Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

الثنائية القطبية مقابل التعددية القطبية والحروب الكبرى

Posted on سبتمبر 8, 2023سبتمبر 8, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على الثنائية القطبية مقابل التعددية القطبية والحروب الكبرى

عدي محمد الضاهر

2023.07.14 دمشق

تلفزيون سوريا

تكون الحروب الكبرى أكثر احتمالا في النظم المتعددة الأقطاب عنها في النظم ثنائية القطبية، فبين عامي 1945 و1990 وعندما كان العالم مقسوما بين الاتحاد السوفييتي والأميركان، لم يشهد حينها احتمالات قيام حروب كبرى متعددة أو كثيرة، بل كانت هناك حروب تحصل في دولة معينة تكون بين أجندة على شكل حكومات، أو أحزاب تتبع لقطبي السياسة العالمية آنذاك الاتحاد السوفييتي والولايات المتحدة الأميركية.

ولكن يتوجه العالم اليوم لأن يكون متعدد الأقطاب وخصوصاً بعد الصعود الآسيوي العسكري الهائل لجمهورية الصين الشعبية والذي يدفع الولايات المتحدة الأميركية لاستيعاب هذه القوة الصينية الصاعدة بدعم قوى أخرى مناوئة للصين لجعل ميزان القوى متقارباً نسبياً بين دول القارة الآسيوية والصين.

بفرضية أن سيطرة قوة كامنة واحدة في منطقة ما سيجعل منها قوة عظمى وسيهدد المصالح الأميركية في تلك المنطقة، وهذا ما يدفع الولايات المتحدة لتبني نظرية توازن القوى، تلك النظرية الآسيوية التي تدعو لتقوية الأطراف بحيث أن لا يكون هناك تفوق هائل لدولة على الدول الأخرى المجاورة لها مما يدفع هذا الدول للمنافسة فيما بينها فيضمن ذلك للولايات المتحدة الأميركية أن تدير دفة الصراع بما تقتضيه مصالحها وتضمن بذلك استمرار حاجة جميع الأطراف إليها.

ولكن هذا ما سيدفع لأن يكون في الساحة العالمية قوى كبرى عديدة تؤدي بالعالم للمنافسة المستمرة على التسلح، هذا التسلح الذي يتطور تدريجياً ومع مرور الوقت، مما سيفقد الثقة والأمان بين الدول المتنافسة، ووفقاً لمنظّر المدرسة الواقعية في العلاقات الدولية جون ميرشايمر سيؤدي هذا إلى زيادة في احتمالية حدوث حروب كبرى لثلاثة أسباب:

أولاً، توجد فرص أكثر للحرب بسبب وجود عدد من القوى الكبرى، النزاعات الثنائية في النظم المتعددة الأقطاب أكبر منه في النظم الثنائية القطبية.

ثانيا، يكون مبدأ التوازن في القوة أكثر شيوعا في العالم المتعدد الأقطاب، ولذلك يزداد احتمال أن تمتلك الدول الكبرى أسلحة نووية، تثق القوى العظمى في القدرة على الانتصار في الحرب، ما يجعل الردع أكثر صعوبة والحرب أكثر احتمالاً.

ثالثا، تكون إمكانية الخطأ في الحساب أكبر في النظم المتعددة الأقطاب، إذ قد تعتقد الدول أنها تمتلك القدرة على إجبار دولة أخرى أو قهرها، في حين أنها الدول الأخرى لديها الاعتقاد نفسه والتفكير أيضاً.

ووفقاً لميرشايمر يتضمن النظام المتعدد الأقطاب على عدد من مواقف النزاع المحتملة أكبر منه في النظام ثنائي القطبية، ففي النظم ثنائية القطبية لا يكون هناك إلا قوتان عظيمتان وحيدتان، ولذلك لا يكون هناك إلا زوج واحد محتمل من النزاع يشملهما مباشرة. مثال ذلك أن الاتحاد السوفييتي كان القوة العظمى الوحيدة التي كان يمكن للولايات المتحدة أن تحاربها في أثناء الحرب الباردة، لكن في المقابل، يشتمل النظام المتعدد الأقطاب المكون من ثلاث قوى عظمى على ثلاثة أزواج يمكن أن تندلع الحرب عبرها بين القوى العظمى، والنظام المكون من خمس قوى عظمى يشتمل على عشرة أزواج من حروب القوى العظمى يمكن أيضاً أن تندلع الحرب بينها، وهكذا كلما كثرت الأقطاب تزايدت فرص واحتمالات الحروب الكبرى.

ينشأ النزاع أيضا عبر أزواج تضم قوى عظمى وقوى صغرى. وعند وضع سيناريو افتراضي يكون من المعقول أن نفترض عدد القوى الصغرى في النظم المتعددة الأقطاب أكبر منها في النظم الثنائية القطبية، لأن عدد القوى العظمى يؤثر كثيراّ في عدد القوى الصغرى. ولذلك فإن وجود عدد أكبر من القوى العظمى في النظم المتعددة الأقطاب ينتج أزواجاً أكثر من القوى الصغرى التابعة لها.

فالنظم الثنائية القطبية يحتمل أن تكون أبنية صارمة، حيث تسيطر عليها قوتان عظيمتان ويكون منطق التنافس الأمني واضحاً بينهما، وتجد معظم القوى الصغرى صعوبة في البقاء بعيداً عن إحدى هاتين القوتين، لأنهما تطلبان الولاء من الدول الأصغر، وانجذاب القوى الصغرى إلى فلك إحدى القوتين العظيمتين يقلل احتمال أن تبدأ إحدى تلك القوتين حرباً على قوى صغرى متحالفة مع القوة العظمى المنافسة ولذلك تكون أعداد مواقف النزاع المحتملة قليلة جداً. من ذلك أنه في أثناء الحرب الباردة، على سبيل المثال، لم يكن واردا أن تستخدم الولايات المتحدة القوة العسكرية ضد المجر أو بولندا المتحالفتين مع الاتحاد السوفييتي.

وعلى النقيض من ذلك تكون النظم المتعددة الأقطاب أقل صرامة، حتى الشكل المحدد الذي تتخذه التعددية القطبية يمكن أن يختلف كثيراً بناء على عدد القوى العظمى والصغرى في النظام والترتيب الجغرافي لتلك الدول، وتجد كل من القوى العظمى والصغرى عادة مرونة كبيرة في تحديد الحلفاء، غير أن هذه الاستقلالية تجعل القوى الصغرى عرضة للهجوم من القوى العظمى وعلى ذلك فإن نسب حصول حروب كبرى قد يكون وارداً في لحظة، ومثال لها، الحرب الروسية الأوكرانية واختلاف مواقف الدول تجاه روسيا فبعض الدول وقفت إلى جانب الروس ودعمت موقفهم من الحرب كبيلاروسيا وإيران وكوريا الشمالية.

ودول أخرى دعمت الموقف الأوكراني المدعوم أميركياً وأوروبياً مثل كندا فرنسا واليونان، ودول أخرى أخذت موقفاً براغماتياً نفعياً والذي يتقصد المكاسب من كلا الطرفين كالجمهورية التركية والمملكة العربية السعودية.

في ظل هذا التوتر الذي تعيشه الساحة الدولية وفي ظل صعود جديد لقوى عالمية تطمح لتغيير طريقة سير النظام العالمي الحالي من المتوقع أن يكون هناك امتداد لساحة الحرب ولن تبقى مقتصرة على أوكرانيا أو سوريا واليمن والدول العربية، بل من الممكن أن تمتد لتشمل الأجزاء الجنوبية الشرقية من العالم أي الصين وتايوان والكوريتين وهذا بدوره سيحرك القوى الحليفة مثل الولايات المتحدة الأميركية والمملكة المتحدة والتي ستقوم بتحريك أجندتها من القوى في أوروبا مما يرفع احتمالية حدوث حروب كبرى أخرى على الساحة الأوروبية أيضاً.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: اللجوء وقوانينه.. العقوبات المترتبة في حالة الكذب وإبراز المعلومات غير حقيقية
Next Post: المسألة الدستورية وتفكيك بنية الإستبداد:

المنشورات ذات الصلة

  • التجربة الانتخابية التركية … وتحديات ما بعد الانتخابات الكتاب المشاركين
  • النخبة الإسرائيلية تناقش في هرتسيليا هل نستطيع العيش دون أميركا؟ المقالات
  • لمصلحة مَن إثارة الفتنة في الأردن؟ المقالات
  • د. جمال أتاسي
    نحو رؤية للمتغيرات والتحديات السياسية في أبعادها الدولية والإقليمية والعربية ج (2) المقالات
  • كيف تتلاعب الدول الكبرى بملف الصحراء؟ المقالات
  • خواطر عن مستقبل العالم العربي في ذكرى أكتوبَرين المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  • ✨أخبار اليوم الجمعة 20 حزيران 2025
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 18 حزيران  ، 2025
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme