Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

استخلاف السنوار والرهان التامّ على غزّة ومقاومتها

Posted on أغسطس 16, 2024أغسطس 16, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على استخلاف السنوار والرهان التامّ على غزّة ومقاومتها

سليمان أبو ارشيد – عرب ٤٨

08/08/2024

أظهرت عمليّتا اغتيال هنيّة وشكر عمق الإجماع والزهو الإسرائيليّ الّذي اختفت معه جميع الخلافات والتباينات المتعلّقة بصفقة تبادل أسرى واستمرار الحرب، وانخفضت في ظلّهما الأصوات المنتقدة الّتي كانت تتّهم نتنياهو بإحباط صفقة تبادل الأسرى وإطالة أمد الحرب لأغراضه السياسيّة الداخليّة

اختيار يحيى السنوار رئيسًا للمكتب السياسيّ لحماس خلفًا للشهيد إسماعيل هنيّة والمباركة الواسعة الّتي حظي بها من فصائل العمل الوطنيّ والارتياح والدعم الّذي استقبل به من كافّة مواقع وقطاعات الشعب الفلسطينيّ، إنما يؤكّد أن هذا الشعب الّذي لم ينكسر خلال حرب المئة عام، الّتي تخوضها ضدّه الصهيونيّة ودولتها إسرائيل، مدعومة بدول الغرب الاستعماريّ، وصمد في وجه كلّ محاولات الإبادة رغم دمويّتها، لم ولن تكسره حرب الإبادة الأشدّ فظاعة في العهد الحديث، والّتي ترتكب بأحدث آلات القتل الجماعيّ وقطعها البرّيّة والجوّيّة والبحريّة، وتشارك تقنيّات الاتّصال الحديث مشاهدها كلّ بيت وإنسان في هذا العالم الصامت.

هذا الشعب الّذي صمد وما زال منذ أكثر من 300 يوم، رغم النار والدماء والجوع والدمار في جحيم غزّة، مفشلًا كافّة مخطّطات التهجير والتفتيت والاستسلام والقيادة البديلة، متمسّكًا بمقاومته الشجاعة الّتي حوّلت الأنقاض إلى خنادق ودماء الشهداء إلى وقود لضوء السراج الّذي ينبعث من آخر النفق، هو شعب لن يكسر إرادته اغتيال قائد آخر، رغم الخسارة الكبيرة الّتي يمثّلها فقدانه، وهو الّذي فقد عبر تاريخ الصراع العديد من القادة العظام والعشرات من الكوادر النوعيّة، ونجح في كلّ مرّة بتعويض الخسارة واستكمال المسيرة بعزيمة أمضى وأشد وبقيادة أكثر صلابة وتصميم.

واليوم عندما يُخْتَار السنوار خلفًا للشهيد إسماعيل هنيّة، فإن ذلك لا يعني فقط منح الثقة المطلقة لغزّة وقائد معركتها، الّتي تعتبر من المعارك الفاصلة في تاريخ الشعب الفلسطينيّ، بكلّ ما يعنيه ذلك من يقين بصمودها وقدرتها على إفشال أهداف العدوان ودحر الجيش الإسرائيليّ عن أرضها، بل هي أيضًا رسالة لنتنياهو بأنك إن قتلت المفاوض فعليك مفاوضة المقاتل، إذا أردت فعلًا تحرير أسراك وإخراج جنودك من المستنقع الّذي بدأوا يغطسون فيه وإنقاذهم من حرب استنزاف طويلة.

اختيار السنوار هو بمثابة “رمي القفّازة” في وجه نتنياهو وإعلان بأن حماس والمقاومة والشعب الفلسطينيّ لا يهابون تهديداته، ولا يرهبون اغتيالاته، وأنهم ماضون في حرمانه وجيشه من أيّ نصر يضمن تحقيق أهداف إسرائيل المعلنة للحرب بالقوّة العسكريّة، وفي مقدّمتها تحرير الأسرى والقضاء على حماس، وذلك رغم الخراب والدمار والقتل والموت الّذي أحدثه هذا الجيش، وما زال في القطاع، وإظهار أن أقصى ما يستطيع تحقيقه هذا الجيش المدجّج بأحدث صناعات الأسلحة الأميركيّة هو القتل والتدمير والإبادة الجماعيّة، ناهيك عن براعته في ممارسة دور عصابات القتل المنظّم أو غير المنظّم وتنفيذ عمليّات اغتيال قذرة ضدّ الشخصيّات والكوادر الفلسطينيّة والعربيّة في تحدّ سافر للقانون الدوليّ وانتهاك لسيادة الدول.

وقد أظهرت عمليّتا اغتيال هنيّة وشكر عمق الإجماع والزهو الإسرائيليّ الّذي اختفت معه جميع الخلافات والتباينات المتعلّقة بصفقة تبادل أسرى واستمرار الحرب، وانخفضت في ظلّهما الأصوات المنتقدة الّتي كانت تتّهم نتنياهو بإحباط صفقة تبادل الأسرى وإطالة أمد الحرب لأغراضه السياسيّة الداخليّة، وقد أظهر استطلاع للرأي العامّ الإسرائيليّ أن 69% يؤيّدون هذه الاغتيالات، حتّى لو أدّى ذلك إلى تأجيل صفقة تبادل الأسرى.

الصحفيّ اليساريّ غدعون ليفي وصف ساخرًا الاغتيالات بالنسبة للإسرائيليين بالرياضة الأولمبيّة، حيث حصدت إسرائيل بالتوازي بعض الميداليّات في أولمبياد باريس بعد أن “أسقطت بعض المتنافسين” أيضًا، مؤكّدًا أن دولة تغتال الرجل الّذي تتفاوض معه على وقف إطلاق النار وتحرير الأسرى تتجاوز كلّ حدود شرعيّتها، بينما تساءل المحلّل السياسيّ في صحيفة “هآرتس” تسفي برئيل، فيما إذا كان رؤساء الأجهزة الأمنيّة، (الجيش والموساد والشاباك) قد حذّروا من أن تؤدّي تلك العمليّات إلى إحباط الصفقة أم أنهم هرعوا إلى اغتنام الفرصة الاستخباريّة والعمليّاتيّة، وهل قدّروا أن هذا الإنجاز سيدخل إسرائيل والمنطقة في دوّامة، ويدخل سكّان إسرائيل في حالة خوف وتوتّر، ويبقى المخطوفون في الأنفاق لبضعة أشهر أخرى من المعاناة.

برئيل يقول إن هؤلاء هم من قالوا إن تصفية الحساب النهائيّ مع حماس يمكن أن يجري بعد إنهاء الحرب أيضًا، بعد أشهر أو سنوات، هل هم يكذبون، أيضًا؟ أما المحلّل العسكريّ أمير أورن، فقد وصف عمليّة الاغتيال (هنيّة) بالمخجلة داعيًا إلى الكشف ومحاسبة متّخذي قرار تنفيذها لما لها من تداعيات خطيرة على الأسرى الإسرائيليّين، وعلى الأمن القوميّ الإسرائيليّ.

وفي انتظار ردّ إيران وحزب اللّه تحشد أميركا أساطيلها وبوارجها في شرق المتوسّط، وتحاول استنفار دول المنطقة العربيّة لصدّ المقذوفات الإيرانيّة فوق سمواتها، كما فعلت سابقًا، ليتأكد أيضًا أن أيّ خلافات بين أطراف الحلف الاستراتيجيّ القائم في المنطقة بين أميركا وإسرائيل والأنظمة العربيّة التابعة، هي خلافات تكتيكيّة سرعان ما تتلاشى أمام التناقض الرئيسيّ، وهو ما يظهر الأنظمة العربيّة عارية تمامًا وهي تصطفّ بشكل واضح إلى جانب إسرائيل ضدّ إيران وضدّ حزب اللّه ضد غزّة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: إسرائيل أمام أزمة خيارات وسيناريو سلاح “يوم القيامة”
Next Post: الأمم المتحدة تدعو “لوقف التصعيد” بعد تحرك قوات حفتر جنوب غرب ليبيا

المنشورات ذات الصلة

  • بعد الحملة الأخيرة ضدهم .. اردوغان يشدّد إجراءات منح الجنسية للسوريين والأجانب المقالات
  • التوترات في الشرق الاوسط
    أزمة بنية التحالفات الدولية وعمقها في الصراع الدولي .. وارتداداتها على النظام العالمي الكتاب المشاركين
  • لوموند: أحلام العظمة لـ”الماريشال السيسي” تتحطم بفعل واقع الاقتصاد المصري المفلس المقالات
  • مشروع الحزام السنّي العشائري في شرق سورية المقالات
  • محمد علي صايغ
    التفاوض .. وحل النزاعات الجزء {5} الكتاب المشاركين
  • أيلول وذكرياته المؤلمة المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme