Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية. الأخبار
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا أخبار محلية
  • بيان البيت الأبيض حول لقاء الرئيس دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأخبار
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار

التمييز العنصري وخطاب الكراهية

Posted on أغسطس 20, 2024أغسطس 20, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على التمييز العنصري وخطاب الكراهية
محسن حزام
محسن حزام

محسن حزام

تعصف بالعالم اليوم موجة عارمة مثيرة للقلق تهدد المجتمعات الإنسانية،أعيد إنتاجها من جديد، حسب المتغيرات على الخريطة العالمية، دخلت عمق الدول التي تتباهى بقيم الديمقراطية والحرية والعدالة ،تمظهرت في مسألة “التمييز العنصري” ( قيصري/ تركيا ،وأحداث لندن الأخيرة )،انتشرت بين الأفراد والجماعات وما بين الدول،  وباتت هي السلاح المتداول لدى جماعات وقوى العنف والتطرف.

هذة الظاهرة ليست طارئة أو حديثة العهد وإنما لها جذور تاريخية قديمة،  داخل المجتمع الإسلامي والمسيحي في العالم المشرقي والغربي ،تغلفت  بلباس ديني وعرقي، أدت إلى حروب ونزاعات حصدت الكثير من الأرواح تحت رايات مختلفة، قسمت العالم إلى قسمين ( شرق وغرب ) متحضر ومتخلف حسب توصيفات الدول الإستعمارية التي ساعدت في إنتشار الغلو والكراهية وزرع الفتن الطائفية. باستخدام أذرع على مستوى العالم لتنفيذ هذا التوجه من أجل تفتيت المجتمعات والسيطرة عليها بأقل التكاليف ،فانتجت ” داعش وأخواتها ومثيلاتها من الفصائل المتمردة” محاولة منها لتشويه الدين الإسلامي كفكرة ” قائمة على الإرهاب والتطرف”

( نموذج مركز التجارة العالمي 11/9/2001 ) بهدف إقناع العالم أن هذا الإرهاب الإسلامي يهدف غزو ثقافة العالم المتحضر المؤسس على قيم الديمقراطية والعدالة والمساواة، لكن من تم استخدامهم في هذة المهام وبهذة الصورة ( التي ليس لها علاقة بالدين الإسلامي ومعتقده) ،عندما إنتهى الدور الوظيفي لها ،أعلن الحرب عليها من القوى الدولية تحت شعار محاربة الإرهاب المنظم،وتم تجفيف معظم منابعها بعد ممارستهم كل أشكال العنصرية والإبادة الجماعية بحق السكان الأمنيين بمقولات ليست من صلب الدين الإسلامي أظهرت للعالم هذا التوجه الإرهابي/ حالة سورية راهنا ، وبعض العمليات التفجيرية في أكثر من منطقة على مستوى العالم .هذا السلاح رسمته بمهارة فائقة  الصهيونية العالمية برعاية “امريكية إسرائيلية”

الذي حصل مع اللاجئين السوريين في تركيا وقبله في لبنان، واليوم في لندن ( كان عنصريا بامتياز  وعلى خلفية مذهبية ) تم توظيفه  سياسيا بهدف إعادة بحث ملف اللاجئين من جديد ،( لأنه شكل أعباء إجتماعية ومادية على الدول المضيفة، وأيضا بالنسبة لوكالة الأمم المتحدة للاجئين التي وصلت إلى مرحلة أوقفت الدعم الغذائي والإنساني في بعض الدول نتيجة شح الموارد ، كما يدخل في هذا  الملف اللجوء الغير شرعي على مستوى المنطقة والعالم ) والآن هو ورقة مثارة بقوة في السباق الرئاسي الأمريكي. كمالاننسى ان العديد من الدول استخدمته ورقة ضغط وابتزاز على المؤسسات الدولية وأوروبا ” تركيا ولبنان نموذجا ” لتغطية صراعاتها وأزماتها الداخلية في  محاولة تصديرها للخارج على حساب اللاجئين الذين هربوا من بلادهم قسرا بسبب الإقتتال والعنف الغير مسبوق ، أضف إلى ذلك بدأت بعض الأطراف توظف أفراد أو مجموعات لمواجهة اللاجئين بشكل عنصري ممزوج بالعنف استهدف  الأفراد والممتلكات ،كما أصبحت وسيلة ضغط داخلية بين المعارضات والنظم .

 هذا التصرف وضع تلك الدول على المحك أمام شعوبها في تشويه ماتتغنى فيه عن الديمقراطية والمساواة والعدالة فيما تسمى المجتمعات  “المتحضرة ” .

وعلى ذات المقلب، بدأ يتنامى زحف حركات النازيين الجدد / الذين يسعون بنشاط تجنيد الأطفال عبر الانترنيت/. ومؤيدي إيديولوجية تفوق العرق لدى الدول المحتلة ونظم الإستبداد المشرقي،  المؤسس على خطاب الكراهية والتعصب وعدم التسامح الذي يولد العنف المستبطن أو المصنع، وكاد يتحول إلى ظاهرة عامة،تهدد القيم الديمقراطية والاستقرار الإجتماعي والسلام العالمي .خطاب مشحون بالتمييز العنصري على اساس اللون أو العرق أو الجنس أو الدين أو الإنتماء الاثني أو الجنسية .

رصد الحالة على الواقع

من خلال المتابعة لرصد كيفية إنتشار هذا الوباء ( الجائحة ) وماهي الأسباب الموجبة التي أدت إلى ظهوره من جديد،نرى أن الذي ساعد مؤخرا في انتشار هذة الظاهرة ،الإعلام المفتوح  “المرئي والمسموع”الذي يتم توظيفه  حسب أجندات الممسكين به وفي مقدمتهم الصهيونية العالمية التي تقوم على صناعة وصياغة الخبر وتوجيهه حسب مصالحها، اولا باتجاه تشويه الرؤية للمتابع، كذلك زرع الإحباط عند  الجمهور عبر فيديوهات مفبركة تقوم على قلب الحقائق وإقناعه بها على أنها هي الحقيقة،أيضا دخلت على نفس الخط وسائل التواصل الاجتماعي “الفيسبوك ومجموعة البرامج الأخرى”.

ونحن نعلم أن هذة الوسائل سلاح ذو حدين مرتبطة بشكل شخصي بالمستخدم ، والتي أصبحت اليوم من الوسائل المهمة في النشر والإتصال ، وتستخدمها الدول في كافة المؤسسات ضمن نظم المعلوماتية، كما دخلت التجمعات البحثية ومراكز الدراسات في ( التعليم، الصحة ،رسم السياسات ،التدريبات التنموية الخ….) هذا كله في الجانب الإيجابي،اما في الجانب السلبي للإستخدام ، نلاحظ نشر المعلومات والفيديوهات المفبركة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والرقمي، مما ساعد على تشويه أفكار الجيل الناشىء، عبر نشر أفكار هدامة مخالفة للطبيعة الإنسانية ومسيئة للأديان والمقدسات والقوميات والمرأة ،وكذلك تركيز التوجه إلى افلام ودعوات تهدف إلى مسح الشخصية والهوية ووسيلة لتفكيك الأسرة والنسيج المجتمعي، ونحن نعلم أيضا  ان هذة الوسائل أصبحت أداة إتصال تتيح من خلال تطبيقاتها المختلفة مساحة واسعة لطرح الأفكار في كافة المستويات ،والتي تعبر عن ذاتية الفرد وكيفية تعامله مع الآخر بدون أية ضوابط أخلاقية عن طريق الشتم والقذف والحط من المكانة الإجتماعية او الإنسانية للأشخاص.هذة المنصة تم استخدامها أيضا وسيلة لنشر وترويج خطاب الكراهية والتمييز العنصري وجندرة الجنس  “المثلية” التي شرعنت التعامل فيها بعض الدول وتبنت حمايتها بقوانين وضعية .

الذي حصل اليوم من ممارسات تمييزية إعتبرتها الدول المنادية بحقوق الإنسان إنها حرية فردية،لا يمكن ردعها إنما توجيهها ، مع العلم أنها  تجاوزت مرحلة التعبير عن الرأي المصان في القوانين والتشريعات الوطنية المحلية وفي القانون الدولي والإنساني وكذلك في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لحقوق الإنسان،لكن غير منضبطةوأنها يجب أن تكون مقيدة وليست مطلقة .  لكن هذا الخطاب الذي “يحمل الكراهية للآخر اللامنتمي إلى ذات القوانين والأعراف ولديه نفس الخصوصية في حرية التعبير وصونها”.

من هنا يتطلب من المعنيين على المستوى الرسمي والأممي الذين يمثلون القانون العمل على القوانين الرادعة للحد من هذة الظاهرة في فرض عقوبات وتدابير وقائية  لتحصين المجتمعات والحفاظ على الأمن والسلم الدوليين.لكن بالنظر إلى الأدوات التنفيذية المناط فيها العمل على ذلك( مجلس الأمن، هيئة الأمم المتحدة، المنظمات الإنسانية والحقوقية)، التي نراها مكبلة ومقيدة من قبل قوى تغولت على العالم ومؤسساته حتى أصبحت القابضة على قراراتها تعطيلا وتوجيها  “أمريكا وقوى التحالف وأداتها في المنطقة دولة الإحتلال العنصرية ” ، هذة القوى باتت داعمة لكل انواع الإرهاب وحركات التمرد والصراعات المسلحة، وزرع الأزمات والفتن البينية بين دول الجوار،  وافتعال حروب الوكالة،وهي المتحكمة بالعالم كقطب أوحد يهيمن على مقدرات الشعوب في دول المنطقة والعالم الثالث والأطراف الملحقة.

 أمام هذا المشهد أصبحت الهيئآت الدولية شاهد زور على كل ما يحدث في العالم من إنتهاكات وخاصة في مسألة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي نموذج  ” رواندا ” في حربها  الأهلية 7/5/194 // التي تمت بتحريض من أمريكا وفرنسا بين قبيلة ” الهوتو ” وقبيلة ” التوتسي “الذين كانوا شركاء في الوطن الواحد//.هذة الحرب خلفت قتل  800000 شخص كما تعرضت مئات الآلاف من النساء للإغتصاب في أكبر عملية قتل جماعي في القرن العشرين، ولا زالوا مرتكبي هذة الجريمة فارين  من العدالة، واليوم أيضا تتكرر مجازر الإبادة الجماعية في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة من قبل العدو الصهيوني خلفت لهذا التاريخ 150000 قتيل عدى عشرات الآلاف من المفقودين تحت ركام الأبنية السكنية التي تم تدميرها بالإضافة إلى الجرحى والمعاقين ، ولازالت الحكومة اليمينية العنصرية تمارس مزيد من القتل العشوائي دون أي تجريم او عقاب سوى إصدار بيانات التنديد وعقد مؤتمرات لا تحمل سوى عناوينها الطنانة،ومجلس  أمن تتحكم به مجموعة الخمس من خلال الفيتو المعطل لأي قرار يكون في مصلحة الشعوب.

 كل هذة الوقائع التي اصبحت أمر راهن ،لا تلغي أن نتعرف على بعض الحلول التي اعتمدتها المؤسسات

الدولية وفي القانون الدولي حيث نصت بعضا من القوانين الرادعة التي تجرم هذة الممارسات وهي :

– يحمل نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية الذي تم اعتماده 1998 المسؤولية الجنائية ويعاقب كل شخص يحرض الآخرين بشكل مباشر وعلني على ارتكاب الإبادة الجماعية، “التي تعتبر فعلا جنائيا”

– كما أفادت المادة 7 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان( أن للجميع الحق في حماية متساوية ضد أي تمييز ينتهك هذا الإعلان، وضد أي تحريض على مثل هذا التمييز ).

– كما أعلنت الدول الأطراف في الاتفاقية الدولية للقضاء على كل أشكال التمييز العنصري المادة 4 ( بأن نشر الأفكار التي تقوم على التفوق العنصري أو الكراهية العنصرية أو التحريض على التمييز العنصري، وكذلك جميع أشكال العنف أو التحريض على مثل هذة الأعمال ضد أي عرق أو مجموعة من الأشخاص من لون آخر، يعاقب عليها القانون ).

– وحسب اللجنة الأوربية لمناهضة العنصرية والتعصب (بأن تشويه حقيقة الإبادة الجماعية يساعد على التطرف ويعزز إرهاب الدول) ،على ذات القاعدة طالب الأمين العام للامم المتحدة   “انطونيو غوتريش” بمحاسبة الفاعلين ووضع حد للإفلات من العقاب ،ودعى الى إتخاذ اجراءات عالمية ضد ذلك.  

 بناء على ذلك نرى :

١/ انه من أجل تحقيق السلم والأمن الدوليين لابد من تفكيك البيئة الحاضنة لهذا الخطاب وتلك الممارسة عن طريق تضافر جهود كل القطاعات المجتمعية في إعادة تبيئة ثقافة الحوار وقبول واحترام الآخر المختلف دون أي تمييز( عرقي أو مذهبي )، ونشر قيم المواطنة وحقوق الإنسان القائمة على التعايش المشترك النابذ لثقافة الفساد ولكل وسائل العنف والإرهاب،التي نشرتها الحروب والصراعات وسياسات نظم الإستبداد.

٢/ إيجاد إطار قانوني وطني يجرم الجهات والأفراد الذين يتخذون هذا التمييز لتحقيق أهداف سياسية.

٣/ تذويب الفوارق بين مكونات المجتمع مع ضمان حرية التعبير لتعميق السلم الأهلي والتماسك المجتمعي.

٤/ دعم المنظمات الغير حكومية المكلفة بقضايا المساواة ومناهضة التمييز بكافة أشكاله عبر برامج تثقيفية وندوات عن طريق وسائل التواصل لتعميم الفائدة لدى كل المستويات الإقتصادية والإجتماعية وحتى السياسية .

٥/ اتخاذ عقوبات رادعة بحق ممارسة العنف الإلكتروني الرقمي ،لما يحدثه من أضرار بالغة لدى الجيل الناشئ . في شطب التغريدات وإلغاء الحسابات الفردية اذا تطلب ذلك .

٦/ أهمية الحفاظ وعدم المساس بالوحدة  الوطنية وثوابت الهوية ،واحترام سوسيولوجيا المجتمع .

٧/ متابعة مجرمي الحرب عبر الجنائية الدولية، والإقتصاص منهم لتحقيق العدالة وإنصاف ضحايا التمييز ، مع ضرورة تفعيل التشريعات الوطنية والنصوص الدستورية التي تعاقب على هذة الممارسات .

٢٠/٨/٢٠٢٤

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حسن عبد العظيم: كل الدول المتدخلة في الملف السوري تسعى لتثبيت وتوسيع مصالحها وهي ضد التغيير السياسي
Next Post: النيابة العامة الألمانية لمكافحة الإرهاب تتولى تحقيقا في حادثة طعن متهم فيه شاب سوري

المنشورات ذات الصلة

  • لماذا لا يساعد القادة العرب الفلسطينيين في غزة؟ المقالات
  • هل قلت إنها آلة قتل؟ المقالات
  • هكذا يستخدم الجيش الاسرائيلي مدنيي غزة كدروع بشرية المقالات
  • جمال الأتاسي وتحديث الفكر القومي المقالات
  • الذكاء الاصطناعي وعن رأيه في الثورة السورية المقالات
  • مقال مهم جدا للكاتب الاسرائيلي جدعون ليفي المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨عاجل اليوم الجمعة 16 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الخميس 15 أيار 2025
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية.
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • ما بين اصدار قانون قيصر والغائه الكتاب المشاركين
  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme