Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

نظام طهران أمام أخطر تحدٍ خارجي في العقود الأخيرة

Posted on أبريل 13, 2024أبريل 13, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على نظام طهران أمام أخطر تحدٍ خارجي في العقود الأخيرة

بكر صدقي

“القدس العربي”:

الخميس , 11 أبريل , 2024

أن تضرب دولة معادية سفارة بلدك فهذا يعني أنها تعتدي على أراضيك، أي على سيادة دولتك. الأمر بهذا الوضوح والبساطة، فلا يحتمل أي اجتهاد أو جدل. صحيح أن إسرائيل لم تعلن مسؤوليتها عن الهجوم كعادتها غالباً، لكن العالم كله يعرف من المعتدي. فهذا الهجوم يختلف عن عشرات الهجمات الإسرائيلية على أهداف إيرانية في سوريا طوال العقد الأخير، وحتى عن اغتيالات قامت بها الأجهزة الإسرائيلية لعلماء إيرانيين على الأراضي الإيرانية، فبقيت تحت جنح الظلام ولم تحرج القيادة الإيرانية كحالها اليوم.

المشكلة أن إيران التي واظب مسؤولوها كل يوم على التهديد برد قاس منذ قصفت إسرائيل قنصليتها في دمشق، تدرك أنها لن تتحمل أكلاف أي رد مكافئ للاعتداء الإسرائيلي، ولا هي قادرة على تقبل الصفعة بلا رد، ولن يجدي أي رد تقليدي «في المكان والزمان المناسبين» بواسطة وكلائها عبر الإقليم في ترميم هيبتها المجروحة كدولة، مع احتمال تحوّلها إلى الصبي الذي يتلقى الصفعات بصورة روتينية ولا يجرؤ حتى على الاعتراض اللفظي.

القيادة الإيرانية لا تريد الحرب، وقد التزمت منذ بداية الحرب الإسرائيلية على غزة، بقواعد اشتباك مقبولة أمريكياً وإسرائيلياً، وحين قتل بعض وكلائها ثلاثة جنود أمريكيين في شمال شرق الأردن، قبل حين، في خروج على تلك القواعد، ألزمت ما يسمى «المقاومة الإسلامية في العراق» بالتوقف عن استهداف الأهداف الأمريكية» والتزمت هذه فأوقفت هجماتها ذات الأغراض الإعلامية. وما زال حزب الله ملتزماً بمستوى منخفض من التحرشات الصاروخية على المناطق الحدودية، وحده الحوثي مستمر في هجماته على السفن العابرة في البحر الأحمر، ويتلقى الضربات من التحالف الغربي بصورة متناسبة.

ما هو غير متناسب يأتي من الجيش الإسرائيلي الذي تحركه الحكومة المتطرفة، فيرفع سقف أهدافه باستمرار محمياً من أي مساءلة أممية بفضل الغطاء الأمريكي والبريطاني والفرنسي، الدول الثلاث التي صوتت في مجلس الأمن لمنع إدانة إسرائيل على استهدافها القنصلية الإيرانية الموجودة داخل حرم السفارة في دمشق. فبخلاف واشنطن، واضح أن نتنياهو يريد توسيع رقعة الحرب لأنه أفلت من العقاب على كل جرائمه وانتهاكاته للقانون الدولي وقواعده المتعارف عليها، بما في ذلك استهدافه لطوابير المدنيين الواقفين لاستلام مواد الإغاثة، ومؤخراً قتله لأعضاء «المطبخ الدولي» السبعة في اليوم نفسه الذي قصفت فيه القنصلية الإيرانية في دمشق. نتنياهو يريد توسيع رقعة الحرب، ليس فقط في نوع من هروب إلى الأمام من الاستحقاقات الداخلية أمام عجز جيشه عن تحقيق أهدافه المعلنة، القضاء على حركة حماس وتحرير الرهائن، مقابل نجاحه في قتل المدنيين واستهداف المستشفيات وتحويل قطاع غزة إلى خرابة كبيرة، بل أيضاً لجر الولايات المتحدة لصراع عسكري مباشر مع إيران وحزب الله كحالها مع ميليشيات الحوثي في اليمن.

لا يبقى أمام إيران إلا الرد بالطريقة التقليدية نفسها، أي بمناوشات محدودة عبر وكلائها الإقليميين، وهذا النوع من الردود لا يكفي لترميم صورتها الجريحة

إيران التي ورثت منهجية «الرد في المكان والزمان المناسبين» و«لن نسمح لإسرائيل بجرنا إلى معركة بشروطها» من الدكتاتور السوري الراحل حافظ الأسد، بوصفها «عدة شغل» الممانعة، تقف اليوم أمام خيارات كلها بمرارة العلقم. ذلك أن المنهجية المذكورة كانت تعتمد على تحريك منظمات عسكرية للقيام بعمليات محدودة لا تسبب الأذى لإسرائيل، لكنها تقدم خدمة دعائية لإيديولوجيا الممانعة التي تحظى بجمهور عربي واسع يتقبل هذا التخدير عن طيب خاطر. كذلك كانت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة مستفيدة من ذلك المستوى المنخفض من الصراع لأنه يقدم لها ما تحتاجها من ذرائع للتشدد مع الفلسطينيين، في الحرب أو في المفاوضات على حد سواء.

سترد طهران على الاعتداء الإسرائيلي لأنها لا تستطيع ألا ترد، لكنها لا بد أن تتجنب في الوقت نفسه رداً أكبر من إسرائيل وربما بمعية الولايات المتحدة هذه المرة، فتصبح الحرب التي لطالما أبعدتها عن حدودها إلى أراضي دول إقليمية أخرى، على أراضيها هذه المرة، في الوقت الذي تفتقد فيه إلى إجماع وطني في ظل الثورات الشعبية الدورية التي تندلع كل بضع سنوات، وفي ظل الصراع المحتمل في قلب النظام على خلافة خامنئي.

في هذه الحالة لا يبقى أمام إيران إلا الرد بالطريقة التقليدية نفسها، أي بمناوشات محدودة عبر وكلائها الإقليميين، وهذا النوع من الردود لا يكفي لترميم صورتها الجريحة بعد ضربة دمشق، وهو ما يمكن أن يشجع نتنياهو على تكرار عمليات نوعية مماثلة لا تقيم وزناً للقوانين الدولية.

الغريب هو هذا التأخر في الرد الإيراني. مضى إلى الآن أسبوع كامل وما زالت القيادة الإيرانية في طور إطلاق التهديدات. وهو ما يعني أنها لا تملك خططاً جاهزة تنتظر الأوامر بالتنفيذ للرد على تحديات كبيرة، كما تفعل إسرائيل في حالات أقل من حالة إيران اليوم.

الخلاصة أن صورة إيران كدولة إقليمية كبيرة ذات طموحات امبراطورية تهيمن على أربع عواصم عربية، قد تلقت ضربة كبيرة. أما واليها على دمشق فهو «بطبيعة الحال» غير معني بأن العاصمة التي «يحكمها» تعرضت لهجوم صاروخي من العدو الإسرائيلي الغاشم، فهو معتاد على ذلك، ولن يضيره تلقي المزيد من الضربات كل يوم، فوزير خارجيته قد قام على أي حال بوظيفته الروتينية في إصدار بيان إدانة روتيني بدوره. بقي فقط أن يتلقى التوبيخ المألوف من حليفه الإيراني على التسريب الاستخباري المحتمل بشأن اجتماع قادة الحرس الثوري في القنصلية الذين قتلتهم إسرائيل في هجومها الأخير.

كاتب سوري

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: اغتيال أبناء هنية.. حماس ومفهوم الدماء المتساوية
Next Post: ألمانيا بعد دولة الاحتلال: حرب الإبادة أمام القضاء الدولي

المنشورات ذات الصلة

  • مناشدات عامة وبليغة للشرفاء من أهل الوطن المقالات
  • الإعلان الدستوري .. رؤية للمستقبل الكتاب المشاركين
  • هل تعني إيران بالرد غير التقليدي ضرب إسرائيل بصواريخ فرط صوتية بحمولة تفجيرية هائلة المقالات
  • أردوغان .. بين تجنّب التوترات الإقليمية وتحالف الناتو المقالات
  • قرار المحكمة الجنائية الدولية والموقف الروسي المقالات
  • “جثث متفحمة للمصلين”.. إسرائيل ترتكب مجزرة جديدة بغزة راح ضحيتها أكثر من 100 قتيل واستنكار عربي واسع المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme