Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • باكستان تعلن إسقاط 3 طائرات “رافال” للجيش الهندي الأخبار
  • ترامب يجري اتصالا هاتفيا مع أردوغان ويصف المحادثة بالمثمرة الأخبار
  • بلومبرغ: اليمن يقف حجر عثرة أمام مساعي ترامب لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط الأخبار
  • في خطوة فاجأت إسرائيل… اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية الأخبار
  • واشنطن توقف ضرباتها الجوية على اليمن، وترامب يقول: “الحوثيون لا يريدون القتال” الأخبار
  • بمشاركة 30 مقاتلة الجيش الإسرائيلي يشن غارات على اليمن الأخبار
  • السودان يعلن قطع علاقاته الدبلوماسية مع الإمارات الأخبار
  • بروكسل: نؤيد الحل الدبلوماسي في ملف إيران النووي وعلى طهران وقف دعمها العسكري لموسكو الأخبار
محسن حزام

الاحتجاجات الشعبية … مخاوف لابد من التنويه إليها … ومحاذير لابد من التأكيد عليها

Posted on أغسطس 21, 2023أغسطس 21, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على الاحتجاجات الشعبية … مخاوف لابد من التنويه إليها … ومحاذير لابد من التأكيد عليها

الموجة الثانية للثورة السورية تنطلق من الساحل السوري

بقلم : محسن حزام

٢٠ / ٨ / ٢٠٢٣

الاحتجاجات عادة تتم في دول يتوفر فيها قانون وحقوق مواطنة، في ظل نظم ديمقراطية مستقرة، غير أنه في النظم الدكتاتورية المستبدة يكون الأمر مختلف لديها، فالشعب عندها له صفة الرعايا وليس المواطنة التي لها حقوق وعليها واجبات، وحقوقهم يتم منحها بمراسيم من السلطان، وهم أشبه بالمعتقلين داخل أوطانهم.

وفي الحالة السورية اليوم، أصبح الاحتجاج ضرورة موضوعية للتعبير عن الحالة التي وصل إليها شعبنا من الذل والانكسار وحد الفقر المدقع الذي صنف لدى منظمة الصحة العالمية بأنه يحتاج إلى مساعدات إنقاذيه على مستوى الصحة والاحتياجات الإنسانية للدواء والغذاء التي تؤمن للمواطن السوري الاستمرار في الحياة والمحافظة على البقاء للعيش بحياة طبيعية كريمة خالية من الظلم والقهر والضغط الاقتصادي والمعاشي الممنهج الذي يستخدمه نظام الاستبداد والفساد في مواجهة شعبه بعد أن استنفذ معهم كل عمليات القتل والانتهاك المنظم للأرواح والحريات الشخصية والأموال، بكافة الأساليب الوحشية المنافية لأبسط مواد الشرعة الدولية لحقوق الإنسان والتي  صنفت جرائم حرب يعاقب عليها القانون الدولي والجنائية الدولية .

علما ان هذا النظام استخدم كل الطرق المستنسخة من السافاك الإيراني التي تعتمد على التصفية والابادة الجماعية بوسائل خارجة عن مصنفات التعامل الآدمي، وكذلك في تدمير البنى العمرانية والنفسية والاقتصادية والاجتماعية دفعت بالمواطن لهجرة قسرية هربا من الموت، في محاولة ممنهجة من قبل الجانب الإيراني لتغيير ديمغرافي، والذي بات متحكماً بالعديد من القطع العسكرية والقرار السيادي، قابلها مؤخراً انهيار غير مسبوق لليرة السورية التي فقدت قيمتها الشرائية أمام التصاعد الجنوني للدولار وارتداداته على أسعار كافة المواد الغذائية والتحويلية، ختمتها حكومة الفساد والإفساد بقرار رفع الدعم عن المواد البترولية قابلها رأس النظام بمرسوم تشريعي هزيل لرفع الرواتب والأجور نسبة 100% ، لا تعادل مصروف عدة أيام لأسرة صغيرة أمام توحش السوق المتحكم به من قبل تجار الأزمة، وضعت أبناء شعبنا على قائمة المساعدات الإنسانية المقدمة من قبل مشروع الأمم المتحدة لإغاثة اللاجئين والذي يسرق نصفه أو أكثر من قبل الفرقة الرابعة لجيش النظام قبل أن يذهب إلى مستحقيه.

هذه هي المقدمات التي دفعت أبناء شعبنا في الساحل السوري بداية للاحتجاج في مواجهة الظلم والقهر الذي يلاقونه في حياتهم المعاشية مطالبين رأس النظام بإيجاد حلول تنقذهم ( بعد أن قدموا الكثير من الأرواح من أجل بقائه في السلطة) من هذا الوضع الذي لم يعد محتملا، وهم عارفين مسبقا أن الذي يفتعل الأزمات لا يمتلك المقدرة على إيجاد الحلول (فاقد الشيء لا يعطيه) وامتدت هذه الشرارة إلى السويداء ودرعا، وبعض المناطق الأخرى، تنادي بشعارات مطلبية لتحسين الوضع المعاشي والقضاء على الفساد، والبعض ذهب إلى تبني شعارات الرحيل، وكذلك امتدت  المطالبات الشعبية بالدعوة للإضراب والاعتصامات والعصيان المدني.

أمام هذا المشهد المستجد والمتصاعد على الساحة السورية ماهي المخاوف والمحاذير ؟؟

بداية لابد من التأكيد على أن هذه الحراكات اليوم لا يمكن أن يصنفها النظام بخانة الإرهاب والمؤامرة الدولية وخاصة أن البداية انطلقت من الساحل السوري.

المخاوف التي يجب التحذير منها 

1)      أن هذا النظام لم يعد يحتاج لذريعة لكي يعود إلى العنف والبطش بالمحتجين ، إذا لم يستطع امتصاص هذه النقمة بالترغيب وتحويلها إلى فقاعة صابون بدون اي أثر.

2)      من المخاوف التي على درجة كم الخطورة بمكان، دعوات من أطلقوا بيان باسم ” المنشقين العسكريين العلويين” بالترويج لانقلاب قد يحدث أو مواجهات مباشرة بين الأطراف العسكرية، ونحن نعلم بأن معظم القطعات العسكرية قادتها من المقربين جداً لرأس النظام والذين يتحركون بأوامر ايرانية، قضية عسكرة الحراك من هذه الجهة قد يعيد المشهد إلى المربع الأول عند انطلاق الموجة الأولى للثورة السورية.

3)      الحذر الشديد من دخول المندسين من شبيحة النظام ومن القوى الأمنية في ترديد شعارات أو هتافات تخريبية أو التعدي على الممتلكات العامة ومؤسسات الدولة أوحرف مسار الانتفاضة وشعاراتها السلمية قد تدخلهم في صدامات مباشرة مع القوى الأمنية وتشرعن للنظام وأد هذه الاحتجاجات عن طريق العنف.

بعض المحاذير الهامة التي لابد من اخذها بعين الاعتبار :

1)      التأكيد على سلمية ومدنية الحراك الذي يشكل عامل قوة واستمرار في مواجهة نظام اعتاد على العنف والقتل بدون اي وازع، لذلك التمسك بهذه السلمية واستدامتها أمر في غاية الأهمية.

2)      ضبط الشعارات وحصرها في المسائل المطلبية بحيث لا تتعدى مسألة التغيير الوطني الديمقراطي وحقوق المواطنة والعيش الكريم.

3)      يجب أن يعمل المنتفضين على تشكيل حواجز حماية بشرية من غدر القوى الأمنية، وتحديد الوسائل التي تؤمن لهم الاستمرار من خلال عقل منظم يحدد الهدف والغاية مستفيدا من اخطاء الموجة الأولى للثورة .

4)      كل هذا يحتاج إلى حامل سياسي من قوى المعارضة الديمقراطية في الداخل يؤيد هذا الحراك ويدعم استمراره منخرطا بفعالياته ويستطيع أن يقوده في توجيه البوصلة ويوحد مسارها السلمي المدني معتمدا على فعاليات المجتمع المدني التي لها الدور الهام في هكذا حراك ، وهذا يعتمد على التقاط أهدف هذه الظاهرة والتعامل معها بموضوعية وحنكة سياسية يتم فيها استبعاد الخطاب الطائفي والشعارات التي تحصر نفسها “بالأسدية والعلوية ومفردات حاضنة النظام” لأنه خطاب منفر حتى للمتظاهرين الذين ينتمون إلى هذه الجهات.

5)      هذا الحراك يجب أن يكون سوري بامتياز  دون أي تمييز طائفي أو اثني أو اقوامي ،هدفه خلق ساحات نضال موحدة في الشعارات ومستهدفة مطالب ومآلات تخدم التوجه في الحل السياسي والممسك بمضمون القرار 2254 المدعوم امميا والعودة إلى تنفيذ مضمونه بالتغيير الجذري والشامل لهذا النظام، والتحول إلى دولة ديمقراطية يسود فيها القانون وحقوق المواطنة والإنسان، حتى تكون سورية للجميع خالية من الاستبداد والفساد وكافة الاحتلالات الجاثمة على الأرض السورية وطرد كافة المظاهر العسكرية والفصائل والميليشيات العابرة التي تم استدعائها مهما كانت هويتها ومرجعياتها، لتعود سورية إلى سيادتها كدولة طبيعية موحدة أرضا وشعبا.

الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: وقفة نقدية في المسار السياسي للدكتور جمال الأتاسي
Next Post: زيادة اسمية .. وتخفيض فعلي

المنشورات ذات الصلة

  • “طرد الفلسطينيين” في الفكر الصهيوني المقالات
  • قرار مجلس الأمن انذار أميركي لنتنياهو؟ المقالات
  • ماذا يفعل العرب بعد اكتمال المذبحة؟ المقالات
  • مستوطنون إسرائيليون يرهبون الأهالي في بلدة حوّارة باقتحام سوقها بالفؤوس والهراوات في تشرين الأول أكتوبر 2022
    مواجهة عداوة الغرب الاستعماري المقالات
  • محمد علي صايغ
    من وحدة الدولة إلى وحدة السلطة الكتاب المشاركين
  • لا ديمقراطية بدون أحزاب وطنية في الدولة السورية الجديدة الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت
  • باكستان تعلن إسقاط 3 طائرات “رافال” للجيش الهندي
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه!
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”.
  • بيان للرأي العام: سورية أمام امتحان خطير يهدد كيانها المجتمعي ووحدة أراضيها
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme