Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

نصف قرن على رحيل عبد الناصر.. الزعامة بين الحلم والهزيمة

Posted on أكتوبر 1, 2024أكتوبر 1, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على نصف قرن على رحيل عبد الناصر.. الزعامة بين الحلم والهزيمة

دعاء عبد اللطيف

28/9/2020

مصريون تسلقوا أعمدة الإنارة لإلقاء نظرة الوداع على جمال عبد الناصر (مواقع التواصل)

بدا مشهد الوداع في مثل هذا اليوم قبل نصف قرن بالغ العجب، فالرجل الذي أسر الحرية وقاد الحلم إلى الهزيمة تبكيه الجماهير الغفيرة بحرقة صادقة، بل ويتسلق بعضهم أعمدة الإنارة لإلقاء نظرة أخيرة على النعش الذي تحمله أكتاف منهكة بالفقر وأضغاث أحلام الاشتراكية.

وما يزيد العجب، أنه وبعد نصف قرن من رحيل الرئيس جمال عبد الناصر الذي وافته المنية في 28 سبتمبر/أيلول 1970، ظلت مفارقة الوهم والحب قائمة وإن امتدت إلى الخلاف العميق حول مجريات ومآلات الحقبة الناصرية، فمؤيدوه يعتبرونه الرجل الأسطورة الذي انحاز للفقراء والتفت حوله الجماهير العربية، فيما يراه آخرون المؤسس الأول والأب الروحي لاستبداد الحكم العسكري بمصر.

ولكل من الانحياز الكامل والنفور التام دلائل وعلامات، تجعل من الرجل الذي حكم البلاد لنحو 17 عاما شخصية ذات أثر جلي في التاريخ المصري الحديث، بل إن ذلك الأثر ربما يمتد إلى ما نشهده حاليا على كافة الأصعدة السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

وعلى الرغم من أن من سبقوه ومن خلفوه يمتلك كل منهم سيرا اختلف الناس بين تأييدها ورفضها، يظل عبد الناصر من استأثر بالزعامة وانحصر لقب الزعيم حول اسمه حتى بعد رحيله، بل وتأسست أحزاب تحمل فكره مثل الحزب الناصري، وأصبح من الناس من يقول إنه ناصري مع أنك لن تجد مصريا يقول إنه فاروقي أو ساداتي أو مباركي!

الصعود إلى القمة

على العكس تماما من الدراما الاجتماعية والسياسية التي عاشها الرئيس الراحل أنور السادات، في سنوات ما قبل الانقلاب الذي قام به ضباط من الجيش على الملك فاروق، وعرف لاحقا بثورة يوليو 1952، كانت بداية مسيرة عبد الناصر عادية فهو ابن موظف بمصلحة البريد، التحق بالكلية الحربية وتدرج في الرتب العسكرية حتى صار “بكباشي” (مقدما).

لم يُعتقل “الزعيم” قبل الانقلاب على الملك، ولم يشارك في تنظيمات سرية مهمتها اغتيال الشخصيات الداعمة للاحتلال البريطاني، ولم يُفصل من الجيش بسبب تحركاته السياسية مثلما جرى مع رفيقه السادات، لكن بالعودة إلى أحاديثه الصحفية وكتابه “فلسفة الثورة”، نجده يشير إلى “تضحيات” قام بها منذ الطفولة.

فهو شارك في تظاهرات مناهضة للاحتلال البريطاني حينما كان تلميذا بالمدرسة الابتدائية ثم بالمرحلة الثانوية، وأصر على الالتحاق بالكلية الحربية لقناعته أن الجيش المصري هو القادر على تحرير بلده من الإنجليز.

 جمال عبد الناصر زعيم جمهورية الضباط الذي أحبه الفقراء (مواقع التواصل الإجتماعي)

وعلى الرغم من أن الرئيس الراحل محمد نجيب هو من تصدر زعامة حركة الضباط الأحرار وقت الإعلان عن انقلابها على الملك، وكان آنذاك يحمل رتبة لواء بالجيش، إلا أن عبد الناصر يؤكد أنه الزعيم الحقيقي والمكون الأول للتنظيم.

قال في حوار له مع صحيفة  الـ”صنداي تايمز” (The Sunday Times) “ركزت حتى 1948 على تأليف نواة من الناس الذين بلغ استياؤهم من مجرى الأمور في مصر مبلغ استيائي، والذين توفرت لديهم الشجاعة الكافية والتصميم الكافي للإقدام على التغيير اللازم. وكنا يومئذ جماعة صغيرة من الأصدقاء المخلصين نحاول أن نخرج مثلنا العليا العامة في هدف مشترك وفي خطة مشتركة”.

الإطاحة بنجيب

وبعد نجاح الانقلاب على الملك في 23 يوليو 1952، أصبح نجيب رئيسا للجمهورية الأولى في تاريخ مصر، وتشكل ما سمي بمجلس قيادة الثورة من 14 ضابطا من بينهم عبد الناصر، وأُعلن ما سمي بالمبادىء الستة للثورة.

تضمنت مبادىء الثورة القضاء على الإقطاع والاستعمار وسيطرة رأس المال على الحكم، وإقامة جيش وطني قوي وعدالة اجتماعية، وإقامة حياة ديمقراطية سليمة.

غير أن الاختلافات الأيديولوجية عصفت بالمجلس، فنجيب أراد عودة الجيش إلى ثكناته والتأسيس لحياة مدنية تقوم على المكون النيابي، فيما رأى عبد الناصر أن الجمهورية الجديدة لا تتحمل الديمقراطية قبل أن يعيد الضباط بناء الدولة.

استغرق الخلاف نحو عامين بين نجيب وعبد الناصر حتى حسمه الأخير، وأجبر رئيسه على الاستقالة في نوفمبر/تشرين الثاني 1954، ووضع تحت الإقامة الجبرية، ليتولى الأخير رئاسة البلاد حتى وفاته.

الزعيم الخالد

“السلطة بغير الجماهير مجرد تسلط معاد لجوهر الحقيقة”، ذلك ما آمن به عبد الناصر، ووضح جليا أنه نجح في أن يلتف حوله ملايين الجماهير من محبيه، وأن يصير زعيما لهم.

ولا يمكن الجزم بأن سببا محددا جعل من ناصر زعيما يقف في وضعية التمركز، فيما تدور الدولة بمؤسساتها وأفرادها حول شخصه وإرادته، لكن أنصاره يرون أن مجمل منجزاته هي التي دفعت الجماهير لأن يجدوا فيه الزعامة التي احتاجوا إليها، بينما يعتقد البعض أن السبب هو الظرف التاريخي حيث وجد المصريون واحدا منهم يحكمهم بعد قرون من حكم الأجنبي سواء كان غازيا أو فاتحا.

وفي مسألة إنجازات الزعيم، نجد أن الانحياز للفقراء وبخاصة الفلاحين منهم هو الورقة الكبرى التي يرفعها الناصريون في وجه أي منتقد للحقبة الناصرية، مستشهدين بقانون الإصلاح الزراعي الذي نص على تحديد الملكية الزراعية للأفراد لتتراوح بين 50 و200 فدان، وتوزيع باقي الأراضي على الفلاحين المعدمين.

وهنا تجدر الإشارة إلى أن القانون صدر وتم بدء العمل على تنفيذه في سبتمبر/أيلول 1952، أي قبل تولي ناصر الرئاسة بنحو عامين، فضلا عن أن التشريع لم يحقق المستهدف منه، فطبقا لجريدة الأهرام -شبه الرسمية- ارتفع عدد الفلاحين المعدمين من 44% قبل ثورة يوليو إلى 45% في عام 1972.

بخلاف ذلك، استهدف عبد الناصر بناء الكثير من المصانع وأشهرها مصانع الألومنيوم بنجع حمادي، ومصانع الغزل بعدة محافظات، ومصنع الحديد والصلب في حلوان، ومصانع العصائر في قها، وشركة النصر لصناعة السيارات.

وكان السد العالي من أضخم المشروعات الاقتصادية في ستينيات القرن الماضي، إذ عمل على تنظيم ري الأراضي الزراعية إلى جانب توليد الطاقة الكهربائية، وتزامن قرار بناء السد مع إعلان تأميم قناة السويس، لتصبح شركة مساهمة مصرية بعدما كانت خاضعة للإدارة والاستنزاف الفرنسي البريطاني.

وبالتوازي مع تحركات ناصر الداخلية كانت خطواته دوليا تأخذ منحنى تصاعديا، حيث دعم حركات التحرر الوطني في البلدان التي خضعت لاحتلال الأجنبي، وهو من دعا لمؤتمر عدم الانحياز ومن ثم إنشاء منظمة عدم الانحياز، والتي مثلت الحياد الإيجابي لدول العالم النامي.

كذلك اهتم بتعميق دور مصر في أفريقيا ماديا بدعم حركات التحرر بالمال والسلاح، ومعنويا بزيارة العواصم الأفريقية وبث موجات إذاعية تصل لمعظم بلدان القارة السمراء.

أما على المستوى العربي فنجح عبد الناصر في خلق حالة من الالتفاف العربي الشعبي حول أسطورة المشروع القومي العروبي، وهو ما حاول تجسيده على أرض الواقع بإعلان الوحدة مع سوريا في عام 1958، والتي سرعان ما انتهت في عام 1961، كما دعم الثورة في العراق والجزائر وليبيا.

وجه آخر

لكن في الوقت الذي كان فيه الزعيم يبني المصانع، ويروج للقومية العربية، ويلقي بخطب رنانة تُعلي من كرامة الإنسان المصري تحت شعار “ارفع رأسك يا أخي فقد مضى عهد الاستعباد”، كان وجه آخر من زعامته يطفح في كل أرجاء مصر.

وعلى الرغم من أنه قال يوما “الخائفون لا يصنعون الحرية، والضعفاء لا يخلقون الكرامة”، إلا أنه وعبر ممارسات ممنهجة صنع دولة الخوف التي يسكنها مواطنون ضعفاء، حيث يرى معارضوه أنه أسس للدولة العسكرية القائمة على حكم الفرد ومن حوله عدد من الجنرلات الذين يحمون بقاءه على رأس السلطة ومن ثم مصالحهم.

وعلى ذلك امتلأت السجون بالمعارضين لسياساته من كل التيارات وعلى رأسهم الإسلاميين، بل وحتى من شاركوه نفس التوجهات اليسارية.

وتتحدث الكثير من كتب السيرة الذاتية واللقاءات الإعلامية لمعارضي حكم الزعيم عن أهوال التعذيب التي لاقوها في السجون الناصرية، والتي يعترف بها حتى المحبون لناصر لكنهم يحملون وزرها لمسؤولي الشرطة والمخابرات، ويبرئون عبد الناصر وكأنه ليس الزعيم.

وإلى جانب القمع، كان فساد جنرالات الجيش يستشري في كل مؤسسات الدولة بعد أن وضعهم عبد الناصر على رأس إدارتها، فأصبحوا رؤساء تحرير للصحف ومسؤولين عن المصانع وشركات القطاع العام بل والأندية الرياضية.

وامتد فساد الإدارة لفساد القرار العسكري، فكان قرار إرسال آلاف الجنود المصريين لخوض الحرب في اليمن التي بدأت في عام 1962، ولا توجد إحصائية دقيقة حول عدد القتلى من الجنود المصريين في تلك الحرب، ففيما تقول مصادر إن الأرقام وصلت إلى 20 ألف قتيل، ذكرت مصادر أخرى أن العدد لم يتجاوز الـ5 آلاف.

ووصلت الأمور إلى ذروة الفشل بقرار الزعيم غلق مضيق تيران، وهو الذي أدى إلى اندلاع الحرب مع إسرائيل في الخامس من يونيو/حزيران 1967، دون أن تكون مصر مستعدة، أو هكذا قيل، لتكون النتيجة هزيمة كارثية أسماها المصريون بالنكسة، لا ندري إن كان ذلك دلالة على عظمها أو تقليلا من شأن الهزيمة.

ومات عبد الناصر بعد هزيمة يونيو/حزيران بـ3 أعوام، مخلفا وراءه حلم مشروع عروبي وحدوي يواجه الصهيونية بالقوة، وفي الوقت نفسه ترك النسر العسكري على العلم المصري لتستمر جمهورية الضباط في السيطرة على الحكم حتى الآن، فيما حال بسطاء المصريين الذين قال عبد الناصر وخلفاؤه من العسكر إنهم يدافعون عنهم، يحكي عن نفسه وتخبر به معدلات الفقر في مصر.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات, قبسات من التاريخ

تصفّح المقالات

Previous Post: وزير الخارجية فيصل بن فرحان: الحرب في غزة هي أساس المشكلة وسبب التصعيد في المنطقة
Next Post: 28 أيلول / سبتمبر اليوم الأسود

المنشورات ذات الصلة

  • محمد علي صايغ
    التفاوض، وحلّ النزاعات الجزء {1} الكتاب المشاركين
  • الوعي السياسي السوري المقالات
  • على هامش مؤتمر ميونخ للأمن المقالات
  • عبد الناصر والسيسي.. المقارنة المبكية! المقالات
  • خرافة التحرير خسرنا مرة واثنين وهلم جراً المقالات
  • رؤية الدكتور جمال الأتاسي ومنهجية تعاطيه مع السياسة الدولية وتحولاتها الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme