Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

Posted on أكتوبر 31, 2024أكتوبر 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

سعيد يقطين

القدس العربي

الأربعاء , 23 أكتوبر , 2024

تفرز الحوادث الكبرى في التاريخ ثلاثة خطابات ـ مواقف. الأول يتخذ منها موقفا سلبيا لأنه يراها تتعارض مع مسبقاته الجاهزة. والثاني يتحمس لها من دون وعي أو بعاطفة متوترة. أما الثالث فكأنه لا يحس بها، أو هي غير موجودة. شددت على هذه الخطابات لأنها هي السائدة. أما التي أعتبرها جديرة بأن تكون في مستوى الحدث الأكبر، فهي التي تقرؤه في ضوء الصيرورة، وما يقع هنا والآن، وتستبصر مآلاته وآفاقه، فتدعو إلى الملاءمة الواقعية مع التغيرات بتصور جديد، ورؤية بعيدة المدى. وهذا الخطاب ـ الموقف يبدو لي بعيد المنال لأسباب متعددة. بدأت الحرب على غزة تدخل مرحلة جديدة في صيرورتها، وقد عرفتْ منذ بداياتها إلى الآن تداعيات وتفاعلات لعل أهمها في رأيي، وكنت أتمنى، لو كان ذلك منذ البداية، يكمن في تحول تدخل حزب الله من جبهة إسناد إلى مواجهة. وبذلك صارت الحرب على غزة والضفة هي الحرب نفسها على لبنان، بالهمجية نفسها، تجسيدا للجموح الصهيوني في توسيع دائرة الحرب، انطلاقا من اعتباره إياها حربا ضد «محور الشر» المختزل في إيران. وما عمله على إدراج سوريا في مخططه التدميري، سوى تجسيد للحلم الذي ظل يراود اليمين المتطرف، ويخطط له منذ أزمان.

وضع طوفان الأقصى العرب والمسلمين أمام موقفين ـ خطابين متناقضين: من يساندها ويدعمها، ومن يعتبرها أعطت المبررات لقيام إسرائيل بحربها التدميرية ضد غزة، فأدانها واستنكر فعلها. تباينت المواقف والخطابات منذ بداية الحرب إلى حين استشهاد السنوار: هناك من يقف ضد حماس، ويعتبرها المسؤولة عن كل ما يجري، ومن هو ضد حزب الله والحوثيين والميليشيات السورية والعراقية وإيران، ومن هو مع حماس وحزب الله، وضد إيران وأذرعها، هذا من جهة. ومن جهة أخرى نجد إسرائيل وأمريكا والغرب بكامله كان له موقف واحد موحد ضد «إرهاب حماس»، وكل ما يتصل بإيران، من جهة أخرى. فما الذي جعل الخطاب اليهودي ـ المسيحي موحدا ومتناغما، والخطاب العربي ـ الإسلامي متعددا ومتناقضا؟ فهل هي أزمة خطاب؟ أم تحليل خطاب؟ أم أنها مركبة للتعبير عن تهافت خطاب تقليدي يسرد خارج العصر؟

يمكن أن تتعدد وجهات النظر في تفسير هذه المواقف والخطابات، لكن القراءة السردية المؤسسة على محاولة فهم أي سردية تنطلق من الملاءمة في التحليل بلا مسبقات ولا مواقف جاهزة. إنها تسعى إلى النظر في الطبيعة قبل الوظيفة، معتبرة الزمن والرؤية وأبعاد كل منهما. جوابا على السؤال عن الخطاب الموحد المتناغم، نرى من حيث الزمن أنه ينطلق من أن بداية الحدث هي فقط السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ليؤسس عليها مجموع الأحداث الممارسة في الحاضر لتسويغ الإبادة من أجل مستقبل «إسرائيل الكبرى». أما من حيث الرؤية فتتمثل من خلال خلفية تنبني على ذهنية عصرية براغماتية يوحدها أصل يهودي ـ مسيحي ولا ترى إلا ما يضمن مصلحتها الدائمة في كل منطقة الشرق الأوسط. وما الحديث عن الإرهاب، وقتل المدنيين الذي تروج له الصهيونية وأمريكا، وكل الإعلام الغربي، وسكوت «المجتمع الدولي» عن الإبادة في غزة ولبنان، سوى دليل على ذلك. قد تطفو أحيانا بعض الاختلافات داخل إسرائيل، ومع أمريكا أو مع فرنسا، لكنها «مناوشات» العشاق التي لا تفسد للود قضية.

لكننا عندما ننظر في الخطاب الآخر لا نجد له تصورا للزمن، ولا رؤية له لما يمكن أن يقع تاريخيا. إنه ينطلق من ذهنية تقليدية ودوغمائية وغير تاريخية لطبيعة الصراع على مستوى الزمن. فمن يعتبر الطوفان بداية، حتى من بعض الفلسطينيين، يستنسخ الخطاب الصهيوني، ولكن بلا تفكير، أو تقديم بديل للحاضر أو المستقبل. وفي غياب هذا التفكير تفقد الرؤية أي معنى، عكس ما رأينا مع الخطاب السابق. ولا يؤدي هذا الغياب سوى إلى التفرج وانتظار تحقق دعوى السردية الصهيونية ضد من بدأ الحرب، وجر الدمار والإبادة إلى غزة ولبنان، والمنطقة.

لو وقف الأمر عند هذا الحد لاعتبرنا هذا التصور جزءا من «المجتمع الدولي»، وقد نفض يديه من قضية كانت عربية وإسلامية، ولا مندوحة له من الانصياع، بسبب العجز والخوف، عن الخروج عن الإرادة الأمريكية وتهديداتها. لكن ما نراه على هامش ما يجري من إبادة وتدمير وتهجير وتقتيل، على مستوى الخطاب، يدفعنا إلى التشديد على خاصية التخبط والتهافت الذي يطبعه. ولَّد الحدث القوي خطابات لا تاريخية ولا واقعية. وهنا مكمن التناقضات والصراعات التي لا ترقى إلى ما يفرضه الواقع. لقد انطلقت الخطابات المتنافرة ليس من خلال وضعه في سياق تاريخي وواقعي للصراع، لقد حولته الرؤية التقليدية إلى زمن آخر، فإذا هو صراع عرقي، وطائفي (عرب ـ غير عرب)، وديني، ومذهبي (شيعة ـ سنة)، وصار الكل يستحضر روزنامة معتقداته ومسبقاته لا للتفكير في تداعيات الحدث وآثاره على المنطقة بكاملها، هنا والآن، ولكن لتوسيع الفجوة والتناقض بين مختلف مكوناتها التي يسعى الآخر إلى إبادتها، بغض النظر عن عرقها أو دينها، وهو يعبر عن ذلك بخطاب موحّد ومنسجم، لا لبس فيه ولا غموض.

تكمن لا واقعية هذه الخطابات ولا تاريخيتها وتهافتها، في كونها تعتمد التاريخ لقراءة الواقع. تحدث أخطاء في التاريخ. فهل يمكن أن يصلحها الواقع الحالي؟ إن الهروب من الواقع إلى التاريخ تأويل العاجز عن صناعة المستقبل.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: رغم قرار “محكمة العدل الدولية” نصيحة قانونية تبرر للاتحاد الأوروبي استمرار التبادل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية
Next Post: قبيل حسم المنافسة الرئاسية المحتدمة.. بلينكن في زيارة “الدقيقة 90” يسعى لمنع التصعيد.. لكن نتنياهو قرر ضرب إيران الآن

المنشورات ذات الصلة

  • تحليل 5 عوامل تؤشر إلى تحول عميق بالشرق الأوسط المقالات
  • اليوم التالي…بين الرؤية الأميركية والإسرائيلية المقالات
  • ماذا يفعل العرب بعد اكتمال المذبحة؟ المقالات
  • “حرب في الكابنيت”..|| 3 خلافات جوهرية في صفوف القيادة الإسرائيلية حول غزة المقالات
  • الدفاعات الجوية السورية أسقطت طائرة مسيرة اطلقتها المقاومة العراقية المقالات
  • 12 عاماً على انطلاق الثورة السورية .. والشعب السوري لايزال ضحية القتل والتهجير والتشريد والتدخل الأجنبي والتناحر السياسي والعسكري المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme