأسمالي لا يكون بالانكسار أمامه، والتذلل له، وإنما بمواجهته من خلال الالتزام بمسار ذي ثلاث شعب:
** التزام حقيقي وثابت باحتياجات القوى والطبقات الشعبية، بأصحاب الدخل المحدود وبما يؤمن لهم حياة إنسانية كريمة، ومتنامية، ومستقرة.
** ثقة حقيقية بالناس، الذين نتوجه إليهم، وبخياراتهم، وبأن من شأن صناديق الاقتراع حين تكون حقيقية أن تعطي فرصة حقيقية للتغيير في كل مكان، وفي كل وقت.
** التزام برؤية صادقة للقضايا الدولية، وللعلاقات الدولية، تربط الحق بالعدل، وتقيم التحالفات على قاعدة الانتصار لقيم الحق والعدل.
ومما له دلالات عميقة، ويثير الدهشة أيضا، أن القضايا التي طرحها ممداني في حملته الانتخابية في مدينة نيويورك ونجح على أساسها، والترابط الذي التزمه بين القضايا الداخلية والقضايا الوطنية الإنسانية العامة، يصح أن تمثل قضايا رئيسية في نضال وجهود القوى الخيرة في بلادنا التي تستهدف بحق الرقي بمجتمعاتنا، وتحقيق الاستقرار والتقدم والعدل الاجتماعي، وتعطيها نموذجا يعصمها عن الوقوع في مزالق التخلي عن أساسيات وطنية واجتماعية بوهم تحقيق بعض الأهداف على حساب بعضها الآخر، وبوهم التحالف مع قوى ودول هي في الحقيقة السبب الرئيسي فيما مرت به وتعيشه بلادنا من مآزق وتهديدات واعتداءات ونهب وقيم لا تنتمي لمفاهيم العدل والتقدم بشيء.
وأخيرا فليس غريبا أن نرصد ضيق وغضب قوى ونظم ومؤسسات إعلامية عربية من هذا النصر الذي حققه زهران ممداني في نيويورك، ذلك أن هؤلاء في موقفهم وضيقهم وحسرتهم لا يقفون ضد ممداني، وإنما يقفون ضد المفاهيم والقيم والسياسات التي نجح بفعلها، وهي تمثل شاهدا حيا على فظاعة ما فرطوا به، وعلى خطأ ما أخذوا به. وعلى رداءة ما صار إليه أمرنا على أيديهم.

إستانبول 5 / 11 / 2025

د. مخلص الصيادي

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: الثورة السورية بين الواقع والطموح
Next Post: مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة

المنشورات ذات الصلة

  • ﻛﺒﻴﺮ ﺃﻣﺮﺍﺀ ﺍﻷﻣﺒﻴﺮﺍﺕ ﻓﻲ ﺳﻮﺭﻳﺎ المقالات
  • منتدى الكواكبي للحوار الوطني: دعوة للحوار الوطني الاقتصادي المقالات
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • السعودية إلى الواجهة…من بوابة التطبيع المقالات
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • كل ما تريد معرفته عن سقف الديون الأميركية: من المعارك إلى الحلول الإقتصاد والمال

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  • كاتب إسرائيلي : الشرع في مسار سريع ومبهر وواشنطن تحذر من اغتياله..
  1. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  2. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  3. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  4. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  5. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات
  • من الثورة إلى الفوضى: الإنسان السوري بين النبل والاستغلال المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme