Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

نبوءة أحمد بهاء الدين التي تحققت

Posted on مارس 6, 2023مارس 6, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على نبوءة أحمد بهاء الدين التي تحققت

الكاتب والمفكر الكبير الراحل أحمد بهاء الدين لم ينل مكانته عبثاً، بل كان يستحقها وأكثر، كتب أحمد بهاء الدين هذا المقال في يناير 1970، ونُشر في مجلة روز اليوسف، والرئيس عبد الناصر على قيد الحياة، ثم أعاد نشره في أكتوبر 1970 بعد وفاة عبد الناصر في نفس المجلة.

مقال يلخص تجربة ومعنى وقيمة جمال عبد الناصر، ويحمل نبوءة عن المستقبل تحققت بحذافيرها، مقال يغنى عن قراءة عشرات الكتب.

في كلمات قليلة، أحمد بهاء الدين رسم خريطة العالم العربي في حال غياب عبد الناصر والانقلاب على سياساته.

ورغم ان أحمد بهاء الدين حلل فكر عبد الناصر وسياسات نظامه ودوره في العالم العربي ببراعة، إلا أنه لم يقدم حلاً لكيفية الاستمرار في حال اختفاء عبد الناصر من الحياة.

رحم الله جمال عبد الناصر .. وأحمد بهاء الدين.

نص المقال:

{ ماذا كان عبد الناصر.. وماذا سنكون؟!

من النادر جداً في عالم السياسة أن يحدث مثل هذا التركيز المطلق على شخص قائد، كالتركيز الذى هو حادث اليوم على شخص عبدالناصر..

الشرق الأوسط، منطقة هامة وحساسة لا يمكن أن تغفلها أي قوة كبرى من حسابها. وكل قوة من القوى تحمل في مخيلتها “خريطة” تتمناها لهذا الشرق الأوسط، وتعمل على تحقيقها.

وعبدالناصر، يقف كحجر العثرة في طريق كل من يرسم خريطة من هذا النوع للمنطقة هكذا كان منذ سبعة عشر عاماً، ولا يزال.. القوى الدولية المتصارعة والكتل السياسية هنا وهناك..

فرنسا يوماً وانجلترا يوماً آخر وأمريكا يوماً ثالثاً وإسرائيل كل يوم

ومتعلقة كل يوم بذراع من يرسم خريطة للمنطقة تناسب هواه وهواها..

والمشكلة هي زعامة عبد الناصر

ذلك أننا إذا أردنا في حقيقة الأمر أن نلخص دور عبدالناصر إلى أقصى درجات التلخيص، وأن نلخص الموجة التي دفعها والتي حملته في نفس الوقت لقلنا: إن معركته هي معركة من يريد أن تكون “الإرادة” في المنطقة العربية إرادة عربية والقول في مستقبل العرب للعرب.. ضد الذين يريدون أن تكون الخيوط المحركة في المنطقة مربوطة في النهاية إلى أيد غير عربية وإرادات غير عربية..

هذا هو مغزى زعامة عبد الناصر. وهذا هو مغزى الارتباط العميق بينه وبين الجماهير العربية. هذا الارتباط الذي تحاول إسرائيل أن تدمره بغارات الطائرات!

عبدالناصر يعترض طريق الجميع.. جميع الغرباء عن المنطقة..

ولهذا تفكر إسرائيل والذين وراءها والذين هم معها بقلوبهم أنهم لو كسروا هذه الحجرة، لو كسروا هذه القيادة ونفوذها.. فإنهم يتوقعون أن تتشتت المنطقة وأن تزيغ الأبصار فيها زمناً طويلاً.. كلٌ يتلفت حوله باحثاً عن ملاذ; عن مَخرج; عن مظلة واقية.. ومن يحاول الصمود بمفرده فسيكون ضعيفاً، معزولاً، سرعان ما يحاط به..

وعلى العكس فهم يرون أن مجرد استمرار عبدالناصر رافعاً الراية يشد العزائم وينفث روح المقاومة والرفض في أكثر من قطر عربي ولو دون مبادرة منه.. كالمقاتلين الذين يلمحون -في دخان المعركة وترابها واضطرابها-  رايتهم وهي لا تزال مرفوعة فيتشجعون ويلتحقون بالصفوف.

وجود عبدالناصر يجعل اللعبة كلها مربوطة به ويحجر بالتالي على حرية الذين يريدون أن يلعبوا في المنطقة. والقوى الكثيرة التي تريد أن تتخلص منه تريد أن تسترد حرية اللعب وأن تضع كل منها قواعد اللعبة التي تناسبها وهي حرية لا يتمتعون بها في وجود قيادة عبدالناصر وما تمثله لدى الجماهير العربية.

قيادة عبدالناصر تعترض طريق الجميع, جميع الغرباء عن المنطقة.

وقيادة عبدالناصر تحمي الجميع, الذين هم من المنطقة.

أعرف ساسة ورسميين وأفراداً عاديين في أقطار عربية شتى.. ليسوا من الملتقين مع أفكار عبدالناصر ولم يكونوا دائماً من الواقفين معه.. ولكنهم حتى هم في ساعات الظلام والخطر والغموض يجدون أن وجود زعامة عبدالناصر في المنطقة تعني لهم شيئاً, تعني عدم القفز إلى المجهول..

يقول لي مسئول في ركن قصي صغير من أركان العالم العربي: الأجنبي حين يتعامل معنا يحسب الآن حساب أننا من الأمة العربية وهذا شيء أوجده عبدالناصر.

الدرجة الموجودة من عدم التنسيق العربي ومن الترهل العربي ومن التناقض العربي ومن عدم تنبه كافة الأعصاب الحساسة في الجسد العربي يجب أن نعترف بها.. ولكن يبقى أن ثمة شيئاً يضع حداً أدنى لهذا ويحول دون أن يتحول عدم التنسيق والاشتغال بالمعارك الجانبية إلى فوضى شاملة وتسيب كامل فتنقَض الذئاب المنتظرة على القطيع المبعثر المشتت واحداً واحداً.. وهذا الشيء هو قيادة عبدالناصر أنه يحمل على كتفيه.. كل هذا.

حتى من يتدلل ومن يتلهى ومن يجد ترف الانشغال بمعارك جانبية يعرف أن وجود قيادة عبدالناصر في خط المواجهة هو الذى يسمح له بهذا الترف.. وإلا أدركه الطوفان.

حتى من يتمتع بترف آخر هو ترف المزايدة دون أن ينكشف أو يقدم الحساب.. يعرف أن الميزان موجود يغطيه بوجود غيره في خط المواجهة بوجود قيادة عبدالناصر..

وهذا كله يثير الأعداء ويدمر عقولهم.

يثيرهم أن ترتبط “اللعبة” في المنطقة كلها به وهو منتصر..

ويثيرهم أكثر أن ترتبط به وهو غير منتصر..

ذلك أنهم يرون المغزى هنا أعمق والارتباط أقوى..

وهم لا يتمنون إلا أن تدب الفوضى ويعم التسيب فتنقض الذئاب الغريبة عن المنطقة العربية على القطيع المبعثر تلتهمه واحداً واحداً.ٍ}

انتهت الكلمة التي كتبتها منذ عشرة شهور وماذا نقول اليوم ؟

نقول شيئاً واحداً: إن هذا الدور لابد أن يُملأ ولا يمكن أن تملأه إلا مصر كلها لأن في استمرار هذا الدور حياتها وحياة كل العالم العربي.

وهذه حقاً كما قال عبدالناصر في أحزن ساعات حياته; ليست ساعة الحزن ولكنها ساعة العمل.

منقول ….

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات, طروحات قومية

تصفّح المقالات

Previous Post: صدر العدد الجديد من نشرة العربي الصادر عن حزب الاتحاد الاشتراكي – العدد 217 شباط 2023
Next Post: الاستقلال الوطني في فكر وممارسات عبد الناصر

المنشورات ذات الصلة

  • تقرير سريع ومُختصر صادر عن العقيد آفيف باروخ قائد عملية البيت والحديقة في مدينة جنين المقالات
  • الكونغرس الأميركي
    انقسام أمريكي غير مسبوق بشأن إسرائيل” المقالات
  • نحو ميثاق للعمل الوطني المقالات
  • الدولة والهوية المقالات
  • «الإمبراطور والفيل»… العلاقات الدبلوماسية في عصر الرّشيد وشارلمان المقالات
  • بلينكن: تعديل النظام الدولي يتجلّى في الشرق الأوسط المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme