Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

نظام طهران أمام أخطر تحدٍ خارجي في العقود الأخيرة

Posted on أبريل 13, 2024أبريل 13, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على نظام طهران أمام أخطر تحدٍ خارجي في العقود الأخيرة

بكر صدقي

“القدس العربي”:

الخميس , 11 أبريل , 2024

أن تضرب دولة معادية سفارة بلدك فهذا يعني أنها تعتدي على أراضيك، أي على سيادة دولتك. الأمر بهذا الوضوح والبساطة، فلا يحتمل أي اجتهاد أو جدل. صحيح أن إسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن الهجوم كعادتها غالباً، لكن العالم كله يعرف من المعتدي. فهذا الهجوم يختلف عن عشرات الهجمات الإسرائيلية على أهداف إيرانية في سوريا طوال العقد الأخير، وحتى عن اغتيالات قامت بها الأجهزة الإسرائيلية لعلماء إيرانيين على الأراضي الإيرانية، فبقيت تحت جنح الظلام ولم تحرج القيادة الإيرانية كحالها اليوم.

المشكلة أن إيران التي واظب مسؤولوها كل يوم على التهديد برد قاس منذ قصفت إسرائيل قنصليتها في دمشق، تدرك أنها لن تتحمل أكلاف أي رد مكافئ للاعتداء الإسرائيلي، ولا هي قادرة على تقبل الصفعة بلا رد، ولن يجدي أي رد تقليدي «في المكان والزمان المناسبين» بواسطة وكلائها عبر الإقليم في ترميم هيبتها المجروحة كدولة، مع احتمال تحوّلها إلى الصبي الذي يتلقى الصفعات بصورة روتينية ولا يجرؤ حتى على الاعتراض اللفظي.

القيادة الإيرانية لا تريد الحرب، وقد التزمت منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، بقواعد اشتباك مقبولة أمريكياً وإسرائيلياً، وحين قتل بعض وكلائها ثلاثة جنود أمريكيين في شمال شرق الأردن، قبل حين، في خروج على تلك القواعد، ألزمت ما يسمى «المقاومة الإسلامية في العراق» بالتوقف عن استهداف الأهداف الأمريكية» والتزمت هذه فأوقفت هجماتها ذات الأغراض الإعلامية. وما زال حزب الله ملتزماً بمستوى منخفض من التحرشات الصاروخية على المناطق الحدودية، وحده الحوثي مستمر في هجماته على السفن العابرة في البحر الأحمر، ويتلقى الضربات من التحالف الغربي بصورة متناسبة.

ما هو غير متناسب يأتي من الجيش الإسرائيلي الذي تحركه الحكومة المتطرفة، فيرفع سقف أهدافه باستمرار محمياً من أي مساءلة أممية بفضل الغطاء الأمريكي والبريطاني والفرنسي، الدول الثلاث التي صوتت في مجلس الأمن لمنع إدانة إسرائيل على استهدافها القنصلية الإيرانية الموجودة داخل حرم السفارة في دمشق. فبخلاف واشنطن، واضح أن نتنياهو يريد توسيع رقعة الحرب لأنه أفلت من العقاب على كل جرائمه وانتهاكاته للقانون الدولي وقواعده المتعارف عليها، بما في ذلك استهدافه لطوابير المدنيين الواقفين لاستلام مواد الإغاثة، ومؤخراً قتله لأعضاء «المطبخ الدولي» السبعة في اليوم نفسه الذي قصفت فيه القنصلية الإيرانية في دمشق. نتنياهو يريد توسيع رقعة الحرب، ليس فقط في نوع من هروب إلى الأمام من الاستحقاقات الداخلية أمام عجز جيشه عن تحقيق أهدافه المعلنة، القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن، مقابل نجاحه في قتل المدنيين واستهداف المستشفيات وتحويل قطاع غزة إلى خرابة كبيرة، بل أيضاً لجر الولايات المتحدة لصراع عسكري مباشر مع إيران وحزب الله كحالها مع ميليشيات الحوثي في اليمن.

لا يبقى أمام إيران إلا الرد بالطريقة التقليدية نفسها، أي بمناوشات محدودة عبر وكلائها الإقليميين، وهذا النوع من الردود لا يكفي لترميم صورتها الجريحة

إيران التي ورثت منهجية «الرد في المكان والزمان المناسبين» و«لن نسمح لإسرائيل بجرنا إلى معركة بشروطها» من الدكتاتور السوري الراحل حافظ الأسد، بوصفها «عدة شغل» الممانعة، تقف اليوم أمام خيارات كلها بمرارة العلقم. ذلك أن المنهجية المذكورة كانت تعتمد على تحريك منظمات عسكرية للقيام بعمليات محدودة لا تسبب الأذى لإسرائيل، لكنها تقدم خدمة دعائية لإيديولوجيا الممانعة التي تحظى بجمهور عربي واسع يتقبل هذا التخدير عن طيب خاطر. كذلك كانت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة مستفيدة من ذلك المستوى المنخفض من الصراع لأنه يقدم لها ما تحتاجها من ذرائع للتشدد مع الفلسطينيين، في الحرب أو في المفاوضات على حد سواء.

سترد طهران على الاعتداء الإسرائيلي لأنها لا تستطيع ألا ترد، لكنها لا بد أن تتجنب في الوقت نفسه رداً أكبر من إسرائيل وربما بمعية الولايات المتحدة هذه المرة، فتصبح الحرب التي لطالما أبعدتها عن حدودها إلى أراضي دول إقليمية أخرى، على أراضيها هذه المرة، في الوقت الذي تفتقد فيه إلى إجماع وطني في ظل الثورات الشعبية الدورية التي تندلع كل بضع سنوات، وفي ظل الصراع المحتمل في قلب النظام على خلافة خامنئي.

في هذه الحالة لا يبقى أمام إيران إلا الرد بالطريقة التقليدية نفسها، أي بمناوشات محدودة عبر وكلائها الإقليميين، وهذا النوع من الردود لا يكفي لترميم صورتها الجريحة بعد ضربة دمشق، وهو ما يمكن أن يشجع نتنياهو على تكرار عمليات نوعية مماثلة لا تقيم وزناً للقوانين الدولية.

الغريب هو هذا التأخر في الرد الإيراني. مضى إلى الآن أسبوع كامل وما زالت القيادة الإيرانية في طور إطلاق التهديدات. وهو ما يعني أنها لا تملك خططاً جاهزة تنتظر الأوامر بالتنفيذ للرد على تحديات كبيرة، كما تفعل إسرائيل في حالات أقل من حالة إيران اليوم.

الخلاصة أن صورة إيران كدولة إقليمية كبيرة ذات طموحات امبراطورية تهيمن على أربع عواصم عربية، قد تلقت ضربة كبيرة. أما واليها على دمشق فهو «بطبيعة الحال» غير معني بأن العاصمة التي «يحكمها» تعرضت لهجوم صاروخي من العدو الإسرائيلي الغاشم، فهو معتاد على ذلك، ولن يضيره تلقي المزيد من الضربات كل يوم، فوزير خارجيته قد قام على أي حال بوظيفته الروتينية في إصدار بيان إدانة روتيني بدوره. بقي فقط أن يتلقى التوبيخ المألوف من حليفه الإيراني على التسريب الاستخباري المحتمل بشأن اجتماع قادة الحرس الثوري في القنصلية الذين قتلتهم إسرائيل في هجومها الأخير.

كاتب سوري

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: اغتيال أبناء هنية.. حماس ومفهوم الدماء المتساوية
Next Post: ألمانيا بعد دولة الاحتلال: حرب الإبادة أمام القضاء الدولي

المنشورات ذات الصلة

  • «أخطاء» ترامب المبكرة.. فرصة ثمينة للديمقراطيين؟ المقالات
  • الحرب على غزة والاغتيالات الستة المقالات
  • العرب وعودة الابن الضال المقالات
  • الأمم المتحدة تدعو “لوقف التصعيد” بعد تحرك قوات حفتر جنوب غرب ليبيا المقالات
  • إيران: سبعة مفاتيح لفهم سير عملية الانتخابات الرئاسية المقالات
  • بعد مئتي يوم ما زالت غزة تصنع بالجهاد والشهادة ثوب الانتصار الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 04 حزيران – 2025
  • ✨آخر الأخبار اليوم الثلاثاء 03 – حزيران 2025
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية.
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( عندما يفقد العالم الكرامة .. ))

يجدها عند أهل غزة

علم سورية الجديدة يرفرف في سماء دمشق

كل عام وأنتم بخير

صورة اليوم

الفنانة الفلسطينية آية شقلان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين
  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme