Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

Posted on أكتوبر 31, 2024أكتوبر 31, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على طوفان الأقصى: تهافت الخطاب العربي

سعيد يقطين

القدس العربي

الأربعاء , 23 أكتوبر , 2024

تفرز الحوادث الكبرى في التاريخ ثلاثة خطابات ـ مواقف. الأول يتخذ منها موقفا سلبيا لأنه يراها تتعارض مع مسبقاته الجاهزة. والثاني يتحمس لها من دون وعي أو بعاطفة متوترة. أما الثالث فكأنه لا يحس بها، أو هي غير موجودة. شددت على هذه الخطابات لأنها هي السائدة. أما التي أعتبرها جديرة بأن تكون في مستوى الحدث الأكبر، فهي التي تقرؤه في ضوء الصيرورة، وما يقع هنا والآن، وتستبصر مآلاته وآفاقه، فتدعو إلى الملاءمة الواقعية مع التغيرات بتصور جديد، ورؤية بعيدة المدى. وهذا الخطاب ـ الموقف يبدو لي بعيد المنال لأسباب متعددة. بدأت الحرب على غزة تدخل مرحلة جديدة في صيرورتها، وقد عرفتْ منذ بداياتها إلى الآن تداعيات وتفاعلات لعل أهمها في رأيي، وكنت أتمنى، لو كان ذلك منذ البداية، يكمن في تحول تدخل حزب الله من جبهة إسناد إلى مواجهة. وبذلك صارت الحرب على غزة والضفة هي الحرب نفسها على لبنان، بالهمجية نفسها، تجسيدا للجموح الصهيوني في توسيع دائرة الحرب، انطلاقا من اعتباره إياها حربا ضد «محور الشر» المختزل في إيران. وما عمله على إدراج سوريا في مخططه التدميري، سوى تجسيد للحلم الذي ظل يراود اليمين المتطرف، ويخطط له منذ أزمان.

وضع طوفان الأقصى العرب والمسلمين أمام موقفين ـ خطابين متناقضين: من يساندها ويدعمها، ومن يعتبرها أعطت المبررات لقيام إسرائيل بحربها التدميرية ضد غزة، فأدانها واستنكر فعلها. تباينت المواقف والخطابات منذ بداية الحرب إلى حين استشهاد السنوار: هناك من يقف ضد حماس، ويعتبرها المسؤولة عن كل ما يجري، ومن هو ضد حزب الله والحوثيين والميليشيات السورية والعراقية وإيران، ومن هو مع حماس وحزب الله، وضد إيران وأذرعها، هذا من جهة. ومن جهة أخرى نجد إسرائيل وأمريكا والغرب بكامله كان له موقف واحد موحد ضد «إرهاب حماس»، وكل ما يتصل بإيران، من جهة أخرى. فما الذي جعل الخطاب اليهودي ـ المسيحي موحدا ومتناغما، والخطاب العربي ـ الإسلامي متعددا ومتناقضا؟ فهل هي أزمة خطاب؟ أم تحليل خطاب؟ أم أنها مركبة للتعبير عن تهافت خطاب تقليدي يسرد خارج العصر؟

يمكن أن تتعدد وجهات النظر في تفسير هذه المواقف والخطابات، لكن القراءة السردية المؤسسة على محاولة فهم أي سردية تنطلق من الملاءمة في التحليل بلا مسبقات ولا مواقف جاهزة. إنها تسعى إلى النظر في الطبيعة قبل الوظيفة، معتبرة الزمن والرؤية وأبعاد كل منهما. جوابا على السؤال عن الخطاب الموحد المتناغم، نرى من حيث الزمن أنه ينطلق من أن بداية الحدث هي فقط السابع من أكتوبر/تشرين الأول، ليؤسس عليها مجموع الأحداث الممارسة في الحاضر لتسويغ الإبادة من أجل مستقبل «إسرائيل الكبرى». أما من حيث الرؤية فتتمثل من خلال خلفية تنبني على ذهنية عصرية براغماتية يوحدها أصل يهودي ـ مسيحي ولا ترى إلا ما يضمن مصلحتها الدائمة في كل منطقة الشرق الأوسط. وما الحديث عن الإرهاب، وقتل المدنيين الذي تروج له الصهيونية وأمريكا، وكل الإعلام الغربي، وسكوت «المجتمع الدولي» عن الإبادة في غزة ولبنان، سوى دليل على ذلك. قد تطفو أحيانا بعض الاختلافات داخل إسرائيل، ومع أمريكا أو مع فرنسا، لكنها «مناوشات» العشاق التي لا تفسد للود قضية.

لكننا عندما ننظر في الخطاب الآخر لا نجد له تصورا للزمن، ولا رؤية له لما يمكن أن يقع تاريخيا. إنه ينطلق من ذهنية تقليدية ودوغمائية وغير تاريخية لطبيعة الصراع على مستوى الزمن. فمن يعتبر الطوفان بداية، حتى من بعض الفلسطينيين، يستنسخ الخطاب الصهيوني، ولكن بلا تفكير، أو تقديم بديل للحاضر أو المستقبل. وفي غياب هذا التفكير تفقد الرؤية أي معنى، عكس ما رأينا مع الخطاب السابق. ولا يؤدي هذا الغياب سوى إلى التفرج وانتظار تحقق دعوى السردية الصهيونية ضد من بدأ الحرب، وجر الدمار والإبادة إلى غزة ولبنان، والمنطقة.

لو وقف الأمر عند هذا الحد لاعتبرنا هذا التصور جزءا من «المجتمع الدولي»، وقد نفض يديه من قضية كانت عربية وإسلامية، ولا مندوحة له من الانصياع، بسبب العجز والخوف، عن الخروج عن الإرادة الأمريكية وتهديداتها. لكن ما نراه على هامش ما يجري من إبادة وتدمير وتهجير وتقتيل، على مستوى الخطاب، يدفعنا إلى التشديد على خاصية التخبط والتهافت الذي يطبعه. ولَّد الحدث القوي خطابات لا تاريخية ولا واقعية. وهنا مكمن التناقضات والصراعات التي لا ترقى إلى ما يفرضه الواقع. لقد انطلقت الخطابات المتنافرة ليس من خلال وضعه في سياق تاريخي وواقعي للصراع، لقد حولته الرؤية التقليدية إلى زمن آخر، فإذا هو صراع عرقي، وطائفي (عرب ـ غير عرب)، وديني، ومذهبي (شيعة ـ سنة)، وصار الكل يستحضر روزنامة معتقداته ومسبقاته لا للتفكير في تداعيات الحدث وآثاره على المنطقة بكاملها، هنا والآن، ولكن لتوسيع الفجوة والتناقض بين مختلف مكوناتها التي يسعى الآخر إلى إبادتها، بغض النظر عن عرقها أو دينها، وهو يعبر عن ذلك بخطاب موحّد ومنسجم، لا لبس فيه ولا غموض.

تكمن لا واقعية هذه الخطابات ولا تاريخيتها وتهافتها، في كونها تعتمد التاريخ لقراءة الواقع. تحدث أخطاء في التاريخ. فهل يمكن أن يصلحها الواقع الحالي؟ إن الهروب من الواقع إلى التاريخ تأويل العاجز عن صناعة المستقبل.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: رغم قرار “محكمة العدل الدولية” نصيحة قانونية تبرر للاتحاد الأوروبي استمرار التبادل التجاري مع المستوطنات الإسرائيلية
Next Post: قبيل حسم المنافسة الرئاسية المحتدمة.. بلينكن في زيارة “الدقيقة 90” يسعى لمنع التصعيد.. لكن نتنياهو قرر ضرب إيران الآن

المنشورات ذات الصلة

  • بالمفهومية التطبيع معناه بيع القضية
    بيع القضية بالإجماع! المقالات
  • السودان تحت وطأة الحرب وخراب مواقع التراث الثقافي المقالات
  • إيران: التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بغزة فقط سيمنع ردا ضد إسرائيل المقالات
  • انشطار الوعي على جدران العقد الاجتماعي. المقالات
  • فرحون جداً لكن بخوف وحذر: المقالات
  • الحاج بكر الحسيني
    العرب في وجه الافتراء: بناة دول وعلوم منذ فجر التاريخ المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme