Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة
التوترات في الشرق الاوسط

أزمة بنية التحالفات الدولية وعمقها في الصراع الدولي .. وارتداداتها على النظام العالمي

Posted on يناير 31, 2024يناير 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على أزمة بنية التحالفات الدولية وعمقها في الصراع الدولي .. وارتداداتها على النظام العالمي
محمد علي صايغ
محمد علي صايغ

 بقلم : محمد علي صايغ

الصراع الدولي في هذا القرن يزداد حدةً وتفاقماً ، والنظام الدولي تتفاعل داخله أزمة بنيوية ، تتحكم فيه صراع المصالح بين الدول والتكتلات الجديدة الناشئة مثل البريكس والتحالفات البينية بين الدول في محاولة كسر سيطرة القطب الأحادي الأمريكي المتغول والمتحكم بالنظام العالمي . لكن حالة الصراع المتصاعد يمكن ان تفرض انعطافا متسارعاً يشير إلى بداية العد التنازلي بما ينذر باهتزاز مواقع السيطرة والتحكم العالمي إلى عالم متعدد الأقطاب .

صعود اليمين في كثير من دول أوربا على حساب اليسار أو اليمين المعتدل شكل قفزة جديدة في الصراع الدولي ، يتم استثماره في تشكيل تحالفات جديدة على خلفية الاهتزازات العالمية لبلورة الصراعات السياسية بما يخدم محاولات إنعاش أو تأجيل انهيار القطب الواحد إلى نظام دولي متعدد الأقطاب .

وإذا كانت الحروب في أوربا  ( حرب الثلاثين عاما ، وحرب المئة عام ) في القرن السادس عشر وما بعده ، كانت حروب دينية بين الكاثوليك والبروتستانت ، قادت في نهايتها إلى تقسيم أوربا وولادتها القيصرية إلى ما يعرف بالدول الأوروبية الحديثة بعد القرن الثامن عشر ، فإن الصراعات السياسية الدولية اليوم تجنح في عمقها إلى استخدام الديني في الاصطفافات السياسية – كإحدى أشكال التحالفات – ، لتتمحور تلك الاصطفافات غالبا بين دول البروتستانت مقابل دول الكاثوليك المتحالفة معنوياً وضمنياً مع الارثوذوكس خاصة بعد محاولة دفع البابا فرنسيس للمصالحة التاريخية بين الكنيستين ( الكاثوليكية والارثوذوكسية ) وإعلانه بضرورة الحوار بين الكنيستين وتصحيح ” خطيئة الانقسام ” بينهما .

وفي خضم هذا الصراع تتحرك الولايات المتحدة الأمريكية في تثبيت أو مد سيطرتها إلى المواقع الاستراتيجية وخاصة في البحر الأحمر ( باب المندب ) والمحيط الهادئ ( استراليا )والبحر المتوسط ( اسرائيل ، تركيا …) … في مواجهة اندفاع المنافسة مع الصين ومن ورائها روسيا الاتحادية .

وفي خطوة اعتبرت بأنها إعادة ترتيب هيكل القوة في المحيط الهادئ تم إرساء قواعد تحالف ” أوكوس   AUKUS ”  بين أمريكا وإنجلترا واستراليا ( مع ملاحظة أن جميع دول هذا التحالف ” دولاً شاطئية ” ، وأن غالبية سكانها تتبع الكنيسة البروتستانتية أو البروتستانتية الانجليكانية ) في شراكة دفاعية وأمنية جديدة لهذا التحالف في مجالات التكنولوجيا والصواريخ فوق صوتية والغواصات النووية ، مما أدى بالضرورة إلى استبعاد فرنسا ( تتبع الكنيسة الكاثوليكية ) من صفقة الغواصات الفرنسية الموقعة بينها وبين استراليا . فما يقلق أمريكا دائما ، هو أي تحالف أو نزوع فرنسي ألماني لإعادة القوة الأوربية المستقلة والانفكاك عن التبعية والهيمنة التي تفرضها أمريكا على أوروبا ، لذلك فإن عزل فرنسا أو احتوائها بأقل ما يمكن يصب في هذا الاتجاه ، كما أن الدور الأمريكي أيضاً في انسحاب إنجلترا ( البروتستانتية الانجليكانية )من الاتحاد الأوروبي وإن كان في أحد أسبابه يتعلق بالاقتصاد الانجليزي لكنه أيضا كما يرى محللون يرتبط بالاصطفاف البروتستانتي .

وفي هذا الاتجاه فإن عوامل الشد والجذب في أوربا لا يقف عن هذا الحد  كنتيجة من نتائج التدخل والضغط الأمريكي وإنما يمتد إلى الصراع ضمن ” النادي الأطلسي ” الذي يفرض لقبول الدخول إليه شرطان : أن تكون الدولة شاطئية وبروتستانتية معا ، وعبر هذا النادي تثير أمريكا الإشكاليات في محاولة منع اعتماد ، أو استبعاد دخول فرنسا ( شاطئية أطلسية لكنها كاثوليكية ) ، وشد ألمانيا للنادي الأطلسي على الرغم من أنها ليست شاطئية ولكنها بروتستانتية .

ومن الملاحظ أيضا أن الحرب الأوكرانية وإن كانت حرباً في إطار الصراع ( الجيوسياسي ) لنزع أوكرانيا من سيطرة روسيا لمكانتها السياسية  والجغرافية والإستراتيجية في الصراع الأمريكي / الغربي في مواجهة المحور الروسي الصيني ، إلا أنه في داخل تلك الحرب وعلى خلفيتها عملت أمريكا ومعها ألمانيا على شق الكنيسة الأرثوذكسية ، ومحاولة إيجاد كنيسة ارثوذوكسية موالية لأمريكا والغرب مع دعم نشاط وحضور الكنائس البروتستانتية في أوكرانيا ، خاصة وأن يهود أوكرانيا وعلى رأسهم الرئيس زلينسكي يدفعون باتجاه تصعيد دور الكنيسة البروتستانتية على اعتبار أن الأصولية البروتستانتية تؤمن وفق رواياتها الاسطورية بأن قيام دولة إسرائيل مسألة دينية تجسيداً لنبوءات الكتاب المقدس ، ومقدمةً لمجيئ المسيح المخلص إلى الأرض ، وهناك من يؤكد أن أصل الصهيونية بروتستانتية .

ولا شك بأن الصراع على الشرق الأوسط والمنطقة العربية وإن كان صراع قديم قدم التاريخ لمكانته الاستراتيجية الجيوسياسية ، إضافة إلى أهميته اليوم باعتباره مصدرا حيويا ومهما من مصادر الطاقة ( البترول ، الغاز … ) . فإن هذا الصراع اليوم يتبدى بين أمريكا والغرب ، مقابل روسيا ومعها الصين ( مشروع طريق الحرير ) في إطار معادل موضوعي للصراع يتركز على التدافع بينهما باتجاه مواقع الهيمنة والنفوذ والمصالح . وفي محاولة كل من طرفي هذا الصراع لتثبيت نفوذه وحضوره ، والتحرك بقوة على استيعاب واحتضان الإسلام الشعبي العريض ونظامه الرسمي ، والتنافس عليه من أجل ضمان الإمساك المستقبلي بالمفاتيح المهمة السياسية والاقتصادية والإستراتيجية في الصراع الدولي القادم . ومع تضاد الاستراتيجية الأمريكية / الغربية ، مع الروسية / الصينية ،  فإن أمريكا تريد الإسلام الشعبي والرسمي خاضعاً وتابعاً بالمطلق للإرادة الأمريكية ولذلك تعمل الإدارات الأمريكية المتعاقبة على خلق صراعات وحروب فئوية ومذهبية وجعل أطرافها لا يستطيعون الانفكاك عن الدعم الأمريكي ، بينما روسيا تريد إسلاماً معتدلا غير متطرف ، يقبل الحوار ويعترف بوجود المذاهب والأديان الأخرى بما يساعد ذلك على تمكينها في المنطقة ( لا بد من الإشارة إلى أن الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا لا مشكلة لها مع الإسلام السني / الشيعي ، وتاريخياً كانت هجرة المسلمين إلى الحبشة المسيحية الأرثوذوكسية ) ، كما يساعدها الإسلام المعتدل في ضبط الجمهوريات الإسلامية المحيطة بروسيا والحيلولة دون تحولها إلى التطرف والعنف في محاكاة للإسلام السياسي في الشرق الأوسط ..

وفي سياق الحرب الصهيونية على غزة ،فإن هذه الحرب قد كشفت عمق التحالف الأمريكي / الإسرائيلي ، والتدخل الأمريكي ومعظم الدول الغربية بكل وسائل الدعم المادية والعسكرية والدبلوماسية إلى جانب الكيان الصهيوني .. لكن يبقى التدخل الغربي متفاوتاً بين دولة وأخرى ، إذ لا يمكن اعتبار التدخل الأمريكي والبريطاني والاسترالي .. معادلاً للفرنسي والاسباني والايطالي .. فالإدارة الفرنسية مثلا مضطرة إلى وضع مسافة للدعم الإسرائيلي وعدم الوقوف مع المجاذر الصهيونية لوجود تاريخ فرنسي عريق بما يخص دعم حقوق الإنسان ورفض حروب الإبادة ، ولما قد يدفع ذلك أيضاً الى الاصطدام مع ضغط الشارع الفرنسي الكاثوليكي الذي يرى المسيحية الفلسطينية وإن كانت أغلبها ارثوذوكسية فإنها أقرب إلى الكنيسة الكاثوليكية من الكنيسة  البروتستانتية باعتبار الكنيسة البروتستانتية منشقة عن الكنيستين الكاثوليكية والارثوذوكسية ..

يقال الحرب في غزة ليس كما قبلها ، في انعكاساتها على الصراع الدولي وعلى المنطقة العربية بأسرها ، وهي ستحدد مصير المنطقة العربية ( باعتبار القدس محور التجاذبات الخفية الإقليمية والدينية ) إما بفرض مزيد من التبعية والإذلال ، وتحويل المنطقة إلى بؤر متوالية من الصراعات والحروب وإعادة إنتاج مخططات ما بات يعرف بالشرق الأوسط الجديد يتجاوز اتفاقية سايكس بيكو وتقسيماتها ، إلى تقسيمات (دول ودولات )جديدة متصارعة ، أو استثمار تلك الدول نتائج الحرب في غزة والاستفادة من معطياتها التي رسخت أن معيار الإيمان والقوة والإعداد لهما ، بوابة لأي تغيير وانتصار ،  وإن الانعتاق من السيطرة الأمريكية الغربية خطوة في سبيل التحضير لأن يكون لدولنا وأمتنا حضور وفعل في التكتلات الدولية القادمة التي ستحدد مصير السياسات ، ومصير الملفات السياسية العالقة ، ومصير الدول ، وهي الخطوة اللازمة أيضا على طريق بناء المشروع العربي النهضوي الذي يضمن مستقبل أمتنا ..

 المؤشرات كلها لا تصب في هذا الاتجاه .. والأنظمة التي أدارت ظهرها لفلسطين في معركة غزة ، غير قادرة ولا مؤهلة تبعاً لبنيتها وهيكلية نظمها لأي تغيير أو نهوض . ويبقى الأمل كل الأمل في الشباب العربي الجديد ، ووعيه في إنجاز التغيير السياسي الديمقراطي ،  من أجل وطن حر ومستقل لا يلفظ مواطنيه في أصقاع الأرض مهاجرين ، ومن أجل وطن يحقق الدولة المدنية الديمقراطية ويرسخ المواطنة المتساوية بين الجميع ، ويكافح من أجل أن يستكمل بناء الوحدة الاقتصادية والدفاعية بين الدول العربية تمهيداً للوصول إلى الوحدة السياسية ليكون لأمتنا العربية دور وفعل في صناعة التاريخ وصناعة المستقبل ، في عالم لا يعترف إلا بالأقوياء .

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: فنان الشارع الإسباني ناتشو ويلز يرسم صور الصحافيين الفلسطينيين الذي استهدفتهم إسرائيل على جدران لندن
Next Post: استمرار الهجمات يدفع المزيد من سفن الحبوب بعيدا عن البحر الأحمر

المنشورات ذات الصلة

  • عملية البحر الميت… الإشارة الأهم المقالات
  • نتنياهو يستعد لهجوم رفح بعد انتزاع توافق أميركي مصري المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • وعد بلفور عام ١٩١٧ م [ وعد من لا يملك لمن لا يستحق ] الكتاب المشاركين
  • ‏من الذي انتصرَ؟! المقالات
  • محمد علي صايغ
    في جدلية الثورة والسلطة ومآلات الثورة السورية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme