Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

نلهث وراء بايدن وهو يلهث وراء نتنياهو

Posted on أكتوبر 16, 2024أكتوبر 16, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على نلهث وراء بايدن وهو يلهث وراء نتنياهو

محمود الريماوي – العربي الجديد

12 , أكتوبر , 2024

بعد مضي عام على حرب الإبادة المستمرة ضدّ قطاع غزّة وأهله، تجنح المواكبة السياسية العربية لها إلى مزيد من الضعف، فقد خفت الحديث عن مقترحات وقف إطلاق النار، وتكاد هذه المقترحات تتطاير أوراقاً في مهبّ الريح، وأجدّ تحرّك في هذا الشأن كان للوزير الأميركي أنتوني بلينكن نحو القاهرة (17 سبتمبر/ أيلول الماضي)، فدعا القيادة السياسية فيها إلى قبول الفِكَر الإسرائيلية بأن يكون الوجود الإسرائيلي في محور صلاح الدين (فيلادلفي) بأقل حجم ممكن، وهو ما رفضته القاهرة متمسّكةً بانسحاب القوات الغازية من معبر رفح ومحور صلاح الدين في مرحلة أولى. وقد عاد بلينكن على أعقابه، مسجّلاً أنّ دوره في التوسط، نحو عام، هدف إلى تبديد الوقت، ومحاولة تمرير الشروط الإسرائيلية، والاستغراق في عملية وقف إطلاق النار، وليس فرضه.

بدلاً من الضغط على حكومة نتنياهو، عمدت إدارة جو بايدن في الشهرَين الأخيرَين لولايتها إلى منح ضوءٍ أخضرَ لتلّ أبيب لإطلاق حرب إضافية على لبنان وحزب الله. ويستغلّ البيت الأبيض هذا التطوّر الجديد لإلحاق الدمار بالبنية الاجتماعية والديمغرافية لحزب الله، بما يعنيه ذلك من حرب على مناطقَ واسعةٍ مكتظّة بالسكّان في الجنوب وفي العاصمة بيروت وفي منطقة البقاع شرقي البلاد. ولا يتوانى مسؤولون أميركيون عن القول إنّ مقترحهم بمشاركة فرنسا لوقف إطلاق النار بين الجانبَين قد سُحِب من التداول. ومعنى ذلك أنّه في ضوء تزايد حجم المخاطر بتوسّع الحرب، فإنّ واشنطن عِوضَاً عن التشديد على وقف إطلاق النار، تسحب هذا الطلب عن الطاولة إكراماً لمجرم الحرب نتنياهو ووزرائه المتطرّفين، فيا له من منطق سياسي سديد! وخلال ذلك، تسمح إدامة الحرب على لبنان وتوسّعها، للسياسيين المتنفّذين في واشنطن، من ذوي النظر للأمور بعين واحدة، بصرف أنظار العالم عمّا يجري يومياً في غزّة من فصولٍ دمويةٍ، وفصلها الأخير استهداف ما تبقّى من مستشفيات وتنفيذ خطّة الجنرالات بجعل شمال غزّة منطقةً عسكريةً مغلقة، مع دفع السكّان (400 ألف نسمة) للنزوح عنه، ومن يتبقّى فإنّه سوف يُحرَم من المساعدات الغذائية. وتهدف الخطّة إلى تثبيت احتلالٍ تدريجي للقطاع يبدأ من الشمال، وتبشير غلاة المستوطنين بأنّ إعادة الغزو الاستيطاني في غزّة لم يعد أمراً بعيد المنال. هذا هو مآل مقترحات بايدن لوقف إطلاق النار، من دون أن يشعر الرجل بالمساس بمكانته رئيساً للدولة العظمى، الدولة التي لا يعنيها مصير مقترحات رئيسها، وقد تعزَّزت بصدور قرار دولي بهذا الشأن. وواقع الحال أنّ التخلّي الأميركي العملي عن جهود وقف إطلاق النار، يضع نهايةً لمساعي الوساطة بهذا الخصوص، وبعد أن أشاع الجانب الأميركي أنّه ماضٍ في وضع فِكَرٍ للتجسير بين مطالب حركة حماس ومطالب إسرائيل، إلّا أنّ الهجوم الاسرائيلي على لبنان قد نحّى هذا الأمر جانباً، بل إنّ الجانب الأميركي، وقبل نحو شهر من انتهاء ولاية بايدن، قد وضع نهايةً لهذا الأمر من طرف واحد بمعزل عن الوسطاء العرب الذين نشطوا معه بصورة حثيثة في عشرة أشهر، لكنّ الطرف الأميركي تخلّى عنهم، بما يكشف مستويي “الجدّية” و”المصداقية” اللتين بلغتهما إدارة بايدن في التعامل مع ملفّ شديد الخطورة، كما في التعامل مع الأصدقاء والشركاء العرب، مع منح نتنياهو مزيداً من الفرص لمواصلة حربه الدموية على أبناء غزّة المنكوبين. فيما يجري، بثّ تسريبات إعلامية بأنّ مواصلة نتنياهو ارتكاب مجازره في غزّة، وإضافة لبنان (وسورية جزئياً) إلى مخطّط نشر الدمار، إنما يهدف إلى الضغط على يحيى السنوار للقبول بما يسمًّى إسرائيلياً “صفقة الأسرى”، والصفقة هي مقترحات بايدن، يضاف إليها وجودٌ عسكريٌّ في محور صلاح الدين وفي معبر رفح، وتقييد تحركّات الناس داخل القطاع.

اقتراف المجازر بدم باردٍ وبطريقة استعراضيةٍ، يُشكّل وسيلةَ ضغطٍ سياسيةٍ أو حتّى نشاطاً سياسياً، في نظر نتنياهو، وهو ما تمالئه فيه واشنطن بغير خجل

وهكذا من غزّة إلى لبنان، فإنّ اقتراف المجازر بدم باردٍ وبطريقة استعراضيةٍ، يُشكّل وسيلةَ ضغطٍ سياسيةٍ أو حتّى نشاطاً سياسياً، في نظر نتنياهو، وهو ما تمالئه فيه واشنطن بغير خجل، التي لا يعنيها سوى بقاء مطار بيروت مفتوحاً بعض الوقت لتمكين الرعايا الأميركيين والغربيين من المغادرة، مع غضّ الطرف عما يتعرّض له اللبنانيون والفلسطينيون، فأنظار بايدن تتجّه إلى استهداف إيران على نحو لا يفتح الباب أمام حرب شاملة قد تتدخّل فيها واشنطن، وقد يسقط فيها جنود أميركيون، وقد تتأثّر بذلك حظوظ كامالا هاريس في الفوز بانتخابات الرئاسة. أمّا الدمار والمذابح، من غزّة إلى الضفة الغربية، إلى لبنان وسورية، فهي مُجرَّد نتائج عرضية لحرب العالم الحرّ على الإرهاب.

والآن، ثمّة حَراك داخل المؤسّسات الأمنية الإسرائيلية، وباتجاه نظيرتها الأميركية، يهدف إلى ربط وقف الحرب على لبنان بإنجاز صفقة الأسرى، وفق ما تحدّث به موقع والاه الإسرائيلي يوم الخميس الماضي، ويستبعد المرء أن يستجيب نتنياهو لهذا الطرح، إلّا إذا وافقت “حماس” على الصيغة الإسرائيلية للصفقة، وهو أمر مُستبعَد أيضاً.

لن تنتهب ولاية بايدن بما يسرّه، لخضوعه لصهيونيته، بدلاً من الاحتكام إلى المصالح الأميركية ومصلحة إحلال الأمن في العالَم

في وسع الوسطاء العرب، قبل نفاد الوقت على ولاية بايدن وأركان إدارته، الخروج بتقييم نزيه لما آلت إليه جهودهم في عشرة أشهر، وإعادة التذكير بتنصّل نتنياهو من أيّ التزام تجاه هذه الجهود، والتذكير بأنّ الطرف الأميركي رغم انتقاداته لنتنياهو وتبرّمه من سلوكه الفجّ، قد تلكّأ لأسباب مختلفة وغير وجيهة عن توجيه ضغوط كافية على المعتدي الإسرائيلي، وهو ما شجّع نتنياهو على المماطلة والمراوغة، وأسوأ من ذلك أنّه شجّعه على ارتكاب مزيد من الفظائع. ذلك أنّه، وسط هذا الجمود الدموي، تزداد الحاجة لكسر هذه الموجة المقيتة من إرهاب الدولة، ولو ببيان سياسي يسمِّي الأشياء بأسمائها، ويشدّد على أنّ وقف الحرب على غزّة يفتح الباب لوقف الحرب على لبنان، ويُبعد شبح حرب شاملة.

لقد بدأ الجموح الحربي المُقترِن بالتطهير العرقي مع غزّة، وضدّ كلّ مَنْ فيها، وما زال هذا الهوس المحموم على حاله، غير أنّ الأحاديث العلنية، وتلك التي في الكواليس، تدور هذه الأيام بشأن مخاطرَ داهمةٍ لحرب إيرانية إسرائيلية قد تُلحق السوء بدول خليجية وبمصادر الطاقة، وقد تفتح الأبواب لسلسلة من المواجهات لا أحد يعلم إلى أين وكيف تنتهي. وبهذا، فإنّ إدارة بايدن لا تجد ما تفعله سوى اللهاث وراء مغامرات نتنياهو، من غزّة إلى الضفّة الغربية، إلى لبنان، إلى سورية والعراق، وصولاً إلى إيران، فيما نحن نلهث وراء بايدن. والراجح أنّ الأسابيع المتبقّية له في البيت الأبيض لن تسعفه في اختتام ولايته بما يسرّه، وذلك نتيجة خضوعه لنازعه الأيديولوجي (صهيونيته)، بدلاً من الاحتكام إلى المصالح الأميركية ومصلحة إحلال الأمن في العالم وفي منطقتنا، علماً أنّ الشروع في إطفاء حريق غزّة من شأنه تبريد الأجواء الإقليمية هنا وهناك، غير أنّ الوقت ينفد أمام الرئيس ونائبته.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حرب لبنان ومآلات مشروع الهيمنة الإيراني على المنطقة العربية (2)
Next Post: المقاطع الوحشية المصورة لعمليات التعذيب بحق المعتقلين

المنشورات ذات الصلة

  • محمد علي صايغ
    الحكومة السورية الجديدة بين الأولويات والتحديات المنتظرة .. الكتاب المشاركين
  • مقتل حسن نصر الله سيغير معادلات الشرق الأوسط بشكل جوهري، لكن سيبقي جزء منها لخدمة أجندات المرحلة المقبلة. المقالات
  • مهاجر اقتصادي أم لاجئ سياسي.. فرز جديد للاجئين السوريين في لبنان المقالات
  • رؤية الدكتور جمال الأتاسي ومنهجية تعاطيه مع السياسة الدولية وتحولاتها الكتاب المشاركين
  • تعليقا على مقال الأستاذ عبد الله السناوي الكتاب المشاركين
  • ما الهدف الاساسي وراء القرار الدولي بالقضاء على حماس؟ المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme