Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام

Posted on سبتمبر 9, 2025سبتمبر 9, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام


إستانبول / 25 / 8 / 2025

د. مخلص الصيادي

عرض جميل، وجذاب، ومغر، يقدمه وضاح خنفر في إطار الجهود التي يبذلها لتقديم رؤية تاريخية جديدة تجمع عوامل التأثير والتشكيل لأحداث ووقائع المنطقة والعصر، وقد يجد هذا العرض تجاوبا قويا في هذه المرحلة حيث نتابع جهودا حثيثة من غير جهة ولأهداف مختلفة في تعظيم شأن الشام، ومن حق الشام أن يعظم شأنها، لكن مع ملاحظة أن الشام هنا ـ أي الشام الواجب تعظيمها ـ ليست “سوريا الحديثة”، وإنما بلاد الشام التي تضم فيما تضم فلسطين ولبنان والأردن.

لكن العرض على جماله لا يعبر عن حقائق، وإنما يقدم تفسيرات لوقائع مستندة إلى رؤية مسبقة يعتمدها:

1ـ صحيح تماما أن من رسموا خرائط “سايكس – بيكو”، كانوا يجهلون المنطقة كليا أو جزئيا، لكن السؤال هنا، هل سيكون الأمر مختلفا ـ بالنسبة لمصير المنطقة ـ لو كانوا على معرفة تامة بالمنطقة؟
لعلهم لو كانوا كذلك لكان تخطيط وتقسيم المنطقة أشد وأنكى، الفارق يحدث حينما يخطط للمنطقة أهلها، أو لأجل أهلها ولمصالحهم، وهنا تصبح المعرفة شرطا لبناء حيز جغرافي متناغم مع الديموغرافيا، والثقافة، وتوزع الموارد، وطرق التواصل. الخ. لكن من رسموا خرائط “سايكس – بيكو”، ومن طلب ذلك، لم يكونوا من هذا الصنف.
والذهاب إلى أن الذين صنعوا “سايكس ـ بيكو” فشلوا في مشروعهم لأن هذا المشروع لم يولد شيئا مستقرا يحقق النمو والتقدم!، فيه الكثير من الاستعجال، لأن من صنعوا هذه الخرائط نجحوا نجاحا باهرا في تحقيق أهدافهم، التي لم يكن منها على الاطلاق النمو والتقدم، وإنما التخلف والتبعية.
2ـ الجغرافيا صنع الله في الأرض، والتاريخ صنع الإنسان في الجغرافيا، وهذه فكرة جذابة يعرضها خنفر، وحين يطبق هذه الفكرة على حالنا يشير إلى تعطل الشطر الخاص بفعل الإنسان في الجغرافيا. فيقول: توقف فعل التاريخ لأن الذين رسموا هذه الخرائط فعلوا ذلك لمصالحهم، فانقطع سيل التاريخ في الجغرافيا.
وهنا يطرح السؤال أليس هؤلاء الذين صنعوا ذلك يدخلون في إطار “صنع الإنسان في الجغرافيا”، أم أن المقصود بكلمة الإنسان هنا هو “الإنسان المنتمي إلى الأمة والمنطقة وصانع تاريخها”، وإذا كان الأمر كذلك، وهو كذلك حتى يستقيم المعنى، فإن معادلة “الجغرافيا والتاريخ” تحتاج إلى تعديل أو توضيح يبين على نحو لا يحتمل اللبس المعنى المقصودة بكلمة “الإنسان” في هذه المعادلة، وحين يتم هذا التعديل فإن سياق المحاضرة يتغير.
3ـ ثم إن الجغرافيا وهي عنصر مهم جدا في تشكل الدول، لم يكن لها أثر فعال في تشكل الدول الامبراطورية، ولو كانت كذلك ما قامت الدولة العثمانية، ولا قبلها الدولة العباسية، أو الأموية، ولما قامت الإمبراطورية الرومانية، وغيرها من الامبراطوريات.
مهم أن ننتبه إلى أن الحواجز الطبيعية وهي جزء من مفهوم الجغرافيا: الأنهار، السلاسل الجبلية، الصحاري، وحتى البحار، يمكن اعتبارها أدوات فصل للأمم بعضها عن بعض، وحماية لها، ويمكن اعتبارها أدوات وصل وتواصل، وطرق ارتباط، وكانت عبر التاريخ هكذا وهكذا.
المسافات، البعد عن المركز، صعوبة التواصل، هو ما ولد الأشكال المختلفة لبنية الدولة الواحدة، وأوجد الأقاليم شبه المستقلة، والتي استقلت لاحقا لتشكل دولا مستقلة. هذا الأمر موجود في تواريخ كل الأمم والدول الإمبراطورية.
مهم هنا دراسة أثر العقيدة من جهة، وأثر اللغة والتماسك الاجتماعي والحضاري في الدول والمجتمعات المفتوحة، وتأثريها في شكل وعلاقات مكونات الدولة الجديدة. وأثر القرب والبعد عن مركز الدولة.
4ـ في مراحل سابقة طرح مفكرون سؤالا يتصل بتفاعل المجتمعات المفتوحة مع الفتح الإسلامي والدولة المتخلفة عنه، وقد صيغ السؤال على النحو التالي:
لماذا تعربت دول دخلها الإسلام، ولم تتعرب دول أخرى دخلها الإسلام؟
لماذا تعربت مصر وبلاد المغرب؟ ولم تتعرب إيران التي دخلتها اللغة العربية لكنها لم تستقر فيها كثيرا؟ وكذلك لم تتعرب الدولة العثمانية؟
والسؤال هنا شديد الأهمية في التعرف على عوامل تشكيل الدول عبر التاريخ، وأعتقد أن محاولة تفسير هذا التشكل استنادا إلى عامل واحد، أو حصرها في عاملين فيه كثير القسر، وعلى الباحث ألا يحاول ذلك، عليه أن يكتشف العوامل الرئيسية التي تعبر عن “سنن كونية”، والعوامل الواعية التي تعبر عن إرادة الانسان وتأثره بمحيطه الجغرافي والحضاري، والعوامل العارضة التي تعبر عن التدخل غير القويم، أو غير الإيجابي للإنسان، ثم يدرس التفاعل بين هذه الأنواع من العوامل في الزمن المحدد.
في هذه المرحلة الحساسة من تاريخ المنطقة، تاريخ الأمة ومستقبلها مهم أن نمتلك رؤية “تاريخية ـ موضوعية” لمعنى الأمة وعناصر تكونها، وطريق بناء دولتها.
5ـ وفي إطار امتلاك هذه الرؤية من المهم أن نحدد المفاهيم والمصطلحات المستخدمة، ما المقصود بالأمة؟ وما العلاقة بين الدولة والأمة؟ وما العلاقة بين الدولة والمجتمع والأمة؟
يعرض الباحث إلى انسياح قبيلة بكر العربية إلى حيث يعطي محاضرته (غازي عنتاب) دون الإحساس بوجود فواصل وحدود، حتى عرفت منطقة توطنهم باسمهم “ديار بكر”، ما علاقة هذا ببناء الدولة، أو بتحديد مفهوم الأمة. الباحث هنا لا يتحدث عن مفهوم “أمة العقيدة”، طبعا ولا يغفلها، لكنها ليست إطارا للحديث والبحث والالتزام.
إذن ما الذي يحدد مفهوم الأمة والدولة والمجتمع الذي نتطلع لبنائه وتحريكه. يجب الجواب على هذا التساؤل ليكون للحديث معناه وحضوره.
كل الحديث عن الشام والطبيعة الخاصة لأبناء بلاد الشام، والعبقرية التي يبدونها، وأثر التاريخ الموغل في القدم على تربيتم ونفسيتهم، كل هذا مما يحتاج إلى مراجعة حقيقية، ليس لنفي مميزات أهل بلاد الشام، وإنما لنضع المميزات الخاصة في إطارها الصحيح، وفي تكاملها مع غيرها من مكونات المجتمع. ولندرك أيضا أن كل مكون من مكونات أمتنا، وكل إقليم من أقاليمها له مميزاته، وحتى ننظر الى هذه المميزات في إطار التكامل وليس في إطار التمايز والتميز.
6ـ هل هناك تفسير خاص لبعث جيوش أبو بكر إلى الشام يدعم ما ذهب إليه الباحث؟ حين التمحيص لا يظهر ذلك، العراق والشام كانتا هدف جيوش أبو بكر من يوم أن استقر حال جزيرة العرب، وانتهت حروب الردة، وقد وفر لفتحهما ما أمكنه مع مقاتلين وإمكانات وتوجيهات، وتحققت بوادر الفتح الأولي للعراق في 11 هجري وانحسمت في القادسية في شعبان من العام 15 هجري، وتحقق ذلك للشام بداية في 12 هجري وانحسم الأمر في معركة اليرموك في رجب 15 هجري.
أما توجه جيوش الفتح إلى مصر فلم يكن هذا ممكنا إلا بعد فتح فلسطين، لأنها طريق العبور إلى مصر، وقد كان.
7ـ أنا لدي حساسية خاصة تجاه القصور المنتشر في الحديث عن سايكس بيكو وما فعلته في وطننا، وأرى أننا حين نشدد الحديث على هذه “الاتفاقية / المؤامرة”، التي ولد في رحمها المشروع الصهيوني، ننسى أن كل المغرب العربي ومعه مصر سقط قبل وخارج إطار “سايكس ـ بيكو”، وأن “سايكس ـ بيكو” كانت خاتمة المطاف، وأن المسألة متعلقة بالتوجه الغربي الامبريالي تجاه أمتنا، وهو توجه لم ينقطع تاريخيا، ولم ينقطع جغرافيا.
8ـ لا شك أن نظاما عالميا جديدا بدأ يطل، ملامحه الأولى تظهر مكانة الصين، وروسيا التي ورثت الاتحاد السوفياتي المنحل، ودول أخرى مثل الهند والبرازيل، وقد يستخدم في التعبير عن هذه الدول بالمشرق مقابل دول الغرب الاستعماري المعروفة تاريخيا، ولا شك أيضا أننا غائبون حتى الآن عن هذا التشكل، لا يظهر لنا أثر حقيقي فيه، نحن فيه كما كنا في سابقه، بلا ملامح، لا اقتصاد راسخ ، ولا إرادة سياسية حرة، ولا قدرة عسكرية رادعة أو حامية، ولا مؤشرات على مشروع نهضة يمكن أن يجمع الأمة، بل والأدهى لا تعريف متفق عليه لمفهوم الأمة التي يمكن السعي لجمها ووضعها في سياق واحد بما يولد قوة وجود واحدة، وقدرة على التحرك والتقدم فاعلة.
إن الشرق والغرب لا يقيمون لنا حسابا، لا يقيمون لدولنا حسابا، لكنهم يتخوفون بشدة من احتمال تحرك مجتمعاتنا في لحظة نهوض غير محسوبة، كمثل ما حدث في منتصف القرن المنصرم، لذلك هم جميعا يكبلون هذه المجتمعات بما يمنعها ويحرف ويعيق حركتها.
الكيانات الراهنة المتخلفة عن حقبة الاستعمارية التي شغلت القرنين التاسع عشر والعشرين والتي تهتز اليوم بشدة، لا تستطيع أن تستبين طريقها، وهي يوما بعد يوم تسرع في اتجاه تعزيز “الانغلاق القطري” بين أبناء الأمة الواحدة، وتجريم المساس به، وفي الوقت نفسه الانفتاح دون قيود أمام الاختراق الخارجي شرقيا كان أم غربيا.
هل “بلاد الشام” خارج هذا الوضع الخانق؟ ما يجري في فلسطين وغزة وسوريا يعطي جوابا حاسما، وحال الوضع في العراق والسودان وفي مختلف البلاد العربية يعزز هذا الجواب.
نحن بأمس الحاجة لامتلاك رؤية وإمكانية للحركة في إطار مفهوم للأمة، يستند إلى الجغرافيا والتاريخ والقيمة الحضارية التي تختزنها أمتنا العربية الاسلامية.

وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي
Next Post: اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟

المنشورات ذات الصلة

  • قراءة في العقد الاجتماعي لقسد الكتاب المشاركين
  • من يدفع للزمار ومن يرقص السعادين.. مؤتمر قسد أنموذجا المقالات
  • كيف قوض ترامب قرنا من السياسة الخارجية الأمريكية وأعاد عقارب الساعة للخلف؟ المقالات
  • من ثمار الخليج لعنب أوروبا..تركيا بانتظار حصاد الجمارك والتأشيرات المقالات
  • استمرار الحرب تحت وطأة “النفور من الخسارة” المقالات
  • أنت منا ونحن منك الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين
  • المحامي علي صايغ: مجزرة الغوطة سُيّست منذ 2013 وضعف مساعي الحكومة الانتقالية لتتبع المجرمين دولياً سببه الانقسام والغياب القانوني الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme