Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

العرب في غياب دور مصر الرائد

Posted on أغسطس 2, 2023أغسطس 2, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على العرب في غياب دور مصر الرائد

محمد مروان الخطيب

في الذكرى الواحد والسبعين لقيام ثورة تموز 1952، والتي كانت عربية في القضايا التي فجرتها والمعارك التي خاضتها والآثار السياسية والفكرية والاجتماعية التي تركتها في المنطقة، وفي ظل التراجع العربي على جميع الأصعدة، يجدر بمن تنطح لحمل لواء الناصرية، إجراء تقييم وتوضيح لما تبقى من هذا المشروع الذي قام على دعامتين، وهما: الانحياز للجماهير المسحوقة، ومناهضة الكيان الصهيوني، وعندما يحدث أي تهاون من القيادات الحاكمة اتجاه أي من الدعامتين، ثم لا يكون هذا محرضاً لأن ينفر الناصريون خفافاً وثقالاً، فإننا نكون أمام تخاذل كاشف عن الناصرية، أو أنه لم يتبق منها شيء، وبالتالي ولا يجدر بنا الحنين إلى الحقبة الناصرية عندما نتعرض لشيء من الإذلال من قبل القوى الإقليمية أو العالمية وبالأخص الكيان الصهيوني.

حيث إن الناصرية قد مثلت في خمسينيات القرن الماضي أنموذجاً وأيقونة لقيم التحرّر والاستقلال، وساهمت في تأهيل وتدريب عدد من قيادات الثورات التحرّرية وعلى رأسها الثورة الجزائرية والفلسطينية. وإن كان هذا المشروع قد اعتمد على بناء قاعدة علمية بفرض مجانية التعليم، وإلغاء احتكار الملكية التي نمت في ظل الحكم الملكي باعتماد الاصلاح الزراعي للحد من الطبقة العليا المتحكمة برأس المال، وتدعيم استقلالية القرار الوطني بتشييد السد العالي وأتبعها بتأميم قناة السويس، مما عزز الشعور بالكرامة لدي الجماهير، وهذا ما يفتقده العرب حالياً.

فمعركة الناصرية كانت بين من يريد أن تكون “الإرادة” في المنطقة العربية إرادةً عربية، والقول في مستقبل العرب للعرب ضد الذين يريدون أن تكون الخيوط المحرّكة في المنطقة مربوطة في النهاية إلى أيد خارجية وإرادات قوى دولية أو إقليمية. ومن هنا استمد عبد الناصر زعامته وشعبيته، وخلال الخمسينيات والستينيات وحتى وفاته هيمن اسم ناصر على المشهد السياسي العربي، والتفت الجماهير حوله في محاولة لتحقيق الحلم الذي تجسد بطموحاته بوحدة عربية تمتد من المحيط إلى الخليج، وبالعدالة الاجتماعية والقضاء على الاستعمار وصون الكبرياء لأبناء الأمة العربية. ولكن ناصر كان فرداً واحداً من أفراد الأمة العربية، تحمّل فوق طاقته، وعرف تماماً قيمة البلد الذي حكمه، والدور المطلوب من مصر لقيادة هذه الأمة. وهذا الدور لا يمكن أن يقوم به غير مصر، مهما حاول بعضم أن يملؤوا فراغ الدور المصري بالمال وبالتطبيع وبوسائل الإعلام والفضائيات.

فالمشروع الناصري الذي نقل مصر القاعدة للأمة العربية من نظام ملكي إقطاعي الطابع إلى جمهورية حديثة، تقودها قيادة من صفوف عامة المصريين، بعد عهود من “حكم طبقة ارستقراطية متّخمة”، وإن كانت الذاكرة الجماعية للعرب، أو ما يمكن تسميته بالصورة الذهنية المتشكّلة عنه لا تزال تعتبر عبد الناصر زعيما وطنياً وقومياً دلائلها أنه لا مظاهرة تخرج إلى الشارع المصري، إلا وتحمل صورته، فالأمر لا يتعلّق بالفعاليات المصرية فحسب، بل والعربية، بالرغم من تعرّضه لحملة دعائية شرسة بعد رحيله، بغرض تأسيس “شرعية جديدة” للحكام الذين ورثوا نظامه. وإن كانت الحملات التي تمت لإنهاء إنجازات حقبته قد حققت شيئاً من النجاح وأهمه عزل مصر عن محيطها الجغرافي. فذلك، لكون تلك الحقبة لم تثمر عن وجود تنظيم سياسي قوي، سيما بعد ترهّل ما كان يعرف بالاتحاد الاشتراكي وتحوّله إلى جهاز بيروقراطي، وعدم نضوج التنظيم الطليعي الذي كان يتطلع لأن يكون هو الأساس لتنظيم قومي على الساحة العربية.

وبالرغم من الدرس القاسي الذي أصاب التجربة الناصرية عقب هزيمة حزيران والتي أدت لمراجعات واسعة لأسباب الهزيمة وأوجه الخلل في بنية النظام السياسي قادها عبد الناصر بنفسه، انطلاقاً من ضرورة عدم الركون للطهارة الثورية التي أصيبت على مدى سنوات الحكم بالكثير من الشوائب، وبالتالي كان النظام القائم قد استنفذ مداه ولا بد من نظام جديد لا يسمح لشخص أو لشلة غير واعية أو جاهلة سياسياً أن تحكم ، ولابد من معارضة حقيقة مدعمة بحرية صحافة. كل هذا كان انطلاقا من أن   النظام الذى يفشل في صيانة ترابه الوطني لا يحق له البقاء، ولكن الشرعية المستأنفة على وقع تظاهرات ( 9 و10) حزيران أعطت تفويضاً جديداً، ولكن ليس على بياض.

إلا أننا نعيش في اللحظات الحالية مرحلة تذرر على الساحة السياسية الناصرية، كما على ساحة الأمة العربية، ففي مصر إقليم القاعدة ينشغل بعض كوادر التيار الناصري المرتبطين بنظام الحكم الديكتاتوري، بالانحياز الكامل له، يتلمسون نظرة الحاكم إليهم بعين الرضا، ليستدعيهم لمهمة الاستخدام السياسي، غير فاقدي الأمل، ولو في مرحلة الغرغرة! علماً بأن الناصرية كما مثلها قائدها هي الانحياز لقضايا الشعب، وإعادة الحقوق لأصحابها والوقوف في وجه المشروع الصهيوني، وبمعنى أوسع هي رفض الهيمنة الخارجية واستقلالية القرار الوطني. ومن هنا نجد الناصريون يختلفون بين بعضهم على قضايا أساسية يفترض أن الثورة قامت لأجلها لذلك كانت شعارات عبد الناصر تقدم الحرية على الوحدة والاشتراكية، وتجعل (حرية الكلمة هي المقدمة الأولى نحو الديمقراطية).

وبشكل عام لم ينجح الناصريون في إقناع الناس بأنهم حملة المشروع، وهذا ما يستدل عليه بضعف أحزابهم، وعجزها عن التواصل بالقاعدة الجماهيرية للمشروع الوطني، لذلك بقيت هذه الأحزاب غائبة عن الساحة السياسية، حتى في مصر إقليم القاعدة لم تحصل الأحزاب الناصرية بأي مقعد خلال انتخابات 2015، فلقد انكفأت على نفسها ولم يعد لها حضور، وتعود للمشهد بذكرى ثورة 23 تموز لأن كوادرها لم يرتقوا لوعى الجماهير التي التفت حول ناصر الذي اعتبرته نصيراً لطموحاتها بالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية. وانخرط الناصريون في خلافاتهم حول الزعامة وشخصنة بعض القيادات التي اعتبرت نفسها وصية للمشروع الناصري. كل هذا ترافق بغيات مفهوم الأمة العربية، وانقسام الأعراب إلى قبائل شتى، كلّ قبيلة تحارب الأخرى، وأصبح الكيان الصهيوني سيد الموقف، وأصبح ما كان عيباً هو الصواب، وما كان حراماً حلالاً؛ فتسابقت بعض الأنظمة العربية إلى عدوّها التاريخي ظانهً أنه هو المنقذ. وكان من نتائجه انطفاء جذوة العروبة، وظهور بداية مشروع تشتيت الوطن العربي وتقسيمه.

من هنا يجر بالنخب التي لازالت تتشبث بالمشروع النهضوي العربي أن تجد لنفسها مكاناً في مسيرة التاريخ، لتعيد الأمل للحاضنة الشعبية لهذا المشروع، وتبدع آليات ووسائل تواصل تعيد الثقة بينها وبين الحاضنة الشعبية لهذا المشروع، كي تستطيع امتلاك مشروعية التعبير عنه، ثم ترص صفوفها وتنبذ الأنانية وخلافاتها الشخصية لتستطيع تكوين نواة لإعادة بناء التيار العروبي على الساحة في خضم غثاء غصة به الساحة السياسية وأصبح من الصعب التمييز فيما بين شعاراتها الخالية من أي مضمون، فهل من نخب تتصدى لذلك؟

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: مجمل القوانين التي سيطر النظام السوري من خلالها على الملكية العقارية والأراضي في سوريا قبل الحراك الشعبي في آذار 2011 وبعده
Next Post: افتتاحية قاسيون العدد 1133‏: الحكومة لا تحكم ‏ومجلس الشعب لا يشرّع!‏

المنشورات ذات الصلة

  • الربيع العربي والأحزاب السياسية؛ سوريا مثالًا المقالات
  • العلاقة الناظمة بين أطراف الصراع: أميركا – إسرائيل – إيران المقالات
  • النخب السورية وإهدار القضية ج(2) المقالات
  • تحركات أمريكية تجاه السعودية “تغير قواعد اللعبة”.. الدلالات وسر التوقيت المقالات
  • السودان: مواجهة غير متوقعة بين مصر والإمارات؟ المقالات
  • المعركة الأخيرة.. حظوظ المرشحين في الجولة الثانية من الانتخابات التركية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme