Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

إلى أين تذهب حرب الاغتيالات المتجدّدة؟

Posted on أبريل 13, 2024أبريل 13, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على إلى أين تذهب حرب الاغتيالات المتجدّدة؟

سميرة المسالمة – العربي الجديد

08 ابريل 2024

تشييع قتلى في طهران سقطوا في قصف إسرائيل قنصلية إيران في دمشق (4/4/2024/الأناضول)

تفتح حرب الاغتيالات الإسرائيلية لقيادات إيرانية باب التكهّنات لمروحة من الاحتمالات الممكنة للردود عليها، مع ملاحظة أن هذه الحرب لا تأتي من باب التقليل من المكانة التي تحتسبها إسرائيل أو حليفتها الولايات المتحدة لإيران في المنطقة، بل تأتي لتأكيد أن الصراع العربي الإسرائيلي في مفهومه السابق جرى تنسيقه، وتجاوزته إسرائيل بعد جولات التطبيع العربي المتواترة معها، ليحلّ مكانه الصراع الإسرائيلي مع “محور المقاومة” الذي تتزعّمه إيران، وهو الواقع الراهن المقلق لأمنها، الذي تريد تبديد أدواته الفاعلة، من خلال التصفيات التي تسارعت وتيرتها بعد عملية حركة حماس في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، طوفان الأقصى، واغتالت قيادات إيرانية وموالية من الصف الأول لقادة متحكّمين في الملف العسكري في سورية ولبنان.

ومع اختلاف غاية إيران وهدفها في صراعها مع إسرائيل عن أسباب الصراع الفلسطيني مع الاحتلال، فإن غرض محاولات الأخير لاستدراج إيران إلى معركة مباشرة معه وضع حد لمسايرة واشنطن طهران في ملفها النووي من جهة، ووضع قيود ضابطة لأدواتها المحلية، ومليشياتها الطائفية في كل من فلسطين ولبنان وسورية والعراق، لضمان عدم عرقلة نهج التطبيع العربي ــ الاسرائيلي، وتنامي سوقها الاقتصادية المهيمنة على المنطقة.

وقد تعلّمت إيران درساً موجعاً من حربها مع العراق التي استمرت ثماني سنوات (1980—1988)، من دون تحقيق أي منجز لأيٍّ من الطرفين اللذين تكبّدا خلال الحرب خسائر بشرية قدّرت بمليون ضحيّة من جنود ومدنيين، وكذلك اقتصادية فاقت 400 مليون دولار، ما أدّى بإيران إلى استنباط طرق جديدة في إدارة صراعاتها مع محيطيها، العربي والإسرائيلي، باعتمادها على أدوات محليّة رعتها ودعمتها عقائدياً ومالياً وعسكرياً، وتحوّلت إلى ذراع لها يدير مصالحها ويضمن حصتها في التحالفات المحلية والدولية.

خبرت إيران التكلفة المرتفعة للضربات الإسرائيلية في أراضيها، لجهة فقدانها هيبتها أمام شعبها، وارتفاع عدد الضحايا

الرغبة الإيرانية في بقاء المواجهات غير مباشرة مع إسرائيل، ومن خلفها الولايات المتحدة، هي ما يجعلها تحافظ على وجودها العسكري خارج حدودها، في سورية ولبنان والعراق واليمن، أي تحويلها إلى ساحات مواجهة إقليمية ودولية، حيث تمكّنها هذه المواجهات خارج حدوها من تجنيب شعبها في إيران من مآلات الحرب، وبالتالي، تجنّب الغضب الشعبي على النظام الحاكم، وفي الوقت ذاته، الإبقاء على أبواب التفاوض ونوافذه مفتوحة، سواء لجهة استخدام الملفّ النووي الإيراني الذي تخشاه كل من إسرائيل ودول خليجية، أو ملف التهدئة في الساحات المفتوحة في كل من تلك الدول التي تدير شؤونها بيد مليشياتها المحليّة.

لقد خبرت إيران التكلفة المرتفعة للضربات الإسرائيلية في أراضيها، سواء لجهة فقدانها هيبتها أمام شعبها، وارتفاع عدد الضحايا، أو لجهة أن هذه الضربات تعطي المزيد من الجرأة لمعارضي النظام بالثورة عليه، ما يزيد من اتّساع رقعة التظاهرات ضده في مختلف المحافظات، وهذا ما يجعل أي ثمنٍ تدفعه خارج حدودها أقلّ بكثير من التكلفة في حال انتقال الصدام إلى داخل الحدود الإيرانية، وهو الأمر الذي يفسّر حفاظ إيران على ساحات حرب خارجية لها، تستطيع من خلالها تبريد جبهات النيران التي تفتحها إسرائيل عليها، والردّ من خلالها، بأقل تكلفة ممكنة، وهو ما جرى في حروب حزب الله ضد إسرائيل سابقاً.

تدرك إيران حجم قوتها بواقعية مطلقة، التي لا تقارَن بقوتي إسرائيل والولايات المتحدة جبهة مقابلة لها

ولا تسعى إسرائيل بضرباتها الجوية على أهداف إيرانية في سورية أو لبنان، أو اغتيالاتها لشخصيات إيرانية أو قريبة منها مؤثرة في المعادلة العسكرية أو النووية، لإعلان حربٍ مفتوحة معها، بالقدر الذي يمكن عدّه مجرّد محاولة لاستدراج إيران إلى التخلّي عما تسمّيه “الصبر الاستراتيجي”، وذلك لتعطيل أي تسوية محتملة بشأن الملف النووي مع الجانب الأميركي، وبالتالي مع المجتمع الدولي عموماً، الذي تراه إسرائيل يعوق هدفها بتحوّلها إلى دولة طبيعية رائدة في منطقة الشرق الأوسط، والذي يشكّل، في كل وقت، وعلى مختلف الأصعدة، تهديداً مباشراً لأمن إسرائيل من ناحية، ولاستقرار الحلفاء الخليجيين المحتملين لها من ناحية تالية. فبينما تعاملت إيران على مدار سنوات سابقة بنوع من الاحتواء الدبلوماسي للاستفزاز الإسرائيلي، بغرض إبقاء سياسة تكريس المواجهات غير مباشرة بين الطرفين، والحفاظ عليها خارج ما تسمّى “الحرب الصفرية” التي تطمح إلى هزيمة أحد المتصارعين بدخول الجيوش النظامية، كطرفين متقابلين خاضعين لقياس النصر والهزيمة، ذهبت إسرائيل إلى التصعيد مع حركة حماس إلى أقصى درجة بفتح حرب إبادة على الشعب الفلسطيني، بما يسمح بتصفية القضية الفلسطينية، ولعل محاولات تأزيم الصراع مع إيران بهدف تعرية حقيقة التحالف الإيراني مع “حماس”، وأيضاً مع ما يسمّى “حلف الممانعة”.

تدرك إيران حجم قوتها بواقعية مطلقة، التي لا تقارَن بقوتي إسرائيل والولايات المتحدة جبهة مقابلة لها، وهذا ما أبعدها على مدار عقود الخلاف عن أي مواجهةٍ مفتوحةٍ معهما، ما يعني أنها، على عكس خطابها الإعلامي الذي تجاهر به، سواء لجهة إبادة إسرائيل، أو موت أميركا، فهي لا تعمل من أجل أن تكون أحد الخياريْن الموجودين على الأرض (إسرائيل أو إيران)، بل تسعى لأن تكون الخيار الآخر في المنطقة، عبر تأكيد موقعها الوجودي الذي لم تغامر به يوماً طوال 45 سنة من عمر الثورة الإسلامية في إيران، ولكن ذلك كله “ربما” لا يعني أنها لن تردّ على إسرائيل، بما لا يذهب بها إلى “حربٍ مفتوحة”، كما هي سياستها منذ عقود، وأيضاً لا يبقيها تعضّ على الجرح من دون أن تصرخ معبّرة عن غضبها، ولو شكلياً.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: لمصلحة مَن إثارة الفتنة في الأردن؟
Next Post: إدلب ومستقبلها في التداول من جديد

المنشورات ذات الصلة

  • لماذا ثورة 23 تموز/ يوليو؟ المقالات
  • غالانت يهاجم “ثرثرة” نتنياهو ويتحدث عن ضرب لبنان المقالات
  • إطلالة على ملف “فاغنر” الكتاب المشاركين
  • الشرق الأوسط الإسرائيلي: التطرف والتطرف المعزز المقالات
  • محددات العدالة الانتقالية بعد سقوط سلطة آل الأسد (1 – 4) المقالات
  • التكنولوجيا والهوية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme